مشاهدة النسخة كاملة : الأسودُ يَلِيقُ بِكِ 暗黒
" إقتباسات " مالكولم إكس
. إذا لم تقف لشيء ستقع لأي شيء .
. لقد تعلمت باكرًا أن الحق لا يُعْطى لمن يَسْكت عنه، وأن على المرء أن يُحْدِث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد .
. أؤمن بالبشر، وأن كل البشر يجب أن يُعاملوا باحترام بغض النظر عن لونهم .
. أو تدري لماذا يكرهك الرجل الأبيض ؟ لأنه في كل مرة يرى فيها وجهك يرى مرآة فيها جريمته وضميره الذي يعذبه الذنب فلا يتحمل ذلك .
http://s01.arab.sh/i/00079/s9r2guwroa5e.jpg
,
http://s01.arab.sh/i/00080/uu019vhug8fk.jpg (http://arab.sh/uu019vhug8fk)
من ألقى هذا الوهم في خطاكم
من غيّركم علينا " حتى تثـاقلتم العودة !
,
,
http://s01.arab.sh/i/00081/m9f2937nikh9.jpg (http://arab.sh/m9f2937nikh9)
كان يخاف من أن أخذله بمنتصف الطريق
لكن ما حصل , بأنه هو من أرخى قبضته بإرادته و تركني هناك !
يا خالق السعادة أستودعناك أقدارنا
فـ أكتب لنا السعادة أينما كانت
,
http://s02.arab.sh/i/00081/zh0asjr75iu3.jpg (http://arab.sh/zh0asjr75iu3)
ألم تجد من يعطيك فرصة ثانية ؟
.
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-e6294768c3.jpg
الطريق الذي كأن يأتي بك ، هو الآن يأتي بكل شيء عداك !
لا تبتعد !
.
http://s01.arab.sh/i/00081/4eq6pgfkw8sk.jpg (http://arab.sh/4eq6pgfkw8sk)
فارق ،
فـ الكل يبحث عن كل الدروب عدا الوصال !
.
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-b9072cab9a.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-b9072cab9a.jpg)
آنستي الصغيرة ,
آمل أن لا أكون ساذجًا في تعاملي , آمل أن أكون قلبا يعطي لإرادته , لا يعطي لإرادتك
إليك ما أريده حقًا في الحياة بجانبك ؛
أولًا . أن تكوني سعيدة بسببي .
ثانيًا . أن لا أكون سعادة متكرِّرة .
ثالثًا . أنتي !
.
http://s02.arab.sh/i/00081/uyto2krdn380.jpg (http://arab.sh/uyto2krdn380)
إمنحيني عينيك ،
دعيني أرى نفسي و الوجوه / كما ترينها ,
كيف هو أنا عن البقيّة , هذا ما أود ان أراه !
,
http://s02.arab.sh/i/00081/qudx3hwfud1n.jpg (http://arab.sh/qudx3hwfud1n)
كيف نقنع شعور الخوف بنا
أننا لا نملك وضع حد لهذا الصمت !
و أن الإستسلام هو هزيمة وفراق لمن نحب , ومن اغرقنا بـ عشقه ,
أنا حتى لا أتخيل كيف يمكنني أن أصنع حلماً خالياً منك ,
فـ أنت كل شي .
http://s01.arab.sh/i/00081/ce1dcmh7zlsj.jpg (http://arab.sh/ce1dcmh7zlsj)
و العالم يختفي تماماً في لحظة أجمع فيها كوب قهوة و روحك .
ولكنك / ألذّ !
.
,
http://s01.arab.sh/i/00082/g4jjfg9oel90.jpg (http://arab.sh/g4jjfg9oel90)
إين جائزة نوبل عن هؤلاء !
,
أكره تلك الأشياء
التي تخبرك كم أنت وحيد
http://s02.arab.sh/i/00082/7c3umrhtprhe.jpg (http://arab.sh/7c3umrhtprhe)
الكرسي الفارغ , الكوب الممتلئ , الهاتف المُهمل !
.
.
http://s01.arab.sh/i/00082/1c8qplngf7kq.jpg (http://arab.sh/1c8qplngf7kq)
.
,
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-b98f13d2cd.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-b98f13d2cd.jpg)
أسوأ مرحلة من النجاة ، هي تساهل خصمك !
