المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 8 مارس؟؟؟؟؟؟؟


ملااك ملوكة
03-08-16, 04:40 PM
8..........مارس.......(عيد المرأة)

احبتي

من أغرب أشكال المساوات أن تحاول المساوات بين شيئين متساويين

هذه حكمة ربما أراد بها صاحبها ....أشياء كثيرة....

ولكن نحن نتطرق إلى الذي يهمنا....

وهو هذا اليوم ....8 مارس الذي جعلوه (عيد للمرأة)

نعم ربما جعلوه عيدا من أجل انتصار المرأة عن الرجل.. بعد نضال كبير...

أو سعيها منذ قرون من أجل التحرر.....من قيود العبودية للرجل أو الأحكام الدينية التي تظبط لها حياتها....كما يزعمون....

ولكن رغم هذا فنحن ...من فطرة لأخرى نسمع صيحات من نساء مسلمات ينادين بالمساواة مع الرجل..

لا اله الا الله محمد رسول الله عليه الصلاة والسلام..

احبتي :

قال تعالى ((من عمل صالحا من ذكر أو أنثى.....إلى آخر الآية))

لماذا ذكر الله الذكر والأنثى؟ ليؤكد لنا أن المرأة والرجل متساويان في أشياء كثيرة، متساويان في التكليف، متساويان في التشريف، أما في الطبيعة فللمرأة

طبيعة، وللرجل طبيعة، هنا يختلفان، لا ينبغي أن يوضع الرجل مكان المرأة، ولا أن توضع المرأة مكان الرجل .

امرأة جاءت النبي عليه الصلاة والسلام تشكو إلى الله، وتستفتي النبي عليه أتم الصلاة والتسليم، فعَنْ عَائِشَةُ قَالَتْ :

(( تَبَارَكَ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ كُلَّ شَيْءٍ، إِنِّي لَأَسْمَعُ كَلَامَ خَوْلَةَ بِنْتِ ثَعْلَبَةَ، وَيَخْفَى عَلَيَّ بَعْضُهُ، وَهِيَ تَشْتَكِي زَوْجَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهِيَ تَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَكَلَ شَبَابِي، وَنَثَرْتُ لَهُ بَطْنِي، حَتَّى إِذَا كَبِرَتْ سِنِّي، وَانْقَطَعَ وَلَدِي ظَاهَرَ مِنِّي، اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْكُو إِلَيْكَ، فَمَا بَرِحَتْ حَتَّى نَزَلَ جِبْرَائِيلُ بِهَؤُلَاءِ الْآيَاتِ : ]قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ [ ))

[ابن ماجه]
أريد من هذه القصة أربع كلمات؛ لها منه أولاد، إن تركَتْهم إليه ضاعوا، وإن ضمَّتهُم إليها جاعوا، معنى ذلك أن الرجل مكلف بكسب الرزق، والمرأة مكلفة بتربية
الأولاد، مكانه الطبيعي خارج المنزل، لكسب الرزق، ومكانها الطبيعي تربية الأولاد، لو أن الأولاد ترِكوا إليه لضاعوا، لأنه مشغول بكسب الرزق عن تربيتهم،

ولو أن الأولاد ضُموا إليها لجاعوا، لأنها مشغولة بتربية الأولاد عن كسب الرزق .

إذاً هناك مساواة في البدايات، وهناك مساواة في النهايات، هناك مساواة في التكليف، وهناك مساواة في التشريف، لكن المرأة امرأة، والرجل رجل، ولعن

الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال، وللرجل مجال حيوي، وحقل للعمل لا تستطيع المرأة أن تنافسه فيه، وللمرأة مجال حيوي

وحقل للعمل لا يستطيع الرجل أن ينافسها فيه، فإذا نافست المرأة الرجل خسرت مرتين ؛ خسرت السباق، وخسرت أنوثتها . ..

أحبتي :

قال تعالى (( وليس الذكر كالأنثى...))

نعم المرأة متساوية مع الرجل من حيث التكليف والتشريف والمسؤلية ..

لكن بنيتها الجسمية والعقلية والانفعالية تختلف عن أخيها الرجل..

لا اختلاف نقص إنه اختلاف تكامل ...هي تكمله وهو يكملها....يعني كل واحد يكمل نقص الآخر.....

يعني بكل بساطة...هذا الاختلاف هو الذي يجعل كل منهما سكنا للآخر...

وهذا الاختلاف هو ☆سر المودة والرحمة بينهما....يا سبحان الله

احبتي

علينا أن نتفق بأن هناك فرقات بين الذكر والأنثى....نفسية وعاطفية....وعضوية.....كل خلقه الله من أجل وظيفة تناسبه...

