المحور
06-12-16, 06:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والسلام والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه .
الذنوب في هذا الشهر مضاعفة، والسبب: أن الاصطفاء والاختصاص موجب لمضاعفة الحسنات، ومضاعفة السيئات، سواء كان الاختصاص في: الأشخاص، أو الأمكنة، أو الأزمنة.
هناك من يعبث بالشرع فيجعل الذنوب من المباحات، وهذا موجب لبيان ما هو الذنب في الشريعة:
لكلمة الذنب مترادفات شرعية مثل: المعصية، الإثم، الخطيئة، السيئة، السوء. وكلها تعبر عن حقيقة ما يفعله الإنسان حين يخالف أمر الله تعالى، وكل هذه الألفاظ وردت في القرآن في سياق الذم والوعيد، قال تعالى:
- "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون".
- "ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين".
- "ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا".
- "بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون".
- "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم".
فكل هذه المترادفات تدور حول معنى واحد هو: مخالفة ما أمر الله تعالى به، فعلا أو تركا.
فالمخالفة تكون بترك واجب، أو بفعل محرم.
طيب جميع المسلسلات التي بها نساء وتوجد بها مخلفات شرعيه مثل تبرج وسفور .
وطن نفسك يكفي تشوف كل في 11 شهر وطلقت عنان في كل شئ, من باب الاولي ترك معصيه في رمضان وهي ايام معدوة .
لا تقل انا أرفه عن نفسي لا يكون ترفيه في معصيه الله , او تقول كل يشوف جات علي انا اذا الناس يعصون ان تعصي مثلهم وطن نفسك ولا تكن امعه .
يقول الله تعالي (وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133
من اليوم سارع الي مغفرة الجنه لم تكون لك انت اذاطعت الله ورسوله .
قل أمنت بالله ثم استقم
وفي الايه الا خر بشارة الي كل عاصي ومذنب يقول الله تعالي (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sura3-aya135.html))
وبعدها يقول تعالي (أُولَٰئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ )
الله اكبر ماعضمك يارب مارحمك علينا .
من الان جدد توبه ولا تسوف ولا جعل أبليس يخرب عليك التوبه .
اللهم طهر قلوبنا من النفاق وعيننا من الرياء ولساننا من الكذب.
اللهم تقبل توبتنا اللهم نعترف بذنوبنا ومعصينا وتوب علينا انك التوب الرحيم .
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله لاانت استغفرك واتوب اليك .
الحمد لله والسلام والسلام علي رسول الله وعلي اله وصحبه .
الذنوب في هذا الشهر مضاعفة، والسبب: أن الاصطفاء والاختصاص موجب لمضاعفة الحسنات، ومضاعفة السيئات، سواء كان الاختصاص في: الأشخاص، أو الأمكنة، أو الأزمنة.
هناك من يعبث بالشرع فيجعل الذنوب من المباحات، وهذا موجب لبيان ما هو الذنب في الشريعة:
لكلمة الذنب مترادفات شرعية مثل: المعصية، الإثم، الخطيئة، السيئة، السوء. وكلها تعبر عن حقيقة ما يفعله الإنسان حين يخالف أمر الله تعالى، وكل هذه الألفاظ وردت في القرآن في سياق الذم والوعيد، قال تعالى:
- "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون".
- "ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين".
- "ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا".
- "بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون".
- "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم".
فكل هذه المترادفات تدور حول معنى واحد هو: مخالفة ما أمر الله تعالى به، فعلا أو تركا.
فالمخالفة تكون بترك واجب، أو بفعل محرم.
طيب جميع المسلسلات التي بها نساء وتوجد بها مخلفات شرعيه مثل تبرج وسفور .
وطن نفسك يكفي تشوف كل في 11 شهر وطلقت عنان في كل شئ, من باب الاولي ترك معصيه في رمضان وهي ايام معدوة .
لا تقل انا أرفه عن نفسي لا يكون ترفيه في معصيه الله , او تقول كل يشوف جات علي انا اذا الناس يعصون ان تعصي مثلهم وطن نفسك ولا تكن امعه .
يقول الله تعالي (وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133
من اليوم سارع الي مغفرة الجنه لم تكون لك انت اذاطعت الله ورسوله .
قل أمنت بالله ثم استقم
وفي الايه الا خر بشارة الي كل عاصي ومذنب يقول الله تعالي (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sura3-aya135.html))
وبعدها يقول تعالي (أُولَٰئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ )
الله اكبر ماعضمك يارب مارحمك علينا .
من الان جدد توبه ولا تسوف ولا جعل أبليس يخرب عليك التوبه .
اللهم طهر قلوبنا من النفاق وعيننا من الرياء ولساننا من الكذب.
اللهم تقبل توبتنا اللهم نعترف بذنوبنا ومعصينا وتوب علينا انك التوب الرحيم .
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله لاانت استغفرك واتوب اليك .