عازف خواطر
07-28-15, 07:59 AM
مدخل..
الصمتُ عبارةة عن كتبٍ تُدرس
ومؤلفاتٌ تؤلف ، إنه عالمٌ مختلفٌ ومميزٌ بحد
ذاته..
عندما تضيق بنا الحال ، وتخنقنا العبرات
وتؤرقنا الصدمات .. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نُبحرُ في عالم الخيال ، ونؤلفُ القصص والأشعار
ونتاملُ النجومَ في السماء.. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نتأمل مخلوقات الله ، وجميل صنعه ، وإبدـآعِ خلقه
وبديعِ عظمته ، وكمالُ جمالهِ وإجلاله .. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نتأمل أنفسنا ونرىأ إبداع خلق الله فينا
وتلمسُ دقات قلوبنا ، نلتجئُ إلىأ الصمت ..!
الصمتُ يأسرونا ، وعن عالم الخيال يُبحرنا
فمنا من يستمتعُ بصمته ، ومنا من يقتله صمته..!
فصدماتُ الحياة تجعلنا نضطرُ إلىأ الصمت ونحنُ غيرُ راغبين فيه
فبعضُ الجراح لاتجبرها جبيرةة ، وإنما يكون وقعها علىأ قلوبنا
كأشد من الجبال ، وأثقلُ من مثاقيل البحار ..
فبعضُ الناس يستمتع في أن يجرح الآخرين ، غير مبالي بمشاعر
ذلك المجروح ، وإنما يكونُ جرحه لغيره كأسهل من شربِ كأسٍ
من الماء..
ولكن نحنُ بإستطاعتنا أن نجعل من كل تلك الجراح تبلدٌ لأحاسيس
مشاعرنا ، وقوةٌ تدفعنا للأمام ، وطاقةٌ إيجابيةة تجعلنا نقهر كل من سولت
له نفسه في أن يخدشَ تلك المشاعر ، أو أن يُنزل قطرات الدمعِ من أعيننا..!
مخرج ..
سألوني ماذا تفعلُ عندما تضيقُ عليكَ الأرضُ بمنا فيها..
فقلتُ لهم .:
أصمتُ طويلاً ، ثمَ أتامل كثيراً ، ثم أنهضُ سريعاً..
وفي الختام أتمنىأ أنَ معزوفتي راقت لكم
وحروفها نالت علىأ إستحسانكم..
الصمتُ عبارةة عن كتبٍ تُدرس
ومؤلفاتٌ تؤلف ، إنه عالمٌ مختلفٌ ومميزٌ بحد
ذاته..
عندما تضيق بنا الحال ، وتخنقنا العبرات
وتؤرقنا الصدمات .. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نُبحرُ في عالم الخيال ، ونؤلفُ القصص والأشعار
ونتاملُ النجومَ في السماء.. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نتأمل مخلوقات الله ، وجميل صنعه ، وإبدـآعِ خلقه
وبديعِ عظمته ، وكمالُ جمالهِ وإجلاله .. نلتجئُ إلىأ الصمت..!
عندما نتأمل أنفسنا ونرىأ إبداع خلق الله فينا
وتلمسُ دقات قلوبنا ، نلتجئُ إلىأ الصمت ..!
الصمتُ يأسرونا ، وعن عالم الخيال يُبحرنا
فمنا من يستمتعُ بصمته ، ومنا من يقتله صمته..!
فصدماتُ الحياة تجعلنا نضطرُ إلىأ الصمت ونحنُ غيرُ راغبين فيه
فبعضُ الجراح لاتجبرها جبيرةة ، وإنما يكون وقعها علىأ قلوبنا
كأشد من الجبال ، وأثقلُ من مثاقيل البحار ..
فبعضُ الناس يستمتع في أن يجرح الآخرين ، غير مبالي بمشاعر
ذلك المجروح ، وإنما يكونُ جرحه لغيره كأسهل من شربِ كأسٍ
من الماء..
ولكن نحنُ بإستطاعتنا أن نجعل من كل تلك الجراح تبلدٌ لأحاسيس
مشاعرنا ، وقوةٌ تدفعنا للأمام ، وطاقةٌ إيجابيةة تجعلنا نقهر كل من سولت
له نفسه في أن يخدشَ تلك المشاعر ، أو أن يُنزل قطرات الدمعِ من أعيننا..!
مخرج ..
سألوني ماذا تفعلُ عندما تضيقُ عليكَ الأرضُ بمنا فيها..
فقلتُ لهم .:
أصمتُ طويلاً ، ثمَ أتامل كثيراً ، ثم أنهضُ سريعاً..
وفي الختام أتمنىأ أنَ معزوفتي راقت لكم
وحروفها نالت علىأ إستحسانكم..