المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجموعة الصحبة الصالحة "الصلاة على وقتها"


آتم بعيد .!
01-23-15, 02:32 AM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fa05.png

http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fb0c.png

سنتناول فـ مج ــوعة الصلاة على وقتها مايلي :

متى فرضت الصلاة -
-مواقيت الصلوات الخمس .
-مقاطع × مقاطع :
- فضل اداء الصلاة في وقتها
- قصتين عن فضل ادائها والمحافظة عليها
مقال عن تعظيم قدر الصلاة
فتاوى × فتاوى

الاسباب المعينة على اداء الصلوات في أوقاتها ؟
صحة حديث إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله لموسى
ماعلاقة الصلاة بالصحة ؟
-حكم تأخير الصلاة بحجة العمل
- تأخير المريض لصلاته وتهاونه في ادائها
- تصاميم سريعه
- كلمة اخيرة

آتم بعيد .!
01-23-15, 03:04 AM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fa07.png



فرضت الصلاة في ليلة المعراج ليلة عرج بالرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وقد اختلف المؤرخون متى كان ذلك فقيل قبل الهجرة بثلاث سنوات وقيل بسنة ونصف وقيل قبل ذلك وفرضت على النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في أعلى مكان وصله النبي صلى الله عليه وسلم فيما نعلم في السماء السابعة وفرضها الله على رسوله خمسين صلاة ثم نسخها سبحانه وتعالى إلى خمس صلوات بالفعل لكن هي في الأجر عن خمسين صلاة ولله الحمد



"
المحافظة على الصلاة "



من صفات المفلحين أنهم يحافظون على صلاتهم، فيواظبون عليها في مواقيتها، كما قال ابن مسعود رضي الله عنه : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : يا رسول الله ! أي العمل أحب إلى الله تعالى ؟ فقال : «الصلاة على وقتها..» [ الحديث متفق عليه
] .


والصلاة لها شأن عظيم في الإسلام، ولذلك ذكرها الله تعالى مرتين في هذه الآيات التي أشارت إلى بعض صفات المفلحين، فافتتح الآيات بها، واختتمها بها
.


ومما يدل على فضلها، وعلو شأنها قوله صلى الله عليه وسلم : «استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة، ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن» [ رواه أحمد والبيهقي وصححه الألباني
] .


ومن المحافظة على الصلاة
:


1- رعاية أوقاتها وحدودها.
2- إتمام أركانها وواجباتها وكمالها .
3- الحرص على صلاة الجماعة .
4- المسارعة إليها عند وجوبها .
5- الحزن والكآبة والأسف عند فوات حق من حقوقها .
6- المحافظة على وضوئها وآداب المشي إليها وانتظارها وشغل القلب بها .
8- الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف و النهي عن المنكر .


قال تعالى :
"وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" [آل عمران: 104] .


فالمفلح يدعو إلى الله عز وجل، على بصيرة وعلم وهدى، لا على جهل وهوى، يتكلم إذا تحتم الكلام، ويسكت إذا كان السكوت خيرًا، ويأمر بالمعروف ما استطاع، وينهى عن المنكر ما استطاع، ويصبر على ما أصابه في ذات الله تعالى كما قال سبحانه :
"ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ" [النحل: 125] وقال تعالى : "وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ" [لقمان: 17] .


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : «الدين النصيحة» قالوا : لمن ؟ قال : «لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم» [ رواه مسلم
] .


وقال صلى الله عليه وسلم : «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان» [ متفق عليه
] .

آتم بعيد .!
01-23-15, 04:07 AM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fa07.png


9940: مواقيت الصلوات الخمس
متى يخرج وقت صلاة العصر وتحديداً بالساعة ؟ .
الحمد لله
" فإن الله تعالى فرض على عباده خمس صلوات في اليوم والليلة مؤقتة بأوقات اقتضتها حكمة الله تعالى ليكون العبد على صلة بربه تعالى في هذه الصلوات مدة هذه الأوقات كلها فهي للقلب بمنزلة الماء للشجرة تُسقى به وقتاً فوقت ، لا دفعة واحدة ثم ينقطع عنها .

