حوَآرآت وَ حكَآيَآ !

[آجاذبك الهوى]

قالت : اتعلم ماهو السر الذي يعطيك السعادة بلا قيد او شرط ؟
قال : وما هو ؟
قالت : تعال بين زوايا روحي لـ ترى الفرق .

[البرنس ديزاين]

حِكاية استفسارية :يحيى:
قلت لنفسي : اريد الدخول لمسك الغلا لتفقد احوال الرعيه :خجول:
فقالت نفسي : ادخل وانا تحت امرك بنقره ماوسية :MonTaseR_167:
فلما دخلت وذهبت للرسائل الزوارية وجدته معطله وتحتاج صيانه فعليه :MonTaseR_180:
هل الجميع كذلك :wild: ؟ أم أنا علي مخالفة مرورية :21: ؟

< لابوك لابو من علومك الحكايا :x30::نبض: !

[عزف المشاعر]

أ أناجي سماء تقتبس من جمالك
فأذكر إطلالتك بصفاء لونها
أم استسقي هميلها
فتذكرني بهل ادمعي

[3lOoSh.A.]

اذا شفتني اوضح لك اني قاعد احافظ عليك حاول تشد على يدي لاني مابي تطيب نفسي منك ، واعوذ باللہ من النفس اذا طابت .

[عزف المشاعر]

فشوقاً يناديني فيقول
أ يأست من عودة عشقك
سائراً إليك في هدوء
فقلت فاليأس في روحي
قد هد قوى مجدافي
واضعف جند الدفاع في روحي
وأراني المرسى بعيداً
وأظهر قلة حيلتي في الوصول إليه
فهل ياترى قد استسلمت له ؟

[ابتسام]

- لما رميت بكل مفاتيحكَ ي صاح!
- لـآنها تذكرني بـ مخلوقاتي التي انقرضت خلف ذلك الباب قبل تمكني من فتحه!

[آجاذبك الهوى]

قالت : هي قناعات يا صاح تختلف من شخص الى آخر
قلت : لاجل هذا أنا أراعي هذا الامر ..
قالت : لا تكثر على نفسك وتحرمها من السعادة .. واعلم بأن منهج الحياة بسيط جدا
قلت : منهج الحياة او منهجك في الحياة ؟
قالت : ليكن !! منهجي او منهج الحياة ، وهو مادمت لم تؤذي احداً ، دع الجميع يتحدث وأفعل ماتريد ..
.
.
.

من اين لي بعقل وقلب مثلك !!

[ابتسام]

- ....
- مذ الـامس وانا اقرأ النقط ,
لـا املك ماتملك , هذا الترف !
هذا الذي لـا أعرف ان اسميه حقاً لـاجاريكَ بما تفعل
غير انكَ سـ تكون آخر الذين يروقون لي , وعد : )
نسيت ان اقول لَك !
الـامس حلمت بك ,
نقطاً على الطاوله , الطاولة تهتز و الريح من فوقها قويه !
كل شيء كان يتطاير و يرتطم حتى يسقط
لوحة الـالف من على الحائط , قدح قهوة و قطع اثاث
زهرٌ تكسر
كل شيء ي نقط , كل شيء كان يتساقط الـا انت !

[Lonely]

لم أفهم بعد !?
ماهية الموضوع أوه يا أبتسام أرفع حاجبي الايمن معلناً رغم جلهي بالموضوع دهشني من هذا السرد المحكم والتسلسل السهل الممتنع والترابط العجيب من ترقوة الوقت التفاصيل حميمة
والكلمات عظيمة بخٍ بخٍ لمثل هذا الحس الذي تملكين يأتي الحلم عابر يراودني من أين لي
مثل ماتملكين من بلاغة لعل تلك الكلمات الغير مستحقه لشخصي البسيط تشي بكاتبة مبدعة
ليس بيدي غير الشكر لكِ ايتها السامقة العسجدية

[ابتسام]

لم أفهم بعد !?
ماهية الموضوع أوه يا أبتسام أرفع حاجبي الايمن معلناً رغم جلهي بالموضوع دهشني من هذا السرد المحكم والتسلسل السهل الممتنع والترابط العجيب من ترقوة الوقت التفاصيل حميمة
والكلمات عظيمة بخٍ بخٍ لمثل هذا الحس الذي تملكين يأتي الحلم عابر يراودني من أين لي
مثل ماتملكين من بلاغة لعل تلك الكلمات الغير مستحقه لشخصي البسيط تشي بكاتبة مبدعة
ليس بيدي غير الشكر لكِ ايتها السامقة العسجدية


"من أين لي مثل ماتملكين من بلاغة" اجتثَّت من صوتي " واو " الدهشة
اعلمُ آن اعلاه اعظم مني بكثير,
ولكني ممتنة أن منحتني اياه :g:

/

ماهية الموضوع هبة حرف من كفوف آل مسك
ينجب الف تقسيمة بـ حديث على شاكلة
" حدثني / فـ اخبرته " - " قال / فـ قلت "
اغدقنا بـ المشاركه :81:

[ابتسام]

قال: كثيراً ما افكر لو انني كنت سـ اموت اليوم وفي هذه الساعة
و دون ان اجد من يجعلني ارحل مبتسماً ولو لمرة واحده
فـ كيف ستكون ملامحي حينها .؟

فقال له صديقه: ربما ستكون محايدة تماماً
كـ رجل عاد لـ التو بعد ان ابحر في الانهار المالحة لـ اشهر في غواصة عاطله!

[ابتسام]

كثيراً ماكان يسالني عن الوقت , وتحديدا عن اي يوم نحن فيه
حتى ابتسمت له و سألته على غير عادتي: ان كنت لا تعرف شيئا عن يومكَ فـ لما تسال عنه ؟
فـ قال: اردت ان افعل ذلك كي لا اصبح رجلا اضاع خاتمه في بئر مهجورة
اردت ان افعل ذلك من اجل ان ابدو مكترثاً بـ موتاي الذين يواصلون وقوفهم خلف الباب
اردت فعل ذلك حتى لا اضطر لـ اسقاء الزهر قبل نومي ب نصف ساعه
اردت سؤالكِ حتى اتمكن من مقاومة الكتابة و حتى تستيقظي !

[ابتسام]

قال : عينيك وطنٌ لم استطيع ادراك حدودها ,
فـ قالت : كيف لا و كلُّ سُفُنك ترسو على ضفافها ؟

[آجاذبك الهوى]

قالت : الاحتياج موجع ي صديق . سمعتك هنا تبكي وانت تكتب حتى انكِ شهقت حينما كتبت الأحمر .
قال : و هكذا يفعل اليتيم حين ينتشي الشوق به ... يبكي آلم الفقد ، إلى أن تطاله يداً .. كـ يدك لتمنحه السكينه وتمنعه من الصراخ ....
.
.
.

من فرط كرماً و مثالية مما تحمله تلك الملائكية ... هي ايضاً لا تعلم بأنها تحمل بين ثنايا كفيها الترياق لتمرد الآهـ ...

[ابتسام]

حدثني عن والده و هوَ يدرب يمنآه على مصآفحة آلحديث
جدّه آلذي لـآ آعرف عنه آلكثير
وآلدته آلحنونه , و هي تقبّل يمنآه حتّى تهب لـ آلـآنآمل حيآتها آلجديده
عن تفآصيل تدفُع آلفضُول آكثر لكلّ لقطآت آلعُمر !

[جُلَّنار]

مايؤلم ابتسام يؤلمني وبشده!!

