غموض بنيه
11-02-10, 06:32 PM
السسلام عليكم
قَبِل ,,
أستَعجِب فِعلاً !!
فَدوماً ما أرى أن العِشقَ شيئٌ أكبَرُ مِن سَرده أو ذِكره
وكَأن العِشقَ مِن المُستَحيلِ أن يَتسللَ إلى خَلجاتِي
أأستَصغِرُ نَفسيِ أم أَستَكبرِ العِشق لا أعلَم!
فَقد كَان العِشق مُسما أكَبر مِن أن تَستَوعِبه قَوامِيسيِ
أو تُفَسرهٌ معَاجِمي اللغويِه
فَكلمةُ عِشق لاَ يُتَرجِمها إلا الإحسَاسُ بِها
دَائِماً ما أتسائلُ مَاذا يَشعُرٌ بِهِ العُشَاق
أكَان عَنترةً فِعلاً عَاشِقٌ مُعَنى
أفِعلاً ما سَمعنَاه و تنَاقلنَاهُ مِن حَكايَا قِيسٍ إبن المُلوح حِين فَتكَت بِهِ صَبابَاتِه
وَهَام مُكِباً عَلى وَجههِ أثَرَ الهِيامِ كَفَاقِد العَقل
تَساؤلاتٌ كَانَتْ تَحَيِرُنيِ
كَيفَ لِي أنْ أصِفَ الحُبَ فِي كَلِماتِي
وَ أنَا فعلاً لَا أشعُر بِهِيامِه
هَلْ فِعلاً أنَا أهذِي بِما لَيسِ لِي به عِلمَاً
تَساؤلاَت عَاصَرتنِي لِسنينٍ طوال مُسبَقاً
أعلَم أنِه لا مجَال لِفقدانِها لكِن لَمْ أهِم كَالمجنونِ مُسبَقاً
فَهلْ مَا أشعُر بِه عِشقاً
بَعدْ ,,
هل هو فعلاً العشقُ مانكابِدهُ
هَلْ تِلكَ النِزارِياتْ التِيَ قَرأنا عَنهاْ
وَ القَصائدْ الوَاصِفه لِصبَابَاتِهم فِعلاً هِيَ مَايُسَمى عِشقاً
هَلْ آتُو العِشقَ وَصفهُ حَق الوَصفْ ؟؟
أَنَا فِي حِيرةٍ مِن نَوعٍ آخَرْ الآنْ فَمَا أشْعُر بِهِ مُختَلِف
إما بِأنْ الأدَبْ وَ الأبيَاتْ لَمْ تَصِف العِشقَ وَصفَهُ الحَق
أوَ إنِي بَلِغتُ مَرتَبتاً أسمَى مِن العِشقِ وَمراحِله
فَالشُعورُ اليَومَ أختَلفْ
كَذبَ شِكسِبيرْ حِينَ إدعَى بِحُبِ روميِوَ لِجولِييتْ
ذَلِكَ المَذكُورُ لَيسَ إلا أقَلْ مِما اُكَابِدهُ الآنْ
فَالعِشقُ بَاتْ قَليِلاً فِي وَصفْ إحَاسِيسِي ؟؟
سَآخُذ الآنَ عَلى كَاهِليْ البَحثُ عَن مُسَماً جَدِيدٍ آصِف فِيه مَا إرتَقِيناَ إلِيه
فَمَا عَادَتْ المَعاجِمُ صَادِقةً فِي الوَصفْ
وَلا الرِقَاعُ كَافِيةً للتَعبِيرْ عَن الإحسَاسْ
فَآبِسِطيْ لِيَ رِقاَع جَسدِك لِأتَرجِمَ عَلِيهِ إحسَاسِي
وَ اُوَقِع أخِيرَا بِمُسَمى مَابَعدْ العِشقْ
م\ن
تحيااتي ندوووش
قَبِل ,,
أستَعجِب فِعلاً !!
فَدوماً ما أرى أن العِشقَ شيئٌ أكبَرُ مِن سَرده أو ذِكره
وكَأن العِشقَ مِن المُستَحيلِ أن يَتسللَ إلى خَلجاتِي
أأستَصغِرُ نَفسيِ أم أَستَكبرِ العِشق لا أعلَم!
فَقد كَان العِشق مُسما أكَبر مِن أن تَستَوعِبه قَوامِيسيِ
أو تُفَسرهٌ معَاجِمي اللغويِه
فَكلمةُ عِشق لاَ يُتَرجِمها إلا الإحسَاسُ بِها
دَائِماً ما أتسائلُ مَاذا يَشعُرٌ بِهِ العُشَاق
أكَان عَنترةً فِعلاً عَاشِقٌ مُعَنى
أفِعلاً ما سَمعنَاه و تنَاقلنَاهُ مِن حَكايَا قِيسٍ إبن المُلوح حِين فَتكَت بِهِ صَبابَاتِه
وَهَام مُكِباً عَلى وَجههِ أثَرَ الهِيامِ كَفَاقِد العَقل
تَساؤلاتٌ كَانَتْ تَحَيِرُنيِ
كَيفَ لِي أنْ أصِفَ الحُبَ فِي كَلِماتِي
وَ أنَا فعلاً لَا أشعُر بِهِيامِه
هَلْ فِعلاً أنَا أهذِي بِما لَيسِ لِي به عِلمَاً
تَساؤلاَت عَاصَرتنِي لِسنينٍ طوال مُسبَقاً
أعلَم أنِه لا مجَال لِفقدانِها لكِن لَمْ أهِم كَالمجنونِ مُسبَقاً
فَهلْ مَا أشعُر بِه عِشقاً
بَعدْ ,,
هل هو فعلاً العشقُ مانكابِدهُ
هَلْ تِلكَ النِزارِياتْ التِيَ قَرأنا عَنهاْ
وَ القَصائدْ الوَاصِفه لِصبَابَاتِهم فِعلاً هِيَ مَايُسَمى عِشقاً
هَلْ آتُو العِشقَ وَصفهُ حَق الوَصفْ ؟؟
أَنَا فِي حِيرةٍ مِن نَوعٍ آخَرْ الآنْ فَمَا أشْعُر بِهِ مُختَلِف
إما بِأنْ الأدَبْ وَ الأبيَاتْ لَمْ تَصِف العِشقَ وَصفَهُ الحَق
أوَ إنِي بَلِغتُ مَرتَبتاً أسمَى مِن العِشقِ وَمراحِله
فَالشُعورُ اليَومَ أختَلفْ
كَذبَ شِكسِبيرْ حِينَ إدعَى بِحُبِ روميِوَ لِجولِييتْ
ذَلِكَ المَذكُورُ لَيسَ إلا أقَلْ مِما اُكَابِدهُ الآنْ
فَالعِشقُ بَاتْ قَليِلاً فِي وَصفْ إحَاسِيسِي ؟؟
سَآخُذ الآنَ عَلى كَاهِليْ البَحثُ عَن مُسَماً جَدِيدٍ آصِف فِيه مَا إرتَقِيناَ إلِيه
فَمَا عَادَتْ المَعاجِمُ صَادِقةً فِي الوَصفْ
وَلا الرِقَاعُ كَافِيةً للتَعبِيرْ عَن الإحسَاسْ
فَآبِسِطيْ لِيَ رِقاَع جَسدِك لِأتَرجِمَ عَلِيهِ إحسَاسِي
وَ اُوَقِع أخِيرَا بِمُسَمى مَابَعدْ العِشقْ
م\ن
تحيااتي ندوووش