مشاهدة النسخة كاملة : ....
أعجب ما أعجب لهُ!?
بأنني - بينكم الآن إني لا أذكر كيف آتيت وعلام ولما ولكني سعيدٌ حيثُ آتيت
شهرٌ وأربعةُ أيامٍ!?
لم أكتب فيها كلمةٌ وأحدٌ لستُ أدري أهو نفورٌ أو غرورٌ أم عدم رغبة حضورٌ ليت شعري لو كنت أدري مضت دقائقِ غريبة إن كان الليلُ قد بدأ فأني أرجو أن أعود من جديد إن شاءَ اللهُ
لا أجدني متحمساً !?
عن ذكرِ ذاتي فأني لا أجد لها من النبلِ ما يشفع أن أخوض فيها فليس لي عقلٌ ولا أدراكٌ بل أكاد لا أفقه من الحديثِ فتيلا ناهيك عن الحديثِ قليلا فولذي نفسي بيدهِ لعقلي عقلُ طفلٌ وفكري فكرُ جاهلٌ يغرق في شبرٍ غير أنني أحمد الله على ما أنا عليهِ وكفى بالمرء أن يلزم قدره
تتأذى وتموت ألف مرة !?
ثم تعود فتكرر الكرة لعمرى إن ذلك ما يحدث على حين غرة فإن قلتَ حماقةٌ فهي من الحماقةِ وإن قلتَ طيبةٌ فإنها لكذلك وأنا بينهما في حيرة وما أزال ولعل بين الرأي والرأي الاخر رأيٌ أخر لا يسعني أن أراه
كلاّ ومعاذ الله !?
وحشى لله - أن أجد في نفسي رفعه ولكن أقنعت نفسي بنفسي أن غيري ليس مثلي وأنا لست مثل غيري ولكل سوء إنما الفضلُ بتقى ونقى وذلك من شأن الله يا أصدقاء ليست فيما مثل في ما وسوفا أصمت وفي فمي ماء
يبدو لي !?
إني - بلا شرأع أكتب باليراع كرعاع لا هدف ولا غاية بيدء أن ليس بيدي حيلة فطرق باتت قليلة هكذا أهمس في أذن كل مار وهو خبرٌ غير سار في زمنٍ لن تجد عيناً تراك جميلاً أوليس ذلك مؤلمٌ حقاً بلى وربي والله المستعان
ما خدعني أحدٌ !?
مثل كبار السن فقد كنت أعتقد أنهم يبصرون مالا أبصر حتى كبرت فعلمت أنهم لا يبصرون
كل ما فعلوه !?
أنهم أنجبونا ثم تركونا ليت شعري لو أن عفوي ينجي أهلي أن لم يحسنوا تربيتي ويح أمي ثم أبي حيثُ أني غبي فولله لست نعم النسل الذي هم أنجبوه ألا ليت تلك الليلة لم تأتي على بالهم أبداً
بل انني جاهل فوق ما تتصورين !?
نعم أنا نقاطٌ مبهمة لا تهم ماذا تعني وجاهلٌ لا أدعي لم أقل ماقلت من باب التواضع
حشى وكلا فدعوني بأي أسمٍ ترونه مناسباً لي
في يومٍ ما !?
كان - هنالك لي أسمٌ أما الآن فلا وأخشى أن أسأل ولما
لم يكن من اللائق بي !?
لا أزلت أذكر حديث أمي مع أبي حينما قلت لهُ طلقني فطلقها لم يكن من اللائق بي أن أتواجد لكن الذي حدث قد حدث لن أنسى ما حييت تلك الكلمة .
غبتُ عن الجودِ مُدّة !?
وما بعد الفرج إلا الشدة والعكسُ صحيحٌ أن لم يكن في القلب ردة فشدة وأن طالت تصنع المرء وتجعلهُ أكثر حدة وشراسه والمعاناة خيرُ زادٍ للمبدع كي يبدع و قد يأتي يوماً ما وتجدها تجربة تنفعك في معضلة لكن المشكلة في أن ضيم الظروف مؤلمٌ في حينه وساعته وطوبى لمن صبرى فظفرَ بالجريني معا
لقد !?
