الوسواس القهري

[مشكلتي]

من تسع سنين وانا اعاني الوسواس في الصلاة والوضوء يعني في امور الدين
بس من سنتين تقريبا صرت اسوس في كل الاشياء
يعني انا مو قادرة اسوي شي واذا سويته ما ارتاح الا لمن افكره الف مرة

بعطيكم مثال واحد بس وان شاء الله ما راح اطول عليكم
انا لما اكتب شيء اجي اتاكد مرة ومرتين واقرا بالهدوء واشوف كل الحروف صحيحة ومفهومة
خاصة اذا بغيت اكتب التاريخ وانا ادري انو التاريخ نفسه
ما ارتاح الا لمن احط التقويم جنبه واشوفهم زي بعض والا لا
اقسم بالله وانا كاتبة مشكلتي احس بنفسي انها مشكلة صغيرة
بس وربي تمنيت الموت بسببها مش عارفة كيف اشرح اللي بداخلي انا مو مرتاااااااااااحة بالمرة
تركت اكتب اي شي مع اني احب الكتابة مرة
الناس اللي حولي ما يعرفون عني هالمرض وانا ما ابغى اي احد يعرف
عشاني لسع صغيرة عمري 22 فقط
وما علمت اهلي كمان لانو ما عندنا الطبيب النفسي وغيره مايعتبرونه اي شيء
فاضطريت اطرح مشكلتي هنا
ساعدوووني الله يخليكم

[رويدا محمد]

تم الموافقة على مشكلتك. .
وأن شاء الله يفيدك الأعضاء ..!
لا أعتقد أن مشكلتك تصل للوسواس القهري ..!
فأصحاب الوسواس القهري مثلا .. صاحبها يخاف من عدوى الجراثيم
فيذهب لغسل يديه بقهر حتى يصل لدرجة أن يصيب يدوية بجروح وندورب
خوفا من أن يصاب بعدوى الجراثيم ..!
أرأيت الفرق مشكلتك عند تلك المشكلة هينه ..!
وهل تعلمين أن كثير من الأشخاص الموسوسين بأن فيهم أمراض
تترجم عقولهم ذلك يعتقدون أنهم حقا مرضى ..فيعطيهم الأطبةة دواء وهمي .. فيشفون
فالأمر لا يكمن في الجسد وأنما في تفكيرهم ..!
لذا أخبري عقلك الباطن بأنك بخير ولا شيء بك
وستتحسنين ان شاء الله ..!

هذه أحدى طرق علاج الوسواس
أتبعيها لعلها تفيد ..

[أمير الأبجدية]

عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

عليك بتحصين نفسك

قراءة الأذكار

قراءة سورة البقرة

والنفث بها و المسح على جسدك

الوسواس القهري ما هو الا حالة نفسية

و دواؤها التحصين

مشكلتك بسيطه

شغلي سورة البقرة في البيت

واقري مع الشيخ وانفثي و امسحي

جربي هالطريقه فترة و صدقيني راح تشعرين بتحسن

الله يشفيك ويعافيك

[اللورد يحيا]

أنتي يتغلب عليك الخوف من كل شيء حواليك حتى من نفسك ومن أهلك

تخافي من ردة فعل من تخاطبينه لدرجه لا تناظرين في عيونه عند مخاطبتك له وكذالك يتغلبك طابع التعتعه والتردد في الكلام

فعشان كذا لابد تكوني واثقه من تصرفاتك بالممارسه والإحتكاك والتواصل المباشر بالآخرين

حتى لو أخطأتي مره أو مرتين أو حتى عشر مرات تأكدي ستنجحين في الأخير ويتتقبلك الجميع

أما من ناحية الوسواس في الصلاه فأنصحك عندما تصلين تنظرين موضع سجودك وتركزين بتمعن فيما تقرأين مع المحاوله لقراءه سور قرآنيه نادراً ما تقرأيها في صلواتك ..

[مطر الفجر]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :
عيززتي ان حالتك افضل من كثير
وانتي لم تصلي الى اليأس بعد والحمد لله
ان افضل طريقة لللقضاء على مخاوفك ونقاط ضعفك
هي المواجهة والمحاولة
انتي لم تصلي الى الوسواس القهري العميق
مشكلتك بسيطه جدا وهي زيادة الحرص وتريدين كل شيئ مثالي
سوف اطلعك على شيئ
انا كنت اعاني الوسواس القهري في النظافة كان مرهق جدا
لدرجة انني لا امسك مقابض الابواب ولا مفاتيح الانارة وتشغيلها
يصيبني القرف من كل شيئ وشعرت ان هذه التصرفات
سوف تقيدني ولن تجعل مني انسانة ناجحة ولن اتقدم بشكل طبيعي
فكانت المواجهة والتحدي خير علاج
بدات بغمس يدي في الوحل المتسخ
و تنظيف الاتربه والغبار بدون ارتداء قفازات
اجمع النفايات والقي بها في اكياسها المخصصه
وكان ذلك من المستحيلات ان افعلها لكني حاولت
كنت اصاب بغثيان لكني اتحدى مخاوفي وضعفي
ان ذهبت الى الحدائق العامة احاول لمس الالعاب بيدي
واضغط على نفسي كثيرا قمت باعمال جنونية
لا يفعلها الانسان الطبيعي
الى ان انتهيت منه تماما والحمد لله
وانتي كذلك عزيزتي بامكانك التخلص من مخاوفك والوساوس
واجهيها ثم تجاهليها لان افضل وسيله هي التجاهل
لن يصيبك شيئ ان لم يكن كل شيئ بشكل مثالي
كوني اكثر هدوءا فقط
تحيتي لك ...

