عتيم
10-10-15, 07:59 AM
الـســلام علـيـكــم ورحـمـة الله وبـركــاتـه
إلـيـكـم عـنـي ..
أعـشـق الـرحـيـل .. كـعـشـق الـشـتـاء لـمـعـطـف الـدفـئ
وأتـنـفـس مـن خــلالـه .. ( الـبــراح )
أعـشـق الـقـلـم .. كـ عـشـقـهِ للألــم
,,
عـنـدمـا أكـتـب : أجـدنـي ..( مـخـتـلـف )
وقـد يـرانـي الـبـعـض صاحـب ..( مُـخْ تَـلَـفْ )
مـن هـنـا ..
كـانـت رحـلـتـي الأجـمـل .. كـانـت الــرابـعـه إلا أنـهـا كـانـت الألـذ و الأدفـئ
والأكـثـر إشـبـاع والـمـرفـئ
فـكـان هـذا الـصـرح .. بـاعـث لـثـانـي اكـسـيـد الـمـكـوث الأجـمـل
//
مـن طـبـاعـي
أنـنـي عـنـدمـا أتـواجـد فـي مـنـتـدى .. فـهـذا يـعــنـي أنـنـي لا أتـواجـد فـي غـيـره
قـد يـكـون لـي عـضـويـه فـي أكـثـر مـن مـنـتـدى وهـذا مـمـا لا شـكَّ فـيـه
إلا أنـنـي عـنـدمـا أقـيـم فـي أحـدهـا أرحـل عـن الآخـر حـتـى أشـعـر بـالـحـنـيـن للـعـوده إلـى أحـدهـا والـمـكـوث دون أن أتـواجـد فـي مـكـانٍ آخـر
لا أحـب أن أتـواجـد فـي أكـثـر مـن مـنـتـدى فـي ذات الـوقـت
ولا أخـفـيـكـم
كـانـت كـلـهـا أشـبـه بـدار الإقـامـه لا الـوطـن
//
كـنـت هـنـا إلا أنـنـي رحـلـت .. حـتـى أجـهـش قـلـبـي بـالـحـنـيـن .. فـوجـدتـنـي هـنـا مـرة أخـرى
صـحـيـح أنـنـي أعـانـي مـن فـيـروس مـقـنـن أسـمـه ..( الـمـلـل )
إلا أنـنـي أتـمـنـى ألا تـمـلـوا قـراءتـي
فـفـي كـل مـره أذهـب فـيـهـا إلـى مـنـتـدى .. قـد لا أأخـذ يـومـيـن حـتـى أحـصـل عـلـى شـارة أو عـلامـة .. قـلـم مـمـيـز .. vip .. كـاتـب .. شـاعـر .. إلـى آخ..
فـي الـبـعـض مـن الأحـيـان أشـعـر بـأنـنـي لا أسـتـحـقـهـا
إلا أنـنـي حـتـى اللـحـظـه لـم أجـد مـعـنـى لـهـذه الـعـلامـات أو الـشـارات أو أيـن كـانـت مـسـمـيـاتـهـا
فـفـي كـل مـره وفـي كـل مـنـتـدى أذهـب إلـيـه
أجـدنـي مـسـرعـا ومـتـلـهـفـا لـقـراءة هـاؤلاء الـفـي آي بـي
وسـرعـان مـا أشـعـر بـالـخـذلان وفـي كـثـيـر مـن الأحـيـان بـالـغـثـيـان
..
لـهـذا ولـيـس مـن بـاب الـغـرور أجـد بـأن هـذه الـشـارات لا تـسـتـحـقـنـي
لـهـذا أصـبـحـت أرى بـأن الـعـضـويـه الـعـاديـة هـي الأكـثـر تـمـيـزا
الـمـنـتـديـات أصـبـحـت تـبـحـث عـن الـكـم والأكـثـر ثـرثـره لا عـن الـكـيـف
وكــأن الأبـجـديـة كُـرَه قـابـلـه للـشـوت مـن أي زاويـه وبــأي قـدم
لـذلـك أصـبـح الـكـل فـي عـالـم الـمـنـتـديـات رونـالـديـنـهـو
بـصـوره أوضـح
أصـبـحـت الـمـنـتـديـات
.. أشـبـه بـقـطـاع ..( الـسـوالـيـف ) .. وبــأقــل ..( الـتـكـالـيـف ) ..!!
وخـالـقـي لا أقـول هـذا مـن بـاب الـسـخـريـه
إلا أنـنـي أتـمـنـى أن أقـرأ مـا يـسـتـحـق الـقـراءه
..
عــدتُ إلـى هـنـا
أولا لـحـنـيـنـي
ثـانـيـا لأن فـي هـذا الـمـنـتـدى كـتـاب رائـعـيـن
ولا أعـلـم إن كـانـو لا زالوا مـتـواجـديـن أم أنـهـم رحـلـوا
إلا أن فـي الـمـوجـوديـن خـيـر وبـركـه
أنـا أحـدكـم
مـن هـنـا وإلــى هـنـا
//
ورب الـشـمـس مـشـتـاق
..
مــلاحـظـه ..
كـل الـلـي كـتـبـتـه هـنـا عـلـى عـجـل وبـدون مـراجـعـه
إذا كـان فـيـه أخـطـاء سـامـحـونـي
انـا والـلـيـل .. 29 عـام
إلـيـكـم عـنـي ..
