المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لربما الجنة ستمنحني إياه !


جميلة العرب
05-14-16, 04:47 PM
,











على شفة الإنتظار ،

بين الأرصفة ، مع تلك الوجوه الشاحبة

في محطة الأمنيات داخل قطار الحياة

يقف قلب مشبع بالإشتياق ، اللوعة والوله

يراقب الأفق بإمتعاض شديد ،

ويعود الى شئ من زمن ليس بقريب

يقف وسط ركام تلك الأحلام ،

ينثر عنها الغبار ومخلفات زمن مات ،

و يبدأ قنديل تلك الأمنية بالتصدع معلنا وقت المجيئ

يالله إنها هي ، لم تبكي ؟

تسدل ضفائر خيباتها وتدير ظهرها لقسوة القدر ،

وتردف بالقول .. هو من فعل ذلك .. !

لم يمنحني الفرصة للشرح و انغمر في صفعي مرة تليها الاخرى ،

هو من فعل ذلك .. !

سرحت تحت قيادة فكري ، هذه المجنونة عن أيها تتكلم .. ؟

فسمعتها تهمس ووجنتاها وصلتا قمة الإحمرار

كذلك الذي بدأت تسلبه ذرات الأكسجين ،

احساس ان يكون لك أخ أكبر ، شي جميل أليس كذلك ؟

وعلى وشك الإجابة قاطعتني وعبرة مخنوقة في جوفها ربما اجل وربما العكس ..

جمال الأمنيات في أول وهلة دائما لم يك كنهايتها.

أردته أن يحمل عبئاً عني وليتني لم افعل

أن يقف بجانبي ، أن يتمسك بي ونعبر معا شارع الحياة .

وعد ولم يفي ، صفعني ورحل

نظرت اليها وكم وددت ان امسح قطرات الدمع

التي ما لبثت أخذ مسارها على محياها الذبول ،

سمعتها تهمهم بشئ .. اشتقت اليه !

لكنه .. انتهى !

ودعتني وسألتني الحذر فمقطورات الدنيا ليست ..

بذلك التباث مع كل ريح سترين العجب العجاب ،

وصلنا الوجهة المنشودة ودخان الأماني بدأ يتطاير بالمكان ..

على السكة جمعت ماكان بها ،

اما البقية فتركته للدعاء ..

لربما الجنة ستمنحني إياه !








خربشة بسيطة ، رأيكم ؟

أمير الأبجدية
05-14-16, 04:59 PM
قلمكِ يحمل الكثير من التصاوير و المفردات

مملوء بعميق المعاني

معين تعبيركِ عذبٌ

ننهل منه و لا زلنا نريد الارتواء

و لن نصل منه للإكتفاء

لروعته و عذربته

تقديري و تقييمي

ملااك ملوكة
05-14-16, 05:17 PM
الله

كلام من ماء الذهب

احسست بكل كلمة و بكل همسة

خصوصا نني بلا اخ و لا اخت ومثل هذا الكلام يقسم قلبي الى نصفين

بوركت اختي

تستحقين التقييم

آسيرة حرف
05-14-16, 05:34 PM
,
على شفة الإنتظار ،
بين الأرصفة ، مع تلك الوجوه الشاحبة
في محطة الأمنيات داخل قطار الحياة
يقف قلب مشبع بالإشتياق ، اللوعة والوله
يراقب الأفق بإمتعاض شديد ،
ويعود الى شئ من زمن ليس بقريب
يقف وسط ركام تلك الأحلام ،
ينثر عنها الغبار ومخلفات زمن مات ،
و يبدأ قنديل تلك الأمنية بالتصدع معلنا وقت المجيئ
يالله إنها هي ، لم تبكي ؟
؟


الفاضله / جميلة العرب

بالله هذه خربشه هذه اسطر عبقها يفوح بما تحتويه
من احاسيس

لطالما الانتظار يقتل ان لم يكن مرضياً
ويقهر ان لم يكن منتهياً بما نتوقعه
فالارصفه لا تشعر بمن عليها ولكن من عليها يشعر بها
هي فقط تحتوي خطواتنا تترك بصماتنا كبصمة حسيه
تهب عليها الرياح لتعطينا جزء من الصبر

الوجوه الشاحبه قد يكون اعياها الانتظار فلن يشعر بالانتظار الا صاحبه
ولكن قد يبدد هذا الشعور عندما نشاهد من ننتظره
وكانها امنيه وتحققت فيكفي انها تحققت بالفعل
فنحن اوقات ننتظر دون نتيجه كالوهم



