غيرمهتم
11-15-15, 05:49 AM
حاولت تلميع الكثير من الأحذية لكنها
بقيت أحذية ×
في سنة الفراق الأولى!
كنت أجدف بكلتا يدي
وفي السنة الثانية وهنت كثيرا
فأصبحت أجدف بيد واحدة !
والان ....أجدف بقلبي
وقشة الغريق لم تظهر بعد!
أطعمت الذئب عشاء جدتي !
لانني صدقت حكاية الجوع التي سردها علي الذئب
وتحولت إلى قشة الغريق يوما
لانني صدقتُ اكذوبة الغرق التي
سردها علي .. الغريق.!
عند صدمة الخذلان
قد أحطم كل الحكاية !
لكني لاأقذف حذائي على كل المواقف
فبعض المواقف لاتستحق حذائي.!
دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتسقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!
الذين يتلاعبون بأعراض الناس
يلمحون كل شيء
ألا اليد الخفية التي تتلاعب بأعراضهم
فالجزاء دائما / من جنس العمل !
ربما كانت ليلى أوفرنا حظا
فعدد أقزامها كان سبعة فقط !
وأقزام حياتنا / مئات !
الكلاب تجيد دور الأُسود
والأُسود لاتجيد دور الكلاب
فدور الأُسود يحتاج قوة !
ودور الكلاب يحتاج نجاسة !
عندما تسقط أقنعتهم
لاتأخذهم في الحكاية رأفة
ولا في العِشرة رحمة
فيتغير بهم ( بعد الأقنعة ) كل شي
حتى أصواتهم ..!
(خذوهم بالصوت تغلبوهم)
إزداد ايماني بها
حين علت أصوات الذئاب وليلي صامتة
فلا يترفع بالصمت .. إلا الأنقياء !
اكتشفت ان موقف الرجل هو أصله الحقيقي
وان أغلبهم بلا أصل
لانهم بلا موقف !
البعض يتسرب الى حياتك كاللعنة
فيسرق منك حسن ظنك
وبياضك
وثقتك بالآخرين !!
لاتحتفظوا بما لايستحق !
وابصقوا تفاصيل حكاياتكم المؤلمة على جدران
الأيام وأمضوا !
فيوما ما سيمطر عليها النسيان !
فتموت الذكرى / وتغرق الجدران !
بقيت أحذية ×
في سنة الفراق الأولى!
كنت أجدف بكلتا يدي
وفي السنة الثانية وهنت كثيرا
فأصبحت أجدف بيد واحدة !
والان ....أجدف بقلبي
وقشة الغريق لم تظهر بعد!
أطعمت الذئب عشاء جدتي !
لانني صدقت حكاية الجوع التي سردها علي الذئب
وتحولت إلى قشة الغريق يوما
لانني صدقتُ اكذوبة الغرق التي
سردها علي .. الغريق.!
عند صدمة الخذلان
قد أحطم كل الحكاية !
لكني لاأقذف حذائي على كل المواقف
فبعض المواقف لاتستحق حذائي.!
دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتسقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!
الذين يتلاعبون بأعراض الناس
يلمحون كل شيء
ألا اليد الخفية التي تتلاعب بأعراضهم
فالجزاء دائما / من جنس العمل !
ربما كانت ليلى أوفرنا حظا
فعدد أقزامها كان سبعة فقط !
وأقزام حياتنا / مئات !
الكلاب تجيد دور الأُسود
والأُسود لاتجيد دور الكلاب
فدور الأُسود يحتاج قوة !
ودور الكلاب يحتاج نجاسة !
عندما تسقط أقنعتهم
لاتأخذهم في الحكاية رأفة
ولا في العِشرة رحمة
فيتغير بهم ( بعد الأقنعة ) كل شي
حتى أصواتهم ..!
(خذوهم بالصوت تغلبوهم)
إزداد ايماني بها
حين علت أصوات الذئاب وليلي صامتة
فلا يترفع بالصمت .. إلا الأنقياء !
اكتشفت ان موقف الرجل هو أصله الحقيقي
وان أغلبهم بلا أصل
لانهم بلا موقف !
البعض يتسرب الى حياتك كاللعنة
فيسرق منك حسن ظنك
وبياضك
وثقتك بالآخرين !!
لاتحتفظوا بما لايستحق !
وابصقوا تفاصيل حكاياتكم المؤلمة على جدران
الأيام وأمضوا !
فيوما ما سيمطر عليها النسيان !
فتموت الذكرى / وتغرق الجدران !