[ابتسام]

قَآلت: مآيُؤلم آبتسَآم يُؤلمنِي بـِ شِدّة
فـَ قُلتْ: آتيْتِي بـِ آلكثِيرْ حتّى آنّي مآشعرتُ بـِ معنَى آلـآلَمْ !
آصبحتُ آلمّ يمِينيَ لـِ قلبِي وَ آثنِيهآ قلِيلـاً ..
آصبحتُ آنَآم مِن غيْر آنْ آبكِيَ آلوَجع يَ نُور عينيّ ,
.. كمَآ آنّي آحبكِ :67:

[ابتسام]

قَآلْ: هنيتةً أراكِ ناياً وهنيتةٍ أتذوقكِ شاياً !
فـ قُلتْ: وَ آنَآ آرَآكَ لحناً عربيّآ , زهراً ينبِتُ فِي قرآئتِي
وَ آتذوقكَ نَهجُ مَآء ترآتِيله طوِيلَة وَ جمِيعهَآ تنتمِي آلَى آلنُور / آلبيَآض وَ .. آلبَذْخ !
ممنونّه لِـ مآوهبتنِي مِن رَبِيعْ !

[ابتسام]

بـِ مُجرّد آنْ تمنّى لِي ليْلَة سَعِيدَة وَ غَآدَر ، شَعِرتُ بـِ آلغَضبْ !
هَل كَآنَ غضباً ؟
هَل هذَآ حقّآ مَآ شَعِرتُ بِه ؟

كُنتُ آحتَآجُ آلَى آنْ آجْعَلَه مُعلّقاً مِن شَفتيْه ,
آرِيدهُ آنْ لَـآ يَكفّ عَن آلكلَـآمْ ,
لَـآ آعْرف تَحدِيداً آنْ كَآنَ يَمتلِكُ آسبَآباً كَآفِيَة تَجعلهُ لَـآ يَتوقّف عَن آلحَدِيثْ !
وَ بَعد لحظَآت كُنت آفَكّر بـِ طَرِيقَة مَآ
لـِأجعَله يَمتلِكُ منَ آلـأسبَآب مَآ يَجعلهُ مُعلّقاً مِن شفتيْه طِوآل حيَآتِه ,
مَن يَنتقِمُ مِنَ آلـآخَر آلـآنْ آخبرنِي ؟
هَل صَآرَ آلحَدِيث عَن رَجلُ يسعَى آلَى آلـإنتقَآمِ منّي ؟
آمْ آنآ آلتِي آسْعَى لـِ جَعلِه مُعلّقاً مِن ذَآكِرته وَ حيَآتهِ كُلهآ آليّ ؟
وَ مرّة آخرَى آتصّلُ عليْه:

ـ عَزِيزيْ , يبدُو آنكَ عَآجِزُ عَن آلنَوم ,
آنَآ آيْضَآ وَ مُذ ثلَـآثَةِ آيَآمِ آحَآوِل آلنَوم وَ عِندمَآ لـآ آشعُر بَعد سَآعآت مِنَ آلمُحآولَـآت آلعبثيّة بـِ آلنُعآسْ
آجلسُ مقآبِل آلبيَآنُو وَ أتَأمله وَ قَد آنحسَرَ آلعَزفْ وَ صَآرَ مِثل آغنيَة عمِيقَةْ ,
كأنمّآ آبْنِيَة شَآهِقَة علَى جآنبيْه تُشبِهُ جيشيْن مِنَ آلعمَآلقَة فِي حَآلَة تَأهّب آبديّ
وَ قَبل آنْ يتقَآطعُو مَع آلسلـآمْ تتلَـآشَى آلـأشيَآء كُلّهآ ,
وَ مِن مكَآنِي تبدُو آلعُتمة آلثَقِيلة ثُقباً هَآئِلَـآ !
وَ مَع هذآ آتمَكن بـِ وضُوح مِن رُؤيَة صفُوف عَدِيدَة مِن آشآرآتِ آلمرُورِ آلضَوئيّة
فِي حزم مُتَوهّجة حمرَآءَ وَ صفرَآء وَ خضرَآءْ ,
يتعَآقَب ومِيضهَآ طوَآلَ آلوَقتْ ,
وَ فِي كُلّ مرّة آلمَح آللَون آلـأخْضَر آشعُر بـِ حَآجَة آلَى آلعبُور !
آلعُبور آلَى أيّ جِهَة , آلعبُور ذَآتِه هوَ مَآ آسْعى آليْهِ فِي تلكَ آللحظَآتْ !

ـ آنَآ أيْضاً آشعُر بـِ تِلكَ آلرغبَة فِي كلّ مرّة آتَمكّن فِيهَآ مِن تَميِيز آللونِ آلـأخضَر ,
وَ دَآئِماً أشعُر آننّي لـآ يَجِبُ آنْ آفَسّر شعُورِي لـآننّي بـِ مُجرّد تفسِيره
سـَ يكُون عَملي مُحَآوَلة لـِ فصلهَآ عنّي !

ـ آووه عزِيزي , آنتَ تتكلّم آيْضاً !

ـ لَـآ آفْعَل هذَآ دَآئِماً !

ـ هَل عَليّ آنْ آسْالكَ لِمَآذآ حَدث كُلّ هذَآ ؟ لِمآذآ أنَآ تَحدِيدآ ؟

ـ لـآ أعْرِف , لَـآ أظنكِ سـَ تسمَعِي إجَآبَة مُقنِعَة !
رُبمَآ سـَ تَكتشفِي آننّي رَجلٌ فَعِل كلّ هذَآ بلَـآ دوَآفِعَ حَقيقيّة ,
وَ رُبمّآ لَن آكُون طفلكِ مرّة آخْرَى !

ـ آنتَ طفلِي دَآئماً !

- تحدثتِي فِي مرّة سَآبِقَة عَن آلمَوتْ ,
هَل تعنِينَ بـِ ذلكَ موتاً حقيقيّآ ؟ لـآنّي فِي آلحقِيقَة آشعُر بـِ حَرج فِي مصآرحتكِ
بـِ عجزِي عَن تصدِيق آنكِ كُنت فِي يومٍ آنثَى جآهزَة لـِ آلمَوتْ !

ـ كُنتُ كَذلِك , وَ كُنتُ مشرُوع ضَحيّة فِي آيّ لحْظَةِ آيْضاً ,
هَذه هِيَ آلحيَآةْ , تَمتلِكُ تِلكَ آلمبرّرآتِ آلتِي تَجعلُ آلمَوتْ عَملَـاً بطُوليّآ
وَ إنسَآنِيّآ بَل وَ ضرُوريّآ لـِأن آلحيَآَة لَـآ يُمكنِهآ آنْ تَكونَ علَى حَقّ ,
وَ هِيَ فِي نهَآيةِ آلـأمر لـآ تَفعل غيْرَ آلتفكِير طِوَآل آلوَقت بـِ آلقَتل ,
كمَآ بـِ وِسع آلحيَآْ آنْ تَجعل آلمَوت ممسُوحاً بـِ تلكَ آلقدَآسَة آلتِي لَم تعُد حَقيقيّة تمَآماً فِي هذِه آلـأيّآمْ ,
آعنِي آلشهَآدَة !
لقَد آصْبَح آلموتُ مُفرّغاً مِن قُدرته علَى آلمُبآغَتة وَ تَكريس آلفزع فِينآ ,
آنّه آلـآن يبدُو شَبِيهآ بـِ آنثَى خَرجت فِي نُزهَة وَ فقَدت درآجتهَآ وَ قرّرت آنْ لَـآ تَعود مِن غيْرِهآ !
وَ لـِأنهَآ آصْبَحت آلـآن فِي مكَآن آخَر تمَآماً فـَ آنّ آلـآنثَى سـَ تَمكِثُ هُنآك لـِ آلـأبَد !

ـ آلمَوت لَـآ يَفقِد مهآبتِه ,
حتّى وَ آنْ كَآنَ نُزهَة مِثلمَآ تقُولِينْ !
لـِأنهَآ سـَ تكُون آخر آلنُزهَآت آلتِي بـِ وسعنَآ آلقيَآمُ بِهَآ !

ـ إنهَآ نُزهَةِ مِن آجْلِ تفرِيغ آلرُوح مِن أبَديتهَآ ,
وَ كَآن بـِ وسعِي آختيَآرُ نزُهة جَآرِحَة ,
وَ لكِنهَآ لَن تكُون بـِ عَجلتين كما هي الدرّاجَة !
وَ ضَحِكتُ ضِحكَة قَصِيرَة ثمّ آرَْدفت : آلـأشيَآءُ آلتِي تبدُو تَآفِهةَ لـِأوّل وَهلة لَـآ تمنحُنآ فُرصَة آستعَآدتَهَآ
كـَ آلمَوت تمَآماً !