أفهم جدا سبب الخسارة لدرجة السقوط ،
و السقوط الأقوى لا يأتي لمجرد ضياع الهدف بل بحثك عن الأسباب دون جدوى ،
ليس من الممتع غالباً التفكير فيما يحدث ،
أغمض عينيك !
.
,
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-669e1cc52d.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-669e1cc52d.jpg)
القهوه البارده و الكراسي الفارغة في مقهى / هي مثل قلوب ,
أبت أن تجازف في سبيل البحث عن وفاء ، هي لا تغادر و كذلك لا تتغير ،
هي فقط تنتظر !
لا أريد شيئا عاديا ،
لا يليق بهذا الجوع ،
أقسى ما أشتهيه ، أنت !
.
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-86d4d2c0f4.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-86d4d2c0f4.jpg)
انظروا معي ! ,, أليس ما سبق مقنع !
ربما حدّ الإيمان بأن الأمر متعـب جداً ,
و يستطيع أن يستدرج الصمت من خرم إبرة
توقعوا دائما أن هناك من يسأل عن غيابهم , من يستطرد في الحديث و هم غائبون ,
من يعد الدقائق حتى يعودوا , أن هناك من يقول : وحشتني !
لا تستعجلوا الغد !
فـ غداً ينظرون لبعضهم ، " أصبحـوا أغراب " ,
و السبب ، طيش طفله ، أغلقـت في وجه الباب !
" قصة مأخوذه من رفوف الجنة "
,
,
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-4d70771fff.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-4d70771fff.jpg)
هل لي بـ تمعّن مختلف !
جمال بعض الصور أحياناً يجبرنا على تكرار التأمل و هنا تكمن المتعـة ، " التسطّح ممل يا سادة "
لن يُحسن بعضهم النظر إليها ، أنا متأكد من ذلك ,
حتى يبدأ بملامسه الجوهر المكنون بداخلها .
" بين الحلم و الحقيقة "
نحن لا نجيد سوى الحلم بـ الإرتفاع في السماء ,
و بالرغم من هذا العلوّ , نتفاجأ , " أن السعادة أصبحت تتطلب ، الهبوط !
" ما أود قوله هنا "
خذي بــ يدّي ,
بــ قهر الغـيمات , و صرخ من هو قدّي !
.
,
http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-2e716b2492.jpg (http://www.al2la.com/up/uploads/images/domain-2e716b2492.jpg)
بعض الأصوات ، مقاطع معزوفة !
مهما اعتلَت لا تسبب ضجيج , و مهما انخفضت زاد في أحشائها كمُّ الحنان ،
بسماعها انت من تملك الدليل الايقاعي ,
و لك أن تضع في المقدمة ما تشاء !
.
http://s02.arab.sh/i/00096/i6qyw29r7rtr.gif (http://arab.sh/i6qyw29r7rtr)
منذ عرفتك ,
و أنا أعشق الصباحات بتفاصيلها ، إبتداءً بك وانتهاءً إليك !
اعذريني عن كل يوم استيقظ فيه ولم أعترف ,
أن كلّ صباح أنتِ فيه ، مختلف .
" في كلّ مرة أراكِ فيها ، وكأنها الدهشة الأولى "
.
الأسودُ يَلِيقُ بِكِ
هي رواية للكاتبة الجزائرية " أحلام مستغانمي "
تاريخ الإصدار 2012
تم اقتباس العنوان لجماله ^_^
.
اصرار من احد الاصدقاء من الجنسيه الامريكيه هو مادفعني لذهاب للفلبين.
ولانها اول مره حبيت اخذ فكره و اسال ذوي الخبره
لذلك دخلت لاحدى المواقع المتخصصه في السياحة وبدأت في طرح الأسئلة، حتى اكتفيت.
وكان عندي فكره ممتازه لذلك عزمت على المغادره.
قمت بتجيهز كل مايلزم و قبل السفر بيوم شدني الفضول لادخل الموقع الذي كانت فيه اسئلتي .
وتفاجات بوجود رساله خاصة من احد الاعضاء
بدات بقراه الرسالة و تبين انه شخص سيذهب في نفس الرحله للفلبين
ويريد ان نتشارك في السفر والرحله والنفقات.