أصبتي كبد الحقيقة أيتها الرفيقة فالطلاق ليس نهاية الحياة غير أني محدثك فسمعي فإني أرى فيكِ عقلاً ونجابه أن لم تكن نهاية الحياة فهي بداية مشواراً ما زلت أخشاه وأجد صعوبةً أيتها السامقة في طياتهِ وأني بين الخيرِ والشرِ وأقفٌ ومقيم فدك أبي وأمي إن للحوار معك لشان عظيم ولعلني أرى بصيص أمل ثم أخطو خطوه نحو غدٍ مشرقٍ وجميل
راعني !?
من باعني من أجلِ زله ثم رابني سفورهُ كله ونسي أننا بشر ولكن لي سؤالٌ إن لم نخطي
فعلى من يتوب الله إذاً
مرني خاطرٌ!?
لستُ - أدري كيف أصفهُ هذا إن تجرأت على البوح فيه أني أرأني في ظلٍ وضلال وأسال كل كاتبٍ وصاحب مقال أن يصوبني أن رأني جانبت الصواب
حين لا أندهاش !?
أشعر إني أرتعش أكاد أفارق الحياة إن لدهشةِ سحرٍ لا يعرفه حتى من يعاقر الخمر
حدسي !?
يخبرني - حدسي أن ظني حدثهُ شكي أن الشعر لا يختلف عن الحديث الذي يقال بل أنني أكاد أجزم أن من لهُ مشاعر فهو شاعر غير أنّ الحديث العفوي صاحبهُ لا يلقي بالاً أنّ مايقولهُ شعراً فالحديث مبتدأ وخبر والشعر يسير على ذلك الأثر .
كل ما في الأمر !?
أنني لا أحسن الحديث مع الاخرين ناهيك عن الترحيبِ فيهم يا هلا فيك أنت أيضاً ووالله أني لا أرتقي لكم وأنني لا أستحق منكم هذا الكرم الحاتمي يا أفاضل
لا ميناء ولا ساحل !?
ولا حتى أبعد من الكاحل لا أرى ولا أُرى وأتسال يا تُرى هل هو حيٌى من تحت الثرى فإني لا أظن الميت ميت فلا تسالني كيف يذهبُ ويجيء ويورى رغم أنه بثرى
اليوم أنظر إلى معطفي!?
لشدة البرد الذي يغني عنهُ السرد وخُيّل لي إن حديثي هذا مجازٌ عقلياً ليس مجازاً مرسلاً لطالما كنت أحسد الحيوان حيث الحرية غير أني في هذا اليوم فرحٌ كوني من
البشر أن جاز لي التعبير
صدقتِ ورب الكعبة !?
قد حاجَّ موسى آدم عليهما السلام فحجَّ آدم موسى ومن الحماقةِ لومهما وقد كتب الله لهما وعليهما الفراق ولن تصدقيني لو قلتِ لكِ أني أرىأدباً وفلسفةً لا أجيدها
وأغبطكِ عليها و أن الماضي جسر الحاضر وقنطرة المستقبل كم أسعدني تقاطعكِ
معي وكم أثلج صدري أختلفكِ معي فان الخلاف في الفكرة ثم النظرة أما والله انني
أعده عثرة بعد حديثي هذا أصبحت فقرة لك مني جزيل الشكرِ وأفره .
أخي صائد الطرائد !?
بعد التحية والأحترام - إن الأمر إليك عائد أن شئت حضر حسابي فلن يصلك إليك عتابي وحشى لله أن أفعل ذلك ولم أفهم أخي العزيز الى ما أشرت إليهِ حيث
قلت : أن أسمي غير لأئق وأفيد سموك أنني لم أخرم بنداً من بنود هذا الصرح العالي
وأن فعلت ثق أني لا أرضى ذلك تقبل منى حديثٌ صادقٌ وشكرٌ عميقٌ نابعٌ من سويدء القلب لك
شيئاً أُفكر بهِ!?
رغم أني شخصٌ منضبط فلا أتخذ قراراً في حينه وساعته خشيه أن لا يكون في مكانه أُفكر في الرحيل منعن للأحراج حيثُ أن أسمي قد يسبب هرجاً ومرجاً
رغم أن الاسم هو لفظٌ لا يعني شيئاً إنما يقاس المرء بالسانه وجنانه فقط
إني أرى ما لا ترون!?