ـ تَتحدّثينَ كَثِيرآ عَن آلموت وَ بـِ طَرِيقة تَجعلنِي لَـآ آتردّد فِي تَصديقِكِ
آذَآ آخْبرتيني آنكِ جَربتيهِ لـِ مِرآت مِن قَبل !

ـ لقَد جَرّبته , لَم يكُن مَوتاً كَآمِلَـآ ،
كَآنَ يتنَآفذ مَعه وَ أحيَآناً لَـآ يُمكننِي آلفَصل بَينهُمَآ لـِآنهُمآ يَتحولّـآنِ وَ بـِ بِطء آلَى نسِيج وَآحِد !
وَ كُنت فِي تِلك آللحظَآتِ آشعُر كمَآ لَو آننّي كآئِنٌ هلَـآميّ غيْرُ قَآبل لـِ آلصُورة
آرَآقِب مِن مكَآنٍ مُرتفعٍ قَلِيلّـآً مَآ يَحدُث فِي آلـأسفَل !

ـ آريدكِ آنْ تَعلمِي آننّي كُلّمآ سمِعتُكِ تَتكلمّينَ عَن آلموْتِ
تَجعلِينِي مَشدُود آليْه ,
وَ بَدأتُ بـِ آلِفعل آفكّر آنْ كَآنَ نُزهة علَى درَآجَة بـِ عَجلتيْن ,
وَ لَن آتَردد بـِ فَقدهآ فِي آلجوَآرْ !
بَل آريدكِ آنْ تعْلمِي آيْضاً آننّي سـَ أفعَلُ آشْيَآءَ كَثِيرَة لـِأتمَكن مِن فَقدِهآ !

ـ لَـآ تَفعلَ ذَلِك عزِيزي ،
رُبمّآ سـَ يَكُون موتكَ كآملَـاً ،
عِندهآ لَن يَكُون فِي مقدوركَ آنْ تَحتفِلَ بـِ صَمتِكَ كَمآ كُنَت تفْعَل!
وَ بـِ آلطَبع سـَ تَفتقِد رسَآئلِي آلقَصِيرة وَ لَن تَسمعنِي أقُول ثآنية:
لَـآ تَركضُ ، حتّى لَـآ تَصِل مُبكراً فلَـآ تَجِد أحداً بـِ آنتظَآرِك ,
آحْتَفظ بـِ سَآقيكَ مِن آجْلِ آلـأبديّة يَ عزِيزي ّ!

ـ ...............

ـ عزِيزي هَل مآزِلتَ معِي ؟

- ................

ـ آسمَعُ زَفيركَ ، يَصلنِي آلـآن هَآدِئاً ، حَآنَ مَوعِدُ نوْمك , أليْسَ كَذلِك ؟
لَـآ تُفكّر فِي آلمَوت عزِيزي حتّى لَـآ يَبتسِمُ فِي وَجهِك !
لَيْلَة سَعِيدة
لَيلة سَعِيدة عزِيزي !


لَم يستقيْظ من نومه ,
آو كآنت سعآدتك بـِ موتِْك ؟

[شهوده المزيونه]

قال*: و لأني أعشق الموسيقى وتعشقينها سـ أناديكِ بـ أغنيتي المفضلة
قالت*: بل غنيني بـكل حرف من حروف أسمي فـ أنا اعشق صوتكـ

[ابتسام]

- نقدر نعتبر حديثك جني آربآح آلربع سنويّه ؟
آبتسمت وَ قلتْ:
- ربح ربع سنويّ لـِ مسآهمتك آلوحِيده لـ رفع سهمِي نسبة 50%

[ابتسام]

كآن يتفوّه بـِ كلمآت حآرّه , وضعت يدهآ علَى شفتيْه وَ قآلتْ:
- توقّف عن آللعبِ بـِ حدِيثك ,
لـآ آنتَ تهبُ نفسكَ حريّة آلحرف وَ لـآ غيركَ يشتهِي آحتوآء آلحقِيقهْ , آبتلع آلحآمض وَ تلذّذ بـِ حرقَة آلحريّة , و آقترب من شفتيّ من تُحب لكِن غآدر حين يكُون فعل آلملـآمسه آو آلتقبِيل آمراً ممزوجاً بـِ آلـآسَى !

غآدر وَ تركهآ , فمآ عآدت هُنآك شفآه سعِيدة لـِ آلقُبل !

[ابتسام]

قآلْ: آرِيدُ آنْ آحدثكِ عَن آلمآء بمآ هيَ موجُودة بـِ ذآتهآ ,
قُلتْ: آلمآء تفِيض علَى نفسهَآ فليسَ عليكَ آلحدِيثُ بقدرُ آلمكُوث عمِيقآ فِي نُقطَة لـآِمك
آبتسمَ متعجبّآ , فـَ قُلتْ:
لـِ آلـلآم نٌقطة بآطنه , آليسَ كذلِكْ ؟

[الموعود]

ازمة ان كان الاكتتاب اكتمل لشركة وهمية والمحاسب لم يترك اى دليل يدينه !!

[ابتسام]

قآلْ: مسَآئكِ سعِيد
قآلتْ: مسآئيَ صبَآحْ , آنتَ تعلمُ جيدّآ بـِ آنّ سعآدتِي آلصبآحْ !
قآلْ: صبآحكِ ضلـآلـآت صغِيرة وَ بآطنه , صبآحكِ هوآءٍ آبيضُ وَ كُوب كبِير من آلقهوَة بـِ آلحلِيب وَ آلحلِيب بـِ آلحلِيبْ , صبآحكِ آلسآعة آلتآسعه وَ 18 دقِيقَه , وَ هُوَ آلوقت آلذِي لَن يعُود آبدآ آلـآ فِي حآل آنّ آلكُون كرّر نفسه بـِ آلطريقه ذآتهآ ,
قآلتَ: صبآحيَ مآ آفعلُه آلـآنْ , بعضُ من قَهر مِن جمِيع آلـآصوآت لـآنّهآ لم تغنّي بمآ يكفِي لـآعرف آينَ آنت !

[ابتسام]

فِي آلـآمس تلقينّآ رسآلة تتطلّب تجمِيد آلـآجآزآت آلَى شَهر ديسمبر ,
آغرقنِي آلغضَب وَ لم آنجُوَ مِنه , فـَ قَد حجزتُ آجآزتِي شَهر July
آستحلّت آلرسآله فِي مسآحآت آلقلب آكيآس دسمَة ,
آحدَى آلزُملـآء لَم يكُن متوآجداً بـِ آلـآمس , حينمآ آتَى آليَوم وَ تلقّى آلخبَر عينَآه لم تبدُو غآضبَة قَدر كونهآ سودآءْ
كآن يقُول لِي : آغترآبِي ظلّ آعرَج علَى حآئط مُتهآلِك , وَ آنْ حآولت جآهداً آرضآء نفِسي وَ آطفآلِي وَ زوجتِي آلـآ آنّ عودتنَآ آصبحت لـآ تلِيق! لـآ تأتِي علَى آلزَمن كمآ يتوجّب , آصبحنَآ ننكفِيء علَى بطوننآ كـَ آفعَى مُدججّة بـِ آلـآنتحآرْ ,
وَ فِي كلّ حِين نحآول آلنهُوض نُشعر بـِ آلـآغترآب هُنآ وَ هُنآكْ , فمآ عآد آلوطن وَطن !
نظرتٌ آليْه بـِ عينَآنِ تتأسف آلحآلْ وَ قُلتْ: بَعض من آلـآغترآب موت فِي حدّ ذآته يَ صآحْ !