أحبتي

هذه مساواة إلهية.....بين الذكر والأنثى......فإن اقتنعنا الاثنين معا ......صنعنا المجد....وإن اختلفنا عن هذا القانون ضاعت الأخلاق...وضاعت الأمة.......

لا يمكن للآلة أن تعمل عكس صانعها......فالكون من صنع الخالق....وجعل له نظام دقيق......لا يمكن لنا خرق هذا القانون...

كي نعيش بسلام....وشكرا لكم


أسأل الله......إن تكون أيامنا:eh_s(21): كلها عيد يارب..



رويدا محمد
03-08-16, 04:45 PM
(( وليس الذكر كالأنثى...))
الأسلام كرم المرأة وجعلها حرةة لا متقيدة
كما في الغرب ..!
حريتها تكمن في فعل ما أحل الله لكن حدود الحرام لا تتخطاها
وكما ذكرتي المرأة متساوي من الذكر في كثير من الأشياء
لكن في أشياء معينة لا تكون كالذكر فيها
الأسلام دين السلام علمنا قبل أن يأتوا بتقاليدهم وعقائدهم وغزوهم

كل الشكر لك

متغطرسَ
03-08-16, 04:56 PM
كلآمي مع رويدآ
لكن آزود عليهآ لنآ عيدين لآ ثآلث لهم
يعطيك آلعآفيه

ملااك ملوكة
03-08-16, 05:04 PM
اليـــــوم العـــــالمـــــي للمـــــرأة ...

قد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك،قال الله تعالى

: لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ {الحج:67}،

وتكريم الزوجة هو من مقتضيات المعاشرة بالمعروف التي أمر الله بها، وأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم،

قال الله تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ {النساء:19}،

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي.رواه الترمذي.

فعلى الزوج أن يكرم زوجته في كل حين، وأما تكريمها بخصوص هذه المناسبة فهو من البدع والإحداث في الدين.


اختي رويدة ♡
اخي متغطرس♡
اشكركما من كل قلبي على مروركما العطر♡:eh_s(21):

7moOod
03-08-16, 05:19 PM
طرح في قمة الروعهـ
جزاك الله خير وامد في عمرك بطاعته

تحياتي لك
وكل التقدير

ملااك ملوكة
03-08-16, 05:24 PM
اخي حمود الشكر لك على مرورك الطيب ♡

بارك الله فيك :eh_s(21):

تحياتي و احترامي

مطر الفجر
03-08-16, 05:40 PM
لكل مجتمع رايه
شكرا لك
تحيتي

لمسة حنآن
03-08-16, 06:08 PM
أن من حدد يوم في العام وجعله يوم عيد للمرأه!!! اما جاهل لقيمة ومكانة المرأه في الحياة التي هي عيد لكل ايام الحياة !!!
او انه لم يفهم بعد بأن العيد وتكريم المرأه هو الاحتفال بها وتكريمها كل يوم وليس يوم في العام!!!

فاليوم وامس وغدآ والي ما بعد الغد بسنين و كل عام و المرأه في الحياة في عيد وتكريم,,

فحياة المرأة سلسلة من المشاعر.. الحب..الألم.. والتضحية
حياة المرأة.. كتاب ضخم.. مكتوب على كل صفحة من صفحاته كلمة
حــب
المرأة في كل مرحلة من مراحل عمرها إمرأة جديدة

المرأة مخلوق بين الملائكة والبشر

القارظ العنزي
03-08-16, 06:14 PM
فتح الله عليك . وزادك الى نورك نورا . لقد بينت وحذرت من اخطاء قد وقعت فيها الكثير من المجتمعات الاسلامية ودفعت مقابل ذلك وقبولها لها في مجتمعاتهم ثمنا غاليا وباهضا جدا . ولا زالوا يدفعون . بارك الله فيك يا اوخية . فانت فعلا ملاك ملوكة ولك من اسمك نصيب . الله يحفظك من كل سوء ومكروه . ويجزيك عن اخوانك المسلمين واخواتك خير الجزاء . تحياتي لكم من المملكة الاردنية الهاشمية .