بين وبين الرحيل ساعة ومالي على الوداعِ أستطاعة لست ممن يلبس الاقنعة ومن غضبي مني لست أمنعه ولكني أقول أن الحرية قولٌ وفعلٌ وكوني حرٌ فاني أصطفيت
هذا الاسم رغم أن صورتي فيها غنى عن ذكري فاني خجولٌ ومنعزل فان تكرمت
علي بترك أسمي كنتُ شاكراً ذاكراً لكم وأن ابيتم إلأ تغير أسمي فأشعروني وسوفا
أرحل فوراً بالحسناء دمتم بحفظ الله ورعايته يا كرام
لستُ صاحبُ سهر !?
يُداهمني النوم قبل العاشرة مما يمنعني من الولوج ويجبرني على الخروج من المنتدى لذلك
أنتظر ردكم أأبقا أم أرحل ودمتم سالمين
ألشكرُ للهِ ثم لمن !?
شرح لي معنى للأئق أسم كما ألمحت لكم سابقاً في صورتي الرمزية دمتم بخيرٍ وعافية
إستجابةٌ لبعض الإخوانِ!?
قلت - أسمي ويبدو لي أنني لا أحسن تعديل أسمي لعدم معرفتي لذلك وحبذا لو تفعلون لذلك بنيابة عني كرماً لا أمراً
قلبي !?
أعرف أن الألم بلغ منه مبلغه حتى ضاق مسمعه مرة تلو مرة حتى باح سره
لن !?
لن أكتب حديثًا ولا حتى قصيداً هل يعني هذا أن لا أكتب شيئاً قطعاً وطبعاً لا ولكن بلغ بي الحزن مبلغه حتى ضاع رشدي وشلت يدي
وحيداً ولما !?
ذلك سؤالٌ إجابتهُ في سما ونحنُ أخوه أجل وإنما البعضُ يا أُخيتي لا يسعهُ فهم ما تقولين كما تشتهين سأتجاوز هذا الحديث كله كي أقول أن الطهر منكِ وعنكِ لن يحيد
لماذا حين يتعلق الأمر بالآخرين !?
لا نكون منصفين ولعل أول الفاعلين تالله ووالله لا أعيب غيري بينما أنا أفعل ذلك إنما من باب توبيخ النفس ولعلنا حينما نقول نحنُ أصحابُ مبادئ أما حينما نتعامل فنحنُ
أصحابُ مصالح هذا ولعمري باب القصيد
الغريب في الأمرِ !?
إن تطبيق مبدأ رغم إيمانك الصادق بهِ ستنجبر لتخلي عنهُ أجلاً أم عاجلاً كيف ولا
والمبدأ رغم أنهُ لا يتجزأ يتجزأ لن الغاية تبرر الوسيلة أحياناً
ربما !?
إن من يخدع غيرهُ حينما يصور لهُ صورةً غير حقيقة عن شخصيتهِ سحرَ غيرهُ فهو ساحرٌ وإن لم يتعلم السحر ولم يفعلهُ
وضْع قاعدةٍ !?
ربما أيسر من تطبيقها ولكن هل كل قاعدةٍ وأضعها وصانعها ومبدعها فاعلها لا أظن ذلك إذاً لما فكر بها ثم أوردها لنا لعلهُ خيّرٌ لم يستطيع فعلها وكم دالٌ على الخير لم يفعله وجدت أن أهل العراقِ في خلافٍ طويل .
فمنهم من يكتب التنوين قبل أخر حرف ومنهم من يضعه على الحرف الاخير على سبيل المثال لا الحصر : كتابًا و كتاباً فايهم الصحيح
مع أن طرحي !?
يغني عن شرحي وعلى أية حال فان هذا المقال حديث نفس فعلى ذلك فقس كل ما أقول
حتى وإن لم نصل إلى نتيجة !?
أحياناً - في الحوارِ حتى وإن لم نصل إلى نتيجة فاننا لا نحرم الأجر والغنيمة والفرح من ذلك الحوار وفهم الآخر عندي أهم من النتيجة
ما سقط في حجرك !?
حظٌ صرفٌ أما ما تعبك بكدٍ فذلك النصيب والصدفة حدثٌ يحدث مرةً واحدةً والبخت يختٌ يبحر في صاحبهِ
فكري !?
يظلُّ مطرقاً متأملاً في حديثٍ ما معناهُ أن المخدع مكاناً ناوي إليه ولكن نحنُ من نخدع
وَاللَهُ يَعلَمُ !?
