سفيان سعلي
08-07-15, 01:01 AM
http://dahnon.files.wordpress.com/2012/03/481578_10150604286438309_632233308_9065270_1859895 955_n.jpeg
تشير ٌ إلي َ بكل ِ الإستعارات ِ الممكنه ْ ..
رَعْيَ التٌَجَـلُد ِ 1
ولو أن َ السيوف َ جواب ٌ
ولكن روحي من غيض البغضِ
محصنه ْ
فأنا
ومنها أعوذ ٌ
وقفت ٌ على الدمن َ ، طرحت ٌ الزنيم َ
شربت ٌ نحيب َ
الضيغم ِ
قمعت ٌ جحافل َ
أنوبـيس2
وإذ مـا بـدا ظـل الثرائد ِ
أبسل ٌ
إن هجوت ٌ
في سبيل ِ الفن ِ !
تركت ٌ الغمام ِ في البيداء ِ
يسبل ٌ !
كلامي قتاد ٌ3 ، ورأس مالي قافية ٌ متقنه ْ !
أتركها وشماًً على جسد ِ الغشوم ِ
أتركها َ بالضنى مثـخنهْ ..
أتركها َ لتنمو ولتصبح َوجعا في الخاطر ِ
تشدوه ٌ المخيلة ٌ في كل صبح ٍ
أمام َ وجه ِ السوسنه ْ ..
في كل عشيةٍ أو وقت ٍ عابر ِ ...
كحلم ٌ مختوم ٌ
بالجماجم ِ يصول فيه ِ
الردى
ترى فيه شبهك َ في المرآة
يبكي ...
ورصاصة ٌ من َ العيار ِ
الأمريكي !
لن تذهب َ سدى
...
....
رمسٌ من حجر ْ ....
وكفن ٌ
من شوك ِ
خدمت ٌ الشجر ْ
فأثمر ْ
أما البشر ْ ........ شر !
دميم ٌ
والدال ٌ زين ْ
والميم ُ
نون ْ
تشرب ٌ وتأكلٌ وتنام ْ
على لسان ِ هاملت : مجنون ْ
!!
!!
إن لم يكن ودا ً
فماذا يروم ْ
الختل لعمري من شمائل ِ العرومْ
خال َ
اللبيب َ غيرَ حاضر رغم َ وجود ِ الكيان ِ
أنا من نقحت ٌ دجنة َ العلوم ْ
عَـلَمت ٌ من الشيء الذي أوتيت ٌ به ِ القليل
شرحته ٌ للمستحيل !
فالنهى متدبر ٌ كلما َ شرد ََ وانغمس َ في
الكتابه ْ
يقتربٌ من الظلال التي امتصتها ألسنةٌ الغرابه ْ
يدنو من التفاصيل ْ ..
مستأنسا بالشعاع ِ الذي ينثه ٌ
القنديل
الغرفة ٌ أغظى عليها َ جناح ٌ الغروب ْ ... !
اللهم َ عفوك َ مهما َ تراكمت ِ
الذنوب ْ
فإن عُـصِمْنا َ أَرْسَلْت َ مَن يـخطأ ٌ
لينـوب !!
...
...
......
أنت َ غبي ْ
َومن أترابك َمن حفر َ ووقعْ
رأسك َ اللولبي ْ
ولا في بينة ٍ يقشع ْ
القمل يتربصك َ يا أصلع ْ ...
فلا تجزعْ
لأني لن أقتلك َ بسيفي
الخشبي !
ـــــــــــــــــــــــــــــ
(1) رعيَ التجلد ِ : كثير الصبر
(2) أنوبيس : شخصية ما قبل َ الميلادية كانت تمسك زمام شؤون الآخرة في الإعتقاد الفرعوني ...
(3) قتاد : شوك حاد ...
حديثُ
الروح !
تشير ٌ إلي َ بكل ِ الإستعارات ِ الممكنه ْ ..
رَعْيَ التٌَجَـلُد ِ 1
ولو أن َ السيوف َ جواب ٌ
ولكن روحي من غيض البغضِ
محصنه ْ
فأنا
ومنها أعوذ ٌ
وقفت ٌ على الدمن َ ، طرحت ٌ الزنيم َ
شربت ٌ نحيب َ
الضيغم ِ
قمعت ٌ جحافل َ
أنوبـيس2
وإذ مـا بـدا ظـل الثرائد ِ
أبسل ٌ
إن هجوت ٌ
في سبيل ِ الفن ِ !
تركت ٌ الغمام ِ في البيداء ِ
يسبل ٌ !
كلامي قتاد ٌ3 ، ورأس مالي قافية ٌ متقنه ْ !
أتركها وشماًً على جسد ِ الغشوم ِ
أتركها َ بالضنى مثـخنهْ ..
أتركها َ لتنمو ولتصبح َوجعا في الخاطر ِ
تشدوه ٌ المخيلة ٌ في كل صبح ٍ
أمام َ وجه ِ السوسنه ْ ..
في كل عشيةٍ أو وقت ٍ عابر ِ ...
كحلم ٌ مختوم ٌ
بالجماجم ِ يصول فيه ِ
الردى
ترى فيه شبهك َ في المرآة
يبكي ...
ورصاصة ٌ من َ العيار ِ
الأمريكي !
لن تذهب َ سدى
...
....
رمسٌ من حجر ْ ....
وكفن ٌ
من شوك ِ
خدمت ٌ الشجر ْ
فأثمر ْ
أما البشر ْ ........ شر !
دميم ٌ
والدال ٌ زين ْ
والميم ُ
نون ْ
تشرب ٌ وتأكلٌ وتنام ْ
على لسان ِ هاملت : مجنون ْ
!!
!!
إن لم يكن ودا ً
فماذا يروم ْ
الختل لعمري من شمائل ِ العرومْ
خال َ
اللبيب َ غيرَ حاضر رغم َ وجود ِ الكيان ِ
أنا من نقحت ٌ دجنة َ العلوم ْ
عَـلَمت ٌ من الشيء الذي أوتيت ٌ به ِ القليل
شرحته ٌ للمستحيل !
فالنهى متدبر ٌ كلما َ شرد ََ وانغمس َ في
الكتابه ْ
يقتربٌ من الظلال التي امتصتها ألسنةٌ الغرابه ْ
يدنو من التفاصيل ْ ..
مستأنسا بالشعاع ِ الذي ينثه ٌ
القنديل
الغرفة ٌ أغظى عليها َ جناح ٌ الغروب ْ ... !
اللهم َ عفوك َ مهما َ تراكمت ِ
الذنوب ْ
فإن عُـصِمْنا َ أَرْسَلْت َ مَن يـخطأ ٌ
لينـوب !!
...
...
......
أنت َ غبي ْ
َومن أترابك َمن حفر َ ووقعْ
رأسك َ اللولبي ْ
ولا في بينة ٍ يقشع ْ
القمل يتربصك َ يا أصلع ْ ...
فلا تجزعْ
لأني لن أقتلك َ بسيفي
الخشبي !
ـــــــــــــــــــــــــــــ
(1) رعيَ التجلد ِ : كثير الصبر
(2) أنوبيس : شخصية ما قبل َ الميلادية كانت تمسك زمام شؤون الآخرة في الإعتقاد الفرعوني ...
(3) قتاد : شوك حاد ...
حديثُ
الروح !