رويدا محمد
02-01-16, 04:05 PM
السيطرة على الآخرين
هُنالِكَ العديد من الأسباب التّي تدفع الشخص للسيطرة على الآخرين،
فمنها الجيّدة والسيئة أيضاً، ولكلتا الحالتين هُنالِكَ طُرقٌ مُعيّنة للقيام بذلِك، ولكن على الشخص عدم مُحاولة القيام بذلِك لأمورٍ ضارّة بالنّاس؛
لأنّهُ بذلِك يسيء إلى نفسه،
وبالإضافة إلى ذلِك فلا أحد يُحب الشخص المُسيطر والذّي يُحب التحكُّم بالآخرين،
وفيما يلي سنذكر بعض الطُرق للمُساعدة في السيطرة على الآخرين.
كيفيّة السيطرة على الآخرين :
فهم الآخرين فهم الشخص لكيفيّة تحقيق أهدافه:
فالتلاعب بالآخرين بشكلٍ مُسيء قد يُسبب أضراراً خطيرة،
كإنهاء العلاقة معهم قبلَ إدراك الغاية أو الحصول على الأمور التّي يُريدها منهم الشخص، وبدلاً من ذلِك عليهِ التفكير بكيفيّة السيطرة على الآخرين،
بحيث يجعلهم يتوافقونَ مع وجهة نظره، فعن طريق اتّباع الطرق الصحيحة يستطيع الشخص تغيير تفكير النّاس دونَ أن يفقد احترامهم لهُ.
اختيار الهدف المناسب:
التأكُد من أنَّ الآخرين لديهم القدرة على تحقيق الأهداف المرجوّة،
ففي حال وضع أهداف صعبة ومُستحيلة سيضع الشخص نفسهُ تحتَ ضغطٍ كبير، مِمّا قد يؤدّي لإيذاء الأشخاص المعنيين،
وبدلاً من ذلك يجب البدء بتحسين الصداقة والعلاقات مع الآخرين وتحسين العمل أيضاً.
البحث عن الدافع:
فأحياناً قد يشعُر الشخص بعدم الرضى للموقف أو الخيار الذي يتّخذهُ الآخرون،
لذلِكَ قد يلجأ لمُحاولة تغيير رأيهم، ولكن قبلَ القيام بذلِك يجب معرفة الأمور التّي تحفّزهم وتدفعهم لاختيار موقفهم الحالي؛ لتغييره تدريجيّاً عن طريق الإقناع.
تحديد الدافع الأقوى:
بعدَ معرفة الدوافع والحوافز لدى الآخرين، على الشخص تحديد دافع وحافز أقوى لهُم حتّى يستطيع التغيير من موقفهم ورأيهم الحالي،
فمن أجل الحصول على دعمهم يجب أن يتم فهمهم وإقناعهم بطريقةٍ ذكية.
خلق الثقة والمودة جعل الآخرين يرون أنفسهم على أنّهم أبطال:
فواحدة من أفضل الطرق لإقناع الشخص أن يفعل شيئاً ما، هيَ مُساعدته على أن يرى نفسهُ بطل القصة، وشرح أهميّة وجوده ورأيه في الموقف.
منحهم الإحساس بالانتماء للمجتمع أو الهوية:
فلجعل الفكرة تبدو أكثر جاذبيّة للآخرين، على الشخص مُحاولة إقناعهم ليشعروا بأنّهم جُزءٌ من المُجتمع، أو أنَّ لهُم دوراً مُهِمّاً فيه، فالنّاس لديهم حاجة ماسّة للشعور بالانتماء.
القيام بأمور مُختلفة من أجلهم:
فعندما يقوم الشخص بأمورٍ من أجل مُساعدة الآخرين يجعلهُم يشعرون بالولاء لهُ، وبالتّالي قيامهم بمُختلف الأمور من أجله.
إظهار الشخص نفسه مُسيطراً أمام الآخرين:
فعندما يرى النّاس الشخص مُسيطراً وذا كلمة مسموعة يجعلهُم يكنونَ لهم الاحترام، ويُحاولونَ مُساعدته أو القيام بما يُريده دائماً.
وليست المقصود بالسيطرة على الإخرين هنا بمعناها السلبي
بل بالمعنى للإيجابي ..!