بدون تردد ارسلت له بالموافقه وبعد دقائق ارسل لي رقم هاتفه وبدأنا
في الحديث و التخطيط لسفر و كيف سنتقابل في المطار
المهم اننا اتفقنا.
ذهبت لانام وبدأ الشيطان يحاول اللعب في راسي قائلا " كيف تذهب معا احد لا تعرف من هو وماهي طباعه و تصرفاته "
وبكل صدق بدات افكر بالموضوع جديا وانا اقول في نفسي " انا مو صاحي " وقررت اني " اسحب عليه "
أتى الموعد المنتظر و ذهبت للمطار طبعا الجوال لم يتوقف عن الرنين
محاوله يائسه من صديق الامس لارد عليه ^_^
اكملت اجرائات السفر وبدأت بالتجول في المطار و بما اني مدخن قررت
اخذ سجاره و التمتع باجواء السفر.
ذهبت لغرفه التدخين لم يكن فيها احد، بدات بالتدخين و ماهي الا لحظات حتى اقبل علي شاب القاء علي التحية وانا ردتها بالمثل.
بدأ يطرح الاساله المزعجه مثل كل مره اسافر فيها،
وش اسمك؟
وين رايح؟
من وين انت؟
وش ترجع؟
كم راح تجلس في سفرك؟
كم ميزانيتك؟
وهو يسأل، احسست بحساس غريب وخاصة بعد ان ذكرت له اني عازم السفر للفلبين،
احساس في نفسي يقول لي هذا هو الشخص اللي اعطيته رقمك بالامس.
وبالفعل كان هو نفس الشخص بعد ان اخبرني انه ينتظر شخص ما
قابله في موقع و اتفق معه وهو من الصباح يحاول ان يتصل ولكن لااحد يرد.
تمالكت نفسي لكي لا اضحك وبدات اقول له ً ياخي اتصل عليه مره ثانيه يمكن الرجال مشغول ولا شي " و بدأ هذا المسكين يخرج جواله ويعاود الاتصال وانا متاكد انه لان يرد عليه احد لان جوالي كان مقفل و في احدى ادراج السياره.
وكنت استخدم في سفري جوال اخر.
تركته بعد ان سمعت ان رحلتنا بدات في المغادره ولم افكر فيه بعد ذلك ابدا، حتى وصلنا مانيلا عاصمة الفلبين ورأيته بين الصفوف يبتسم لي وكانه يقول " تكفى خذني معك " تجاهلته وكاني لم اراه،
قضيت اجازتي ورجعت الى الرياض وانا في قمه سعادتي
كانت اجازه جدا رائعه.
وبعد شهر قمت بتغيير صوره العرض في الواتس اب لاضع صوره لي من احدى الصور في سفرتي الاخيره.
ماهي الا لحظات حتى وصلتني رسالة من نفس الشخص صديق الامس.
عرفت بعدها انه تمكن من معرفتي.
كان نص رسالته كالتالي
" هذا انت!؟؟؟ حسبي الله عليك "
قصة حقيقيه وقعت لي ^_^
انتهاء
.
http://store6.up-00.com/2017-03/149089703802961.png (http://www.up-00.com/)
هو سيناريو مؤثر أنا اللعب الدور الاكبر فيه وهو المريض
جرعه فقط ستجعلني أشعر بالتبلد و الانانية
ملعقة صغيرة ( قبل نصف ساعة)
أن أعلم أنكم مشغولون بالحب.
وأنا مشغول بحقدي على هذا العالم و عليكم
إنتهاء.
.
http://store6.up-00.com/2017-04/149099882861041.gif (http://www.up-00.com/)
هذه القهوه أتمت عامها الاول
كوب عليك ان ترى كل هذا العالم فيه،
هي قهوه و و أشياء أخرى
انتهاء
.
http://store6.up-00.com/2017-04/149107381032631.jpg (http://www.up-00.com/)
new trial
Korean Movie
( محامي يحاول اثبات برائه شاب من جريمه قتل بعد ان سجن 15 سنه)
فلم مقتبس من قصة حقيقية
رائع واكثر
].
http://store6.up-00.com/2017-04/149114010616611.png (http://www.up-00.com/)
قصتي مع الجن
بصراحه تذكرت مواقف مرت علي،
وحبيت اسالكم مين منكم لامس الجن يعني حس فيه على جسمه؟
راح اذكر لكم مواقف حصلت لي اثناء سفري لاكثر من مدينه
القصة الاولى..
في وحده من رحلات العمل الى منطقه تبوك
وفروا لنا سكن ممتاز وكان خمسه نجوم ولكن اللي يعيبه انه مااحد سكنه فتره طويله اكثر من سنه او سنتين
وصلت السكن بعد العصر ورتبت السويت و نظفته و رحت اخذ دش كالعاده قبل ماانام
بعد الدش حسيت النوم طار من عيني قمت شغلت التلفزيون وانا انتظر النوم عشان اريح جسمي من تعب السفر
وبدا النوم يتسلل لعيني بدون مااشعر وانا في الصاله
وفجأه...
حسيت بيد ماسكه رجلي اليسار وتسحبني للباب
في البدايه مااستوعبت السالفه لاني كنت متعب شوي
و توقعت احد مقالب الاصدقاء الموجودين معي في الرحله
وتذكرت ان السويت مافيه الا انا
برعب شديد فتحت عيني بسرعه لقيت رجلي لسا واقفه وكان اثر مسكه اليد مؤلم وكأنها كدمه
تعوذت من الشيطان و قريت الاذكار
وقمت ادور في الشقه اذا كان فيها احد
بصراحه الى الان متوقع مقلب من الشباب
لقيت الباب مقفل و الشباب نايمين كل واحد في شقته
رجعت لسويت وانا اذكر الله و قوم اشغل التلفريون على قناه تبث القران
ورجعت نمت
هذه القصة حقيقيه
.
.
http://store6.up-00.com/2017-04/149118553714841.png (http://www.up-00.com/)
كنت احاول
وياليتني استطعت ان اغرس تلك القطرات في عينيك
من كل شي سواي !
قد تكون انت المطر
اذا لست لي
أنت للأرض فقط!!
http://store6.up-00.com/2017-04/149144436793631.png (http://www.up-00.com/)
اصنع لك حلم
تلك الاحلام مرتبطه بمزاجاتنا و اهوائنا
تسوء و تجمل بحسب رأيتنا للأمور
بعض الاحلام تأتي بشكل غريب وغير مفهوم
لدرجه انك تضل تفكر في معنى ماتحتويه و تقصده
ذات مره
حلمت أني نائم!
حقيقة :MonTaseR_102:
.
http://store6.up-00.com/2017-04/14918943867311.png (http://www.up-00.com/)
في الوقت الذي كنت دائما تمسك بألوانك،
لتغير ملامحك و ابتسامتك على القدر الذي يشاءون،
هناك من يحمل منديل و يبتسم ،
حتى تنتهي !
هم ينتظرون ،
هم يحبوننا كما نحن ،
هم لا يتغيرون.
ونحن لم نكفّ عن العبثْ !
http://store6.up-00.com/2017-04/149249702867031.jpg (http://www.up-00.com/)
الذين يتصنّعون المثالية شكراً لكم ،
لا نريد منكم الا هذا الخير .
من يفتّت اجسامنا بلسانه بدعوه انه على سجيّته ،
" لا يا سيدي انت وقح ! "
كن على سجيتك و لكن دعني اراك بصوره جيده ،
لا تلطخ وجهك بالطين لتثبت لي انك بسيط و تبتسم بعدها بكل سذاجه !
أنتهاء
http://store6.up-00.com/2017-07/149933049801711.jpg (http://www.up-00.com/)
كل عام والجميع بصحه و عافيه
بعد توقف المنتدى دون سابق انذار،
بدأت أشعر ان هذا المكان له عمق صادق اكثر من ما كنت اتوقع.
خالجني شعور " هذه النهايه كالمعتاد "
يبدو اني كنت على خطأ..!
welcome back
http://store4.up-00.com/2017-07/149946537801861.jpg (http://www.up-00.com/)
انا مخطئ، قدر ماتشاؤون.