تسدل ضفائر خيباتها وتدير ظهرها لقسوة القدر ،
وتردف بالقول .. هو من فعل ذلك .. !
لم يمنحني الفرصة للشرح و انغمر في صفعي مرة تليها الاخرى ،
هو من فعل ذلك .. !
سرحت تحت قيادة فكري ، هذه المجنونة عن أيها تتكلم .. ؟
فسمعتها تهمس ووجنتاها وصلتا قمة الإحمرار
كذلك الذي بدأت تسلبه ذرات الأكسجين ،
احساس ان يكون لك أخ أكبر ، شي جميل أليس كذلك ؟
وعلى وشك الإجابة قاطعتني وعبرة مخنوقة في جوفها ربما اجل وربما العكس ..
جمال الأمنيات في أول وهلة دائما لم يك كنهايتها.
أردته أن يحمل عبئاً عني وليتني لم افعل
أن يقف بجانبي ، أن يتمسك بي ونعبر معا شارع الحياة .

عندما يُحتظر شخص بغضبه لايشعر وعندما يقاوم الاحتظار قد يبصر امور عده
في تلك اللحظه ع الشخص ان يختار مكانه
وعندما يعطي نفس مجال للتفكير فقد يكون عقلانياً يريد الامور ان تمر بسلام
اما عندما يجعل الشيطان يعصر عقله هنا يعني انها سوف يجني نتيجة غضبه
مهما دارت الايام وقد يعيش تلك اللحظه التي عاشها غيره معه

بالتأكيد احساس جميل ان يكون لك اخ يخترق الارض من اجلك
ولا يخترق قلبك بقسوته عليك فالاحتواء دواء والقسوه داء
قد تفرق الاثنان

بالتاكيد جمال الامنيه اول وهله كونها امنيه بدأت تستوطننا
ولكن ان طالت قل مكنونها لكونها تكوينا

الحياه لا تحتاج مشارعه من اثنين
تحتاج المشاركه منهما لكي يتمكنو من العيش فيها

جميله هذه الاسطر سلمت يديك وسلم فكرك الراقي
ي. جميلة العرب

وعد ولم يفي ، صفعني ورحل
نظرت اليها وكم وددت ان امسح قطرات الدمع
التي ما لبثت أخذ مسارها على محياها الذبول ،
سمعتها تهمهم بشئ .. اشتقت اليه !
لكنه .. انتهى !

ليس كل وعد مرهون عليه ولكن كل وعد مقرونٌ بصاحبه
ان وفي به فقد راهن عن تحقيق ماقاله
وان لم يفي به فقد باتت كلماته غير موزونه

دائماً نحتار في من نعرفهم ونقترب منهم ونتردد بعد ان ناخذ موقف منهم
ولا نخفي اننا نشتاق لهم ولكن لايوجد خيار اخر غير ان نحاول
ننساهم

ودعتني وسألتني الحذر فمقطورات الدنيا ليست ..
بذلك التباث مع كل ريح سترين العجب العجاب ،
وصلنا الوجهة المنشودة ودخان الأماني بدأ يتطاير بالمكان ..
على السكة جمعت ماكان بها ،
اما البقية فتركته للدعاء ..
لربما الجنة ستمنحني إياه !

بالفعل كل صفعه هي بنهايه نعمه تعطينا حرص اكثر
لكي نتقبل هذه الحياه ونتعايش فيها
ونتأقلم مع البشر ان نعيش معهم وفي نفس الوقت قد نعيش بدونهم
فالقارب غير ثابت بمن فيه

الجنه ستمنحنا الاجمل باذن الله

وخالقي راقت لي اهنيك ع هذا القلم الجميل
سلبني فكرياً واستحوذني عقلياً
حماك الرحمن ي جميلة العرب

تستاهلين التقيييم بجداره
تقبلي ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك
آسيرة حرف

نجم ضاوي
05-14-16, 05:35 PM
بوح عذب وراقي ,,, جميلة العرب ,,,
بل عقداً فريد نثرتيه هنا يا انيقه ,,,
استمتعت بقراءتها ,,,
وتستحقي التقييم ,,,

حرفٌ شامخ
05-14-16, 10:41 PM
جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب
قالت يا ولدي لا تحزن فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي
يا ولدي قد مات شهيداً من مات فداءاً للمحبوب