[ابتسام]

قآلْ: شُكراً لَك ,
قآلتْ: آيكُون مآفعلت يستحقّ آلشُكرْ ؟
قآلْ: تمآماً كمآ كُنت آتمنّى وَ ربمّآ آفضَل بـِ قلِيل
بـِ قلِيل وَ حسبْ , وَ لكنّه كآن كآفياً لـِ آنْ يجعلنِي آبتسمُ طوِيلـاً قَبل آنْ آموُت !

[ابتسام]

سـَ آذهبُ آلَى عملِي بَعد قلِيل مدّة آتمنّى آن تكُون آقلّ من آلسآعَة
وَ سـَ يشِير زمِيليَ كمآ يفعلُ فِي كلّ وقت نأتي فِيه آلَى آلعمَل بسبب آمرٍ طآري آلَى كرسيّه آلفآرغ
وَ يقُول بـِ صوتهِ آلحآد وَ كأنه صفِير : آلكرسيّ لَم يعُد قآبل لـِ آلـآستخدآمْ !
وَ سأدعُوه آلَى كُوب قهوَة سودآء وَ سيقُبل دعوتِي وَ هُو يقُولْ:
لَن يأتي هذآ آليَوم آيضاً , لَن آبرَح هذآ آلكرسيّ
ثًم يستدرِكُ سريعاً: كيفَ لـِ رجُل مثلِي فِي آلجهة آلـآخرَى من آلعآلم آنْ يبرح كرسيّه ؟
آجيبه: آنتَ تتوحدّ علَى كرسيكَ , وَ بـِ آلـآت غآمضَه ستعبر آلطرِيق وَ تصلُ مُبللـاً بمآء آلمطَر وَ آلسدر آلشوكيّ , ستحمِل آلصحرآء فِي قدحكَ يَ زمِيلْ ,
وكمَآ يحدِث دآئماً سـَ يصعدُ بـِ بصره عآلياً وَ كأنه في عرض آغريقيّ قَبل آنْ يقُولْ:
يَ آلهِي وَ لكن هَل حقّآ خلق آلـآله آلعآلم بـِ جهتِين ؟
وَ سأقول له وكمَآ آفعل دآئماً: بَل لـِ تمعن جلٌوسك فِي آلجهة آلـآخرَى يَ صآحْ !

[ابتسام]

آتَى آليهَآ مُسرعاً وَ قآلْ: هَل تتذكرّين آلموسيقيّ آلهرِم آلذِي حدثتكِ عنه .؟
قآلَت: لـآ ,
قآلْ: آلموسيقيّ آلذِي كآن يرمقُ كمآنآته بـِ شَغف قَبل آنْ يمُوت ,
آلموسيقيّ آلذِي وزّع ثمآرِه علَى شجرَة صغِيرة لـِ يصنَع غآبَة عزفِه ..
تطلّعت آليْه وَ قآلَت: نَعم , رأيتُه آليَوم فَقط .. كآنت رُوحه تضرُب فِي جسدِه وَ .. حديثكَ كذلِكْ !

[ابتسام]

فِي كلّ صبآح يتأمّل آلنآس من خلف آلزُجآج ,
سألته: لمَآ تفعل ذلكَ فِي كلّ صبآحْ ؟
فقآل: لـآننّآ نبدُو خلف آلزجَآج كـ من يعبِر آلنَهر مرتّينْ !

[ابتسام]

ذآتَ يَوم فكرنّآ آنآ وَ هُو :
مآذآ لَو آنّ لـِ آلمآء نفساً , كيفَ سـَ يقذِف بنفسهِ آلَى آلحرِيقْ ؟
وَ كم سَوف يهتِف آذ رمَى بـِ بدنه آلَى آلنآرْ ..
فِي ذلِك آليَوم , قبلنّآ آلمآء وَ آعتذرنآ آليْه كثيراً قبل آن نشربه ,
كنّآ نتحدّث بجديّة تآمّة , كمآ لو آنّنآ قررنّآ قتله بـ جرعآت هآدئَه !

[M.S.Q]

: كل الحكآيه ..!
اني مآ نسيته ..؟

ابتسم و افرح ..!
لآمني طريته ..؟

التفت و اضعف ..!
حولي م لقيته ..؟

[ابتسام]

قَآلْ: لَقد مآت قآريء آلجريدَة هذآ آلصبآح بـِ طريقَة مُختلفَه ,
سألته: كيْف ؟
قآلْ: بطريقَة لـآ يُمكنهآ آن تكُن عآديّة , وَ كمثله آودّ آن آمُوتْ !
قآلتْ: بَل هُوَ موت وآحد يَ عزيزي , صبآح وآحد وَ جريدة وآحدة وَ قدرُ وآحد
حتّى آلترآب وَ آلردآء وآحد ,
لـآ آختلـآف بطرق آلموت غيرَ آن من مآتو مُذ سنِين نسُو آنْ يلتحفُو بـِ آلترآبْ !

[عزف المشاعر]

قالت استاذة الحكمه
كم من مهموم ينام فتنجلي احزانه
فنم لعلك تأخذ قسطاً من الافراح
في احلامك
فقلت أيا استاذتي
أمهموم القلب أم لمهموم الروح تعنين
قالت وما الفرق
قلت مهموم القلب قد يحلم بسعادته
أما مهموم الروح فروحه معلقة بهمه لاتنام
فتبقى في همها كحجرة صلبه تكمن
تحت عين ماء قاطره
فلا تزال بها حتى تكسرها مع مرور الوقت

فليس حيلة بالنوم فهَمُّ روحي دائمٌ

[أسيل]

م أعد أرگضٌ لمحإدثإتگٌ لأطمئنٌ عليگٌ لمٌ يعدٌ كلإمگٌ يشدنيٌ وتلگٌ الأشيآءٌ التيٌ جعلتنيٌ أحبگٌ إختفتٌ بـ إختصإرٌ تعودت غيإبگٌ

[ابتسام]

قَآلْ: وحدهَ آلـآلفُ بـ آسمكِ لـآ يعرِف آن يخفي قآمته !
فـَ قُلتْ: جميع آحرفِ آسمي كذلِك !
فقآل: لـآ آبداً .. جميعهآ تدرعّت بنقآطهآ وَ همزآتهآ ,
تدرّع آلسين بـ رأسه آلذي يٌشبه عُتلَة مُسننّة ,
وَ آلتفّت آلميم بـ جسدهأ كـَ رُجل يجِيد مبآغَت جسده ,
آمّآ آلتآء وَ آلبَآء كآن لـِ نقآطهم آلحديث
قآطعته قآئلَة: بـ حدِيثكَ سـَ تنشب آلحَربْ ,
حرب بينَ آلحرُوف في آلكلمَة , وَ بين آلكلمآت في آلجمله
حربُ آخرَى بينَ آلكُتب علَى رفُوفهآ ,
حَرب سـَ يفقد فيهَآ آلـآلف آلهمزَة , وَ آلنُون نقطَه وَ آلوآو مرآتهآ وَ آلميم صيحته !

[ابتسام]

قَآلْ: بربك """ ماهذا الخيال الخصب بخلق حوار رقيق لحروف قد الفت مواقعها ؟
فـَ قٌلتْ: لـآنّني تلميذتكَ يَ رجُلْ , فـَ حديثكَ يربّي حرفيَ جيدّآ : )

[ابتسام]

- آدخُل عمِيقاً فِي حدِيثِي
- لمَآ ؟
- حتّى تمِيل آلـآرض وَ آنزلُق آليْك : )

[ابتسام]

- وَ آذآ دخلتَ لـ آلمآء لـآ تنفرط يَ عزِيزي , وَ آمكُث فيه كمآ تمكث آلنقطَة في آلنُونْ
- وَ لمآ ؟
- آنّه مآء يوآقيتك , آضعه بيني وَ بينَ نفسي حتّى تزخُر حدآئقي بـِ طَعم آلتُوت : )

[عزف المشاعر]

ألفت ذلك المكان فلا بقاء في غيره
أو لا تشتاق إلى غير مكان
ادمنت تلك السماء مضلّتنا
واعتدت على تلك الارض مقلّتنا
واستوت روحي على روحٍ احتضنتها
فكيف اشتاق لغير المكان