إني - لأرجو أن أزورَ كل كاتبٍ وكاتبةٍ في مكانه و أنهل من هتانه قدر ما أستطعت
غير أني قليل الخروج من هاهنا خجولٌ ولكني قارئٌ نهمٌ محبٌ لتصفح غيري وقراته
الخطأ برمتّه !?
مشكوكٌ في ذمتهِ ولعل الصبرَ قبرٌ مؤقتاً ينطوي فيه الزمان والمكان فيمضي بتآسي حتى ثمالة الجزع أو الخنوع والقنوع والخضوع للحدث ثم تدب الحياة من جديد ثم
تعود الكره والنفس حره أما راضيه فشاكره او قانطه مكابره
ما لقي أحدٌ من أحدٍ!?
مثل ما لقيت أنا من تلك الآنا المتطرفة على حالها المتغطرسة الجاحدة لصاحبها فانا قليل الحديث عن حالي وصفاتي غير مبالي في حياتي
الحب !?
وإن كان سيئ فالكره أسوء منه بكثير وعدم محبتك لشخصٍ صفةٍ مقيتة غير أن مهجمتك له أسوء من المقتِ نفسهِ أغلق الباب وأنتظر أن تمت وتحتظر فتعلم أن
الحب ليس محاولة أن فشلت تحولت لوحشٍ كاسر والحب النبيل قليل لذلك في كل
مائة ناقة راحلة
يلفت نظري أحياناً !?
حديثُ غيري فأحفظه أطرب له حتى أني الفظه من غير وعيٍ مني
لا ضير من القول !?
إن الحن ليس دقيقاً إلى الدرجة التي نستطيع القول عنهُ أنهُ يزن البيت وزناً لا نجده مكسوراً ولعل من نافلة القول إن الحن أسرع وسيلة للوزنِ ناهيك عن ميدانه
الآنفة الذكر !?
هي وجهةُ نظرٍ قد قلتُها بـحـذرٍ وإن العروض فروضٌ على الشاعر تعلمُها فعلم العروض ليس علم ترف ولا حتى شرف إنما أداةٌ لمن أراد فهم الشعر النبطي منه
والفصيح
قبل قليلٍ كنت أقرأ !?
فجائتني همسة إن أقوم بطلبٍ لتغير مُعرفي وقد قمت بذلك الطلب هاهنا آنفاً ونظراً لرغبتكم الكريمة قلت لكم أسمي لديكم ففعلوا ما ترونه مناسباً دمتم سالمين
أخي Dr!?
فات عليَّ أرد عليك لكن أعلم أني لم أرى مقالتك إلا الآن بل أن الشرف لي بحضور مثلك لمثلي فمثلي لا ياتيه مثلك إنما التواضع ما حملك على الولوج هاهنا أنت قطةٌ
من السماء تومض بزرقة الحياة ووجودك كنسيم العليل في أروقه متصفحي
أخي Dr!?
فات عليَّ أن أرد عليك لكن أعلم أني لم أرى مقالتك إلا الآن بل أن الشرف لي بحضور مثلك لمثلي فمثلي لا ياتيه مثلك إنما التواضع ما حملك على الولوج هاهنا أنت قطعةٌ من السماء تومض بزرقة الحياة ووجودك كنسيم العليل في أروقه متصفحي
إن كنتَ تعتقد !?
إن قيمتك هي في عين من حولك فأعلم إن الناس لا تبالي ولو تسنى لها أن تمحوك من الوجودِ لما ترددوا حتى ثواني لكن خذها منهم رغم عنهم ولا تبالي من يقيمك عملك
وإيمانك والله يعلم قيمك وشانك وهذا كافي
أجتر كل الذكريات القديمة !?
لانها عظيمة كصورةِ ميتٍ عزيزةٍ لا أرميها رغم أن مشاهدتها أليمة لذلك أجتر كل الذكريات
عسى الذي !?
عسى الذي أرسل تحيات و أعجاب - أقدر أوفي ربع حقه عليا
حان موعد النوم لكن!?
ليس قبل أن أقول لكم تصبحون على ألف خير
فك الطلاسم بشكلٍ حاسم !?