بصرت و نجمت كثيراً
لكني لم أقرأ أبداً فنجاناً يشبه فنجانك
بصرت و نجمت كثيراً
لكني لم أعرف أبداً أحزاناً تشبه أحزانك

مقدورك أن تمضى أبداً في بحر الحب بغير قلوع
وتكون حياتك طول العمر كتاب دموع
مقدورك أن تبقى مسجوناً بين الماء وبين النار

فبرغم جميع حرائقه
وبرغم جميع سوابقه
و برغم الحزن الساكن فينا ليل نهار
و برغم الريح و برغم الجو الماطر و الإعصار
الحب سيبقى يا ولدي أحلى الأقدار
....................
لم أجد هُنا مجاراتاً لحرفك سوى مطلع " قارئة الفنجان " ..!
،،،،،
جميلة العرب .. أنتي جميلة الحرف أيضاً فحرفك الساحر يخاطب كل الأفكار ..
فكلما قرأته من زاوية أجد أبعاداً وآفاقاً لاأراها من زوايةٍ أُخرى ..
حتى وقف حرفي حائراً عاجزاً بين زاويا حرفك السحري وبين خيال فكري وقلمي ..!

،،،،،

سفيان سعلي
05-15-16, 07:37 AM
تملكين مكلة الإحساس ..
النص محبوك .. والمعنى مصكوك .. بلغ أوجه وذروته .. في كلماتك رنة باذخة .. وزخرف قولك يسلب النهى والبال .. في العمق الدلالي نستشعر ذاك النبض الخرافي .. وذاك الصدى الوارف .. النص ذا ديباجة استثنائية ... جاز لي هذا النفس الأوركيدي ! كلمات تصدح بالمستحيل .. وكل ما قيل .. خارج عن نطاق المألوف !



كنت هنا
بين مروجك أمشي .. !

fatima-zohra
05-15-16, 12:29 PM
شكرا على الموضوع الرائع

الوليد
05-15-16, 08:58 PM
سرحت تحت قيادة فكري ، هذه المجنونة عن أيها تتكلم .. ؟

فسمعتها تهمس ووجنتاها وصلتا قمة الإحمرار

كذلك الذي بدأت تسلبه ذرات الأكسجين ،

جميلة العرب
مع سبق الاصرار والترصد
نزعتي صرخات الاعجاب لنا من حروفك
جميلة النثر والكلم والطرح
نص بحق أسعدني...
قرأت نبرة جمال بصوت حرفك
تقديري

نُقطه✿
05-16-16, 08:54 PM
أحببتُ ما سُطر هُنا

إنكِ يا فتاة تملكين خيالاً جميلاً ما شاء الله
تشبيهاتكِ راقت لي كثيراً
؛
لي تعليقُ بسيط على بدايته
لو كان "على ضفةِ أو مقاعدِ الانتظار " بدل شفة
؛

أسعدتِ النُقطة في إبداعكِ :MonTaseR_205:

يَعْرُب
05-17-16, 02:52 PM
هي قد وصلت إليها حينما تفوقت في :: ربما الجنه ستمنحني اياه ..! :: ، ومراكب النجومية لا يأبه بها قلبها ، لأنها مغامره عبر تاريخ لا يهمها ، ومحلّقه في البحث عن همّتها ، لكي تتدارك ذلك ولكنه انفكَ منها ،
سأغفو هنا بعضاً من الوقت

فقد سرقتي مني كل أحساس قد يبدر مني

وحلّقتي بقلبي

الى حيث تناثر في أثير الكون الذي وسع احساسكِ كله قبل أن يتوسد فيه حرفك

عمق النفس ...!

ولكن يا ليتني كنت أقدر أن أعلق على كل همسة هنا ينطق بها قلمك

اعذريني فأنني لن استطيع فالقلب لم يعد يحتمل ان يجرد او ينثر من كلماته

فقد ضاع كياني عند أعتاب حرفكِ

لكِ الجمآل ومآ تلآه

آعجوبة حرف آنتِ

جميلة العرب
07-01-16, 12:39 AM
قلمكِ يحمل الكثير من التصاوير و المفردات

مملوء بعميق المعاني

معين تعبيركِ عذبٌ

ننهل منه و لا زلنا نريد الارتواء

و لن نصل منه للإكتفاء

لروعته و عذربته

تقديري و تقييمي


/

سلمت على رأيك الذي اسعدني يا الامير =)
شكرا لحضورك الراقي هنا

الله

كلام من ماء الذهب

احسست بكل كلمة و بكل همسة

خصوصا نني بلا اخ و لا اخت ومثل هذا الكلام يقسم قلبي الى نصفين

بوركت اختي

تستحقين التقييم

/

مرحبا الف ببنت بلادي،
الله يسعد قلبك .. وشكرا على مرورك الانيق هنا =)