نبراس بن علم
03-08-16, 06:46 PM
يسلمو ملاك ع الموضوع :MonTaseR_222:

تراب الحياة
03-08-16, 07:43 PM
جزيتي خيرا غاليتي
علي هدا الطرح الراقي
دائما مبدعة باركة الله فيكي:MonTaseR_207:

حروف العز
03-09-16, 12:11 AM
جمييييييييييييييييييييييل جدا ملوكه

ابدعتي ياقلبي :81:

EVE
03-09-16, 12:16 AM
المطلوب العدالة و ليس المساواة لأن المساواة فيها ظلم فالفروقات بين أي شيئين يجعل من الخطأ أن نساوي بينهما
لهذا فقد ظلمو المراة بالمساواة

نـجـم
03-09-16, 12:43 AM
اختي الغاليه
موضوعك رائع ومميز ويحتاج للمتابعه
للستفاده منه

انتي بكل صراحه مبدعه ورائعه
لاهنتي غلاتي
اعجبني موضوعك
يعطيك الف عافيه
واصلي ابداعك وتميزك
موفقه

دروب الحب
03-09-16, 12:53 AM
رووعه تسلم الايادي


لك ودي وشذى وردي

صمودَ
03-09-16, 02:17 AM
طرح رائع شكرا لك


،

ملااك ملوكة
03-09-16, 02:58 PM
دام نبضكم و دمتم سالمين ♡

شكرا لكم جميعا لتعطيركم المتصفح

:MonTaseR_2:

المحور
03-09-16, 09:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلاة والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه .

اليوم العالمي في الميزان الشريعه.
كانت الدعوة الدولية إلى تخصيص يوم الثامن من مارس كل عام للاحتفال باليوم العالمي للمرأة، انتصارا كبيرا للمرأة في أنحاء العالم - وخاصة المرأة الغربية – التي عانت وما زالت تعاني حتى الآن من أشكال متعددة للتمييز ضدها .
وكانت الاشتراكية الألمانية " كلارازيتكين " أول من دعت إلى الاحتفال بيوم المرأة العالمي، ونجحت في إقناع الرئيس لينين بجعله يوم عطلة عامة في الاتحاد السوفييتي السابق، لكن فكرة اليوم العالمي للمرأة تبلورت في مؤتمر كوبنهاجن عام 1910، واحتفل به الغرب في الثلاثينات، لكن ما لبث أن طواه النسيان حتى السبعينات حينما أحيته الأمم المتحدة من جديد ودعت للاحتفال به .
ولعل ما لاقته المرأة الغربية بدء من الإمبراطورية الرومانية التي تاجرت بجسد المرأة، ولم ترفيها شيئا غير إمتاع الرجل والرقص له، ومرورا بعصور الظلام حيث جعلتها الكنيسة روحا شريرة، وفي عصور الظلام أيضا كانت المرأة في أوروبا تورث كما يورث المتاع، ولكن النهضة والتطور الصناعي والثورة الفرنسية وما انعكس به كل ذلك على الحياة السياسية والاجتماعية في البلدان الأوروبية، وزيادة الاهتمام بحقوق الإنسان التي سحقتها الكنيسة، ومع تطور الديمقراطية والتمثيل النيابي، بدأت المرأة الغربية في التحرك وتنبيه المجتمع الدولي إلى معاناتها، وهو ما انعكس على اهتمام الأمم المتحدة بالمرأة وتخصيص يوم 8 مارس للاحتفال باليوم العالمي للمرأة، ثم عقد العديد من المؤتمرات الخاصة بالمرأة، لتثبيت حقوق المرأة وتحقيق المزيد من المكتسبات لها من وجهة النظر الغربية البحتة، حتى لو كان ذلك متعارضا مع ثقافات وأديان وحضارات كثير من شعوب العالم، بل حتى لو كان متعارضا مع مبادئ الكنيسة الغربية نفسها .
خديعة المساواة
وبدلا من الحديث عن حقوق طبيعية وواقعية للمرأة، فقد أصبح السائد في المجتمعات الغربية وبالتالي في المنابر الدولية هو الغلو إلى درجة ما يمكن أن يسمى " عبادة المرأة "، وفي هذا الإطار فقد صدر في فرنسا من أكثر من عامين ونصف قانون يتقدم على كل القوانين التي سبقته وعن أي قانون في العالم، حيث ينص على المساواة في التمثيل النيابي بين المرأة والرجل ، ويطالب جميع الأحزاب السياسية بترشيح أعداد متساوية من الرجال والنساء في الانتخابات، ونتيجة لذلك وكما تقول صحيفة الهيرالد تربيون الأمريكية حدث تزاحم على النساء ذات المواهب، لدرجة أن إحدى النساء حاولت ثلاثة أحزاب إقناعها بالانضمام إلى قوائمها الانتخابية!.
ومما يذكر أن 7 % من العمد في فرنسا من النساء، وحوالي 9 % من أعضاء الهيئة التشريعية من النساء، وتعد هذه النسبة منخفضة إذا ما قورنت بدول الاتحاد الأوروبي الأخرى ( الدانمرك 37,1 % ، فنلندا 37 % ، هولندا 33,3 % ، ألمانيا 29,6 % ، أسبانيا 27,1 % وتستمر النسبة في الانخفاض حتى إيطاليا 10,2 % وأخيرا فرنسا 8,7 % ) ..
ويذكر أن المرأة الفرنسية لم تحصل على حق التصويت إلا عام 1944، ولكن رغم هذا كله لا زالت قطاعات كبيرة من النساء في فرنسا وأوروبا لا يحصلون على راتب مساو لراتب الرجل الذي يعمل بنفس المهنة، وتضطر المرأة للعمل في المهن الشاقة مثل المناجم من أجل توفير قوت يومها، فهي في الغالب تعول نفسها لأن نسبة الزواج وإعالة الزوج لزوجته منخفضة نتيجة للعلاقات الجنسية المفتوحة، وزيادة معدلات الطلاق .
وهذه الشبهات تنحصر أساسا في خمس نقاط ..
الشبهة الأولى : لماذا جعل الإسلام للمرأة نصف الشهادة ؟
الشبهة الثانية : لماذا جعل الإسلام للمرأة نصف الميراث ؟
الشبهة الثالثة : لماذا يجوز للرجل المسلم أن يتزوج بامرأة يهودية أو نصرانية ولا يجوز العكس؟
الشبهة الرابعة : لماذا أعطى حق الطلاق للرجل دون المرأة ؟
الشبهة الخامسة : لماذا جاز للرجل أن يتزوج بأربع نساء ؟