ومن الحكمة في تفريق هذه الصلوات في تلك الأوقات أن لا يحصل الملل والثقل على العبد إذا أداها كلها في وقت واحد ، فتبارك الله تعالى أحكم الحاكمين "مقدمة رسالة أحكام مواقيت الصلاة للشيخ محمد ابن عثيمن رحمه الله .

وأوقات الصلوات ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : " وَقْتُ الظُّهْرِ إِذَا زَالَتْ الشَّمْسُ وَكَانَ ظِلُّ الرَّجُلِ كَطُولِهِ مَا لَمْ يَحْضُرْ الْعَصْرُ وَوَقْتُ الْعَصْرِ مَا لَمْ تَصْفَرَّ الشَّمْسُ وَوَقْتُ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ مَا لَمْ يَغِبْ الشَّفَقُ وَوَقْتُ صَلَاةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ الأَوْسَطِ وَوَقْتُ صَلاةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعْ الشَّمْسُ فَإِذَا طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَأَمْسِكْ عَنْ الصَّلَاةِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ " رواه مسلم (612) .

ففي هذا الحديث بيان لأوقات الصلوات الخمس ، وأما تحديد الأوقات بالساعة ، فإنه يختلف من بلد إلى بلد وسنتناول كل وقت على حدة :

أولاً : وقت الظهر :

قال عليه الصلاة والسلام : " وقت الظهر إذا زالت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر " فحدد النبي صلى الله عليه وسلم وقت الظهر ابتداءً وانتهاءً :

أما بداية وقت الظهر : فهو من زوال الشمس – والمقصود زوالها عن وسط السماء إلى جهة الغرب .

تطبيق عملي لمعرفة الزوال ( بداية وقت الظهر ) :

ضع شيئاً شاخصاً (عموداً) في مكان مكشوف فإذا طلعت الشمس من المشرق سيكون ظل هذا الشاخص نحو المغرب وكلما ارتفعت الشمس نقص الظل ، فما دام ينقص فالشمس لم تزل ، وسيستمر الظل في التناقص حتى يقف عند حدٍ معين ثم يبدأ يزيد نحو المشرق ، فإذا زاد أدنى زيادة فقد زالت الشمس ، وحينئذٍ يكون وقت الظهر قد دخل .

علامة الزوال بالساعة : اقسم ما بين طلوع الشمس إلى غروبها نصفين فهذا هو وقت الزوال ، فإذا قدرنا أن الشمس تطلع في الساعة السادسة وتغيب في الساعة السادسة ، فالزوال :الساعة الثانية عشرة ، وإذا كانت تخرج في الساعة السابعة ، وتغيب في الساعة السابعة ، فالزوال الساعة الواحدة وهكذا.انظر الشرح الممتع (2/96)

وأما نهاية وقت الظهر : فهو إلى أن يصير ظل كل شيء مثله ( أي طوله ) بعد الظل الذي زالت عليه الشمس .

تطبيق عملي لمعرفة نهاية وقت الظهر :

لنرجع إلى الشاخص ( العمود ) الذي وضعناه قبل قليل ، ولنفرض أن طوله (متر واحد) ستلاحظ أن الظل قبل الزوال يتناقص شيئاً فشيئاً إلى أن يقف عند نقطة معينة ( قم بوضع إشارة عند هذه النقطة ) ثم يبدأ في الزيادة وعندها يدخل وقت الظهر ، ثم يستمر الظل في الزيادة نحو المشرق إلى أن يصير طول الظل يساوي طول الشاخص (العمود) ، أي أن طول الظل سيكون ( متراً واحداً ابتداءً من النقطة التي وضعت عندها الإشارة ، وأما الظل الذي قبل الإشارة فلا يُحسب وهو ما يُسمى بفيء الزوال ) وهنا يكون قد انتهى وقت الظهر ودخل وقت العصر بعده مباشرة .