الفاضله / جميلة العرب

بالله هذه خربشه هذه اسطر عبقها يفوح بما تحتويه
من احاسيس

لطالما الانتظار يقتل ان لم يكن مرضياً
ويقهر ان لم يكن منتهياً بما نتوقعه
فالارصفه لا تشعر بمن عليها ولكن من عليها يشعر بها
هي فقط تحتوي خطواتنا تترك بصماتنا كبصمة حسيه
تهب عليها الرياح لتعطينا جزء من الصبر

الوجوه الشاحبه قد يكون اعياها الانتظار فلن يشعر بالانتظار الا صاحبه
ولكن قد يبدد هذا الشعور عندما نشاهد من ننتظره
وكانها امنيه وتحققت فيكفي انها تحققت بالفعل
فنحن اوقات ننتظر دون نتيجه كالوهم





عندما يُحتظر شخص بغضبه لايشعر وعندما يقاوم الاحتظار قد يبصر امور عده
في تلك اللحظه ع الشخص ان يختار مكانه
وعندما يعطي نفس مجال للتفكير فقد يكون عقلانياً يريد الامور ان تمر بسلام
اما عندما يجعل الشيطان يعصر عقله هنا يعني انها سوف يجني نتيجة غضبه
مهما دارت الايام وقد يعيش تلك اللحظه التي عاشها غيره معه

بالتأكيد احساس جميل ان يكون لك اخ يخترق الارض من اجلك
ولا يخترق قلبك بقسوته عليك فالاحتواء دواء والقسوه داء
قد تفرق الاثنان

بالتاكيد جمال الامنيه اول وهله كونها امنيه بدأت تستوطننا
ولكن ان طالت قل مكنونها لكونها تكوينا

الحياه لا تحتاج مشارعه من اثنين
تحتاج المشاركه منهما لكي يتمكنو من العيش فيها

جميله هذه الاسطر سلمت يديك وسلم فكرك الراقي
ي. جميلة العرب



ليس كل وعد مرهون عليه ولكن كل وعد مقرونٌ بصاحبه
ان وفي به فقد راهن عن تحقيق ماقاله
وان لم يفي به فقد باتت كلماته غير موزونه

دائماً نحتار في من نعرفهم ونقترب منهم ونتردد بعد ان ناخذ موقف منهم
ولا نخفي اننا نشتاق لهم ولكن لايوجد خيار اخر غير ان نحاول
ننساهم



بالفعل كل صفعه هي بنهايه نعمه تعطينا حرص اكثر
لكي نتقبل هذه الحياه ونتعايش فيها
ونتأقلم مع البشر ان نعيش معهم وفي نفس الوقت قد نعيش بدونهم
فالقارب غير ثابت بمن فيه

الجنه ستمنحنا الاجمل باذن الله

وخالقي راقت لي اهنيك ع هذا القلم الجميل
سلبني فكرياً واستحوذني عقلياً
حماك الرحمن ي جميلة العرب

تستاهلين التقيييم بجداره
تقبلي ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك
آسيرة حرف


/

ماذا عسآي ان اقول؟
والله دائما ما تخجلني ردودك
وكم اسعدني انها راقت لك ، فـ كوني دائما بالقرب
.. شكرا لك رقي الحضور =)


بوح عذب وراقي ,,, جميلة العرب ,,,
بل عقداً فريد نثرتيه هنا يا انيقه ,,,
استمتعت بقراءتها ,,,
وتستحقي التقييم ,,,

/

الله يسعدك ي ذوق،
رائك شرف .. شكرا من القلب على حضورك الانيق =)


جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب
قالت يا ولدي لا تحزن فالحب عليك هو المكتوب يا ولدي
يا ولدي قد مات شهيداً من مات فداءاً للمحبوب

بصرت و نجمت كثيراً
لكني لم أقرأ أبداً فنجاناً يشبه فنجانك
بصرت و نجمت كثيراً
لكني لم أعرف أبداً أحزاناً تشبه أحزانك

مقدورك أن تمضى أبداً في بحر الحب بغير قلوع
وتكون حياتك طول العمر كتاب دموع
مقدورك أن تبقى مسجوناً بين الماء وبين النار