قد يبدو ضرباً من الخيالِ أحياناً ولعل المتأمل في الحمدُ للهِ سيجد الحمدُ مبتدأ مرفوعاً ثم أن
( للهِ ) جاراً ومجرور بينهما أمراً محذوفاً قد ندركه ولا نعلمه هذا إن كنا قد شعرنا بهِ اصلاً
كنتُ وما زلتُ !?
ساذجاً سطحي التفكير لا أغادر مكاني ولا أبرحهُ إلا نادراً وبعيداً عن التواضع العبيط والموجز البسيط أقولها من المحيط إلى المحيط إني أتوسد الغباء وأكاد أجزم إنني إلى الحمق أقرب من حبل
الوريد لا أعرف ما أُريد فلا جديد يا رفاق
ليت أنَّ !?
للقلب قفازاً يحميه من الكدر أو حتى يشعرهُ بما يحمله القدر ولعل من نافلة القول أن أقول كما قيل
وهذا الاسلوب يدعى أسلوب الحكاية وأنت فيه مخير فلا ضير من قول : أبي قال وأبي يقول فرغم
أن الحديثَ كان في الماضي فان الراوي مباحٌ له تغير زمن المتكلم إلى الحاضر من قال إلى يقول شريطة إن لا يغير معنى ماقد قيل
صدقتِ يا دكتورة !?
"عمر الماضي ماكان حاجز للحياةِ" عنكِ ومنكِ إقتبست هذا القتباس مرحباً بكِ كما يرحب الناس بناس يا سيدة النبيلة ما باليد حيلة وعقابٌ بلا خطيئة كأمي يحاول أن يقرأ ويكتب في الحقيقة مهلاً فدأك أبي و أمي فالموت ليس النهاية كما قد قلت " نهاييتنا موت " رغم هذا وذاك
وددتُ لو استرسلتِ بتفاصيل أعمق لن أخيك أحمق ليت أن لي من عقلك لو القليل
الغموض !?
الذي يتمحور حول الشخص غالباً ما يفسر على إنهُ غرور ولكن الوقت يمضي ويدور وتنجلي كل الحقائق وهذا الغرور المزعوم يتضح أنه طابعٌ نابعٌ من طبيعة الشخص لا غرور ولا تعالي ولكن
البشر ترفض أن تفهم ولا تنتظر لتفهم لذلك تخطي حين تحكم وساءا ماكانوا يحكمون
مخطئ من يظن !?
إن الجروح تندمل مع تقدمنا في السن بين الماضي والحاضر ثمة علاقة ترابط وحتماً ولا بد أنها مؤثرة على المستقبل لذلك لا تركن على الوقت فقط وقد أكونُ مُخطئاً فما قلت والله أعلم
Dr.moonee !?
قد آليت على نفسي آليه أي عاهد نفسي أن لا أكذب ولا أُجامل ما قلته عنكِ ليس إطراء فرجع وتمعني بما قلت في ردي الآنف ذكره ورقمة 56 على ما أعتقد أنتِ تستحق أكثر مما
قد قيل كما أني أتحفظ على كلمة أتمنى أن تشاركنا فتمنى فالغة يطلق على المستحيل كتف
بكتف مع مفردة ليت انما قولِ أرجو : أما عن رجاك فوالله وتالله أني لا أجدني أهلٌ أن أطرح
موضوع لكم فليس عندي ما ينفع أو يجدي فاني ساذجاً سطحي التفكير غبيٌ لا شك في ذلك
هذه المدونة!?
ماهيَّ إلا خواطر رجلٌ فاشلٌ كسديم القديم المعتم حيثُ الفراغ الا متناهي
تحوم حول رأسي !?
أفكارٌ لست أدري ما مدى صحتها ناهيك عن عفتها تسلل إلى بسبب حديثٍ قد كتب قد إستراب صاحبهُ حينما وجد لقلمهِ مزاجيه وفي نفسهِ إزدواجية وإني أقول لهُ من ها هنا
الكيس الكيس أيهُ المرتب فلا ترتاب فان تلك طبيعة الكاتب المميز لا بأس لا تجزع ولا تنصدم
يا اخ العرب!?