ثانياً : وقت العصر :

قال عليه الصلاة والسلام : " ووقت العصر ما لم تصفر الشمس " .

قد عرفنا بأن ابتداء وقت العصر يكون بانتهاء وقت الظهر ( أي عند مصير ظل كل شيء مثله ) .

وأما نهاية وقت العصر فله وقتان :

1) وقت اختيار : وهو من أول وقت العصر إلى اصفرار الشمس لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: " وقت العصر ما لم تصفر الشمس " أي ما لم تكن صفراء ، وتحديده بالساعة يختلف باختلاف الفصول .

2) وقت اضطرار : وهو من اصفرار الشمس إلى غروب الشمس . لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من أدرك ركعة من العصر قبل أن تغرب الشمس فقد أدرك العصر " أخرجه البخاري (579) ومسلم (608) .

مسألة : ما معنى وقت الضرورة ؟
معنى الضرورة : أنه لو اشتغل الإنسان عن العصر بشغل لابد منه كتضميد جرح – وهو يستطيع أن يصلي قبل اصفرار الشمس ولكن بمشقة – وصلى قبيل الغروب فقد صلى في الوقت ولا يأثم ؛ لأن هذا وقت ضرورة ، فإذا اضطر الإنسان للتأخير فلا حرج مادام قبل غروب الشمس .



ثالثاً : وقت المغرب :

قال عليه الصلاة والسلام : " وَوَقْتُ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ مَا لَمْ يَغِبْ الشَّفَقُ " .

أي أن وقت المغرب يدخل مباشرة من خروج وقت العصر وهو غروب الشمس إلى مغيب الشفق الأحمر .

فإذا غابت الحمرة من السماء خرج وقت المغرب ودخل وقت العشاء ، وتحديده بالساعة يختلف باختلاف الفصول ، فمتى رأيت الحمرة قد زالت في الأفق فهذا دليل على أن وقت المغرب قد انقضى .

رابعاً : وقت العشاء :

قال عليه الصلاة والسلام : " وَوَقْتُ صَلاةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ الأَوْسَطِ " .

فوقت العشاء يبدأ من خروج وقت المغرب مباشرة ( أي من مغيب الحمرة في السماء ) إلى نصف الليل .

مسألة : كيف نحسب نصف الليل ؟

الجواب : إذا أردت حساب نصف الليل فاحسب الوقت من مغيب الشمس إلى طلوع الفجر ، فنصف ما بينهما هو آخر وقت العشاء ( وهو نصف الليل ) .

فلو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة ، والفجر يؤذن الساعة الخامسة فمنتصف الليل هو الساعة الحادية عشرة مساءً ، ولو أن الشمس تغيب الساعة الخامسة والفجر يطلع الساعة السادسة ، فمنتصف الليل الساعة الحادية عشرة والنصف وهكذا .

خامساً : وقت الفجر :

قال النبي صلى الله عليه وسلم : " وَوَقْتُ صَلَاةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعْ الشَّمْسُ فَإِذَا طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَأَمْسِكْ عَنْ الصَّلاةِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ " .

يبدأ وقت الفجر من طلوع الفجر الثاني ، وينتهي بطلوع الشمس . والفجر الثاني هو البياض المعترض في الأفق من جهة المشرق ويمتد من الشمال إلى الجنوب ، وأما الفجر الأول فإنه يخرج قبل الفجر الثاني بساعة تقريباً وبينهما فروق :

1) الفجر الأول ممتد لا معترض ، أي يمتد طولاً من الشرق إلى الغرب ، والثاني معترض من الشمال إلى الجنوب .

2) أن الفجر الأول يُظلم ، أي : يكون هذا النور لمدة قصيرة ثم يُظلم ، والفجر الثاني : لا يظلم بل يزداد نوراً وإضاءة .

