المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : روايه بلا نهايه ..


MK_ASD
03-17-16, 10:21 AM
أعضاء منتدى مسك الغلا ..

أشحذو أقلامكم و أستعدو لسرد ملحمه مسك الغلا الروائيه
شاركو معنا في سرد هذه الروايه و ساهم في تسلسل أحداثها ..

فكره الموضوع ببساطه

روايه بلا نهايه ..

تسلسل لاحداث أنتم أبطالها تحت أسمائكم المستعاره ..


سنقوم بكتابه مقدمه القصه او المدخل و العضو التالي يكمل من حيث أنتهيت بسرد للقصه بمنظوره الخاص و أسلوبه الخاص دون الخروج عن السياق ..

الرجاء من الاعضاء الغير راغبين بالمشاركه القراءه فقط دون كتابه اي رد ..

حتى لا نفقد جماليه الفكره

في الرد التالي سنبدأ بكتابه المدخل .. أي عضو لديه القدره على تدشين الروايه فليتفضل مشكوراً


تحياتي لكم

إحساس طفله
03-17-16, 10:44 AM
يعطيك العافيه ي الغالي موضوع جدا راااائع .
يستحق التثبيت ..
و ننتظر مبدعين مِسك
لآهِنت

:MonTaseR_205:

مطر الفجر
03-17-16, 10:47 AM
فكرة جميله اعتقد انني سأكون من المشاركين هنا
ولكن لدي سؤال
هل احداثها ستكون من واقع الاعضاء
يعني اكمال التي بعدها ممكن يكون مقتبس من واقع حدث او شي؟

azOoOoOoz
03-17-16, 10:50 AM
يعطيك العافيه
اخي اسد
فكره جميله
وان شاء الله من المشاركين

MK_ASD
03-17-16, 11:43 AM
يا أخوان بلا ردود شاركو في سرد الروايه ...


الفكره أنك تكمل على نفس السياق و تضيف لمستك الخاصه و أسلوبك ..

و اذا حاب تضمن بعض الاحداث او المواقف ضمنها بطريقه ما فيها اي اساءه او تجريح و الافضل تكون بطريقه روائيه

تحياتي لكم

يالله نبداً العضو اللي بعدي يرد بمقدمه القصه و يفتتح الروايه

ضوء القمر
03-17-16, 02:59 PM
استيقظت في الصباح الباكر وهذا انا في طريقي للعمل ...*
اتجه بين الطرقات والزحام اشق طريقي لابدء عملي بهمه ونشاط ...*
دخلت الي مقر العمل وقعت علي دفتر الحضور ..
ولكنني تفاجات بان مكتبي اصبح لشخص اخر ...
ماذا يحدث هنا اتجهت بغضب الى المدير ...

اكملو

بلاعقل
03-18-16, 05:25 AM
استيقظت في الصباح الباكر وهذا انا في طريقي للعمل ...*
اتجه بين الطرقات والزحام اشق طريقي لابدء عملي بهمه ونشاط ...*
دخلت الي مقر العمل وقعت علي دفتر الحضور ..
ولكنني تفاجات بان مكتبي اصبح لشخص اخر ...
ماذا يحدث هنا اتجهت بغضب الى المدير ...

اكملو



تسوقني أقدام الشرّ إليه !

تدفعني إليه شياطين الدنيا دفعاً !

تصوّرت لي همَّة أوقدتها في نومي مبكراً !

وأشتعلت ونورت الدنيا مع يقضتي في الصباح !

وتصوّر لي نشاط إدخرته لــ" عملي " !

لأبدده كله على مكتبي وأصرفه ببذخ !

وهذا ماجعلني أسرع من خطواتي ، بل وأهرول إليه !

حتى وقفت أمامه !


اكملووا…. !!


-----------------

فكرة رآئعة لطالما تمنيت القيام بها ولكني لم اُمكن ذلك !

هنيئاً لك بإبداعك ، وقد اكون ان شاء الله من المتواصلين في مشاركتكم القصة !

MK_ASD
03-20-16, 09:09 AM
تسوقني أقدام الشرّ إليه !

تدفعني إليه شياطين الدنيا دفعاً !

تصوّرت لي همَّة أوقدتها في نومي مبكراً !

وأشتعلت ونورت الدنيا مع يقضتي في الصباح !

وتصوّر لي نشاط إدخرته لــ" عملي " !

لأبدده كله على مكتبي وأصرفه ببذخ !

وهذا ماجعلني أسرع من خطواتي ، بل وأهرول إليه !