،
http://store6.up-00.com/2017-07/149955857649911.jpg (http://www.up-00.com/)
انا اتفق معهم تماما،
كلهم عرفوني و سألوني نفس السؤال ، " انا لا أفهمك " ؟
يبدو اني اسقطت نفسي في كميه تساؤلات صعبه و معقده
لمن لم يعرفني فأنا حرف الواو بين " محيّر و أحمق "
أنتهاء
http://store6.up-00.com/2017-07/14996928982761.jpg (http://www.up-00.com/)
سرقت كل تلك المشاعر ، حتى تساقطت ملامحي .
" سأملأك بالتهم ! "
http://store6.up-00.com/2017-07/149980597692241.jpg (http://www.up-00.com/)
يا صديقي ، أو من تكون !
سهامي تلك هي من قتلني ، فثأر لي منها.
او من يدي!
http://store6.up-00.com/2017-07/150003024856971.jpg (http://www.up-00.com/)
حين أتألم،
اصب كل غضبي على من احبهم، احاول ان استثير مشاعرهم،
اخلق غذرا تافهاً لمواجهتهم / ثم اؤذيهم !
فقط لاني لا استطيع طلب المساعده.
كبرياء لن يلين !!
،
تلك الايادي التي لوحت لي بالمغادرة ،
كانت ايادي صفعتني ،
لوهله كنت اعتقد ان البحر هو من بدأ بسحب بساط الشاطئ
امور معقده كانت تصارع الحقيقه في رأسي الصلب !
لكني نسيت أن ارفع يدي ذلك اليوم
اكتفيت بطأطأه رأسي
" أعتقد أن تلك المناطق يجب أن تدمر ! "
,
http://c.up-00.com/2018/09/153763704962931.png (http://www.up-00.com/)
تحيه لأشيائي تلك ..!
" هي سعاده و أشياء أخرى ..! "
أنتهاء
,
http://d.up-00.com/2018/09/153768765446981.png (http://www.up-00.com/)
اصبحت هذه الدراما ممله بشكل لا يطاق ..!
عنوانها " العيد الوطني "
.
,
http://a.up-00.com/2018/09/15376991321031.png (http://www.up-00.com/)
رَوّعوه ؛
فتولَّى مغضِبا .. أَعلِمتم كيف ترتاعُ الظِّبا
خُلِقت لاهِية ً ناعمة رُبَّما رَوَّعها مرُّ الصَّبا !
" أحمد شوقي (http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=167&start=0) "
علينا الوقوف أحتراما لهذا !
http://a.up-00.com/2018/09/153775986754291.png (http://www.up-00.com/)
تلك الهاله المنبعثه من أجسادكم " كئيبه ".. تدعو لرحيل فقط ..
هي اقرب لموعد هجر .. ربما !
أنا موقن أن الحياة سهام مصوبه علينا من الخلف
كل ماعلينا هو الجري بسرعة أكبر !
سأبدا بالتصفيق .. ^_^
:Silbando:
,
http://a.up-00.com/2018/09/153790285300831.png (http://www.up-00.com/)
سلام علينا حتى تٌسعدنا أمانينا , أما بعد ..
أنا اعلم جيدا أن أوجاعنا قد سالت منها الأعيون ,
وأخطاء لم نتعلم منها حتى أوجعتنا ,
النسيان ماهو الا وهمّ , وألم زاد فيه تصنَـع .
أحيانا لا نريد أن نكسر أبواب قلوبنا فـ نخسر شيء ولا نريد أن نغلقها ونخسر كل شي ,
و هنا ضاعت القصّة !
" تستطيعون أن تتجاهلوني .. لا بأس "
,
,
http://c.up-00.com/2018/09/153798722279631.png (http://www.up-00.com/)
واضحة وضوح الشمس هي تلك الحقيقة , ومازلنا نغمض أعيننا .
ما بال قلوبنا .. !
,
.
http://d.up-00.com/2018/09/1538081511771.png (http://www.up-00.com/)
تلك الأماكن وحيده , لا يسكنها أحد .
طريقُها هكذا خالٍ من الجميع
من أراد أن يودعها / فـ ليكن
الوداع لم يعد مخيفا .. !
.
http://a.up-00.com/2018/09/153824632308871.png (http://www.up-00.com/)
هي لحظة من الصمت أستغرقها وقوع المنديل !