من أخ العرب إلى أخت العرب تحية طيبة نقية تقية ترتقي لتصافحك وأنت مُتدثرة بوشاح العفاف والشرف أما بعدُ :لست كاتب ولم أظلم نفسي أنما صادقٌ في تقيم نفسي هذا أولاً أما ثانياً أُشهد
الله انك قد أرسلتِ لي رابط طلبات تغير الاسماء وقد قدمتُ طلباً هاهنا فغيروا أسمي بدون أن
أذهب إلى هناك ليس الامرُ معقداً الى هذه الدرجة أما اليقاف فانني أنتظره منذُ سجلت فانا والله لستُ اهلاً كي أسجل في هذا الصرح الشامخ ولعل حظري يدخل السرور عليكم فنعم
الفتى أنا أن خرجت وأنتم مبتهجون :733449542:
شهادةٌ أعتز فيها !?
بل والله أنا من أسعده تصفحك مدونتي والروعة وجود شاخصاً بقامتك وهامتك يملا السمع والنظر بارك الله فيك وحياك وبياك حيث حضرت أو رحلت قد تكرمت على بنظر على متواضعتي البشعة السقيمة
لم أتي كي أُثير جلبة !?
ورغم هذا وذاك أعلم أن علاقة العضو بالمنتدى ليست عقدًا مشروطًا تحترمني أحترمك بدليل أن أسمي قد يحرمني منكم ولكن المؤمنون عند شروطهم وأنا من
زلَّ و أخلَّ بشروط فلا يؤنبكم ضميركم أن تم إيقاف سوفا أبقى أحبكم في للهِ ما حييت
إرهاصات ما قبل القدوم !?
كانت تنبي عن قرارٍ وأستقرارٍ ولكن بفي الكثكث وقد سبق لي أن صدمت وظلمت وكذلك نمت ظالماً ومظلوماً طوابير من النامس تلعن الخامس إلى السادس تدفع سبابته في نحرِ تبتغي نحري
ولو كنتُ أقرأ الطالع لعلمت أني طالع ولكن عاد من كان خائباً أن يمسي متعوس مدعوس على قارعة الطريق
أسمي بصدق نُقط !?
وأحب أن أُدعى بـ lonely ولا أعلم من سماني بذلك أهي أمي أم أبي وأنا ونقاط بساط وقد
تساءلتُ كثيراً ما سبب هذا الاسم الغريب فلم أجد جواباً .
وأنا نقطة وراء نقطة سواده زاد في معناه - ولا أدري سبب أسمي ولا من هو بعد سماه
على حد الغموض اللي !?
على حد الغموض اللي تسلل داخلي واخشاه - ابي أوقد وشب النار لعلي أحترق فيها
You are not lonely.....you have your family
أيتها الملائكية !?
أصبتيني بنوبة خجل لفرطِ رقتك فأنتم أهلي وعزوتي حقاً :MonTaseR_11:
متابعه .. يسعدك البآري
رغم إني !?
لا أستحق هذا الشرف الكبير لكني سعيدٌ بهِ وشاكرٌ وذاكرٌ له ما حييت واسعدك البارئ انت ايضا
من قال !?
ان البكاء آليه لتفريغ الحزن لم يكمل الحقيقة
أشد نكاية من سرد الحكاية !?
الحكاية نفسها لن التفاصيل تبقى ما بقى جسمك المتهالك وظلمك الحالك لن تبرح ذاكرتك قيد أنملة
جديلة الصمت !?
المنسدلة من الليل البهيم لفرط ثقلها عليَّ أحياناً تحجبُ عني شم النسيم وحتى وإن قرارت الرحيل فان الاصل في الكون العتمة والجو العتيم فيهِ مستديم وإن النورَ خطٌ دقيق في غورٍ
سحيق وليس فيه متنفسٌ للمهمومِ حتى وإن عانق النجومِ لذلك تلك الغرفة البسيطة الكأبة
لربما أفضل من أيّ مكانٍ غير الجنة
حيثُ لا أحد !?
على هامش صفحتي سابدي رغبتي ثم أنثر منها مهجتي وحيثُ لا نبضٌ ولا صدى لصوتي قبل موتي سأقول أن الحد الفاصل الواصل لما تؤاخذ عليه في خيالك قبل أن تحاسب عليه يمرُ في
خمسةُ مراحلٍ :
هاجس ثم خاطرة ثم حديث نفس ثم هم ثم عزم ولعلي لن أفتى حتى ولو كنت مفتي وما ذاك
الا انني أجد أن اهل الدين أحق في الفتوى .
