سمو الامير جرح
11-06-15, 10:24 PM
تَلَاقتْ أَعينهُما لِأول مَرة
لَمْ يتَوقعَان أَنْ يَكتُب لَهمُا القدّر لِقاء ليِكون بِدايَة لِعلَاقَة حُبٍّ
قَالَ لَها :أُحبكِ يَافتَاة
فَقالتْ لهُ : ابتَعِد َن طَريقِي فَ أَنَا لَا أَثقُ بِكُم أَنتمْ مَعشر الرجَال
جرحتهُ ربمَّا .. استفزتهُ ربمَّا
لَم تُدركِ شعورهِ حيِن ذاكَ سِوى أِنهُ لَمْ يعجبه رَفضهَا لهُ .
اعتقدت إنهُ اقتنعَ وابتعد ونسَي حبهُ لهَـا ..؛
لِ يعَود إليهَا بَعد أَن أدركتْ إنهَا تتمنَاهُ كَما يتمنَاهَا
تَتوق لِذراعيهِ كَما هوَ يَتوق لهَا .. رَغم هَذا رَفضتهُ
ولَكنهُ أدركَ إنهَا تُحبهُ شعرَ بِذلكَ حيِن نَظرَ فِي عينيهَا..
وقَال لهَـا : سَعادتِي لَن تَكتمِل إِلَا وَأَنتِ فِي أحضانِي ..إبتسمت لهُ
اقتَربَ منهَا أَكثَّر فَأكثَّر حتَّى أَصبح قَلبهَا لَا يَعرِف غيِرهُ ..
وروحهَا لَا تُعانقْ إِلَا روحهُ ليِأتيهَا خبَرَ إقترَانهِ بِأخرى
فَ ألبسهَا هِي السَواد وأَلبس أُخرى البيَاض
فَ قَتلهَا رَغمَّ عشقهِ ... وبَكاهَا لِأنهُ خَسِرهَا..؛؛‘
لَمْ يتَوقعَان أَنْ يَكتُب لَهمُا القدّر لِقاء ليِكون بِدايَة لِعلَاقَة حُبٍّ
قَالَ لَها :أُحبكِ يَافتَاة
فَقالتْ لهُ : ابتَعِد َن طَريقِي فَ أَنَا لَا أَثقُ بِكُم أَنتمْ مَعشر الرجَال
جرحتهُ ربمَّا .. استفزتهُ ربمَّا
لَم تُدركِ شعورهِ حيِن ذاكَ سِوى أِنهُ لَمْ يعجبه رَفضهَا لهُ .
اعتقدت إنهُ اقتنعَ وابتعد ونسَي حبهُ لهَـا ..؛
لِ يعَود إليهَا بَعد أَن أدركتْ إنهَا تتمنَاهُ كَما يتمنَاهَا
تَتوق لِذراعيهِ كَما هوَ يَتوق لهَا .. رَغم هَذا رَفضتهُ
ولَكنهُ أدركَ إنهَا تُحبهُ شعرَ بِذلكَ حيِن نَظرَ فِي عينيهَا..
وقَال لهَـا : سَعادتِي لَن تَكتمِل إِلَا وَأَنتِ فِي أحضانِي ..إبتسمت لهُ
اقتَربَ منهَا أَكثَّر فَأكثَّر حتَّى أَصبح قَلبهَا لَا يَعرِف غيِرهُ ..
وروحهَا لَا تُعانقْ إِلَا روحهُ ليِأتيهَا خبَرَ إقترَانهِ بِأخرى
فَ ألبسهَا هِي السَواد وأَلبس أُخرى البيَاض
فَ قَتلهَا رَغمَّ عشقهِ ... وبَكاهَا لِأنهُ خَسِرهَا..؛؛‘