3) أن الفجر الثاني متصل بالأفق ليس بينه وبين الأفق ظلمة ، والفجر الأول منقطع عن الأفق بينه وبين الأفق ظلمة . أنظر الشرح الممتع (2/107).

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد..

آتم بعيد .!
01-23-15, 07:31 PM
http://im49.gulfup.com/e2H2Lh.png (http://www.gulfup.com/?ihC1sB)
~ فضل اداء الصلاة على وقتها لشيخ الشعراوي ~

https://www.************/watch?v=VSqrpzF6_PE (https://www.************/watch?v=VSqrpzF6_PE)
http://im49.gulfup.com/e2H2Lh.png (http://www.gulfup.com/?ihC1sB)
فضل الصلاة على وقتها لشيخ نبيل العوضي

https://www.************/watch?v=xcpc4pYeE9Q (https://www.************/watch?v=xcpc4pYeE9Q)

آتم بعيد .!
01-23-15, 07:40 PM
[align=center]
http://im49.gulfup.com/e2H2Lh.png (http://www.gulfup.com/?ihC1sB)
~ قصة عن "فضل الصلاة على وقتها "~
https://www.************/watch?v=ecE-6IYs8SA (https://www.************/watch?v=ecE-6IYs8SA)
http://im49.gulfup.com/e2H2Lh.png (http://www.gulfup.com/?ihC1sB)
~ قصة عن المحافظة على الصلاة على وقتها ~
https://www.************/watch?v=eVh_dfQZ6fQ (https://www.************/watch?v=eVh_dfQZ6fQ)

آتم بعيد .!
01-23-15, 10:14 PM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fa07.png

تعظيم قدر الصلاة

الحمد لله...
فلقد عظَّم الله شأن الصلاة تعظيماً، فعرج بنبيه لأجلها تمييزاً لفرضها وتأكيداً، وتنزلت الآيات الكريمة بها، ونطقت الأحاديث الشريفة بمكانتها وفضلها، وبيان صفتها؛ هدايةً للعباد إلى إقامتها وإرشاداً.

الصلاة عمود الدين وركن الإسلام الركين، هي الصلة بين العبد وربه، والعهد بين الله تعالى وخلقه، إنها وصية النبي – صلى الله عليه وسلم - لأمته وهو يفارق الحياة ويقول: "الصلاة الصلاة"، إنها العبادة التي لا تسقط عن أهل الأعذار، كل يصليها حسب طاقته، لا غنى عنها لمريض أو مسافر أو خائف، هي العبادة التي تتكرر في اليوم خمس مرات، ما لا يتكرر غيرها من الطاعات الواجبات.

هي العبادة التي أمر النبي – صلى الله عليه وسلم – الآباء أن يأمروا أبناءهم بها حتى قبل بلوغهم سن التكليف فقال: " مروا أبناءكم بالصلاة لسبع".

كَثرَةُ الخُطَا إِلَيهَا رِفعَةٌ لِلدَّرَجَاتِ وَمَمحَاةٌ لِلسَّيِّئَاتِ، َوانتِظَارُهَا رِبَاطٌ، وهِيَ آخِرُ مَا يَبقَى مِنَ الدِّينِ.

الصلاة شريعة الأنبياء والمرسلين، التي أوحى الله بها إليهم فقال: ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ ﴾ [الأنبياء: 73].

دعا إبراهيم ربه بإقامتها لنفسه ولذريته فقال: ﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ [إبراهيم: 40].

امتدح الله إسماعيل حيث أمر أهله بها فقال: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا * وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾ [مريم: 54، 55].

توعد الله على التهاون فيها بأليم العذاب وشديد العقاب، فكيف الوعيد على تركها أو جحودها؟ فقال تعالى: "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا" وقال سبحانه: ﴿ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ﴾ [الماعون: 4، 5].

أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة، تركها من أعظم الأسباب الموجبة لدخول النار عياذا بالله، يقول الله تعالى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ * إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ * فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ * عَنِ الْمُجْرِمِينَ * مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾ [المدثر: 38 - 43].