لستُ معلهجاً ولا ممنهجاً !?
حتى مع أبي و أمي فاني لا أرفع طرفي إليهم ولا صوتي عليهم كما إن لي رأيٌ وقرارٌ لا أقبل منهم مالم أقتنع وإن اصروا فلا أمتنع حتى وإن كان رايهم دردراً فأنا لهم جاراً ولغيرهم ناراً
سائر الوقت حتى لو أشفقت !?
للمفروضِ صوله وللواقعِ جوله ومن لم يجد نعلين فليلبس خفين ومن حرمَ منهما فان قدميه تحمِله
السفر والرحيل حاصلٌ لا محالة فطوبي لمن قنع ورضى حتى باليسير
تراءى لي !?
إن من يصرخ ويكابر ويزعج حتى المقابر بصوته وينهرك أنه يحسبك نفسه بقدر تلك المسافة قم إليه وقبلهُ فمن ساوك بنفسهِ لحريٌ بك إن تعانقه
كل ما كان !?
الحديثُ عفوياً كان أحلى و أحسن مما سواه
الباب المؤارب يغريني بدخول !?
أجد نفسي أحياناً في متصفح غيري كون بابهُ لم يغلق مزلجهُ حتى أكف عن أزعجهُ فما دامت يداهُ تكتب فحتماً فعيناي تقرأ له والباب مؤارب مفتوح
لا لا ليس بعد !?
فقد البطانية إنسانية ولا بعد الجوع بشرية وقد كنت أعرف المصدر أما الآن فقد تعلمت المصدر الصناعي فهو أسمٌ تم إضافة ياءٍ مشددة في آخره إنسان إنسانية بشر بشرية والعجب في الأمرِ أن
لا فرق في كون الأسمِ عربياً أو أعجمياً ولست أدري لماذا بصدق
أرفضُ البوح وألفضفضة !?
لاني أراها نوعاً من سفسطة وإن كانت القوقعة معيبه فليست غريبة فاني أرتضيها و أشتريها بـحرِ مالي يطمئن علي جرحي فأطمنه أني بخير
شطرٌ أرعن خطر لي الآن !?
أنا بلاش أحكي عن ألحب بذات -
لماذا - لأني لا أُمن بالحب رغم أني أراهُ بأم عيني فلا تحجب الشمس وهي في رابعة النهار
ثُمَّ و ثَمَّ وهلما جرى!?
لا أُخفيك سرا أن الاول حرف جرٍ والثانية اسم إشارة وقد تفرز ثمة فثمة طعنةٍ في ضميري حيثُ أُجبرتُ على طلب تغير اسمي اواه من حرقة الوجع
يوجد سؤال لك هنا أتمنى الإجابه عليه إن رغبت بذالك
والله !?
لستُ أدري أين هُنَاْ بضبطِ كي أُجيب وأني أقول على الرحب والسعة
حسناً!?
أخشى يا سيدي العزيز أنني مازلتُ موجوعاً مفجوعاً من هول تغير إسمي
يا لهُ من قولٍ أخرق!?
لمن قال إن الميت يغرق كدت ولم أفعل إن أصرخ وأغضب فقلت ولما أزعل جلس يجلس جلسة فتلك اسم هيئة واني جالسٌ و متربعٌ يكادُ راسي ينفجر مجازاً لا حقيقةً
في غرفةٍ !?
لا يقطنها أحدٌ سوى ليس ثمةَ إلا أنا
أوهُ !?
لا أظنُ ولا أعتقد إن هناك حرباً عادلةً ولا طلاقاً جميلاً ولا آخر قبيحاً بيدَ إن المصالح تفضحها الملامح ولستُ أرى هذا الرأي مطلقاً ولم يحدث إن أحسست بالأمانِ من غدر الإخوان ومن المؤكدِ والمعلوم إن التعميم ظلمٌ بيَن والعدل أمر هيّن لكن الواقع شيئ وتشدق أمراً أخر
أظنُ !?
والظن خيرٌ وشر بإن الطرف الاغر كرٌ وفر ولاسيما إن تهادى ومر ولعل أن نظرةً عابرةٌ صابت واستقرت وليست برئية فمرت هي هي حيثُ حلت وعلى ذلك كما أفترض واضحٌ أني لا اعترض
أيتها الملائكية الطاهرة !?
