المحور
08-21-15, 05:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله وصلاة السلام علي رسول الله محمد بن عبد الله وعلي علي اله وصحبه .
احسن الخاتمة التي من فراق كلنا نريد ان يحسن ختمتنا .
حسن الخاتمة هو: أن يوفق العبد قبل موته للتقاصي عما يغضب الرب سبحانه، والتوبة من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطاعات وأعمال الخير، ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة، ومما يدل على هذا المعنى ما صح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححه الحاكم في المستدرك.
من منا يفكر في حسن خاتمته ؟؟؟؟
قليل جدا الذي فكر في حسن خاتمه .
وما الا سباب الذي لا جعلنا نفكر في حسن هي ثلاث امور كرهيت الموت انت ميت لامحاله.
كم راح تعمر في هذا الدينا لا تعمل ولا احد يعمل وكل شئ في علم الغيت .
الامر الاخرمهم الان خراط في ملذات والملهيات هذا من الاسباب التي تبعد عن حسن الخاتمه .
وكذلك الا همال في واجبات وتهون فيها منها الصلاة .
علامات حسن الخاتمه لها علامات .
من أعظمها: أن يلزم الإنسان طاعة الله وتقواه، وراس ذلك وأساسه تحقيق التوحيد، والحذر من ارتكاب المحرمات، والمبادرة إلى التوبة مما تلطخ به المرء منها، وأعظم ذلك الشرك كبيره وصغيره.
ومنها: أن يلح المرء في دعاء الله تعالى أن يتوفاه على الإيمان والتقوى.
ومنها: أن يعمل الإنسان جهده وطاقته في إصلاح ظاهره وباطنه، وأن تكون نيته وقصده متوجهة لتحقيق ذلك، فقد جرت سنة الكريم سبحانه أن يوفق طالب الحق إليه، وان يثبته عليهن وأن يختم له به.
والله اعلم
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الاانت استغفرك واتوب اليك
الحمد الله وصلاة السلام علي رسول الله محمد بن عبد الله وعلي علي اله وصحبه .
احسن الخاتمة التي من فراق كلنا نريد ان يحسن ختمتنا .
حسن الخاتمة هو: أن يوفق العبد قبل موته للتقاصي عما يغضب الرب سبحانه، والتوبة من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطاعات وأعمال الخير، ثم يكون موته بعد ذلك على هذه الحال الحسنة، ومما يدل على هذا المعنى ما صح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله) قالوا: كيف يستعمله؟ قال: (يوفقه لعمل صالح قبل موته) رواه الإمام أحمد والترمذي وصححه الحاكم في المستدرك.
من منا يفكر في حسن خاتمته ؟؟؟؟
قليل جدا الذي فكر في حسن خاتمه .
وما الا سباب الذي لا جعلنا نفكر في حسن هي ثلاث امور كرهيت الموت انت ميت لامحاله.
كم راح تعمر في هذا الدينا لا تعمل ولا احد يعمل وكل شئ في علم الغيت .
الامر الاخرمهم الان خراط في ملذات والملهيات هذا من الاسباب التي تبعد عن حسن الخاتمه .
وكذلك الا همال في واجبات وتهون فيها منها الصلاة .
علامات حسن الخاتمه لها علامات .
من أعظمها: أن يلزم الإنسان طاعة الله وتقواه، وراس ذلك وأساسه تحقيق التوحيد، والحذر من ارتكاب المحرمات، والمبادرة إلى التوبة مما تلطخ به المرء منها، وأعظم ذلك الشرك كبيره وصغيره.
ومنها: أن يلح المرء في دعاء الله تعالى أن يتوفاه على الإيمان والتقوى.
ومنها: أن يعمل الإنسان جهده وطاقته في إصلاح ظاهره وباطنه، وأن تكون نيته وقصده متوجهة لتحقيق ذلك، فقد جرت سنة الكريم سبحانه أن يوفق طالب الحق إليه، وان يثبته عليهن وأن يختم له به.
والله اعلم
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الاانت استغفرك واتوب اليك