~ كثيرة فوائدها عزيزة غزيرة عوائدها: ~
راحة للنفس وطمأنينة للقلب، قرة عين النبي -صلى الله عليه وسلم- وقرة أعين المؤمنين، إذا حضر وقت الصلاة خاطب النبي - صلى الله عليه وسلم - بلالا ليؤذن قائلا: " أرحنا بها يا بلال" وكان يقول: " وجعلت قرة عيني في الصلاة"

الصلاة الصلاة، فإنها السلوى من الهموم والأحزان:" كان النبي – صلى الله عليه وسلم – إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة".

الصلاة الصلاة، فإنها العون على الشدائد والصعاب، يقول تعالى: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ [البقرة: 45].

الصلاة الصلاة، فإنها السبب لتحصيل الرززق الطيب الحلال، يقول تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ ﴾ [طه: 132].

الصلاة الصلاة فإنها الوسيلة الكبرى لحِفظِ الأمن والقضاء على الجريمة، والتربية على العِفّة والفضيلة، ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].

الصلاة الصلاة عباد الله، فإنها الصفاء والطهر، والنقاء للحياة والعمر، ففي الحديث: "أرأيتم لو أنَّ نهرًا بباب أحدكم يغتسل فيه كلَّ يوم خمسَ مرّات، هل يبقى من درنه شيء؟!" قالوا: لا يبقى من درنه، قال: "فذلك مَثَل الصلوات الخمس؛ يمحو الله بهنّ الخطايا" متفق عليه.

الصلاة الصلاة فإنها النور الذي يضيء الله به ظلمات الدنيا وظلمات القبر والآخرة، ففي الحديث: "الصلاة نور".

الصلاة الصلاة، فإنها سبب النصر والتمكين والطمأنينة والأمان، يقول تعالى: ﴿ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [الحج: 41].

والإنسان هلوع بطبعه؛ جزوع في الضراء، منوع في السراء، ولا يخلصه من هاذين النقصين ولا يسلمه من هذين الشقاءين إلا الدوام على الصلاة، يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الخَيرُ مَنُوعًا * إِلاَّ المُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُم عَلَى صَلاتِهِم دَائِمُونَ ﴾ وذكرت الآيات جملة من الصفات الكريمة تباعا، ثم ختمتها بالمحافظة على الصلاة بقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُم عَلَى صَلاتِهِم يُحَافِظُونَ ﴾ كما بدأتها بالمداومة عليها؛ تأكيدا وتعظيما، وتنبيها إلى أَنَّ الصَّلاةَ هِيَ بِدَايَةُ الخَيرِ وَنِهَايَتُهُ، وَأَوَّلُ الفَلاحِ وَآخِرُهُ، وَمُنطَلَقُ الكَمَالِ وَغَايَتُهُ، فَأَهلُ الصَّلاةِ هُمُ المُؤَدُّونَ لِحُقُوقِ المَالِ، أَهلُ الصَّلاةِ هُم أَهلُ الخَشيَةِ مِنَ اللهِ وَالخَوفِ مِن لِقَائِهِ، أَهلُ الصَّلاةِ هُمُ الرَّاعُونَ لِلأَمَانَاتِ المُوفُونَ بِالعُهُودِ، أَهلُ الصَّلاةِ، هُمُ الحافِظُون للأعراض الغَاضُّون للأَبصَارِ عن الحرمات، ولذلك استحقوا من الله الرفعة والكرامة حيث قال فيهم: ﴿ أُولَئِكَ في جَنَّاتٍ مُكرَمُونَ ﴾ [المعارج: 35].

