ماسر هدوءء قلبك

[ســـارا]

قال لصاحبه : ما سر هدوء قلبك واطمئنان بالك ؟
قال : منذ عرفت الله
ما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً
وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً...
وما حارني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيراً
وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء .
كن مؤدباً في حزنك
حامداً في دمعتك
أنيقاً في ألمك
"فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك

[muhd-ms]

كن مع الله في حلك وترحالك

[آلمتفائله]

اعجبتني هذه

كن مؤدباً في حزنك ..حامدا في دمعتك .. أنيقاً في ألمك

كلام مختصر الا انه جمييييل جدا

شكرا لذائقتك الرائعه وننتظر الاروع

آلمتفائله

[رويدا محمد]

فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك

رائعةة هذه العبارةة

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي
كل الشكر لكِ

[ســـارا]

كن مع الله في حلك وترحالك

شكراً لتواجدك

[ســـارا]

اعجبتني هذه

كن مؤدباً في حزنك ..حامدا في دمعتك .. أنيقاً في ألمك

كلام مختصر الا انه جمييييل جدا

شكرا لذائقتك الرائعه وننتظر الاروع

آلمتفائله


الاجمل تواجدك

العفو:MonTaseR_11:

[ســـارا]

فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك

رائعةة هذه العبارةة

إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي
كل الشكر لكِ

الاروع اضافتك الجميلة رويدا

العفو عزيزتي:MonTaseR_137: