المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هم البنات للممات!!!


وحددتن نجراآنيهه
01-15-15, 09:47 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وماعرف اذا كانت هالقضية انطرحت من قبل ولالا

فيه مشكله من زمن موجوده
وللاسف الى الآن موجوده
يعني لما يكون اثنين ذريتهم بنات يسمونهم ابو البنات وام البنات !
ليه تكون استهزاء ماتكون ميزة ؟

(وش فيهم البنات ! )

يعني واعرف ناس للاسف يعني لما يجيبو طاري البنت يقول اكرمك الله !
ياساتر كيف انصدمت لما سمعت فيهم

وليه هم البنات للممات ؟
ممكن لما تلاقي ناس تساعدها تكون سيدة مهمه بالمجتمع وتشيل همكم بدل ماتشيلو همها !

البنات نعمه والبيت اللي مافيه بنات تلاقيه ظلام ومستاحشين اهله .

ايش رايكم بالناس اللي الى الآن لما تجيهم بنت يزعلو !

ملاحظه:هذي العاده موجوده في بعض المجتمعات وليس الكل

رج ــــل ش ــــرقي
01-15-15, 09:53 AM
يعني واعرف ناس للاسف يعني لما يجيبو طاري البنت يقول اكرمك الله !
ياساتر كيف انصدمت لما سمعت فيهم

من يحترم ويحب امه سوف يحترم ويحب جميع النسااء ^^

هذا ودك اول مايقول الله يكرمك تصفقه كف على فمه ..

تقبلي مروري العنيف ^^

جَســـــوُرْ..،
01-15-15, 11:39 AM
طبعا ما غير الأب و الأم هم من يرددون هذا الجمله هم البنات للممات../

و أتوقع لأنهــا تشغل فكرهم يبغى لها تربية خاصه و إهتمــام و دلع ... ألخ

عكس الرجل ما يطقوا له حســاب ..

يعني هم البنات للممات = أنشغال الفكر و الخوف عليها.

جُلَّنار
01-15-15, 01:00 PM
الامور هذي كانت ايام الجاهليه واتى الدين الاسلامي ووصى بالمراه واعطاها حقها في المجتمع وكانت اخر وصايا النبي صل الله عليه وسلم (الرفق بالنساء)
ومن كان على تلك العادات فهو جاهل لامحاله..

ويحظ من عنده بنات

قرات حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم

(من كان لديه امتان(بنتان) دخله الجنه)

فهنيئا لابو البنات وام البنات


شكرا لك عزيزتي

مطر الفجر
01-15-15, 01:21 PM
موضوع رائع
اظن ان البنت تحتاج لاهتمام اكثر ومراقبه وانتباه
لانها شرف عائلة باكملها
لهذا يكون خوف عليها مضاعف ومراقبة تحركاتها مشددة
و ايضا هذا كله رحمة وخوف عليها وليس كرها للبت
ولكن البعض يؤثر به كلام الناس والمقارنات اللتي تكون بينه وبين اقربائه
اللذين انجبوا ذكور
فيغضب الرجل لذلك ويشعر بانه اقل ممن هم حوله
ربما هذا هو السبب

ممكن لما تلاقي ناس تساعدها تكون سيدة مهمه بالمجتمع
وتشيل همكم بدل ماتشيلو همها !


مهما بلغت الانثى من مكانه بالمجتمع الا انها تحتاج من يرعاها ويهتم بها
ولا يمكن ان الانثى تشيل هم الجميع
وممكن لن يكون هناك من يساعدها بل ممكن ان يكون هناك من يحاول استغلالها
وتكون معرضه للخطر لذلك على الانثى ان لا تثق باحد ابدا سوى نفسها !!!!
شكرا لك غاليتي
تحيتي لك

egy qween
01-15-15, 08:45 PM
ما-بدي-أطول-عليج....
بس-باختصار...
اللي-تجيه-بنت-ويتطير-منها...
هي-أمه-ما-كانت-في-يوم-من-الأيام-كانت-بنت!!
وللعلم-أي-ولد-يقول-شدي-عالبنات-فهو-يغار-منهم-لجمالهم...
أو-يقول-شدي-لأنه-البنت-هي-دائما-عرضة-للأختصاب-والتحرش....
فبتصير-مصيبتها-فضيحة-لأهلها...
وكده-زي-قصة-واد-البنات....
أنا-بنت....وما-أحد-يقدر-يوقف-في-وجهي....
ياما-عالم-حاولوا-إنهم-يغازلوني-يالكلام-بس....
وواحد-فيهم-كان-رح-يكون-السبب-في-سجني-24-ساعة!!
علشان-أنا-إنسانة-قوية-أنا-مفخرة-لأمي-وأبوي-لأني-بارة-بيهم-ومحتشمة-وساترة-مفاتني.....
هذه-كل-الحكاية.....
:h::h:

egy qween
01-15-15, 08:46 PM
والموضوع-كثير-مهم-ومفيد....
يسلمو...
:الحلا ذبحني:

شموخ المجد
01-15-15, 10:20 PM
طرح جميل ومهم أختي الغالية

جزاكِ الله خير الجزاء

فيما يلي كلام رائع من خطبة للشيخ محمد المنجد بعنوان ( أبشر يا أبا البنات )

أحببت أن أطرحه هنا للفائدة :

عباد الله:

القيام على الإناث مسؤولية، ولذلك جاء أجر عظيم بإزائه ومقابله، فروى مسلم عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو) وضم أصابعه.، وهكذا في المجاورة وقرب المنزلة من النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة، من ربى بنتين صغيرتين سواءً كانتا بنات له مباشرات، أو حفيدات، أو أخوات، من ربى بنتين صغيرتين وقام بمصالحهن من الكسوة، والنفقة، والتربية، والإحسان، والتأديب، دخل الجنة مصاحباً لي، وكان قريباً مني، (ما من رجل تدرك له ابنتان فيحسن إليهما ما صحبتاه أو صحبهما إلا أدخلتاه الجنة)


عباد الله:

الأجر عظيم لكن لمن؟

لمن أحسن، وليس لمن أساء وأفسد.

قال الحسن رحمه الله: "البنات حسنات والبنون نعم، والحسنات مجزي عليها، والنعم محاسب عليها"

عباد الله:

إن النظرة الإيجابية للبنت أن تراها من الناحية الأخرى التي لا يراها كثيرون، ولذلك لما ذكرت البنات عند أحد الخلفاء قال أحد الأعراب: دعهن عنك يا أمير المؤمنين فإنهن يقربن البعداء، ويلدن الأعداء، فقال له آخر ممن يفقه: ويحك لا تسمع له يا أمير المؤمنين، فوالله ما قام بحق مريض، ولا رحم كبيراً، ولا أعان على نوائب الدهر إلا هن، ولذلك تجد اليوم في المدرسات، والعاملات من تنفق على أبوين شيخين كبيرين ما لا ينفق عليهما الأبناء الذكور، ويتفطن لهما في المرض ما لا يهتم به الذكور.


SEO by vBSEO 3.6.1