رويدا محمد
08-20-15, 01:28 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تاملوا إلى كلام النملة فيّ القرآن ..
ليس مثل حال بعض البشر هذه الأيام
ففيهم سوء ظن عجيب!!
قال تعالى :
( حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ
يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ) ‘
قالت ” وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ “
التمست لبني الإنسان عذراً !
لتحطيمه لها ،
لدقة حجمها وأستحالة رؤيتها !
في حال أنشغاله بما هو أعظم
بينما بني البشر اليوم
لا يلتمس لإخيه المسلم عذراً
ويتسلط عليه بإساءة الظن
والتفتيش عن النوايا التي ما آمر بها . .
والسعي خلف الظن السيء . .
قيل :
( إذا بلغك عن أخيك شيئاً تكرهه ،
فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً ،
فقل . . لعله له عذرا لا أعلمه ) ‘
ما أجمل أن يكون شعارنآ . .
تاملوا إلى كلام النملة فيّ القرآن ..
ليس مثل حال بعض البشر هذه الأيام
ففيهم سوء ظن عجيب!!
قال تعالى :
( حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ قالَتْ نَمْلَةٌ
يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ) ‘
قالت ” وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ “
التمست لبني الإنسان عذراً !
لتحطيمه لها ،
لدقة حجمها وأستحالة رؤيتها !
في حال أنشغاله بما هو أعظم
بينما بني البشر اليوم
لا يلتمس لإخيه المسلم عذراً
ويتسلط عليه بإساءة الظن
والتفتيش عن النوايا التي ما آمر بها . .
والسعي خلف الظن السيء . .
قيل :
( إذا بلغك عن أخيك شيئاً تكرهه ،
فالتمس له عذراً ، فإن لم تجد له عذراً ،
فقل . . لعله له عذرا لا أعلمه ) ‘
ما أجمل أن يكون شعارنآ . .