هُنالِكَ العديد من الأسباب التّي تدفع الشخص للسيطرة على الآخرين،
فمنها الجيّدة والسيئة أيضاً، ولكلتا الحالتين هُنالِكَ طُرقٌ مُعيّنة للقيام بذلِك، ولكن على الشخص عدم مُحاولة القيام بذلِك لأمورٍ ضارّة بالنّاس؛
لأنّهُ بذلِك يسيء إلى نفسه،
وبالإضافة إلى ذلِك فلا أحد يُحب الشخص المُسيطر والذّي يُحب التحكُّم بالآخرين،
وفيما يلي سنذكر بعض الطُرق للمُساعدة في السيطرة على الآخرين.
كيفيّة السيطرة على الآخرين :
فهم الآخرين فهم الشخص لكيفيّة تحقيق أهدافه:
فالتلاعب بالآخرين بشكلٍ مُسيء قد يُسبب أضراراً خطيرة،
كإنهاء العلاقة معهم قبلَ إدراك الغاية أو الحصول على الأمور التّي يُريدها منهم الشخص، وبدلاً من ذلِك عليهِ التفكير بكيفيّة السيطرة على الآخرين،
بحيث يجعلهم يتوافقونَ مع وجهة نظره، فعن طريق اتّباع الطرق الصحيحة يستطيع الشخص تغيير تفكير النّاس دونَ أن يفقد احترامهم لهُ.
اختيار الهدف المناسب:
التأكُد من أنَّ الآخرين لديهم القدرة على تحقيق الأهداف المرجوّة،
ففي حال وضع أهداف صعبة ومُستحيلة سيضع الشخص نفسهُ تحتَ ضغطٍ كبير، مِمّا قد يؤدّي لإيذاء الأشخاص المعنيين،
وبدلاً من ذلك يجب البدء بتحسين الصداقة والعلاقات مع الآخرين وتحسين العمل أيضاً.
البحث عن الدافع:
فأحياناً قد يشعُر الشخص بعدم الرضى للموقف أو الخيار الذي يتّخذهُ الآخرون،
لذلِكَ قد يلجأ لمُحاولة تغيير رأيهم، ولكن قبلَ القيام بذلِك يجب معرفة الأمور التّي تحفّزهم وتدفعهم لاختيار موقفهم الحالي؛ لتغييره تدريجيّاً عن طريق الإقناع.
تحديد الدافع الأقوى:
بعدَ معرفة الدوافع والحوافز لدى الآخرين، على الشخص تحديد دافع وحافز أقوى لهُم حتّى يستطيع التغيير من موقفهم ورأيهم الحالي،
فمن أجل الحصول على دعمهم يجب أن يتم فهمهم وإقناعهم بطريقةٍ ذكية.
خلق الثقة والمودة جعل الآخرين يرون أنفسهم على أنّهم أبطال:
فواحدة من أفضل الطرق لإقناع الشخص أن يفعل شيئاً ما، هيَ مُساعدته على أن يرى نفسهُ بطل القصة، وشرح أهميّة وجوده ورأيه في الموقف.
منحهم الإحساس بالانتماء للمجتمع أو الهوية:
فلجعل الفكرة تبدو أكثر جاذبيّة للآخرين، على الشخص مُحاولة إقناعهم ليشعروا بأنّهم جُزءٌ من المُجتمع، أو أنَّ لهُم دوراً مُهِمّاً فيه، فالنّاس لديهم حاجة ماسّة للشعور بالانتماء.
القيام بأمور مُختلفة من أجلهم:
فعندما يقوم الشخص بأمورٍ من أجل مُساعدة الآخرين يجعلهُم يشعرون بالولاء لهُ، وبالتّالي قيامهم بمُختلف الأمور من أجله.
إظهار الشخص نفسه مُسيطراً أمام الآخرين:
فعندما يرى النّاس الشخص مُسيطراً وذا كلمة مسموعة يجعلهُم يكنونَ لهم الاحترام، ويُحاولونَ مُساعدته أو القيام بما يُريده دائماً.
وليست المقصود بالسيطرة على الإخرين هنا بمعناها السلبي
بل بالمعنى للإيجابي ..!