أعـشـق الـرحـيـل .. كـعـشـق الـشـتـاء لـمـعـطـف الـدفـئ
وأتـنـفـس مـن خــلالـه .. ( الـبــراح )
أعـشـق الـقـلـم .. كـ عـشـقـهِ للألــم
,,
عـنـدمـا أكـتـب : أجـدنـي ..( مـخـتـلـف )
وقـد يـرانـي الـبـعـض صاحـب ..( مُـخْ تَـلَـفْ )
مـن هـنـا ..
كـانـت رحـلـتـي الأجـمـل .. كـانـت الــرابـعـه إلا أنـهـا كـانـت الألـذ و الأدفـئ
والأكـثـر إشـبـاع والـمـرفـئ
فـكـان هـذا الـصـرح .. بـاعـث لـثـانـي اكـسـيـد الـمـكـوث الأجـمـل
//
مـن طـبـاعـي
أنـنـي عـنـدمـا أتـواجـد فـي مـنـتـدى .. فـهـذا يـعــنـي أنـنـي لا أتـواجـد فـي غـيـره
قـد يـكـون لـي عـضـويـه فـي أكـثـر مـن مـنـتـدى وهـذا مـمـا لا شـكَّ فـيـه
إلا أنـنـي عـنـدمـا أقـيـم فـي أحـدهـا أرحـل عـن الآخـر حـتـى أشـعـر بـالـحـنـيـن للـعـوده إلـى أحـدهـا والـمـكـوث دون أن أتـواجـد فـي مـكـانٍ آخـر
لا أحـب أن أتـواجـد فـي أكـثـر مـن مـنـتـدى فـي ذات الـوقـت
ولا أخـفـيـكـم
كـانـت كـلـهـا أشـبـه بـدار الإقـامـه لا الـوطـن
//
كـنـت هـنـا إلا أنـنـي رحـلـت .. حـتـى أجـهـش قـلـبـي بـالـحـنـيـن .. فـوجـدتـنـي هـنـا مـرة أخـرى
صـحـيـح أنـنـي أعـانـي مـن فـيـروس مـقـنـن أسـمـه ..( الـمـلـل )
إلا أنـنـي أتـمـنـى ألا تـمـلـوا قـراءتـي
فـفـي كـل مـره أذهـب فـيـهـا إلـى مـنـتـدى .. قـد لا أأخـذ يـومـيـن حـتـى أحـصـل عـلـى شـارة أو عـلامـة .. قـلـم مـمـيـز .. vip .. كـاتـب .. شـاعـر .. إلـى آخ..
فـي الـبـعـض مـن الأحـيـان أشـعـر بـأنـنـي لا أسـتـحـقـهـا
إلا أنـنـي حـتـى اللـحـظـه لـم أجـد مـعـنـى لـهـذه الـعـلامـات أو الـشـارات أو أيـن كـانـت مـسـمـيـاتـهـا
فـفـي كـل مـره وفـي كـل مـنـتـدى أذهـب إلـيـه
أجـدنـي مـسـرعـا ومـتـلـهـفـا لـقـراءة هـاؤلاء الـفـي آي بـي
وسـرعـان مـا أشـعـر بـالـخـذلان وفـي كـثـيـر مـن الأحـيـان بـالـغـثـيـان
..
لـهـذا ولـيـس مـن بـاب الـغـرور أجـد بـأن هـذه الـشـارات لا تـسـتـحـقـنـي
لـهـذا أصـبـحـت أرى بـأن الـعـضـويـه الـعـاديـة هـي الأكـثـر تـمـيـزا
الـمـنـتـديـات أصـبـحـت تـبـحـث عـن الـكـم والأكـثـر ثـرثـره لا عـن الـكـيـف
وكــأن الأبـجـديـة كُـرَه قـابـلـه للـشـوت مـن أي زاويـه وبــأي قـدم
لـذلـك أصـبـح الـكـل فـي عـالـم الـمـنـتـديـات رونـالـديـنـهـو
بـصـوره أوضـح
أصـبـحـت الـمـنـتـديـات
.. أشـبـه بـقـطـاع ..( الـسـوالـيـف ) .. وبــأقــل ..( الـتـكـالـيـف ) ..!!
وخـالـقـي لا أقـول هـذا مـن بـاب الـسـخـريـه
إلا أنـنـي أتـمـنـى أن أقـرأ مـا يـسـتـحـق الـقـراءه
..
عــدتُ إلـى هـنـا
أولا لـحـنـيـنـي
ثـانـيـا لأن فـي هـذا الـمـنـتـدى كـتـاب رائـعـيـن
ولا أعـلـم إن كـانـو لا زالوا مـتـواجـديـن أم أنـهـم رحـلـوا
إلا أن فـي الـمـوجـوديـن خـيـر وبـركـه
أنـا أحـدكـم
مـن هـنـا وإلــى هـنـا
//
ورب الـشـمـس مـشـتـاق
..
مــلاحـظـه ..
كـل الـلـي كـتـبـتـه هـنـا عـلـى عـجـل وبـدون مـراجـعـه
إذا كـان فـيـه أخـطـاء سـامـحـونـي
انـا والـلـيـل .. 29 عـام