[عاشق الحرية]

الوسواس القهري

ليس المهم تصنيفه أو الدخول بأعراضه

المهم أن المدة الزمنية ليست بسيطة مايقارب العشر سنوات

هنا تكمن المشكلة....

انصحك.... بالتحصين اليومي لنفسك
الرقية الشرعية....

الدعاء في ساعات الليل الأخيرة وقراءة القرآن الكريم باستمرار

البيئة الاجتماعية من حولك...

لهم الدور الأكبر بعد الله في تحسن وضعك
فيجب اخبارهم وجعلهم عوناً لك في تجاوز هذه الشدة

لابد من إشغال نفسك بالمجتمع من حولك والانخراط معهم في الحياة اليومية وعدم البقاء في الوحدة ومقاومة هذا الوسواس لوحدك فلابد من وجود من يكونون عوناً لك في مجابهته...

واخيرا

لابد من مراجعة أخصائي إجتماعي

فالكثير بعد الله تحسنت أوضاعهم مع جلسات العلاج

واستخدام بعض من انواع الأدوية المصروفة لهم من قبل الطبيب الاجتماعي

أحببت الاختصار..

تحية طيبة

[الدانة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



عزيزتي ..اللي انتي جالسه تمرررين فيه ليس وسواس كما ذكرتي ... كثر ماهو حرررص شديد لإتقان العمل

نصيحتي اليك كالتالي

1- عليك باذكار الصباح والمساء
فتحصين النفس شيء جميل ..

2- تحدي نفسك بالاول وتغلبي عليها بانك تسووين العمل مره وحده بس ..نجح كان جميل ...هبط تداركيه
بالرغم مع حرصك هذا اتووقع العمل اللي بتسوووينه ماراح يهبط ابد ..فعشان كذا سويه وانسي
من جد انسي ،،،،

3- ثقي(((((((( بقدراتك ))))))) و ((((((( انجازاتك ))))))) ولاتخلين الشعور بالقلق يعتررريك ..انتي صح فاستمررري

4- اذا انتابك شعور بالتكرار لعمل ما .....اعملي عكس تفكيرك مثال (اذا كتبتي تاريخ وعقلك الباطن يقول كرري التاريخ ودققي ....لاتكررررين ولا تدققين )

5- وهذا الي مايعرفه اغلب الناس ..ان بمثل هذا الامور ...ترووووووووح بعد الزواج . وهذا شيء علمي ودقيق عند اغلب المشايخ

حبيبتي ...اتمنى لك راحة البال دووم


مع فائق احترامي

[العوجاء]

و عليكم السلام )

كان الله في عونك )

هذي مقاطع لعدة مشايخ اتمنى ان تفيدك )

https://www.************/watch?v=rlOlA_82fvw

https://www.************/watch?v=XTAjfWkC0qY

https://www.************/watch?v=0G87JT6_5FA

https://www.************/watch?v=t1U5sTcwXB0

https://www.************/watch?v=D_kieZEEGq8

[القارظ العنزي]

قيل سابقاً : ما يحسّ بالنار الا رجل واطيها !
اختي مشكلتك ، مشكلة معروفة ، بل أصبحت ضاهرة اجتماعية في أوطاننا العربية والاسلامية وكذلك العالم كلّه ، بل أصبح تخصص مشاع تدريسه وتعليمه وتعلّمه من خلال مراجع الطب النفسي وأساتذته . لماذا لأنه أصبح مرض عضوي يقال له الأكتئاب ، فعندما يصل مريض الأكتئاب الى درجة الشّدة فيحصل بعد ذلك ما يسمى بـ ((الوسواس القهري)) وذلك نتيجة ضغوط مستمّرة ومتتابعة في فترة طويلة جداً ، ربما تكون هذه الضغوط نتيجة ـ مشاكل عائلية أو اجتماعية أخرى أو ادارية ، أو اقتصادية ، فمع استمرار المشكلة تتحول من ضيق صدر الى اكتئاب شديد ومن ثم الى وسواس قهري وبعده الى انفصام بالشخصية ، فهنا تكمن المشكلة ويكمن الخطر ، فإن كان المريض بالوسواس القهري ذو شخصية عدوانية ، فربما ارتكب الفضائع بأنواعها ، وان كان ذو شخصية ضعيفة ذهب ضحية الابتزاز والدجل وما ادارك ما الابتزاز والدجل وما أكثر أصحاب النوعين .
فالعلاج ليس بالتعاطف وبعض النصائح الايمانية ، فالرسول الكريم قال : ((تداووا عباد الله ، ولا تتداووا بحرام)) وفي حديث آخر : ((ما أنزل الله داء الا وأنزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله)) .
فاول : العلاج الناجع بإذن الله تعالى هو البعد عن الاسباب والمسببات الجالبة لذلك المرض من بداياته .
ثانياُ : البعد الكامل والخروج سريعاً من تلك البيئة التي هي من صنعت الاكتئاب ، فمجرد خروج الشخص المكتئب الى بيئة أخرى ، فإنه يبدأ يتعلق فكره ونظره بأشياء جديدة في حياته ويتعرف بأشخاص جدد وثقافات مختلفة تتغير بهم الحال السيئة الى حال حسنة بإذن الله ـ فقضية الرقية ، فنقول فاقد الشيء لا يعطيه ، فمن وصل الى هذه الحالة الله في عونه ، فهو عاجز بالكلية عن علاج نفسه بفسه ، لربما احتاج من يساعدة في بعض اغراضه الحياتية ، وكذلك يساعده على الخروج من بيئة الاكتئاب الى بيئة السعادة والاحساس بطعم الحياة ـ وذلك نتيجة تجربة وليست بالتمني . احترامي للرأي الآخر