أثني ركبتيك ويكفيك أصبعين لألتقاطه
" هكذا كان يدور في رأسها "
لقد أسقطته عمدا تريد أن يكون هذا مشهدا خالدا لكل الموجودين
سيفعلها , سـ يلتقطه لأجلي !
الوقت الذي أثني فيه ظهري هو يساوي عمرك !
" هكذا كان يدور في راسه "
بدأ يدرك متأخرا ً.. بعد أن أسرف كل مشاعره في محاولات التعمق ،
أنهم كانوا في الحقيقة تافهون أخذهم على محمل الجد ..!
إنتهاء
,
http://c.up-00.com/2018/10/15384160218661.png (http://www.up-00.com/)
بدأت بالتساقط ,,
كان شكلها جميل , كانت تحمل زخارف بشكل زهور و أغصان وتاج ملكة .. على ما أظن
صوتها أقرب مايكون .. لشيء لم تسمعه من قبل حين تسقط
حتى أني أحتفظت في واحده , جعلت لها صندوق خاص بها
أعتقاد مني أنها الوحيده و النادره
ولكن تفاجأت بأن كل العملات المعدنية لها نفس صوتها ونفس زخارفها تقريبا مع أختلاف بسيط .
..
..
اممم مللت الحديث ..
علينا أن نمارس لعبه الأختباء " هي ممتعه حقا
سأجدني أولا .. !
.
http://d.up-00.com/2018/10/153855458637521.gif (http://www.up-00.com/)
سـ أغمد سيفي
فـ بعد كل هذه العقبات و الحروب التي خضتها أعلم أني أنا المنتصر .. ولكن ,
لم يحتفي بي أحد ,
يبدو أن الثمن كان كبيرا
نعم أنتصرت ولكن بشكل مؤسف .. !
.
,
http://d.up-00.com/2018/10/153867930211841.png (http://www.up-00.com/)
فجأه تشعر بــ روحك قد سقطت ، كأن جرحك القديم قد أوقع بك
و بلا قصد .. مددت يدك له ،
أنت الأن أمام حزنك وجهاً لوجه .
" هكذا بكل بساطه " !
.
.
http://a.up-00.com/2018/10/153884196074441.png (http://www.up-00.com/)
كنتِ غجريه حينها بشكل مفرط !
كانت لذيذه هي الرقصة !
بدأت أرى الفرق بين " هذا جميل وهذا أجمل "
مما جعلك هدف لهذه الليلة !
سأبدا بخطفك ,
اممم هل هذا كثير ..
.
http://d.up-00.com/2018/10/153902026051471.png (http://www.up-00.com/)
ذاكرة مُؤقته
كلما وضعتُ ذكرياتي جانباً ,, أجدُني هناك .
مالسرّ الذي تركتِه داخلي حتى أصبحت هكذا !
ذكرياتي أصبحت ممتلئه .
لم يعُد هنالك مُتسع ، أصارع لـ حذف البعض منها .
تم الحذف ..
الآن وقد ذَهبت ، سأمضي قُدمًا
و لكن ..
من سيجدّد عهدي مع الغدَ , من سيجدّده كل صباح ,
من أنا الأن .. !
" ما كُتب هنا .. " يُقرأ لمره واحده فقط "
.
.
http://d.up-00.com/2018/10/15392173482411.png (http://www.up-00.com/)
كما لو كنت أكثر من بحر !
أجفلت طيراً لم يعد يقوى على الطيران ,
إلى متى سـ يظل صامداً , و الخوف ما عاد ينبت أجنحه !
أنتظارك له لم يعد مقصورا على عودته فقط ..
بل عودت كل شي غادر معه .
" رغبته في التوقف الأن .. تعني الموت "
.
.
http://a.up-00.com/2018/10/153943714810431.png (http://www.up-00.com/)
مطار , وناس تحجز للمفارق عمدّ !
.
.
http://c.up-00.com/2018/10/153955131894781.png (http://www.up-00.com/)
موسم الكرز
كان الموسم الذي حُكم على كل شيءٍ ,
بـ لون وردي .
ثمار هربت من أغصانها ,
من أستطاع الهروب سقط , و من علق لم يستطع الهروب ,
كان اقرب لموسم جحود .. ربما !
" لو سألتموني لـ قلت .. رمادي "
.