آتم بعيد .!
01-23-15, 10:33 PM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e61fa07.png




* ما الأسباب المعينة على أداء الصلوات في أوقاتها؟


- أكبر الأسباب وأعظمها هو الإيمان بالله عز وجل والخوف من عقابه، فمتى كان الإنسان مؤمنا بالله فإنه
لا يمكن أن يضيع الصلاة ويؤخرها عن وقتها، وإذا كان عند الإنسان تقوى من الله وخوف منه
فإنه لا يمكن أن يؤخر الصلاة عن أوقاتها، فأهم شيء العقيدة والإيمان وتقوى الله عز وجل،
وإذا كان إهمال الصلاة لأسباب معينة فإن مما يعين على إقامتها أن يدع هذه الأسباب مثل
أن يكون سبب تركه لصلاة الفجر طول سهره؛ فإنه يجب عليه أن يدع طول السهر
حتى يتمكن من صلاة الفجر في وقتها مع الجماعة، وإذا كان أسباب التهاون في الصلاة البيع والشراء
وجب عليه الكف عن البيع والشراء إذا حان وقت الصلاة فيصليها مع الجماعة، وهلم جرا.

المفتي الشيخ محمد بن صالح العثمين رحمه الله :رحيق:

آتم بعيد .!
01-23-15, 10:53 PM
http://im82.gulfup.com/v9py6O.png

صحة حديث " إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله لموسى

الســــــــــــؤال /
قرأت عن حديث منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم وأريد التأكد من صحته وهذا نصه كما وردني
: هل تعلم لماذا حدد الله عز وجل الصلوات الخمس في مواعيدها التي نعرفها ؟ روي عن علي رضي الله عنه .
. بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا بين الأنصار والمهاجرين .. أتى إليه جماعه من اليهود فقالوا له:
يا محمد .. إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا نبيا مرسلا أو ملكا مقربا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم سلوا .. فقالوا يا محمد أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك ؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم . أما صلاة الظهر إذا زالت الشمس يسبح كل شيء لربه .. وأما صلاة العصر ..
فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام من الشجرة وأما صلاة المغرب .. فإنها الساعة التي تاب الله
على آدم عليه السلام فيها فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه
وأما صلاة العتمة .. فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي وأما صلاة الفجر فإن الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني
الشيطان ويسجد لها كل كافر من دون الله قالوا له صدقت يا محمد فما ثواب من صلى؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم
.. أما صلاة الظهر .. فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم .. فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا حرم الله تعالى عليه
لفحات جهنم يوم القيامة وأما صلاة العصر .. فإنها الساعة التي أكل أدم علية السلام فيها من الشجرة فما مؤمن يصلي
هذه الصلاة إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه .. ثم تلا قوله تعالى (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى)
وأما صلاة المغرب .. فإنها الساعة التي تاب الله فيها على أدم علية السلام فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا
ثم يسأل الله تعالى شيئاً إلا أعطاه اياه وأما صلاه العتمه .. فان للقبر ظلمة ويوم القيامة ظلمة ..
فما من مؤمن مشى في ظلمة الليل إلى صلاة العتمة إلا حرم الله علية وقود النار ويعطى نورا
يجوز به على صراط مستقيم وأما صلاة الفجر .. فما من مؤمن يصلي الفجر أربعين يوما في جماعة
إلا أعطاه الله براءتين براءة من النار وبراءة النفاق قالوا صدقت يا محمد ؟

الجــــــــــــواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن هذا الحديث لم نطلع عليه في شيء من المصادر التي وقفنا عليها،
ولكن قد نسبه إلى الوضع كل من الشيخ سلمان العودة، والدكتور الشريف حاتم العوني.

والله أعلم.

