معاندة جرح
10-08-14, 01:22 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب في شروط هذه الغرفه
ان يكون نثر و خواطر وعتاب محبين وعشاق ..
لكن خاطرتي ليست كذلك ..
كنت أمل واتحاشى قراءة الخواطر ..وأبرزها الحزينه منها ..
ربما لأنني لما أعيش او اجرب معاناتهم .. ولا استطيع بذلك ملامسة مشاعرهم ..
لم أظن أنني في يوم سأضطر لأكون منهم .. وسيكون السبيل الوحيد المناسب بنظري للبوح بما يضيق صدري وانفاسي به ..
لم أعتقد أنني سأصبح ذات يوم .. فتاة مختبئه خلف اسم مستعار وشاشة صماء
لتروي ما من شئنه ان يريحها خروجه
مؤكد ازرار وشاشه وقارئ غريب .. لا تريح ولا تغير ولا تسمن من جوع ..
فقد تعبت من الكلام .. تعبت ان احذر كلامي واحذر كل حرف يخرج مني لربما يفهم بمعنى اخر ,,
لربما يستغله احد ضدي ,,
اعيش في مجتمع صاخب بالحياة الواقعيه الجاده الشديده,,
حتى من هم مثلي .. صامتون .!
ويحاولو ان يتعايشو مع هكذا مجتمع متعب ...
كل مدة من الزمن استغرقها وانا أبني وازين وأطمح وأحلم .. وأفرح بما يتحقق من أمنياتي ,,,
تفاجئني طعنة من احد ما .. وثقت فيه يوما ..
وللأسف كلها بسبب ثغرات في حياتي .. تركتها رغم عني ... فتلاعب بها الاخرون
...
كنت أظن أن شعور الأخوه أسمى شي في الحياه ..
فلا يمكن احد من بيننا لا يتمنى اخ يقف خلفه ويسانده في صعب الحياه ..
اخ يحافظ عليه .. يثق به .. يأمنه على نفسه وماله وولده دون ان يفكر بنتائج او حذر ..
فهذا اخي !!
لربما ان تكررو وأصبحو أخين وثلاثه وأربعه
ينتشر من بينهم الصالح والطالح ..
فمن بينهم من لا يعرف معنى الأخوه ..
ولا يصدف ان يفكر بلذة تلك النعمه .. ولا بكيف يحافظ عليها ..
فقد أنشغل تفكيره بواقع حياته و طموحه وكيف يجمع الأموال لكي لا يحتاج لأحد يوما ..
ف ينسى من هم بحاجة إليه ,, أب وأم كبار في السن وأخت وحيده من بين اخوات قد قادهم القدر
وتزوجو و أنجبو و عاشو وكبرو ,,, ولم يعادو بحاجة إلى أخ او أب او أم
كما حاجتي انا ,, ( الأخت الوحيده )
فقد ظلمتني يا أخي ...
بوح قلمي
الكادي
ظلمتوني
كتب في شروط هذه الغرفه
ان يكون نثر و خواطر وعتاب محبين وعشاق ..
لكن خاطرتي ليست كذلك ..
كنت أمل واتحاشى قراءة الخواطر ..وأبرزها الحزينه منها ..
ربما لأنني لما أعيش او اجرب معاناتهم .. ولا استطيع بذلك ملامسة مشاعرهم ..
لم أظن أنني في يوم سأضطر لأكون منهم .. وسيكون السبيل الوحيد المناسب بنظري للبوح بما يضيق صدري وانفاسي به ..
لم أعتقد أنني سأصبح ذات يوم .. فتاة مختبئه خلف اسم مستعار وشاشة صماء
لتروي ما من شئنه ان يريحها خروجه
مؤكد ازرار وشاشه وقارئ غريب .. لا تريح ولا تغير ولا تسمن من جوع ..
فقد تعبت من الكلام .. تعبت ان احذر كلامي واحذر كل حرف يخرج مني لربما يفهم بمعنى اخر ,,
لربما يستغله احد ضدي ,,
اعيش في مجتمع صاخب بالحياة الواقعيه الجاده الشديده,,
حتى من هم مثلي .. صامتون .!
ويحاولو ان يتعايشو مع هكذا مجتمع متعب ...
كل مدة من الزمن استغرقها وانا أبني وازين وأطمح وأحلم .. وأفرح بما يتحقق من أمنياتي ,,,
تفاجئني طعنة من احد ما .. وثقت فيه يوما ..
وللأسف كلها بسبب ثغرات في حياتي .. تركتها رغم عني ... فتلاعب بها الاخرون
...
كنت أظن أن شعور الأخوه أسمى شي في الحياه ..
فلا يمكن احد من بيننا لا يتمنى اخ يقف خلفه ويسانده في صعب الحياه ..
اخ يحافظ عليه .. يثق به .. يأمنه على نفسه وماله وولده دون ان يفكر بنتائج او حذر ..
فهذا اخي !!
لربما ان تكررو وأصبحو أخين وثلاثه وأربعه
ينتشر من بينهم الصالح والطالح ..
فمن بينهم من لا يعرف معنى الأخوه ..
ولا يصدف ان يفكر بلذة تلك النعمه .. ولا بكيف يحافظ عليها ..
فقد أنشغل تفكيره بواقع حياته و طموحه وكيف يجمع الأموال لكي لا يحتاج لأحد يوما ..
ف ينسى من هم بحاجة إليه ,, أب وأم كبار في السن وأخت وحيده من بين اخوات قد قادهم القدر
وتزوجو و أنجبو و عاشو وكبرو ,,, ولم يعادو بحاجة إلى أخ او أب او أم
كما حاجتي انا ,, ( الأخت الوحيده )
فقد ظلمتني يا أخي ...
بوح قلمي
الكادي
ظلمتوني