حتى وقفت أمامه !


اكملووا…. !!




و ملامح الغضب مرسومه على وجهي ..

و قلت له : من هذا الشخص اللي أستحق أن ياخذ مكاني ..

ولكنه لم يعرني أي أهتمام ولم يقل أي كلمه ..

و أزداد شعور الغضب و التوتر ..

كررت ما قلته له مع ضربه باليد على الطاوله ..


ألتفت إلي و قال : دعيني أجمع ما تبقى لي من أغراض حتى يتسنى لك مزاوله عملك على مكتبك الجديد بكل راحه ...

إكملو ...

بلاعقل
03-26-16, 11:36 AM
و ملامح الغضب مرسومه على وجهي ..

و قلت له : من هذا الشخص اللي أستحق أن ياخذ مكاني ..

ولكنه لم يعرني أي أهتمام ولم يقل أي كلمه ..

و أزداد شعور الغضب و التوتر ..

كررت ما قلته له مع ضربه باليد على الطاوله ..


ألتفت إلي و قال : دعيني أجمع ما تبقى لي من أغراض حتى يتسنى لك مزاوله عملك على مكتبك الجديد بكل راحه ...

إكملو ...


أيقنت حينها أنه تم إنتهآك حُريتي !


تم نحر شخصيتــي ومكانتــي !


نقلوني إلى حيث أكره دون علمــي !



أخذوني إلى حيث لا أريد دون أستشارتي !


وانا بحكم عروبتي وعزة نفسي ، فأنا أصارع عبوديتي حتى ألفظ روحي وأفنى !


فنهرتــه وقلت له : من سمح لك بتغيير مكتبي ؟!

الأمر بالنسبة لي كان حرية شخصية اكثر مما هو " تغيير مكتب " !


خرجت من عنده مستقيلاً !

ظافراً بــ" عزتي " و " كرامتي " !


خاسراً " وظيفتي" و " مستقبلي " !

ولكن المهم خرجت للشارع !


اكممملووا … ..!


عدت لأكتب حتى لاتموت الفكرة ، فهي قيمة بمضمونها جميلة بمنتوجها ، فلا ابخسوها حقها واصلوا !

MK_ASD
04-10-16, 06:59 PM
#مشهد_آخر

كانت تسترق النظرات من خلف الستاره الورديه ..

و كانت كطيف يجول في الغرفه

تنتظر موعد طال ولا يزال الانتظار في أوله ..

فجأه ...

تعالت الاصوات في الخارج ..

و أصبح الناس يركضون و يطالبون بالاسعاف ..

هناك شخص مصاب ..






أكملوو ...

Ǫυεεп ♔
06-12-16, 07:22 AM
أيقنت حينها أنه تم إنتهآك حُريتي !


تم نحر شخصيتــي ومكانتــي !


نقلوني إلى حيث أكره دون علمــي !



أخذوني إلى حيث لا أريد دون أستشارتي !


وانا بحكم عروبتي وعزة نفسي ، فأنا أصارع عبوديتي حتى ألفظ روحي وأفنى !


فنهرتــه وقلت له : من سمح لك بتغيير مكتبي ؟!

الأمر بالنسبة لي كان حرية شخصية اكثر مما هو " تغيير مكتب " !


خرجت من عنده مستقيلاً !

ظافراً بــ" عزتي " و " كرامتي " !


خاسراً " وظيفتي" و " مستقبلي " !

ولكن المهم خرجت للشارع !


اكممملووا … ..!


عدت لأكتب حتى لاتموت الفكرة ، فهي قيمة بمضمونها جميلة بمنتوجها ، فلا ابخسوها حقها واصلوا !



وقفت عند باب الشركه استعيد ما حدث
" تبا لي "


كانت أمي تنهرني باستمرار ، لعدم تفكيري الجيد قبل الاقدام على أي أمر
هل يجب علي ان اعود و اعتذر ؟

كلا كبريائي لا يسمح
نظرت حولي لـ اتذكر اني اعطيت السياره لاخي و اخبرته ان يعود لي في الساعه الثالثه ظهراً

اتكأت على احدى الجدران ، و اخرجت هاتفي لاتصل بأخي
" عفوا ان الهاتف المطلوب ....... "

كدت اكسر الهاتف ، لكن تمالكت نفسي لاعود و اتصل به مرة اخرى
لكن لا فائده
تقدمت للشارع ـ، لعلي المح احدى سيارات الاجره

لكني رأيت شيئا اخر تماما
.........................................