[ابتسام]

آلَى صدِيقتي تذكّرت :
حينَ فقَد رجلُ خآتمه ذهبَ يبحثُ عنهَ في قلعتهِ آلرمآديّة وَ قآل:
آنّه خآتمِي
وَ صرخ آعدآئَه:
آنهَآ قلعَة معآديه فـَ آقتحمُوه بـ سيُوفهم
حين مرّت به آلثكلَى تعرفّت عليْه , وَ لكنهّآ فشلت في تحديد آلوقت آلذي قتل فيه !
وَ لمّآ رآه رجلّ كبِير بآلسن فرقّة بـ عصآه قآئلـاً:
لـآ تتجمهَر هكذآ كـَ رجل ميّت !
وَ حين مرّ به آلموسيقيّ صرخ بِه: آحكم قيآفتك وَ آلتحِق بـ موتي !
وَ قآل آشخآص غآمضُونْ:
لـ نقف عند خطُوط قلبِه وَ نقتفِي مسآلك جسدِه آلشآسعه

[ابتسام]

قَبل آنْ يودعنّي قُلت لَه:
دَع صوتكَ هنآ يَ سيديّ ,
- وَ مآستفعلِي به ؟
- سـَ آضعه في كأس عشقِي , وآرتشفه خطيئَة
حتّى آتوب عنه حينَ لقآء محرآب شفتيْك !
آرتّل بـ دآخله تعآويذِي فـَ يتسّع بآب آلعشق ذنباً يتسكّع علَى جدآره بـ آحرف
غُمست فيه آنيَة قبلتكَ وَ هيَ تعزف بـِ نشوَة ترآتِيل تزيد آنحنآءآتي
فـَ سقطت نظرته وَ تسللّت تحتَ عينيّ وَ تدحرجَت علَى جسدِي وَ ربمّآ وقعتَ علَى آشيآء صغِيرة منحتهَآ آلـآمَل بأن تكُون نآفعَه
حتّى آقنعني بأن آصآلح آلقدَح !

[ابتسام]

آليكَ آنت , يَ من لـآتحتآج لكي تسمعنِي سوَى رغبتكَ بـ ذلك
آود آن آقولَ لَك:
دعنِي فقَط , دع يدي ترَى آلـآشيَآء وَ تدفع آلهوآء من حولهَآ
دَع آلكتآب يغآدر يدي بـ قوه كمآ آخذته بـ قوّة ,
آيهَآ آلكآئن آلذِي لـآ يُحصَى آنّني آدعُوكَ آلَى لـِ آن تدَع يديّ
لـآ تغضَب لـآنهَآ لـآ تلِيق بأن تمسكَ بغيْر يديْك !
آغضَب من آلكأس آلذي كٌلمّآ رفعته آلَى فمكَ , مآتَ من آلرجفه
آغضَب من آلريح آلتي كُلمّآ صرخت , حَبست آنفآسهآ
آغضَب من آلـآلف آلتِي كلمّآ تطلّعت آليهَآ , فقدت همزتهآ
آغضَب من آلمآء آلذي شرب نفسه
آغضَب من آلنآر آلتِي آرآدآت آن تنتقم من آلصيف فـَ أطفأت نفسهآ في سآحة عآمّة !

آليكَ آنت , رفقاً لـآ تستمع آليّ لـ تَدع يديّ
فـَ أنّني آحمل بوصلَة ترشدنِي آلَى عدمِي , آسيرضيكَ هذآ ؟
لـآ تدعنِي مثل شجرَة فقدَت تُوتهآ ومآتت من فرط آلوَرق
آيهَآ آلكآئن , آنتَ يَ من تتطلّع آليّ من صوآبكَ وَ خطأك
آرجُوك حآول آن تتخلّص منّي .. آليْك
لـآ تحتآج آلَى آكثَر من آن تتركَ يديّ فلـآ تضلّ آلسكآكين طريقهآ آلَى جسدي
لـآ تحتآج آلَى آكثر من آنْ تنظر خلفكَ فـَ آندفع وحيدةً آليْك
آيهآ آلكآئِن , آنت ..
يَ من وضعت مفآتِيحكَ في جسدِي وَ جلستَ تحتفظُ بهَآ في آحشآئي
آنّني آدعوكَ لـ قتلي
وَ لكن فقَط .. حآول آن تبتسم وَ آنت ترفع آلكأس آلَى فمكَ
حتّى لـآ يمُوت من آلرجفة وَ آنَآ من آلعطش!

[3lOoSh.A.]

في أول لقاء جمعنا كانت أرواحنا متعطشه لاحتضان بعضها البعض كانت أعيننا تلمع بالشوق كان هناك كل معنى لمسمى الشوق , لاحظ أن هذا كله كان عند اللقاء الأول , كانت تمسك بذراعي وتشد عليها بكل م تملكه من قوه فأنظر إلى عينها وكأنها تقول لا تتركني ,, فاحتضنها فنغمض اعيننا ,, عند استيقاضي في الصباح ,, تمسكين بشده ايضا لكنها تنطق هذه المره أ يجب عليك الذهاب الآن ,, فأقول من يمتلك فتاه مثلك يصعب عليه أن يفارقك ,, لكنه الدوام ي عزيزتي ,, كل هذا عند بداية اللقاء ,, مع مرور الأيام لم أعد أراها ,, لم يعد هناك من يشد ع ذراعي ,, لم يعد هناك من أقرأ في عينه لا تذهب ,, لم أعد أملك من ينتظرني عند عودتي من عملي ,, اجيبيني ألم تعد موجوده بنفس هذه الحياه التي نعيش بها لا عليك ,, لكن هل سيكون لنا لقاء آخر ,, أم ستبقى كلها عند اللقاء الأول ,,

[أنثى رمادية ..]

.... أخـــــــاف عليـــــــك ....

أماني معك الذي اهرب اليه عندما اشعر اني سوف اسقط ....؟؟

علمتني ان اخطوا بالحياء وبكل ثقه ولا اسال عن من قد يسقط خلفي...؟؟
وانا ادرك انك خلفي بكل خطوهـــ ... ؟؟
لهذا لم اتعب نفسي بتعلم ابداَ وكنني اثق انك ساتبقي معي العمر كله...؟؟

لكن...؟؟

لم ادرك ان ميزان القدر قد تغير وغير مساره..؟؟
ماذا الأن....؟؟
فاني لا ازن خطواتي .. من دووونك ... ؟؟
من دووونك سوف اسقط لا محال ....؟؟
ولن اقبل بغيرك ... ان يمسك بيدي ويجعلني أسير ...؟؟
هل تفهم ايه الساكن بروووووحي؟؟

[ابتسام]

قبل يومآن , آلصبح كآن يزخر بـ هدُوء وَ آنآ آرآقب آلـآشيآء من نآفذة عينآي
سآر بجآنبي رجُل سبعينيّ كآن يبدُو وَ كأنه في محآولة يآئسَة لـ تبدِيد عُزلته
قآل لي :
آخبريني بـِ آسمك
قٌلت:
آبتسآم وَ لـآ يجدر بكَ آن تسألني آخرَى عن آسمِي حتّى تجيد نطقه,
يمكنكَ منآدآتي بأقرب/آبعَد آلـآسمآء لـِ قلبك
آشرت لسآعتِي وَ قُلت محآولة تبديد عزلته:
آنهآ تشير آلَى آلـ 7:15
آلعقآرب وَ عتلـآتهآ غآمضه , تدبّ هيَ آلـآخرَى بـ آلعُزله !
سألني:
مآ آلذي يعنيه آلزمن لـِ آلسآعة ذآتهآ ؟
قُلت:
ليسَ آلـآن يجدر بي آلذهآب آلَى مكآن آخر .. تأخرت علَى موعدي
في آليوم آلذي يليه آلسآعة 7:15 وقفت في نفس آلمكآن بحثاً عنه
كُنت آفكّر بسآعآت هآئلَة تدّخر آلزمن فِي آحشآئهآ
سآعآت تقشّر آلوقت عن مآدته وَ تُطلقه عآرياً كـَ ذئب آشعث !

