مختلف..!
10-11-15, 12:07 PM
مدارس حائل رفضت استقباله..
الطفل عبدالله.. مصاب بمرض نادر ويحلم بأن يصبح مؤذنًا بالحرم
http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/Untitled-1-Recovered-Recovered-Recovered-Recovered_112.jpg?itok=RVTzN4qW
الرياض
فريق التحرير
لم تمنع إصابة الطفل عبد الله شامان الشمري (8 أعوام) بمتلازمة "أبرت" من الحلم بأن يصبح مؤذنًا في الحرم المكي في المستقبل وقبوله بإحدى المدارس لكي يتلقى تعليمه، فدائمًا ما يسأل: "متى سأذهب لمدرستي وأحمل حقيبتي؟".
ونقلت صحيفة "الحياة" السبت (10 أكتوبر 2015) عن عبدالله قوله إنه يحب الأذان، ويريد أن يصبح مؤذنا بالحرم المكي بجانب قراءة القرآن، واللعب بالسيارات وبرامج الكمبيوتر، إلى درجة أنه فكر في فتح حساب له على يوتيوب بمتابعة من أسرته لكي يتمكن من مشاهدة البرامج الهامة والمفيدة خاصة تلك المتعلقة بمتلازمة "أبرت".
وأضاف أنه يسعى أيضًا إلى أن يصل صوته للمسؤولين لكي يلتحق بإحدى المدارس؛ حيث لم يجد مدرسة تقبله في منطقة حائل، أو أن يتم علاجه في الخارج.
وسبق وأُجريت لعبدالله جراحات توسيع عظام الجمجمة وجراحة فتحة التنفس وجراحة أنبوب التغذي المعدي، وما زال بحاجة إلى جراحات تجميل الأنف والرأس والفك وفصل أصابع اليدين والقدمين.
وتُعد متلازمة أبرت حالة نادرة تحدث في الغالب جراء طفرة جينية، من أبرز مظاهرها ارتفاق "التصاق" الأصابع، وجحوظ العينين، وصغر حجم الأنف، وعلاجها بالجراحة.
نسأل الله له الشفاء :MonTaseR_11:
صحيفة عاجل
الطفل عبدالله.. مصاب بمرض نادر ويحلم بأن يصبح مؤذنًا بالحرم
http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/Untitled-1-Recovered-Recovered-Recovered-Recovered_112.jpg?itok=RVTzN4qW
الرياض
فريق التحرير
لم تمنع إصابة الطفل عبد الله شامان الشمري (8 أعوام) بمتلازمة "أبرت" من الحلم بأن يصبح مؤذنًا في الحرم المكي في المستقبل وقبوله بإحدى المدارس لكي يتلقى تعليمه، فدائمًا ما يسأل: "متى سأذهب لمدرستي وأحمل حقيبتي؟".
ونقلت صحيفة "الحياة" السبت (10 أكتوبر 2015) عن عبدالله قوله إنه يحب الأذان، ويريد أن يصبح مؤذنا بالحرم المكي بجانب قراءة القرآن، واللعب بالسيارات وبرامج الكمبيوتر، إلى درجة أنه فكر في فتح حساب له على يوتيوب بمتابعة من أسرته لكي يتمكن من مشاهدة البرامج الهامة والمفيدة خاصة تلك المتعلقة بمتلازمة "أبرت".
وأضاف أنه يسعى أيضًا إلى أن يصل صوته للمسؤولين لكي يلتحق بإحدى المدارس؛ حيث لم يجد مدرسة تقبله في منطقة حائل، أو أن يتم علاجه في الخارج.
وسبق وأُجريت لعبدالله جراحات توسيع عظام الجمجمة وجراحة فتحة التنفس وجراحة أنبوب التغذي المعدي، وما زال بحاجة إلى جراحات تجميل الأنف والرأس والفك وفصل أصابع اليدين والقدمين.
وتُعد متلازمة أبرت حالة نادرة تحدث في الغالب جراء طفرة جينية، من أبرز مظاهرها ارتفاق "التصاق" الأصابع، وجحوظ العينين، وصغر حجم الأنف، وعلاجها بالجراحة.
نسأل الله له الشفاء :MonTaseR_11:
صحيفة عاجل