أنتِ منفردةٌ قائمةٌ براسها كما أنكِ فريدةٌ رائعةٌ بـحساسها فمن أيِّ كوكبٍ أنتِ عادة الفرقدان أنهما نجمانِ لا يفترقانِ وأنت نبيلة واصيلة بل أبقي لي من ريح إسمي حتى ولو النزر اليسير
ودمتِ كما أنتِ عطر وياسمين
مُظهَر لا مُضمر !?
أحترامي لغيري مُظهَرٌ لا مُضمرٌ لا أخفيه خشيت العنادلِ ولا العناكبِ بل أفخر بهِ و أهز المناكبِ
لن لا أبطن في سريرتي غير حقيقي والاحترام واجب حقٌ اصيلٌ يرفع الحاجب
المائت !?
هو الذي ما زال حياً والحديثُ في الفائت نقصانُ عقلٍ ولكن التعبير عنهُ حكمةٌ لا مناص منها ولا غنى عنها ليست بضرورةِ لك إنما لغيرك وفي أعتقادي إن الغموضَ او حتى الهروب لا يجدي نفعاً
فشر الناس ليس منهُ مفر لذلك ليس من الحكمة فعل ذلك حتى وإن وجدتهُ مريحاً ضعيفٌ مردود دليلاً أنك محسود
باذلاً حشاشتي بعد بشاشتي !?
بعد بشاشتي باذلاً حشاشتي منصحٌ ومشفقٌ لمن أقرأ لهُ نضدت المتاع وزاد الشق التساع لا يرهبنك من قال عنك غير مافيك ليهجما بك على المكروه فتغير طباعك لأجل من أشترته
فباعك بل ورم أنفه لا تجلس خلفه ولا تتحسس مما يقولون عنك إياك إياك :z:
الكتابة !?
كرجلٍ صات حتى وإن مات يبقى يطرد الكآبة عن رفيقه كالأبلق العقوق قد أدى الحقوق
لا أدري ولكن !?
هي معادلةٌ صعبةٌ لا ريب في ذلك ولا شكَ أما كيف فمن أين لي أن أدري لن العاقل وإن كان يعقل أحياناً لا يعقل لذلك كان إلزاماً أيجادُ رقيب فمن أين ذاك الرقيب ؟
سبحان من أختصَّ حتى الص !?
بان جعل له موهِبةً ودهائاً وعقلا وأمهله ولم يقتص حتى أوغل في المجون و أنا سأكتب وسأقول رحم الله من أقلع وتاب وغض الطرف عن القبيح حتى وإن رجع مهموماً كيئباً من حيثُ خرج
اظنُ الساعة العاشرة حان موعد النوم حان
ما أدري يا سيدي !?
لماذا _ كتابتك ليس لك وأنت سال من يراعك العسل فباللهِ قلي أضيقٌ قاطع أم هناك مانع فو ضيعت الغريض ويا سيب القريض والحضيض الحضيض وأول ما أبدا أقول أن لك قلم صاحبه
الألم لكنه ونعم اليراع سواءً طويت شراعه ام لويت ذراعه ينبي مضمونه عن مكنونه :81:
ولا يقاس الحنان بالأحضان!?
فرحم الله الفقيد خبرٌ فاجعٌ ولكن تلك حال ألايامِ لا تبقي ولا تذر .
الله عليك. والله ابداع
حديثٌ جاد !?
له وقعٌ حاد عليَّ اية الكريم الجواد فمرحباً بك فما الابداع الا تواجد شخصك يا همام شكرٌ لحسن إطراءك في حق أخيك الذي لا يستحق ذلك المقال
بين فيّنة وفيّنة ماهي لا هنيّة!?
حتى تجد من المحبطين ما الله به عليم كم لا مست وجداني كلماتُ من ينهاني غير أن الكلمات المحبطة تختلف عن تلك الغير المحطمة ولعل المجتمع برمتّه على هذه الشاكلة لا من رحم ربك
ومضة في الركن المظلم !?
هاجسٌ وحيدٌ يجعلني أكتب هو أني لم أجد ذاتي بعد ورغم أنني :
أحب الوصل ماحب القطاعة ومع هذا قطوعن يا جماعة أشوف أني عكس ما قول لكن لعل الوقت يكشف لي قناعة .
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,