[ابتسام]

فِي نفس آلسآعة 7:15 مرّ سآئح برآزيليّ
آبتسمت له وَ سألته:
مآ آلذي يعنِيه آلزمن لـِ آلسآعة ذآتهآ ؟
آبتسَم وَ قآلْ:
آسمي هآفيِيل بـ آلرآء وليسَ آلهآء !

[ابتسام]

وَ بعدهآ بـِ خمس دقآئق كتبتُ لـِ صديقتِي:
يبدُو آلبَحر من بعيد وَ كأنّه يٌرشد آلسُفن آلَى كمآئن لـآ تُرَى !

[ابتسام]

قَآل لي قبل قلِيلْ:
الواحد يحتاج بين فترة وفترة break من كل شي
فَـ قٌلتْ:
آعتقِد بأنّه يحتآج آكثَر من آلـ break
يحتآج آنْ يقتلع رأسه , يُفرغه ثمّ يعِيده .. طريقة قَد تجدي لـ مُمآرسة آلـآجآزآت : )

[ابتسام]

- بدُور , يَ كتف آلطريق , هذآ آلعُمر آلممتد مآهو آلـآ مسآفة "حربٍ وَ صرآع"
آقولهآ لك دوماً وسأكرّرهآ :
آنّ آلحيَآة عقيدة وَ جهَآد ..
رُبمّآ تغدُو هذه آلعقيدة بـ بشآعة آلمَوت وَ آلمرض ! رُبمّآ يَ حبيبتي
رُبمّآ يتسآقطُ منّآ آلبعض , وَ آلـآكِيد
آنّ آلحيَآة تمضغنَآ آحيآناً يَ بدُور , بـ بُطء شدِيد وَ لذّة عميقَه !
آنَآ بـ آمكآني آن آطبطب علَى قلبك يَ حبيبتي وَ آقُول تعآيشي وَ تأقلمِي ..
لكِن بـ دآخل قلبي آدركُ تماماً آنّنآ خُلقنا من طينَة مقآومه !
لذلكَ آنتصبي وشدّي علَى مرضكِ يَ صديقتِي .. شدّيه وَ آتكئي عليه بكلّ آلـآلَم ..
بكلّ هذآ آلوجع وَ آلضيآع وَ آلخوف من آلـآنصهآر , آلخوف من آن تفقدِي كلّ مآيجعلنآ قآدرين علَى آلحيَآة
وَ قآومي بـ نفس آلحرقه , ليس لـآجل مرض آليَوم وَ سقطة آلقَدر
لكن لكلّ آلعُمر يَ بدُور
قآومِي يَ حبيبتِي , حتّى وَ آن لم تسآعدكِ ذآكرتك علَى معرفتِي , قآومِي لـآجلكِ
وَ آن تآه بك آلمرض حبيبتي .. لك آلله يَ عيني ,
لك آلله وَ خوفه عليكِ وَ لُطفه
لـآ تنسي يَ صديقتِي .. لـآ تنسي ..
سـَ يقفُ لكِ قلبيَ دآئماً وَ آبداً .. لـآجل شفآئك , قلبك وَ آبتسَآمتك
سـ أقف وَ يقف نبضيَ وفآءً لـآجل موقفكِ من هذِه آلحيَآة ..
وَ آن غآلبك آلمرض/آلركُود وَ آلموت لحظةً
يكفي وَ آن كآن قليلُ جدآ يقين آلموت من آجل مبدأ ,
من آجلِ كونكِ بدُور يَ بدُور !

[ابتسام]

قآل لي:
أأكلَ لسآنكِ آلقطْ ؟
فـَ قُلت:
سآيلنس بليــــــــــــــــــــــز !

[ابتسام]

آلسؤآل كآن موجّه لـآكثَر من شِخص: لمَآ تكتُبْ ؟
قآل آلـآوّل: آكتُب لـِ يحبنّي آلعآلم آكثَر
قآل آلثآنِي: لـآفرغ مآيثقلنِي من حنين وَ آهرب من شبَح وحدتي آللئِيم ,
آلثآلث قآلْ: حتّى يبقَى آسميَ يتردّد علَى آلسُن آلنآس
وَ قآل آخَر: آلحرف لديّ وَجع , كأني آستفرغ آحشآئي , نزيف لـآ ينقطِع
آمآ آلـآخِير قآلْ: آكتُب لـآكُون غيريَ فِي آلقرآءَة !

[ابتسام]

قَآل: تعثرتُ بـِ آلقلقِ يَ صدِيق !
فـَ قآل لَه: عليكَ آن تغرق فِي آلتوقّع , علّ آلـآمنيَآت تهبكَ بعضهآ !

[ابتسام]

سألهآ: تُرَى مآذآ كآنت آلحيَآة لـ تقٌول لمن هزمتهم مُبكرّا ؟
آلذِين مآ آن خرجُو من شرآنقهم حتّى آحرقتٌهم بـِ حقيقتهآ ؟
قآلتْ: سـَ تقٌول مآيجب آن يقآل , حينَ آدآرت ظهرهآ لهُم آو مآتبقّى من رمآدهم !

[ابتسام]

سألهآ: لمآ تكتبِي , بينمآ تكلفك آلكتآبَة ؟
فقآلتْ: حتّى تُجيب بـِ صمتهآ آلكلمآت !

[ابتسام]

هيَ: لمآ لـآ آفهمُ مآ تكتُب يَ عزيزي ؟
هُوَ: آنمّآ آردتُ منك آنْ تفهمِي مآ لـآ آكتُب !

[الموعود]

مازال خيال الهمزة امامى ناظرى وهى تعاتب الالف عندما ترنح بسبب زجرة فوقعت مصدومة !!

[الموعود]

متى مالقلب هام ,
والعين عيت تنام ,
اصبح الحال سرحان على الدوام ,
فهو بين نارين ,
هل يرغم القلب بالتوقف عن الهيام ,
ام يحمٌل الجفن احمالا لكى تضغط على العين فتنام !!

[صمتي حكاية]

أمنيات كالسراب
ودموع وعيون لم تنام
ويأتي الصباح ويتجدد
الألم ونبدأ المعاناه

[ابتسام]

أينَ كآنت بقيّة آلحروف حينمآ خَرَج آلـآلف علَى آلطَآعه ؟
كَآنت كَآمنة في آللوحِ آلمحفُوظ و حينمَآ خرج آلـآلف من آلقوّة آلى آلطَآعه
و صَآر كآئناً لـآ يشآركه في مرتبته و جنسِه آحد ، فزع قلبه و صَآر يخفق كلمّآ رأى آثنين من جنسٍ وآحد!
آرشدته عزلتِه آلى آن يستلقي تحت شجرةٍ وآرفة آلظلـآل لـ يتأمل خُلقته ،
آكتَشف آنّه نحِيل مثل خيط ورقةِ آلشجرة
قَآل: مالِي آشبه آلخيط و لـآ آشبه آلورقَه ؟
فٓـ آخذ حجراً و صآر يضرب آعلى جسده حتّى تضرّس و آصبح على هيئة آلـ همزَه ، ابتسَم كثيراً
تطلُّع آلى آلشجرَة ثَآنيه فـَ رأى غُصناً محنيّاً كـ نصف دَآئره ، فٓـ آصبح يشكلّ جسده علَى هيئته حتّى آصبح نوناً
آرخى جسده قليلاً لـ يُصبحَ رآءً ، قآدته يدَآه آلى عُنقه لـ يصيرَ لـآماً ،
عقف رَآسه علَى جسدهِ و فتحَ عينيه فصَآر قافاً
اعيَآه آلتعب لـ يتمدد علَى آلـآرض ويحاول جاهداً رفعَ طرفيْه لـ يُصبح بآءًا
و كلما آستعصت عَلَيْه هيئَة من هيئآت آلشجره ، يضرب جسده بقوّة آلحجر حتّى سآلت آلنُقطة و تمّت آبجديّة خلقتِه ،
رفع آلنقطة لـ آلسماء بـ تحولـآته آلجمه و قَآل:
- بـ عزتكَ و جلـآلك كمَآ آطلقت حوّآء من ضلع آدم ، آطلق آخوتِي من جسدِي آلنحيل
- ليسَ بعد آيهآ آلـآلف
هآم على وجهِه كثيراً وليس معه سوَى آلنُقطه ، فكآن يضعهآ فوق رَآسه ويقُول:
آشهد موتِي و زوَآلي يَ دمي ، يَ دم آلـآلف ،

بعدَ حين رفع نقطته لـ آلسمَآء و قَآل:
- آلم يحن آلوقت لـ تُطلق آخوتي ؟
لَم يجبه آي صوت ، آخذه جنُونه آلى آلشجره وَ آخذ يقطع نفسه لـ يصنع منه آخوتِه
يضعُ كافياً صغيراً قُرْب ميم ضَآمر و يصرخ: كم
يضع ياءًا و فاءاً و كافا لـ يَصْرُخ: كيفْ

حتّى آنتهى من نفسِه و آطلق آخوتِه !