وللرد على هذه الشبهات باختصار شديد، فان نصف الشهادة للمرأة مقترن بالشئون المالية المفترضة ألا يكون للنساء بها إلمام، أما نصف الميراث فلأن نفقة المرأة على الرجل بعكس ما هو سائد في الغرب فإن المرأة لو طردت من عملها يطلقها زوجها؛ لأنه يعتمد على مرتبها، ويحملها نصف أعباء الأسرة المادية .. أما عن زواج المسلم من كتابية دون العكس؛ فلأن الزواج في الإسلام عقد مدني وليس شعيرة دينية، لذلك جاز للطرفين أن يكون لهما ملتان مختلفتان، فالإسلام معترف باليهودية والنصرانية، والزوج إن كان مسلما فسوف يحترم حقوق زوجته الكتابية الدينية، أما اليهودية والنصرانية فلا يعترفان بالإسلام، ولذلك فالزوج الكتابي سوف يهدر حقوق زوجته المسلمة الدينية، أما عن إعطاء الرجل وحده حق الطلاق؛ فلأن الزواج عقد تراض مدني، لذلك يمكن أن ينص فيه على حق الطلاق للطرفين ويكون النص ملزما، وأخيرا فعن زواج الرجل بأربع نساء؛ فلأن هناك عوامل فسيولوجية ونفسية تجعل طبيعة الرجل والمرأة مختلفة ، وهناك عوامل سياسية واجتماعية تخل بالتوازن بين أعداد الرجال والنساء في المجتمع، وقد أجاز الإسلام تعددا محدودا للزوجات لمواجهة هذه الظروف ولكن تعدد الزوجات ليس واجبا إسلاميا .
وبعد هذا الاستعراض فإن أحكام الشريعة الإسلامية معنية بالتصدي لمشاكل حقيقية ، وليس امتهان حقوق المرأة من مقاصد شريعتنا الغراء كما يصور الغرب الذي فرض تصوراته على الأمم المتحدة وفروعها ومؤتمراتها، ويريد أن يفرضها بالتالي على مختلف شعوب العالم .
والله اعلم

اللهم اسئلك علما نفعا ورزقا طيبا وعملا متقبلا .
سبحانك اللهم اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك .

3lOoSh.A.
03-09-16, 09:38 PM
موضوع جميل ...

جزاك الله خير ,,

مختلف..!
03-10-16, 01:58 PM
دائماً تبدعين بطرح مواضيعك

اهنيكي على اختيار الموضيع المفيد

جزاكي الله خير

يعطيكي العافية

ودي واحترامي

:81:

ملااك ملوكة
03-10-16, 04:33 PM
اشكركم جميعا ♡

سررت بإطلالتكم و ردودكم الطيبة طيبة قلوبكم البيضاء♡

دمتم بخير وود♡

جوج1
03-10-16, 06:34 PM
الحمد الله على نعمة ألأسلام
عز النساء
من غير أعياد
يعطيك العافيه


SEO by vBSEO 3.6.1