المصدر مركز الفتوى إسلام ويب بإشراف د. عبدالله الفقيه


وبحثت عن درجة الحديث بـ موقع الدرر السنية
وجدت الدرجة : كذب موضوع
صحة حديث " إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله لموسى

آتم بعيد .!
01-23-15, 11:04 PM
http://im82.gulfup.com/v9py6O.png


السؤال :
ما علاقة الصلاة بالصحة ؟



الإجابــة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فما فهمناه من السؤال هو الاستفهام عن الفوائد الصحية للصلاة، وعليه فنقول : هناك فوائد بدنية عظيمة كثيرة ينعم الله
بها على المسلم بواسطة الصلاة ، على الرغم من أنه يؤديها بنية تنفيذ أمر الله عز وجل،
وطلبا لمرضاته وتقربا إليه ، فالمسلم حين يؤدي الصلاة فإنه -وبدون أن يلقي لذلك بالا- يقوم بتمارين
تشمل جميع البدن من أعلى الرأس إلى أخمص القدم ، ففي كل حركة من حركات الصلاة
هناك عضلات ومفاصل وأوتار وأربطة .. إلخ تشترك جميعا في تأدية الحركة مما ينتج عنه تقويتها وتنشيطها .

ولو قيل لأحد المصلين إنه يؤدي خمسين حركة كل يوم لأصابته الدهشة ومع ذلك فهو -كما سترى
فيما بعد إن شاء الله- يؤدي عددا من الحركات يفوق كثيرا هذا الرقم ، فالصلاة عمل بسيط وحركات قليلة متكررة
خمس مرات في اليوم ، ولكن إذا أحصيتها جميعا وجدت أرقاما مذهلة ، يقول الدكتور فارس عازوري
الاختصاصي في الأمراض العصبية والمفاصل من جامعات أميركا : إن الصلاة عند المسلمين
وما تحتويه من الركوع والسجود تقوي عضلات الظهر، وتلين تحركات فقرات اللسلة الظهرية ،
وخصوصا إذا قام الإنسان بالصلاة في سن مبكرة، ويترتب على ذلك مناعة ضد الأمراض
التي تنتج عن ضعف في العضلات التي تجاور العمود الفقري، والتي ينشأ من ضعفها
أنواع من أمراض العصبي تسبب الآلام الشديدة والتشنج في العضلات.

نعم، وهذا ما سيقوله كل طبيب منصف، وللصلاة فوائد أخرى الله أعلم بها، يقول الله تعالى
: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ* الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
{البقرة: 45 ـ 46 } ومن أجل ذلك يدعو الإسلام المريض إلى أداء الصلاة قائما
أو قاعدا أو مضطجعا حسب استطاعته، وجميع هذه الفوائد والمنافع تعود عليك
لا على الله عز وجل ، والله تعالى لم يفترض عليك الصلاة إلا لصالحك أنت ،
وما غضبه عندما لا تؤديها لأنك أصبته بشيء من الضرر بل لأنك ظلمت نفسك .

والله أعلم .
المصدر: إسلام ويب

آتم بعيد .!
01-24-15, 12:24 AM
(http://www.gulfup.com/?IVEagx)http://im52.gulfup.com/Llxjhn.png (http://www.gulfup.com/?IVEagx)


"تأخير الصلاة بحجة العمل "

-كثيرٌ من العمال يُؤخرون صلاتهم الظهر والعصر إلى الليل مُعللين ذلك بأنهم مُنشغلون ب
أعمالهم أو أن ثيابهم نجسةٌ أو غير نظيفة فبماذا توجهوَنهُم ؟

الجواب :
لايجوزُ للمسلم أو المسلمة تأخيرُ الصلاة المفروضة عن وقتها بل يجب على كُل مسلم ومسلمة
من المكلفين أن يؤدوا الصلاة في وقتها حسب الطاقة .
وليس العملُ عذراً في تأخيرها وهكذا نجاسة الثياب ووساختَهُا كل ذلك ليس بعذر .
وأوقاتُ الصلاة يجب أن تُستثنى من العمل وعلى العامل وقتَ الصلاة أن يغسل ثيابه من النجاسة
أو يبدلها بثياب طاهرة . أما الوسخ فليس مانعًــا من الصلاة فيها إذا لم يكن ذلكً الوسخ من النجاسات
أو فيه رائحة كريهة تؤذي المصلين .فإن كان الوسخ يؤذي المصلين بنفسه أو رائحته وَجَبَ على المسلم
غَسْلُه قبلَ الصلاة أو إبدالُه بغيره من الثياب النظيفة حتى يؤدي الصلاة مع الجماعة .
ويجوزُ للمعــذور شرعًا كالمريض والمسافر أن يجمع بين الظهر والعصر في وقتِ إحداهما .
وبين المغرب والعشاء في وقت إحداهما .