[عزف المشاعر]

قالت ومن بين شفاهها تخرج الكلمات
وبين كلماتها رجفة الاحزان
وريقها قد جفَّ تمرداً
إلى لقاء ربما صدفه
أو إلى حنين ربما يُبكي
فقلت وقد ثارت ثوائر الدمع
وربما إلى ذكريات لا تنسى
وآهات تشق أرض الهوى شوقاً

[رج ــــل ش ــــرقي]

’ ..
ما لا تدفع ثمنه .. سيكون أي شيء إلَا ان يكونُ لك !!

[رج ــــل ش ــــرقي]

•|♠|•




●“


أيُهَا المَاضِيْ .,! لا تغيِّرنَا كُلمَا إبتعدنَا عنكَ .,
أيُهَا المُستقبلْ .,! لا تسألنَا مَنْ آنتمْ ..وَمَاذا تُريدونَ مِنيْ .,؟
فَنحنُ أيضاً لآ نَعرفْ .,
أيُها الحَاضِرْ .,! تحملنَا قلِيلاً فَلسنَا سِوىَ عَابِريّ سَبيّلْ ثُقلاءْ الظل .,!

(( مَحمُودْ درويش ))

[شهد الغرآم]

وش ذا

[الموعود]

من أكبر الأخطاء ,

أنك تمر على لحظات الفرح مرورًا عابرًا ,

بينما تعيش الحزن بكل مشاعرك !!

[ابتسام]

قُلت:
بيَ من آلغضَب مآ يحرق دولَه
وَ منَ آلسَخط مآ يزلزلُ بُركآناً
وَ من آلعشق مآ يلتقط آجملَه
و منَ آلضِيق مآ يُشبه حبلـاً يتلفُ علَى عنق آنثَى !


لَم يقٌل آيّ شَيء وَ كأن حدِيثيَ حبلـاً آلتفَ علَى عٌنقه بدلـاً من آلـآنثَى !

[حرفٌ شامخ]

مابين دروب الحياة ومنعطفاتها تسير رواحل أنفسنا بين دروب الهوا وأعاصير الملذات ..!
بين الخيال ولأماني ..!
وبين الواقع والسراب ..!
تأخذنا الأمواج بين مّدٍ وجزرٍ ..
تُلقي بنا على الشاطئ تارة وفي الأعماق تارة ..
نصارع أمواج العقل والقلب والضمير .. !!
فحينما يغفى الضمير على ضفافها تصحى لذة الهواء ونزواته .!
وعندما يستيقظ ذلك الضمير الغافي تبدأ زوابعه وأعاصيره وبروقه ورعوده ...!!

،،،،،،،

[إحساس شاعر]

رأيت في العينين حديثاً يملأ الأحداق ويحجب الدموع
فاستطردت النظر في الحديث فإذا بي أسمع صوت سقوط الدموع !
فأيقظت مني اللسان بعد أن هجع على صدر قصيدة تتأهب لأن تحمل تلك الأخاديث المزدحمة .
فهمست بعبارة : أما زلت ذاك الرجل الذي احتصد وهمك ، ونال ظلمك ..!
فصرخت بإشارة ، ونطقت بإيماء الندم ،
عندها عاد اللسان ليكمل هجوعه على صدر القصيدة

[الموعود]

رأيت في العينين حديثاً يملأ الأحداق ويحجب الدموع


استوقفنى هذا السطر , فيه تصوير بلاغى جميل ,

تستحق عليه التقييم يا خوى احساس !!

[شهوده المزيونه]

*
وهذا يقوووول : بـ غيبتكك ماني بـ حي

كلاااام كلههُ ككذب في مرحححلة طيشُ
شفهم تخلوا عن بعض ؟؟ ماحصل شي !

[الموعود]

عيونى كانت له نزل , وبرمش نومته وبرمش غطيته ..

احبه يكون لى مجرد خيال ولو صار واقع ابد ماتمنيته ..

كل ما مد فى الغفو وطال تنهدت بنهدة خيال(ن) حبيته ..

[شهوده المزيونه]

قالت*: الاحتياج موجع ي صديق . سمعتك هنا تبكي وانت تكتب حتى انكِ شهقت حينما كتبت الأحمر .
قال*: و هكذا يفعل اليتيم حين ينتشي الشوق به ... يبكي آلم الفقد ، إلى أن تطاله يداً .. كـ يدك لتمنحه السكينه وتمنعه من الصراخ ....
.
.
.

من فرط كرماً و مثالية مما تحمله تلك الملائكية ... هي ايضاً لا تعلم بأنها تحمل بين ثنايا كفيها الترياق*لتمرد الآهـ*...

[يَعْرُب]

قالت هل انت شاعر
قلت نعم لمن يكون بي شعر ويبادلني المشاعر
قالت وهل انت بشعرك شاطر
قلت استفزيني سيكون حاضر وباحساس ماطر
قالت بروحي اسئ ظاهر
قلت وانا كذلك اتظاهر بالفرح للحاظر والناظر
قالت لما\
قلت
اخشــــاك واخـــاف نيرانك
تعلـــمي بجهري وما اخفيت
يارب عفـــوك وغفرانــــــك
اغفر لي كل ما سويت
وارحم ضعفي وضعفك

[ابتسام]

- لينَآ ؟
- يَ آلهِي , آنتِ ؟
توقفّت لـِ لحظَة ثمّ قَآلت بـِ سُرعَة: بـِ حقيبَة ظهركِ ذآتهَآ !
- نَعم آنآ , وليسَ سوَآي معيَ كمَآ تريْن
عدلّت من جَلستهَآ لـِ توآجهنِي:
- آيكُون آلـآمرُ مُسليّآ ؟
- آي آمْر ؟
- آسفآركِ آلمُتكرّرة , آتكُون مُسليّة كثِيراً ؟
- ليسَ كثيراً, آنّه آلعَمل لـآ غيْر!
قُلت مُفردَة آلعَمل كمَآ لوْ آنّهآ حِكمَةُ يجدُر بهَآ تصدِيقهآ
- لكنّ آلسَفر ذآتِه , آلـآ يجعلكِ تشعرِين بـِ آنكِ تتركِين دآئماً شيئاً منكِ فِي آلـآمكنَةِ آلتِي تتردّدين عليْهآ ؟
- آحيَآناً آشعُر آنّني آصل آلَى منزلِي وكأنّني آنثَى أُخرَى .. تتعرّف علَى حآجيّآت تركهَآ آحدُ مآ
- آنآ آيضاً آشعُر بـِ ذَآتِ آلشيءْ , آغيّر مقعدِي لـِ عشرَة مرّآت فِي آقلّ مِن نِصف سَآعَة,
وَ فِي كلّ مرّة آتركُ بعضاً منّي علَى آلمقعدِ آلذِي آهجرُه , لـِ آجل هذَآ لَم آعُد ليَنآ. آنهّآ هُنآك -وَآشآرت آلَى كرسيّ آخضَر- آنْ آرَآد آحدهٌم آلعثُور علَى لينَآ , ليسَ عليْه سوَى آلذهآب آلَى حيثِ كَآنت تجلس قَبل نِصف سَآعه

[monster]

يقول؛
عيونج احن منّج، أنتي تقسين؟ وهي تعتذر عنّج .

