Majed
05-09-16, 10:47 AM
تحتاجُ لان تكونَ غبياً
هيَ مطلعُ لأفكارِ باتتَ تحتلَ جُل إهتماميَ في هذهـ الفترةَ
لا أدريَ رُبما في أزمنةِ مُختلفةِ ومع ظروفِ مُتغيرةِ تحتاجُ الآليات لمُراجعةِ حقيقةِ
وللبتِ فعلياً في تصحيح مساراها كما يجبَ أو ربما من الأفضل أن أقول كما هُو السائِد
لتكونَ فعلياً في أتمّ الفهم لما هي الحالةُ الحقيقة
ولذا أطالع كثيراً أؤلائِك منهم في صدارةِ المنابرَ
وأرباب الفِكرِ وأسياد الكلمةِ الجميلة والفكرةِ الباهيةِ والمُتأنقةِ
فأجد في ثنايا تصوراتِهم الكثيرَ من القصورَ ( كما أرىَ ) ورُبما رؤُيايَ هي حقيقة الخطأ
ورُبما من ذاتِ هذا الخطأ سأصل سالماً لمُطالعةِ الحقيقة الصائبةِ
من أعنيه هُنا أن الأحكام المُصدرة من إطلاعيةِ الذكيَ بشكل تامَ
تكون قاصرة عن فهم بواطِن الأمور والتيَ تستدعيَ مساحة لعدم التوقعَ
بل هي أحقَ بمساحةِ المُغامرةِ وعيشَ الحدثَ حتىَ لو كان على حسابَ مُعدل الذكاءِ المُرتفعَ
فما المُسيءُ مثلاً لو كُنت بتمام الغباءِ لفتراتَ وما أعنيهِ هُنا ( إنعدام الفهم المُسبقَ )
والذي أهلكنا بأحكامِه المُتعجلهِ
فتمام الغباءِ كما وضحتَ يعنيَ أن تُغامِرَ بنفسكَ لتعيشَ حدثاً بأتمَّ فُصولهِ
وبعدَ أن تُنهيَ المشهد الأخيرَ ستكونُ قادرَ على حسابَ الفرقَ بينَ أحكامِ مُسبقةِ بدافِع
نسبةِ الذكاءِ المُرتفعة
وأحكامِ ما بعدَ مغامرةِ غبيَةِ لحينَ مُؤجلَ
وبعد هذا الضجيجَ الفكريَ
أيقنتُ أن الحقيقة باتتَ بحقَ تغيبُ عن الكثيرَ
فإطلاعُ فوقيَ من الممكنَ أن يُثريكَ بمعلوماتِ تُساعِدُك في إصدارِ حُكم موثوقَ حسبَ
مجال تصوُرِكَ
ولكنَ هُنا تأكد أنَك تخسرُ كثيراً من أؤلائِك الذينَ ترقبوا حُكماً أكثرَ فهماً لواقعهم
والأمور التيَ تعانيَ من الأحكام المسبقة في إزديادِ بشعَ
ما دام هؤلاءِ الأذكياءِ يُقررونَ بأحكامِ مُسبقة
بينما لو تشرفَوا بغباءِ بسيطِ
وغامروا لتوسيعَ مداركهم القاصرةِ وترجلوا عن فوقيتهم البائسة
لرأوا الحال ومن ثمَ حكموا بواقعيةِ مُنصفةِ لم . . وكيف . . . ولأجلَ . . . ؟!
ما أعنيهِ بالغباءِ هُنا إقناعُ النفسِ بعدم الفهم المُسبقَ وإدعاءُ تمام الجهل
لتكونَ كمثِل الباحثَ عن الحقيقةِ
والذي لا يحكمُ قبل أن يطْلِع ويُقنع نفسهُ بأمور أكثرَ واقعيةِ .
هيَ مطلعُ لأفكارِ باتتَ تحتلَ جُل إهتماميَ في هذهـ الفترةَ
لا أدريَ رُبما في أزمنةِ مُختلفةِ ومع ظروفِ مُتغيرةِ تحتاجُ الآليات لمُراجعةِ حقيقةِ
وللبتِ فعلياً في تصحيح مساراها كما يجبَ أو ربما من الأفضل أن أقول كما هُو السائِد
لتكونَ فعلياً في أتمّ الفهم لما هي الحالةُ الحقيقة
ولذا أطالع كثيراً أؤلائِك منهم في صدارةِ المنابرَ
وأرباب الفِكرِ وأسياد الكلمةِ الجميلة والفكرةِ الباهيةِ والمُتأنقةِ
فأجد في ثنايا تصوراتِهم الكثيرَ من القصورَ ( كما أرىَ ) ورُبما رؤُيايَ هي حقيقة الخطأ
ورُبما من ذاتِ هذا الخطأ سأصل سالماً لمُطالعةِ الحقيقة الصائبةِ
من أعنيه هُنا أن الأحكام المُصدرة من إطلاعيةِ الذكيَ بشكل تامَ
تكون قاصرة عن فهم بواطِن الأمور والتيَ تستدعيَ مساحة لعدم التوقعَ
بل هي أحقَ بمساحةِ المُغامرةِ وعيشَ الحدثَ حتىَ لو كان على حسابَ مُعدل الذكاءِ المُرتفعَ
فما المُسيءُ مثلاً لو كُنت بتمام الغباءِ لفتراتَ وما أعنيهِ هُنا ( إنعدام الفهم المُسبقَ )
والذي أهلكنا بأحكامِه المُتعجلهِ
فتمام الغباءِ كما وضحتَ يعنيَ أن تُغامِرَ بنفسكَ لتعيشَ حدثاً بأتمَّ فُصولهِ
وبعدَ أن تُنهيَ المشهد الأخيرَ ستكونُ قادرَ على حسابَ الفرقَ بينَ أحكامِ مُسبقةِ بدافِع
نسبةِ الذكاءِ المُرتفعة
وأحكامِ ما بعدَ مغامرةِ غبيَةِ لحينَ مُؤجلَ
وبعد هذا الضجيجَ الفكريَ
أيقنتُ أن الحقيقة باتتَ بحقَ تغيبُ عن الكثيرَ
فإطلاعُ فوقيَ من الممكنَ أن يُثريكَ بمعلوماتِ تُساعِدُك في إصدارِ حُكم موثوقَ حسبَ
مجال تصوُرِكَ
ولكنَ هُنا تأكد أنَك تخسرُ كثيراً من أؤلائِك الذينَ ترقبوا حُكماً أكثرَ فهماً لواقعهم
والأمور التيَ تعانيَ من الأحكام المسبقة في إزديادِ بشعَ
ما دام هؤلاءِ الأذكياءِ يُقررونَ بأحكامِ مُسبقة
بينما لو تشرفَوا بغباءِ بسيطِ
وغامروا لتوسيعَ مداركهم القاصرةِ وترجلوا عن فوقيتهم البائسة
لرأوا الحال ومن ثمَ حكموا بواقعيةِ مُنصفةِ لم . . وكيف . . . ولأجلَ . . . ؟!
ما أعنيهِ بالغباءِ هُنا إقناعُ النفسِ بعدم الفهم المُسبقَ وإدعاءُ تمام الجهل
لتكونَ كمثِل الباحثَ عن الحقيقةِ
والذي لا يحكمُ قبل أن يطْلِع ويُقنع نفسهُ بأمور أكثرَ واقعيةِ .