.
http://a.up-00.com/2018/10/153996424173771.png (http://www.up-00.com/)
بعد ,
الأنفجار , التزاحم , الحكايات , الأقنعة , الضحكات الخفيّه ..
منعزلين , .. ما أقدس الحرية !
و بما أن جسدي هو رفيقي منذ وقت طويل ,
" علي أغواءه بشيء يصعب عليه رفضه ".
.
,
http://c.up-00.com/2018/10/154020240987411.png (http://www.up-00.com/)
يتمتع الأدب الروسي بـ طابع فلسفي عجيب !
وبقدرته على إشراك القارئ في التفكير, لـ يبدأ بدوره البحث عن أجوبة للأسئلة الأهم في الحياة .
بـ النسبه لي شخصيا , وصلت لقناعه بـ أننا لم نقرأ بعد !
.. نصيحه
رواية " بطل من هذا الزمان " .. ميخائيل ليرمونتوف.
هي رواية نفسية تدور الرواية حول قصة شاب صغير السن يدعى "بوشكين"، يتمرد ويثور لكن بلا قضية.
هذه الشخصية الرئيسية مخالفة للعرف و بعيده عن المواصفات البطولية التقليدية ,
" فـ أينما حلّ البطل يترك في أعقابه دمار "
.
.
http://d.up-00.com/2018/10/154039447527611.png (http://www.up-00.com/)
" قصة ليست قصيرة "
دفَن المهرج ابنه الوحيد المتوفّي
وبعد أيام صعد الى المسرح .
[ فضحك الجمهور ]
وقف ,وبدأ برفع يديه التي حملت أبنه ,
فضحك الجمهور آكثر
آنفجر المهرجٌ ( بآكياً )
فـ تعآلت الضحكآت في كل مكآن
ثم سقط المهرج قهراً ..
فـوقف الجمهور يصفق بحرآرة
بـ اختصِآر :
من تعوّد على أضحاك الناس . لن يشعر الناس بحزنه !
مقتبس #
.
The Fear of 13
http://www.m5zn.com/newuploads/2018/10/27/jpg//05836b762e1e8b3.jpg (http://www.m5zn.com/out.php?code=16965304)
فلم وثائقي خرافي
" بعد 20 عامًا قضاها في انتظار حكم الاعدام ،
يلتمس السجين .. نيك .. من المحكمة تنفيذ الحكم ، ثم يروي قصة اليأس والأمل التي غيّرت حياته "
رابط المشاهده :
https://ok.ru/video/207754168841
,
.
http://d.up-00.com/2018/10/154073030713371.png (http://www.up-00.com/)
.شتاء وأشياء أخرى !
لطالما أخبرتكم بأن تسلق تلك الجبال يعدّ أنتحار ,
بلا فكرة , قررنا أن نتسلق ,
وبلا سبب وقفنا في منتصف الطريق .
ليس هناك ما يؤذي أشدّ من الذين يتوقفون فجأة
" هنا أنت على آخر مشهد من القصة "
لم نعد سويًا في هذا العالم ،
أحدنا مات و الآخر لم يعد يتنفس !
.
.
.. للذين أقنعوني بأني سـ أتمكن من الطيران يوم ما ,
تبا لكم ..
" هبوط متعمَد" .
.
و كـ كل مره تـُسقطك أخطاءك ..
أنتشلك ,
يدي اصبحت منهكه , و كتفي لم يعد يحتملني !
سـئمت من أنقاذك !
,
حين يحاول شخص صعود سُلم ليس له ,
هذا اكثر ما يزعجني .
أبدأ بالتصفيق أولا ..
ثم أحاول أن أراه !
صباحكم غرور
,
كان حلم !
حلما يشبه الكلام ..
أحدهم يضحك و الأخر مكتئب .
وكنت الثالث ..
الذي لا يأبه بشيء !
خربوشه صباحيه :MonTaseR_43:
,
العفويه لا تأتي الا مع الادب ..
والا اصبحت سهام مرسله دون قصد !
لذلك أنتبه ايه الظريف !
,
العفوية -
هي أن تمسك بـ مكعبين من السكر ,
تعطي الاول و تأخذ الاخر .
خربوشه بطعم النعناع
,
النصيحه الاولى ..
