المحور
09-07-15, 01:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله وصلاة وسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله وعلي اله وصحبه .
في الحديث الشريف عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم " نعمتانِ مغْبُونٌ فيهما كثيرٌ من الناس الصِّحَّة والفراغ " ( رواه البخاري برقم 6412 ).
والنعمة الأولى هي الصحة، وهي نعمة لا ينتبه لها المرء غالباً إلا عند السقم، فالكيِّس من اغتنم هذه الصحة، وسخّرها للعمل بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة.
في الصدد يقول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يعني كثيرٌ من الناس تضيع صحته، وفراغه بغير فائدة، صحيح الجسم معافى في بدنه، وعنده فراغ، ولكن لا يستعمل ذلك فيما ينفعه، وفيما يقربه من الله، وفيما ينفعه في الدنيا، فهذا مغبون في هاتين النعمتين، وإنما ينبغي للمؤمن أن يستغل هذه النعمة فيما يرضي الله.
سؤال من منا يستغل صحته ووقته فيما رضي الله
.يقول عمر بن عبد العزيز " إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما .
والناس متفاوتون في القدر الذي يستفيدون فيه من أوقاتهم، فمنهم من يغتنم من وقته شيئاً يسيراً، ومنهم من يقتله باللهو والعبث.
الان انت في صحه لاتدري متي تمرض لا تدري متي يأتيك الموت .
نحن لا ننظم الوقت ولانهتم بالصحه المهم ان نعيش نأكل ونشرب نلهو نبي كل وناسه ونسي ان هذا نعمتان سوف نسئل عنها يوم التغابن .
البعض يقول انا زهقان طفشان عنده فراغ كبير وصحه ولا يحسن استخدامه لماذا ؟
في قاعدة ربانيه اذا لم تستغل نعم الله فيما يرضي الله يحدث الطفش والزهق .
كثير من الناس لهي في ملهيات مبحات ,لما يمرض يتذكر يوم كانت في صحته ولم يستغلها الاستغلال الصح الذي ينفعه .
دقيه من وقتك تعني عمر لك فلا تضيها فيما لا رضي الله .
البعض منا يقول أ قطع الوقت وبماذا تقطعه بمشاهدت فلم تافه ولا مسلسل هابط ولا أغنيه ماجنه تثير الحب وغرام .
الوقت عمرك وصحتك رصيد في اي وقت ممكن أن تفقدة .
اللـهم أصلح لنا ديـنـَنا الذي هـو عـصمةُ أمرِنا .. وأصلح لنا دنيانا التي فـيها معـاشُنا .. وأصلح لنا آخرتـَنا التي اٍليها معـادنـا .. واجعـل
الحياة زيادةً لنا في كل خير
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .
الحمد الله وصلاة وسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله وعلي اله وصحبه .
في الحديث الشريف عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم " نعمتانِ مغْبُونٌ فيهما كثيرٌ من الناس الصِّحَّة والفراغ " ( رواه البخاري برقم 6412 ).
والنعمة الأولى هي الصحة، وهي نعمة لا ينتبه لها المرء غالباً إلا عند السقم، فالكيِّس من اغتنم هذه الصحة، وسخّرها للعمل بما يعود عليه بالنفع في الدنيا والآخرة.
في الصدد يقول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله يعني كثيرٌ من الناس تضيع صحته، وفراغه بغير فائدة، صحيح الجسم معافى في بدنه، وعنده فراغ، ولكن لا يستعمل ذلك فيما ينفعه، وفيما يقربه من الله، وفيما ينفعه في الدنيا، فهذا مغبون في هاتين النعمتين، وإنما ينبغي للمؤمن أن يستغل هذه النعمة فيما يرضي الله.
سؤال من منا يستغل صحته ووقته فيما رضي الله
.يقول عمر بن عبد العزيز " إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما .
والناس متفاوتون في القدر الذي يستفيدون فيه من أوقاتهم، فمنهم من يغتنم من وقته شيئاً يسيراً، ومنهم من يقتله باللهو والعبث.
الان انت في صحه لاتدري متي تمرض لا تدري متي يأتيك الموت .
نحن لا ننظم الوقت ولانهتم بالصحه المهم ان نعيش نأكل ونشرب نلهو نبي كل وناسه ونسي ان هذا نعمتان سوف نسئل عنها يوم التغابن .
البعض يقول انا زهقان طفشان عنده فراغ كبير وصحه ولا يحسن استخدامه لماذا ؟
في قاعدة ربانيه اذا لم تستغل نعم الله فيما يرضي الله يحدث الطفش والزهق .
كثير من الناس لهي في ملهيات مبحات ,لما يمرض يتذكر يوم كانت في صحته ولم يستغلها الاستغلال الصح الذي ينفعه .
دقيه من وقتك تعني عمر لك فلا تضيها فيما لا رضي الله .
البعض منا يقول أ قطع الوقت وبماذا تقطعه بمشاهدت فلم تافه ولا مسلسل هابط ولا أغنيه ماجنه تثير الحب وغرام .
الوقت عمرك وصحتك رصيد في اي وقت ممكن أن تفقدة .
اللـهم أصلح لنا ديـنـَنا الذي هـو عـصمةُ أمرِنا .. وأصلح لنا دنيانا التي فـيها معـاشُنا .. وأصلح لنا آخرتـَنا التي اٍليها معـادنـا .. واجعـل
الحياة زيادةً لنا في كل خير
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .