عاشقة الورد
12-10-10, 09:51 AM
بسْمَ آڵڵـﮧآڵرפـمَڽ آڵرפـيمَ
يڛْعدڵيـﮱ مڛآگم / صبـاפـگم بآڷآيمآטּ ۉطآعـ ة‘ اڷرحمـטּ
اڷهمڛة اڷأۈڷى :
أيها اڷمصاب اڷڪڛير .. أيها اڷمهمۈم اڷحزين .. أيها اڷمبتڷى .. أبڜر .. ۈأبڜر .. ثم أبڜر .. فإن اڷڷه قريبٌ منڪ .. يعڷم
مصابڪ ۈبڷۈاڪ .. ۈيڛمع دعائڪ ۈنجۈاڪ .. فأرڛڷ ڷه اڷڜڪۈى .. ۈابعث إڷيه اڷدعۈى .. ثم زيِّنها بمداد اڷدمع ..
ۈأبرِقها عبر بريد اڷانڪڛار ۈانتظر اڷفَرَج فإنَّ رحمة اڷڷه قريبٌ من اڷمضطرِّين ۈفَرَجه ڷيڛ ببعيدٍ عن اڷصادقين
اڷهمڛة اڷثانية :
إن مع اڷڜدة فَرَجاً ۈمع اڷبڷاء عافية ۈبعد اڷمرض ڜفاءً ۈمع اڷضيق ڛعة ۈعند اڷعڛر يڛراً فڪيف تجزع ؟
أيها اڷإنڛان صبراً إنَّ بعد اڷعڛر يڛراً
ڪم رأينا اڷيۈم حُرَّاً ڷم يڪن باڷأمڛ حُرَّاً
اڷهمڛة اڷثاڷثة :
أۈصيڪ بڛجۈد اڷأڛحار ۈدعاء اڷعزيز اڷغفَّار ثم تذڷّڷ بين يدي خاڷقڪ ۈمۈڷاڪ اڷذي يمڷڪ ڪڜف اڷضرِّ عنڪ ۈتفقَّد
مۈاطن إجابة اڷدعاء ۈاحرص عڷيها ۈڛتجد اڷفَرَج بإذن اڷڷه ( أمَّن يجيب اڷمضطرَّ إذا دعاه ۈيڪڜف اڷڛۈء )
اڷهمڛة اڷرابعة :
احرص عڷى ڪثرة اڷصدقة فهي من أڛباب اڷڜفاء بإذن اڷڷه ۈقد قاڷ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈڛڷم :
( داۈۈا مرضاڪم باڷصدقة ) حڛَّنه اڷأڷباني ۈابن باز ۈڪم من أناڛٍ قد عافاهم اڷڷه بڛبب صدقةٍ أخرجۈها فڷا تتردد في ذڷڪ
اڷهمڛة اڷخامڛة :
عڷيڪ بذڪر اڷڷه جڷَّ ۈعڷا .. فهۈ ڛڷۈة اڷمنڪۈبين .. ۈأمان اڷخائفين .. ۈمڷاذ اڷمنڪۈبين .. ۈأُنڛُ اڷمرضى ۈاڷمصابين ..
( اڷذين ءامنۈا ۈتطمئنُّ قڷۈبهم بذڪر اڷڷه أڷا بذڪر اڷڷه تطمئنُّ اڷقڷۈب ) .
اڷهمڛة اڷڛادڛة :
اعڷم أنَّ اختيار اڷڷه ڷڷعبد خيرٌ من اختيار اڷعبد ڷنفڛه ۈاڷمنحة قد تأتي في ثۈب محنة ۈاڷبڷيَّة تعقبها عطيَّة
ۈاڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈڛڷم يقۈڷ :
( ما يُصيبُ اڷمڛڷم من نَصَبٍ ۈ ڷا ۈَصَبٍ ۈ ڷا همٍّ ۈ ڷا حَزَنٍ ۈڷا أَذىً ۈ ڷا غَمٍّ ، حتّى اڷڜۈڪة يُڜاڪُّها إڷاّ ڪفَّرَ اڷڷَّهُ بِها من خطاياهُ )
فياڷه من أجرٍ عظيم ۈثۈابٍ جزيڷ قد أعده اڷڷه ڷأهڷ اڷمِحن ِۈاڷبڷاء
اڷهمڛة اڷڛابعة :
احمد اڷڷه عز ۈجڷ أن مصيبتڪ ڷم تڪن في دينڪ فمصيبة اڷدين ڷا تعۈَّض ۈحڷاۈة اڷإيمان ڷا تقدّر بثمن
ۈڷذة اڷطاعة ڷا يعدِڷُها ڜيء فڪم من أناڛٍ قد تبدَّڷت أحۈاڷهم ۈتغيَّرت أمۈرهم بڛبب فتنةٍ أۈ محنةٍ أڷمَّت بهم
فڷا تڪن ممن تعصف بهم اڷأزمات ۈتمۈج بهم رياح اڷابتڷاءات بڷ ڪن ثابتاً ڪاڷجبڷ راڛخاً رڛۈخ اڷبطڷ أڛأڷ اڷڷه أن يُثبِّتني ۈإياڪ
اڷهمڛة اڷثامنة :
ڪن متفائڷاً .. ۈڷا تصاحب اڷمخذِّڷين ۈاڷمرجفين .. ۈابتعد عن اڷمثبِّطين اڷيائڛين .. ۈأڜعِر نفڛڪ بقرب اڷفَرَج .. ۈدنۈِّ بزۈغ اڷأمڷ ..
اڷهمڛة اڷتاڛعة :
تذڪر - ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ - أناڛاً قد ابتڷاهم اڷڷه بمصائب أعظم مما أنت عڷيه ۈمِحن أقڛى مما مرت بڪ
ۈاحمد اڷڷه تعاڷى أن خفّف مصيبتڪ ۈيڛَّر بڷيَّتڪ ڷيمتحِنڪ ۈيختبِرڪ ۈاحمده أن ۈفّقڪ ڷڜڪره عڷى هذه اڷمصيبة
في حينِ أن غيرڪ يتڛخَّط ۈيجزع
اڷهمڛة اڷعاڜرة :
إذا منَّ اڷڷه عڷيڪ بزۈاڷ اڷمحنة ۈذهاب اڷمصيبة فاحمده ڛبحانه ۈاڜڪره ۈأڪثِر من ذڷڪ ،‘
فإنه ڛبحانه قادر عڷى أن ينزِع عنڪ اڷعافية مرة أخرى .. فأڪثر من ڜڪره ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ
يڛْعدڵيـﮱ مڛآگم / صبـاפـگم بآڷآيمآטּ ۉطآعـ ة‘ اڷرحمـטּ
اڷهمڛة اڷأۈڷى :
أيها اڷمصاب اڷڪڛير .. أيها اڷمهمۈم اڷحزين .. أيها اڷمبتڷى .. أبڜر .. ۈأبڜر .. ثم أبڜر .. فإن اڷڷه قريبٌ منڪ .. يعڷم
مصابڪ ۈبڷۈاڪ .. ۈيڛمع دعائڪ ۈنجۈاڪ .. فأرڛڷ ڷه اڷڜڪۈى .. ۈابعث إڷيه اڷدعۈى .. ثم زيِّنها بمداد اڷدمع ..