فبرغم جميع حرائقه
وبرغم جميع سوابقه
و برغم الحزن الساكن فينا ليل نهار
و برغم الريح و برغم الجو الماطر و الإعصار
الحب سيبقى يا ولدي أحلى الأقدار
....................
لم أجد هُنا مجاراتاً لحرفك سوى مطلع " قارئة الفنجان " ..!
،،،،،
جميلة العرب .. أنتي جميلة الحرف أيضاً فحرفك الساحر يخاطب كل الأفكار ..
فكلما قرأته من زاوية أجد أبعاداً وآفاقاً لاأراها من زوايةٍ أُخرى ..
حتى وقف حرفي حائراً عاجزاً بين زاويا حرفك السحري وبين خيال فكري وقلمي ..!

،،،،،


/

اكيد ان حضور الشآمخ يحدث فرقآ،
رأيك وسآم افضل الاحتفآظ به، ..
سلم المرور الفآخر هنآ.. شكرآ من القلب =)

جميلة العرب
07-01-16, 12:53 AM
تملكين مكلة الإحساس ..
النص محبوك .. والمعنى مصكوك .. بلغ أوجه وذروته .. في كلماتك رنة باذخة .. وزخرف قولك يسلب النهى والبال .. في العمق الدلالي نستشعر ذاك النبض الخرافي .. وذاك الصدى الوارف .. النص ذا ديباجة استثنائية ... جاز لي هذا النفس الأوركيدي ! كلمات تصدح بالمستحيل .. وكل ما قيل .. خارج عن نطاق المألوف !



كنت هنا
بين مروجك أمشي .. !



/

مرحبآ بولد بلادي،
اخجلتني كلمآت هنآ بحق، وسلمت على رقي حرفك وحضورك ..
لهلا يخطيك وخلاص =)

شكرا على الموضوع الرائع

العفو عزيزتي، نورتي =)

سرحت تحت قيادة فكري ، هذه المجنونة عن أيها تتكلم .. ؟

فسمعتها تهمس ووجنتاها وصلتا قمة الإحمرار

كذلك الذي بدأت تسلبه ذرات الأكسجين ،

جميلة العرب
مع سبق الاصرار والترصد
نزعتي صرخات الاعجاب لنا من حروفك
جميلة النثر والكلم والطرح
نص بحق أسعدني...
قرأت نبرة جمال بصوت حرفك
تقديري



/

الوليد، حضور جميل حقا
يسعد روحك على رايك الذي اسعدني انا ايضآ ..
شكرآ من القلب =)



أحببتُ ما سُطر هُنا

إنكِ يا فتاة تملكين خيالاً جميلاً ما شاء الله
تشبيهاتكِ راقت لي كثيراً
؛
لي تعليقُ بسيط على بدايته
لو كان "على ضفةِ أو مقاعدِ الانتظار " بدل شفة
؛

أسعدتِ النُقطة في إبداعكِ :montaser_205:

/

نقطه غاليتي، وملاحظتك على راسي والله
فقط اعذريني لاني ببدآياتي ولست املك حبكة كتابية =)
كوني دائما بالقرب .. اسعدتيني =)



هي قد وصلت إليها حينما تفوقت في :: ربما الجنه ستمنحني اياه ..! :: ، ومراكب النجومية لا يأبه بها قلبها ، لأنها مغامره عبر تاريخ لا يهمها ، ومحلّقه في البحث عن همّتها ، لكي تتدارك ذلك ولكنه انفكَ منها ،
سأغفو هنا بعضاً من الوقت

فقد سرقتي مني كل أحساس قد يبدر مني

وحلّقتي بقلبي

الى حيث تناثر في أثير الكون الذي وسع احساسكِ كله قبل أن يتوسد فيه حرفك

عمق النفس ...!

ولكن يا ليتني كنت أقدر أن أعلق على كل همسة هنا ينطق بها قلمك

اعذريني فأنني لن استطيع فالقلب لم يعد يحتمل ان يجرد او ينثر من كلماته


فقد ضاع كياني عند أعتاب حرفكِ
لكِ الجمآل ومآ تلآه
آعجوبة حرف آنتِ



/

يالله عزف هنا،
واكثر من ذلك ، رد يثلج الصدر
الله يسعدك ، وجمآل حضورك كان مميزآ،
من القلب .. شكرا =)


SEO by vBSEO 3.6.1