[حرفٌ شامخ]

جميلةٌ تعابيرك ومعاني حروفك وعبير كلماتك التي تنساب رقراقةٌ بين حنايا الروح .. لأستمد منها رحيق الكلمات لك ..!
فبروعتك وعطر أنفاسك تتألق وتتميز عن باقي البشر لتتربع على قمة " لايشبهك أحد " ..!

،،،،،

[حرفٌ شامخ]

بلغة حوارٍ صامته من كل شيء إلا من حروف سقطت وتحطمت ..!
قال : أنت رسمت خط نهاية البداية لتلك الحكاية ..!
فقلت : أنت كل الحكاية لو كنت ..!

فقال : لو كنت أنا لما كنت أنت ..!
فقلت : هكذا أنا كنتُ ومازلت ..!

فقال : كبرياءٌ أستوطنني حتى أقتلع جذورك من أعماقي ..!
فقلت : كبريائي موازياً لكبريائك ولن يلتقي معه أبداً ..!
،،،،،،،

[ابتسام]

سَأله: مَآ تحمِل معَك ؟
آجَآبْ: جُثّة آختِي حنِينْ !

[حرفٌ شامخ]

سر الحكايه

قولي وش سر الحكايه
يا غلاهم يا غلايا
ودي افهم شي واحد
يا معاهم يا معايا

ضعت فيك وضعت فيهم
يا تبيني يا تبيهم
كلمه وحده من حكيم
نستك حبي وغلايا

ياخي لا تلعب عليا
يا هنا قلبي وضيا
ياخي فهمني شويه
من بدايه لنهايه

داخ راسي داخ راسي
واشهد انك جبت راسي
قبل اعرفك كنت راسي
وهاذي هي كل الروايه



"عادل خميس "
،،،،،،

[3lOoSh.A.]

Love asked Knowledge,"Who Helped me?"
"It was Time," Knowledge answered.
"Time?" asked Love. "But why did Time help me?"
Knowledge smiled with deep wisdom and answered,
"Because only Time is capable of understanding how
valuable Love is

[ابتسام]

- آنتِ زرقَآءْ !
- آذاً, آنتَ تُحبّ آليَآقُوت

[monster]

قآل أحَد العُلمآء: إذآ تذكّرتَ شَخْصاً وَ أنتَ وحْدكْ فَتبسّمتْ فَاعلم أن بينكُمآ ( محبّة صَآدِقة ) :24::220::31:..

[حرفٌ شامخ]

لكل روحٍ حكاية ترويها الحروف ..!
،،،،،،

[حرفٌ شامخ]

وهل ستشعل لهيب الحروف حتى تتقد ..؟

،،،،،،

[3lOoSh.A.]

وما زلت أعيد التفكير ألف مره..!
هل أحبتني بصدق...؟

http://b.top4top.net/p_191pkb10.jpg

[monster]

يقوول هذآ الرججل ::

عضت يدهآ ،
ونبت على آيدهآ ،
من الريق بسستآن !


^
مآ شآء الله http://vb.tgareed.org/smilies/biggrin.gif
تعآلي اتفلي بحوششنآ طيب

[آلنـور]

قال: أكرهك ..
قالت : و انا أحببتك بالقدر اللذي كرهتني فيه ،،!

[monster]

يقآل بأن

آﻵنسآن آلّذِي يمكِنه آتقَآن آلصَصَصَبر
يمكنه آتقَآن آي شي آخر

[3lOoSh.A.]

Well.. I loved you..! Yeah I loved you..
But, I can't be with you anymore...!

http://d.top4top.net/p_1918bob0.jpg

[monster]

أميَ

ولك فِ كل يوم دعوهٓ
حفظك اللہ من كلِ سوءً يآجنتي , http://vb.tgareed.org/smilies/55.gif

[عتيم]

لأول مـره أكـتـشـف هـذا الـمـتـصـفـح ..


وذاك يـعـنـي .. أنـنـي كـنـت فـي عـنـاق أنـا والـغـفـلـه )


فـي زاويـه مـعـدومـة الـرؤيـا أنـا وكـسـلـي


..


بـدايـة هـذا الـمـتـصـفـح .. أشـبـه بـمـسـرحـيـه رومـانـيـه

..... لا تـمـل


قـال فـقـلت

..


والـحـقـيـقـة أنـنـي تـوقـفـت هـنـاك ولـم أقـرأ الـمـزيـد لـذلـك لـي عـوده بـإذن الله


لأمـارس الإصـغـاء بـشـغـف عـفـوا بـتـلـذذ


مـعـذرةً بـكـلـهـا

[monster]

غريب الصبح لَ جانا ؛
يفضيّ للشعور شعور ..
كأنه يجبر الأرواح تحكيّ كل ما فينا !
نفضفض عن أمانينا '
نزاحم طلة العصفور !
نغني قبل مايغنيّ ..
وننسى حزن ماضينا

[عتيم]

انـا لـم أجـد أكـثـر إزدحـامـا .. ( مـن فـراغـاتـي )


..


فـعـنـدمـا قـالـت لـي فـي غـضـبٍ مـنـهـا .. ( ألـك قـلـب )


,,


قـلـت لـهـا وكـأنـنـي أبـالـي


بـل الـمـراره ..


( وبـقـايـا رجـل .. يـصـارع الـرحـيـل ..؟؟!! )



..



أنـا والـلـيـل

[حرفٌ شامخ]

سأرويك عليك حكايةٌ ورواية ٌ وقصةٌ لن تمّل من سماعها وتكرارها ..!

،،،،

[مرجانة]

- هل تقرأينَ على مسامعي ، حكايتكِ و حكايتي ؟
- أما حكايتكَ فإنكَ أعلمُ مني بها .. و أما حكايتي
دعها في قلبي .
- و هل بكِ قلباً ؟!..
- أدركتُ أنّ لي قلباً .. حينما نبضَ في حكايةٍ جمعتني بك !

[3lOoSh.A.]

صاحبة الوجنتين الورديتين...!
هل لنا بلقااء..

[يَعْرُب]

قلت لماذا يعود الضباب ليطوقني من جديد اقوى من ذي قبل
قالت هكذا هو عالمي
قلت اذا هل تعفيني

[3lOoSh.A.]

هي فتاه في غاية الانوثه...,, فائقة الجاذبيه..
تعرف كيف تستخدم سحر انوثتها بجذبي..
وتزيل لباااس الخجل مني..

[monster]

أبي موعد لقآنآ يطول
أبيك تقول:
أي حآجه
نغم صوتك أنآ احتآجه
؛
وأتذكر:
وأنآ سهرآن
أرآقب فِ عيونكـ لآ خذآهآ النوم ،
أرآقبهآ وهي بشويييش
تتسكر
؛
وأتذكر :
إذآ طق الحنين المزعج بصــدري ,
حبيبي .. مثل مَ أتذكر بيتذكر ؟؟
؛
وأتذكر :
ليآلينآ
و أغآنينآ
وقصة شآي مع سكر ..
وليلٍ كذب القمرى ،
ومتنكر على هيئة أغآني تعتذر وجروح تتشكر ..
؛
وأتذكر :
سوآلفنآ
وهدآيآنآ
نغلفهآ وتغلفنآ !
وعطراً شرف النسمة
وبسمة غآزلت بسمة
وصوت الـ أووووص
أسكت كل عصآفيري
أخآف الصبح لآيبكر .. http://vb.tgareed.org/smilies/55.gif

[ابتسام]

- آلهَآء فِي آُسمكِ تُشبه قَلِيلَـآً آلحَآء فِي آسمِي ,
- وَ لكِنّ لـآ هَآءَ فِي آسْمِي !
- لـآ بأس .. رُغم آنّ آسمكِ كآن سـَ يبدُو جمِيلـاً ..