*زهرة أوركيدآ
12-23-15, 08:55 AM
موضوعي عبارهٌ عنَ طريقه لغسلّ الرؤحُ*
وهيُ طريقة سهلة لا تحتآج لجراحه ولأ إي شي اخر*
فقط عليكَ أن تتبعَ هذه الخطوات البسيطُهَ
اغْسل رُوحَكْ !*
الرّوحُ كالجَسد
تحتَاجُ أن ننقِّها باستمرار مما يعْلقُ بها مِن أثقَال تجعَلُها مُتعبة ..
امنَح نَفسكَ خلوة , وتفَاهم معها !
اغسِل روحك بساعات على شَاطئ البحر
أو في مكان هادِئ لوحدك ..
تأمّل آيات الله ,
وتأمّل نفسك !
خُذ الأمور بتفاؤل , بهدوء , بمرح*
قلّل من تداوُلك الأخبار السيئة واستِماعك لها ..
استمع لما يُدخل الطمأنينة لنفسك ,
افعل شيئًا إيجابيًّا !
تصدّق*
ادعُ الله*
انسَ الرسميّات , والنفخة الكاذبة !
لا تطلب المستحيل !*
ولا تنسَ !
النورُ يملأ السماء
فقط أبعِد يديكَ عن عينيك
لينفذ النور إلى قلبِك*
واعلم :
أنّ الفرح يقسّم إلى اثنين*
بينما الحُزن نأكله لوحدنا !*
وتذكّر :
أجمل الهدايا ضحكة تهديها لمَن تُحبّ
وتذكر قبل كل شئ الإستغفآر والصدقة
فمآ آروعهمآ حقاُ*
استغفر الله العلى العظيم واتوب اليه
نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة*
أفراحُنا دَوماً ناقِصَة !*
حتّى أحزانُنا لا تَلبثُ أن تَنتهي
كأي فَرح*
كَأي حُزن
في الأعلى فَقط
في ظِلآلِ الله
بصحبةِ حَبيبهِ
لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط*
بَل سَ نَملكُ السّعادةَ بأسرِها
ونُنادى بـ :
“وتلكَ الجنّة الّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ بإذنِ الله , ♥*
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس ببساطةٍ تُدخل :” !
أما أنفقت مالك لشراء بيتٍ فخمٍ*
أو ربمَا لدخول مطعمٍ باهض الثمن !
أما تستحقُّ الجنة فوق هذا :”
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات*
لعملِ خير*
ويبقى لك بعد الممات*
وتُذكر به !
أبكي لمن هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لأجل نيلها !
الجنة يا رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا*
كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة*
يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :”
لـأنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لأجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن
ولا شقاء
ولا تعب
ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة
حيث السلام !
لا نزاع*
ولا جدال !
السلام يعُم
والخير في كل بُقعة “:
لأن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـأدخلهم إلى دار الخلودِ
دار السلام “”:
كلما رفعت يديك لتستقبل ملك المُلك !
ضُم لدعائك دخول الجنة
لك وللأحباب (“: !
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ*
وهُمُومُنآ إلَـى أفْرآحْ*
وأَحْلآمُنَـآ إِلَـى وَآقِع*
يَـآ الله ()” :”!**
:81:
وهيُ طريقة سهلة لا تحتآج لجراحه ولأ إي شي اخر*
فقط عليكَ أن تتبعَ هذه الخطوات البسيطُهَ
اغْسل رُوحَكْ !*
الرّوحُ كالجَسد
تحتَاجُ أن ننقِّها باستمرار مما يعْلقُ بها مِن أثقَال تجعَلُها مُتعبة ..
امنَح نَفسكَ خلوة , وتفَاهم معها !
اغسِل روحك بساعات على شَاطئ البحر
أو في مكان هادِئ لوحدك ..
تأمّل آيات الله ,
وتأمّل نفسك !
خُذ الأمور بتفاؤل , بهدوء , بمرح*
قلّل من تداوُلك الأخبار السيئة واستِماعك لها ..
استمع لما يُدخل الطمأنينة لنفسك ,
افعل شيئًا إيجابيًّا !
تصدّق*
ادعُ الله*
انسَ الرسميّات , والنفخة الكاذبة !
لا تطلب المستحيل !*
ولا تنسَ !
النورُ يملأ السماء
فقط أبعِد يديكَ عن عينيك
لينفذ النور إلى قلبِك*
واعلم :
أنّ الفرح يقسّم إلى اثنين*
بينما الحُزن نأكله لوحدنا !*
وتذكّر :
أجمل الهدايا ضحكة تهديها لمَن تُحبّ
وتذكر قبل كل شئ الإستغفآر والصدقة
فمآ آروعهمآ حقاُ*
استغفر الله العلى العظيم واتوب اليه
نحنُ فِعلاً لا نَملكُ أسبابَ السّعادة الحقيقيّة*
أفراحُنا دَوماً ناقِصَة !*
حتّى أحزانُنا لا تَلبثُ أن تَنتهي
كأي فَرح*
كَأي حُزن
في الأعلى فَقط
في ظِلآلِ الله
بصحبةِ حَبيبهِ
لَن نَملك أسبابَ السّعادةِ فَقط*
بَل سَ نَملكُ السّعادةَ بأسرِها
ونُنادى بـ :
“وتلكَ الجنّة الّتي أورثتُموها بما كُنتم تَعملون “ بإذنِ الله , ♥*
الجنّة حلمٌ أبتغيه !
الجنة مُبتغاً صعب !
ليس ببساطةٍ تُدخل :” !
أما أنفقت مالك لشراء بيتٍ فخمٍ*
أو ربمَا لدخول مطعمٍ باهض الثمن !
أما تستحقُّ الجنة فوق هذا :”
تستحق إنفاق كل ما تملك من قدرات*
لعملِ خير*
ويبقى لك بعد الممات*
وتُذكر به !
أبكي لمن هم لا يعرفون ما هي الجنّة !
وما العمل الذي يُسعى لأجل نيلها !
الجنة يا رفيقة !
دار البقاء الذي ليس بعده فنَـاء !
حلمٌ أيقظكِ من غفلة دنيا*
كنتِ تتخبطين في دهاليزها !
وحين تُذكر الجنة*
يقوم شيئاً ما في خلجات الفؤاد :”
لـأنها أسمَى حلمٍ يتمناه كل شخص !
ولو سألت أحداً ما تتمنى !
لأجابك : الجنة “:
الجنة هي النعيمُ حين لا يبقَى هُنا نعيم !
لا حُزن
ولا شقاء
ولا تعب
ولا نصَب !
هناك كامن الراحة الأبديّة !
هناك حيث الراحة
حيث السلام !
لا نزاع*
ولا جدال !
السلام يعُم
والخير في كل بُقعة “:
لأن الله اصطفى من خلقه الأخيار !
فـأدخلهم إلى دار الخلودِ
دار السلام “”:
كلما رفعت يديك لتستقبل ملك المُلك !
ضُم لدعائك دخول الجنة
لك وللأحباب (“: !
يَـآ رَب إجْعَلْهُ أيام تَتَبَدّلُ فِيهْ الذّنُوبْ إلَـى حَسَنَـآتْ*
وهُمُومُنآ إلَـى أفْرآحْ*
وأَحْلآمُنَـآ إِلَـى وَآقِع*
يَـآ الله ()” :”!**
:81: