مشكلتي
11-30-15, 05:10 AM
السلام عليكم
لااعرف من اين سأبدأ السرد وكلماتي تتزاحم رافظة الا ان تعبر بصورة واقعية عن حكايتي التي اعيشها لحد الساعة..
عشت طفولة عادية كالكل درست بعد ما كانت لدي احلام اود ان احققها..طبعي هادئ احب الحياة وارسمها في لوحاتي الزيتية بألوان اعشقها..كنت امارس الريلضة بانواعها.احب الموسيقى والكتابة والشعر الحر والخواطر .كنت سعيدا في حياتي..اجتزت مبارة مهنية وعملت فيها بوظيفة عكس طموحي وطبعي والتي تجبرني بحكم المهنة من مواجهة المجرمين يوميا.على الاقل اواجه الظلم الذي لااحبه بطبعي المسالم..فكانت مهنتي سببا ببداية تعاستي من يوم ما واجهنا انا وزميل لي مجرما متعدد السوابق اقسم بالله العظيم انه كان ثائرا واثناء مواجهتنا له كان يدفعني وانا ارجع للوراء قدر 10 امتار فاضطررنا للتدخل والاشتباك معه للسيطرة عليه واستتباب الامن..فهل تعلمون ماحصل..اتهمنا اننا اثناء التدخل اننا اصبناه بعينه فتم توقيفنا عن العمل لغاية عرض القضية على القضاء وتوقفت دخلنا الدي كنا نعيش به في انتظار النتيجة. والغريب في الامر ان الجميع يعرف انه كان كذلك دائمافأخدنا البراءة بعد اكتشاف الخبرة الطبية ان ما بعينه مرض وليس ناتج عن المواجهة وكذلك اكد هو ان هذا المرض اصابه منذ صغره بعدما برأ ما بدمته اتجاهنا وسنعود لعملنا قريبا بإدن الله بعد معانات اربع سنين لايعيلني فيها سوى اخي جازاه الله خيرا..صبرنا الكثير انا وزوجتي ونعمل كل جهدنا ان نظهر بخير ونحافظ على كرامتنا كي لانسأل احدا ابدا سوى الله الدي ابتلانا بما نحمده عليه...لكن مااود ان اخبركم به سرا هو انني في هده الفترة العصيبة اصبحت ادخن السجائر لحد الادمان ولقلة المال عندي وما يكفيني فقط للضروريات او لانعدامه بت لااصبر عن التدخين فأضظر للبحث عن بقايا السجائر المرمية في الطرقات امام كرهي لهدا الموقف واحتقاري لنفسي واحساسي المتضارب..واقول لنفسي هل هدا بسبب ادماني ام قلة حاجتي ام من النفس او الشيطان.فهدا اخر مايظنه معارفي بي وانا من يواظب على الصلاة بأوقاتها ...هل هدا بسبب حالتي النفسية ام بسبب ماامر به من ضغوطات الحياة..اعرف انكم ستنصحوني بالابتعاد عن التدخين وانتهى لكنني افعل ولااحس الا بدافع نفسي يعيدني الى هده العادة قبل ان يكتشف امري..وفي الاخير احمد الله انني وجدت الصدر الرحب الدي احكي له اسراري بدون خوف وبكل صراحة كما اشكر المشرفين والاصدقاء الذين اتمنى ان يساعدوني للخروج من حالتي هاته :110:التي لايعلم سرها الا الله وانتم...وشكرا
لااعرف من اين سأبدأ السرد وكلماتي تتزاحم رافظة الا ان تعبر بصورة واقعية عن حكايتي التي اعيشها لحد الساعة..
عشت طفولة عادية كالكل درست بعد ما كانت لدي احلام اود ان احققها..طبعي هادئ احب الحياة وارسمها في لوحاتي الزيتية بألوان اعشقها..كنت امارس الريلضة بانواعها.احب الموسيقى والكتابة والشعر الحر والخواطر .كنت سعيدا في حياتي..اجتزت مبارة مهنية وعملت فيها بوظيفة عكس طموحي وطبعي والتي تجبرني بحكم المهنة من مواجهة المجرمين يوميا.على الاقل اواجه الظلم الذي لااحبه بطبعي المسالم..فكانت مهنتي سببا ببداية تعاستي من يوم ما واجهنا انا وزميل لي مجرما متعدد السوابق اقسم بالله العظيم انه كان ثائرا واثناء مواجهتنا له كان يدفعني وانا ارجع للوراء قدر 10 امتار فاضطررنا للتدخل والاشتباك معه للسيطرة عليه واستتباب الامن..فهل تعلمون ماحصل..اتهمنا اننا اثناء التدخل اننا اصبناه بعينه فتم توقيفنا عن العمل لغاية عرض القضية على القضاء وتوقفت دخلنا الدي كنا نعيش به في انتظار النتيجة. والغريب في الامر ان الجميع يعرف انه كان كذلك دائمافأخدنا البراءة بعد اكتشاف الخبرة الطبية ان ما بعينه مرض وليس ناتج عن المواجهة وكذلك اكد هو ان هذا المرض اصابه منذ صغره بعدما برأ ما بدمته اتجاهنا وسنعود لعملنا قريبا بإدن الله بعد معانات اربع سنين لايعيلني فيها سوى اخي جازاه الله خيرا..صبرنا الكثير انا وزوجتي ونعمل كل جهدنا ان نظهر بخير ونحافظ على كرامتنا كي لانسأل احدا ابدا سوى الله الدي ابتلانا بما نحمده عليه...لكن مااود ان اخبركم به سرا هو انني في هده الفترة العصيبة اصبحت ادخن السجائر لحد الادمان ولقلة المال عندي وما يكفيني فقط للضروريات او لانعدامه بت لااصبر عن التدخين فأضظر للبحث عن بقايا السجائر المرمية في الطرقات امام كرهي لهدا الموقف واحتقاري لنفسي واحساسي المتضارب..واقول لنفسي هل هدا بسبب ادماني ام قلة حاجتي ام من النفس او الشيطان.فهدا اخر مايظنه معارفي بي وانا من يواظب على الصلاة بأوقاتها ...هل هدا بسبب حالتي النفسية ام بسبب ماامر به من ضغوطات الحياة..اعرف انكم ستنصحوني بالابتعاد عن التدخين وانتهى لكنني افعل ولااحس الا بدافع نفسي يعيدني الى هده العادة قبل ان يكتشف امري..وفي الاخير احمد الله انني وجدت الصدر الرحب الدي احكي له اسراري بدون خوف وبكل صراحة كما اشكر المشرفين والاصدقاء الذين اتمنى ان يساعدوني للخروج من حالتي هاته :110:التي لايعلم سرها الا الله وانتم...وشكرا