عش لنفسك
.. أي أن يُصاب الجميع بعدوى الدمى ,
و الاخيره
إِكره الأسئلة
.. إنتزع من أفواههم الصمت !
.
,
لما هذا الحزن ..
لما هذه الروح العابسه ,
ألا تعلم أني أنمو بك !
حينما اقول لك :" سأترك العالم من أجلك " .. تأكد ان هذا الاحمق يقول الحقيقه .
" بأختصار - أنت جميعهم ! "
,
على فكره ..
سـ تصل لمرحله لا تخاف من شيء ,
و تعتقد أنك بخير
ترد الصاع صاعين
تبدا بـ شكر الهاتف و الافلام
ثم تنام !
.
,
يقول كافكا : " لا دخان في الأجواء , كيف أفسر أحتراقي "
بالضبط !
,
سلام علينا حتى تسعدنا أمانينا
.. أما بعد
قال : أنا موجوع .. وبعدها أبتسم
" أبتسامه المضطر "
,
توقفت عن عاداتي منذ وقت طويل ..
أصبحت انتظر ما سيحصل كـ نوع من أنواع المفاجئة ,
" أفتراضيا " مع تلك الاوراق الملونه التي تسقط من سقف الغرفه
تسقط هي و تبقى تلك الصور التي لا حصر لها
أكتشفت أن علي تغطيه رأسي كل مره انام فيها !
لم أطلق عليه حلما بعد !
-
كان خشبيا بـ لون داكن محترق او هذا ماظننت !! ,
حينما فتحت ذلك الصندوق كانت تلك آخر مره " كنت فيها بخير "
أصبحت اشبه الجميع ..
- يعكرني السكون ,
و بائع المناديل .
- و اشرب القهوه من باب الذوق العام .
علي بأحياء تلك التعويذه - أنا اموت !
,
شخص لا يعرف العتاب ,
رغم كل الصدمات التي تعرض لها , يأبى أن يكون الا صامت ,
بـ وجه أشبعه التأمل او الخذلان بـ شكل أدق !
هذا الشخص بالذات ,
حينما يغادر سـ تعلو الإبتسامه وجهه
و لن يغفر ابدا
ابدا !
,
بـدأت كـ لعبة
أغمض عينيك و سـ تحصل على جائزه !
ليست مكافئه على ماقدمت لأن ما قدمته كان وخيماً ,
و لكن ترضيه للعبها مره اخرى .
في الحقيقة - كانت مسلية , أضاعتني نوعا ما , أو ضيعتني - " أختر ما شئت "
أما بنسبه للـمشهد الاخير
فـ أنا لم أفز و لم أخسر - علقت في المنتصف
تحديدا عند حرف الواااااو
" يساورني شك , أقمت عليه حُـجّه "
,
أنا اعرف جيداً ما جعلني أصبح بهذا السوء !
لست هنا لاقول لكم من أنا بالضبط يكفي أن تعرفوا ..
انا اكذب بشكل جميل ,
اعطي ما ليس لي
و اقتنع بالتفاهات احيانا
ما كان علي ان اكون ناضج بـ هذا القدر ,
و الله أني أبذل ما استطيع - وما أستطعت !
تجاهلوني لا بأس !
http://www.m5zn.com/newuploads/2019/04/20/jpg//m5zn_06b797f5e4c9a91.jpg
الصوره هنا تتكلم !
من هنا لـ هناك " شكرا النور " ع الهديه
,
http://www.m5zn.com/newuploads/2019/04/26/png//1a50a8aa2623d05.png
مهما علا شأنُك , لآزلت تنظر للأعلى حتى تراني
,
امطرت اليوم , و كـ أن السماء قالت " عشانك بس " :icon16:
,
لا أحد يفهم !
هي أمور أشبه بأن تتلاشى ,
نعم تتلاشى حرفياً .
و كل رغباتك فجأه , تبدأ بالتساوي معا دون أستثناء .
فقط أنت تنام وتراقب مايحدث ..
امور تكبر كل ما كنت تتنفس
حاول ايقافها الان !
,
رجعت ..
و في ملأ قبضتي سكوت !
ربما لأني أُجيِده أسهل أو أجدُه !
تخيلوا ..
عشقت اللون الرمادي حتى أصبحت أخبئه لكم !
" كل عام و أنتم بخير "
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,