كما صَحتْ بذلك السُنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وكذا يجوز الجمع في المطر والوحل الذي يشق على الناس .

(http://www.gulfup.com/?IVEagx)http://im52.gulfup.com/Llxjhn.png (http://www.gulfup.com/?IVEagx)

"تأخير المريض لصلاة وتهاونه في ادائها "

كثيرٌ من المرضى يتهاون بالصلاة ويقول إذا شُفيِت قَضَيْتُ الصلاة ,
وبعضهم يقول كيف أصلي وأنا لا أستطيع الطهارة ولا التنزة من النجاسة فبما توجهون هؤلاء؟

الجـــــــــواب :
المرضُ لايمنعُ من أداء الصــلاة بحــجة العجــز عن الطهــارة ما دام العــقلُ موجــودًا بل يجبُ على المريض
أن يُصلي حسب طاقــته وأن يتطهر بالماء إذا قدر على ذلك فإن لــم يستطع استعمالَ الماء تيمم
وصلى وعليه أن يغسل النجاسة من بدنه وثيابه وقت الصلاة أو يُبدل الثياب النجسة بثياب طاهرة
وقت الصلاة فإن عجز عن غسل النجسة وعن إبدال الثياب النجسة بثياب طاهرة سقط عنه ذلك
وصلى حسب حاله لقول الله -عزوجل - ( فاتقوا الله ما استطعتم ) " التغابن :16"
وقول النبي صلى الله عليه وسلم " إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ماستطـعتم " متفق على صحته ,
وقوله صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين رضي الله عنه لما شكى إليه المرض قال :
" صَل قائماً فإن لم تستطع فـقاعداً فإن لم تستطع فعـلى جَنْب"
رواه البـخاري في صــحيــحه ورواه النســائي بإسناد صحيح وزادً : " فإن لم تستطِعْ فمُسْتَلْقِياً ".

من كتاب تحفة الأخوان بأجوبة مُهمة تتعَلُق باركان الأسلام
تأليف سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله .
(http://www.gulfup.com/?IVEagx)

إسْتِثنَائِيَه .!
01-24-15, 01:59 AM
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e62f307.png
-
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e62f306.png
-
http://img01.arabsh.com/uploads/image/2015/01/24/0c3f4c4e62f303.png

آتم بعيد .!
01-25-15, 02:46 AM
http://im49.gulfup.com/e2H2Lh.png
الصلاة وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته وهو يلفظ أنفاسه الطاهرة ,
عن أُم سَلَمة رضــي الله عنها أَن َرسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في مرضه الذي توفى فيه :" الصــلاة وماملكت أيمانكم , فمــا زال يَقولها حتــى ما يَفِيضُ بها لِسَانُهُ "اخرجه أحمد (117/3) بـرقم (12190) , وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (125/4) برقم (1625)
لـسنا افضل من غيرنا ولانقارن غيرنا بنا نحن مـ ج ـموعة
مُنسحبة من الفعالية وكل ماقمنا به
لوجهه لله تعالى وللفائدة فقط فقط إلى مالا نهاية .!


http://im76.gulfup.com/u5GljI.png (http://www.gulfup.com/?Ec7yRU)

أغصان الجنان
05-30-15, 02:25 PM
جزاك الله خير ..’
وجعلها الله في ميزان حسناتك =)

مغرم بالهلال ❤
06-02-15, 03:02 PM
كلامك جدا جميل
جزاك الله الجنه و جعل ذلك في ميزان حسناتك
لك ودي ()*

سموحجازية
06-16-15, 03:34 PM
طرح قيم ورائع جزاك الله خيراً


SEO by vBSEO 3.6.1