واصلو :MonTaseR_65:

أُسامه
08-19-16, 11:44 PM
وإذا بي أرى سيارة الاسعاف في الشارع المقابل مسرعه جداً وصوت الانذار
يكاد يخترق سمعي.. تتسارع نبضات قلبي شعور غريب
ليست المره الأولى التي ارى بها سيارة الاسعاف او اسمع صوتها

ولكن هذه المره يارب لماذا يخطر ببالي أخي لست مرتاح يجيب ان اوقف سيارة أجره والحق بسيارة الاسعاف

اشرت إلى أحد تكاسي الاجره ركبت بعجله وقلبي ينبض بشده
وعقلي لا يفكر إلا بأخي أحمد حتى أني نسيت أمر نقلي للمكتب الجديد وخسارتي لوظيفتي التي حصلت عليها بشق الأنفس ...

أخبرت السائق بأن يذهب خلف سيارة الاسعاف وقد سألني خيراً ياخي؟

قلت أريد أن أتطمن أخي لا يجيب على هاتفه وأشعر ان قلبي ليس مطمئن عندما رأيت سيارة الاسعاف
امسك بالجوال ويدي تتصبب عرق واعض على شفتي بنتظار رده ولكن الهاتف المطلوب مغلق؟؟

رحمني ساق التكسي وكان مسرع جدا يحلق بسيارة الاسعاف يختصر الطرق
ويحاول الوصل حتى توقفة في ذلك الحي حادث كانت هي الكلمه التي ارددها
والسائق خير إن شاء الله ازداحم السيارات والناس نزلت اتخبط ولا اشعر بشي حولي
سوى اسم اخي يتردد ولساني ينطق يارب تستر
وابعد الناس واقترب انها سياره بيضاء اللون مثل لون سيارتي يارب اقترب وإذا هم يخرجون شاب قد تلطخ وجهه بالدم ولكن ملابسه نعم انه اخي احمد اصبحت كالمجنون احاول ان اقترب ولكن الممرض يبعدني عنه ويقول هناك كسور بالعمود الفقري لا تقترب.

المشهد الثاني
قبل أن يصل عمر إلى موقع الحادث الذي وقع لاخيه احمد
وقفت الفتاة تنظر للحادث :يارب تستر انه حادث فضيع اتمنى ان الجميع بخير

مريم مريم

نعم يا أمي؟

أغلقي النافذه الجو بارد وانتي مريضه اصبحتي بالخامسه والعشرين ولا زلتي لا تنتبهين لنفسك
ياعزيزتي فأنتي لا تحتملين الشتاء ويتعبك صدرك وتصابين بضيق التنفس ارجوكي كوني حذره
. مريم :تضحك بلطف حسناً يا أمي سوف اغلق النافذه ولن اتعب نفسي ولكن لا تكونين قلقه عليه فالجو لطيف جدا هذا اليوم ولكن هناك حادث فضيع بالقرب من المنزل
هل تسالين الجيران عن ماذا حصل للأشخاص الذين بالسياره؟ فأنا اشعر بالقلق
ام مريم حسناً يحبيبتي سوف اذهب وبإذن الله الحميع بخير لا تقلقي ياحلوتي

ولا تقومي بفتح النافذه
ضحت مريم لن أفتحها وسأنتظرك :)


أكملو.....

Doli01
09-09-16, 09:47 PM
ماهي الا لحظات وتم نقل أحمد الىٰ المستشفىٰ وأخيه يجر نفسه وينتحب بداخله علىٰ أخيه الأصغر ، يا الهي إن المنظر لا يُحتمل كيف له أن ينجو وهو بتلك الحالة ! رحماك يارب
نُقل الى غرفة العمليات وباشر الأطباء بمزاولة عملهم المعتاد بمثل هذه الحالات آملين أن يستطيعوا إنقاذ تلك الروح التي تنازع داخل جسدٍ متهالك .

في مكانٍ آخر ..
تنظر الى ساعة يدها وهيا قلقة فلا ابنها الصغير الذي غادر مبكرا يرد على اتصالاتها ولا ابنها الأكبر الذي غادر للتو وهو غاضب ، ما العمل ؟ ازداد قلقها عندما اقفل عمر هاتفه يا اللّٰه ما بهم ! ربي الطف بنا قلبي ليس مطمئن أبدًا ، احمي لي أبنائي يا اللّٰه

/
\
/

أكملوا


SEO by vBSEO 3.6.1