للناس ذوق وذايقة

[القارظ العنزي]

للناس ذوق وذايقة ........... والنفس ما هي طايقة
نهيتها ما تستحي ............. تغشى الوغى متهايقة
تقول لي انظر يا فتى .............. زاد الزمن حرايقه
ما لك وما لي يا فتى ............. اتركني ماني رايقة
ابي اتفرج بالبشر ............... بالسوق وفي حدايقه
افهم ظروفي وافتهم ..... واعرف الشخص وسايقه
تطربني نجوى المعترض .. ويطربني شوف اموايقة
حاولت انا اشرح خطتي ...... وحيلتها ما هي فايقة
يا نفس توبي وارعوي ........... ما هي طريقة لايقة
قالت لي باقي تعترف ............... في الملا وبوايقه
لا عاد تاثق بالبشر .................. والا تجيك العايقة
خذها نصيحة يا فتى .............. ما لك به وطرايقه
خلك بحالك وانسهم ............ والمعجزات الخارقة
ما دام ما لك معجزة ................ قربك لهم الحالقة
حنا صعدنا للقمر .................... مع المكوك المارقة
وانت مكوك محترق ........... وظروفك شبه الغارقة

القارظ العنزي

[وتين]

صح لسانك على هالقصيده الرائعه
يعطيك العافيه
وبالتوفيق لك
:81::81::81:

[القارظ العنزي]

صح بدنك وتين الله يا رب يعافيك شاكر مرورك . تحياتي

[بحه عتب]

صح منطوقك على القصيده ...
اسعدني مروري من هنا ...
ربي يعطيك الف عافيه ...
بانتظار جديدك بشوق ...


كنت هنا ..

[القارظ العنزي]

صح بدنك براءة طفلة . اسعدني مرورك وعبورك صفحتي احترامي

[ملااك ملوكة]

ابي اتفرج بالبشر ............... بالسوق وفي حدايقه
افهم ظروفي وافتهم ..... واعرف الشخص وسايقه
تطربني نجوى المعترض .. ويطربني شوف اموايقة
حاولت انا اشرح خطتي ...... وحيلتها ما هي فايقة
يا نفس توبي وارعوي ........... ما هي طريقة لايقة
قالت لي باقي تعترف ............... في الملا وبوايقه
لا عاد تاثق بالبشر .................. والا تجيك العايقة

ورب الفلق

لقد خجلت حروفي ان تقف امام حروفك

تقول اين انا واين حروف

الجموح

شتان بيني وبينها

لذا ساتوقف عن الكلام كي اتعلم

منك فن الكلام

لك انشودة الفرح

الزمرد

تلعثم لسانها:وحده مون:

[القارظ العنزي]

لقد أخجلتيني أيتها السيدة ـ الملاك ـ شتّآن بين حروفي وبيانك الساحر وأدبك الجم ، من أنا حتى ترتقي حروفي الى ما يُسطّره قلمك الماسيّ ، العفو سيدي ، لا تذهبين في بعيداً ، فإن النفس بطبيعتها فتّانة ، وقصيدتي تعبر عن الصراع بيني وبينها ، والحرب بيننا سجال ، فكوني عوناً على تلك النفس الآبقة عن الحدّ الطبيعي ، حتى نسطر على جموحها العاق ، وتطلعاتها المستحيلة ، في زمن لا يثق به العاقل ، أما أن تتوقفي عن الكلام فهذا الذي يجعلني أقف عن العطاء والمسير قدماً ، فلا ننحرم من مرورك بما لا يفضي بي الى مدح يأخذ بالنفس الى كبير غرورها وتمردهها على صاحبها ـ دمت ودام قلمك ـ لك كل الود والتقدير ، سيدتي