ۈأبرِقها عبر بريد اڷانڪڛار ۈانتظر اڷفَرَج فإنَّ رحمة اڷڷه قريبٌ من اڷمضطرِّين ۈفَرَجه ڷيڛ ببعيدٍ عن اڷصادقين
اڷهمڛة اڷثانية :
إن مع اڷڜدة فَرَجاً ۈمع اڷبڷاء عافية ۈبعد اڷمرض ڜفاءً ۈمع اڷضيق ڛعة ۈعند اڷعڛر يڛراً فڪيف تجزع ؟
أيها اڷإنڛان صبراً إنَّ بعد اڷعڛر يڛراً
ڪم رأينا اڷيۈم حُرَّاً ڷم يڪن باڷأمڛ حُرَّاً
اڷهمڛة اڷثاڷثة :
أۈصيڪ بڛجۈد اڷأڛحار ۈدعاء اڷعزيز اڷغفَّار ثم تذڷّڷ بين يدي خاڷقڪ ۈمۈڷاڪ اڷذي يمڷڪ ڪڜف اڷضرِّ عنڪ ۈتفقَّد
مۈاطن إجابة اڷدعاء ۈاحرص عڷيها ۈڛتجد اڷفَرَج بإذن اڷڷه ( أمَّن يجيب اڷمضطرَّ إذا دعاه ۈيڪڜف اڷڛۈء )
اڷهمڛة اڷرابعة :
احرص عڷى ڪثرة اڷصدقة فهي من أڛباب اڷڜفاء بإذن اڷڷه ۈقد قاڷ اڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈڛڷم :
( داۈۈا مرضاڪم باڷصدقة ) حڛَّنه اڷأڷباني ۈابن باز ۈڪم من أناڛٍ قد عافاهم اڷڷه بڛبب صدقةٍ أخرجۈها فڷا تتردد في ذڷڪ
اڷهمڛة اڷخامڛة :
عڷيڪ بذڪر اڷڷه جڷَّ ۈعڷا .. فهۈ ڛڷۈة اڷمنڪۈبين .. ۈأمان اڷخائفين .. ۈمڷاذ اڷمنڪۈبين .. ۈأُنڛُ اڷمرضى ۈاڷمصابين ..
( اڷذين ءامنۈا ۈتطمئنُّ قڷۈبهم بذڪر اڷڷه أڷا بذڪر اڷڷه تطمئنُّ اڷقڷۈب ) .
اڷهمڛة اڷڛادڛة :
اعڷم أنَّ اختيار اڷڷه ڷڷعبد خيرٌ من اختيار اڷعبد ڷنفڛه ۈاڷمنحة قد تأتي في ثۈب محنة ۈاڷبڷيَّة تعقبها عطيَّة
ۈاڷنبي صڷى اڷڷه عڷيه ۈڛڷم يقۈڷ :
( ما يُصيبُ اڷمڛڷم من نَصَبٍ ۈ ڷا ۈَصَبٍ ۈ ڷا همٍّ ۈ ڷا حَزَنٍ ۈڷا أَذىً ۈ ڷا غَمٍّ ، حتّى اڷڜۈڪة يُڜاڪُّها إڷاّ ڪفَّرَ اڷڷَّهُ بِها من خطاياهُ )
فياڷه من أجرٍ عظيم ۈثۈابٍ جزيڷ قد أعده اڷڷه ڷأهڷ اڷمِحن ِۈاڷبڷاء
اڷهمڛة اڷڛابعة :
احمد اڷڷه عز ۈجڷ أن مصيبتڪ ڷم تڪن في دينڪ فمصيبة اڷدين ڷا تعۈَّض ۈحڷاۈة اڷإيمان ڷا تقدّر بثمن
ۈڷذة اڷطاعة ڷا يعدِڷُها ڜيء فڪم من أناڛٍ قد تبدَّڷت أحۈاڷهم ۈتغيَّرت أمۈرهم بڛبب فتنةٍ أۈ محنةٍ أڷمَّت بهم
فڷا تڪن ممن تعصف بهم اڷأزمات ۈتمۈج بهم رياح اڷابتڷاءات بڷ ڪن ثابتاً ڪاڷجبڷ راڛخاً رڛۈخ اڷبطڷ أڛأڷ اڷڷه أن يُثبِّتني ۈإياڪ
اڷهمڛة اڷثامنة :
ڪن متفائڷاً .. ۈڷا تصاحب اڷمخذِّڷين ۈاڷمرجفين .. ۈابتعد عن اڷمثبِّطين اڷيائڛين .. ۈأڜعِر نفڛڪ بقرب اڷفَرَج .. ۈدنۈِّ بزۈغ اڷأمڷ ..
اڷهمڛة اڷتاڛعة :
تذڪر - ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ - أناڛاً قد ابتڷاهم اڷڷه بمصائب أعظم مما أنت عڷيه ۈمِحن أقڛى مما مرت بڪ
ۈاحمد اڷڷه تعاڷى أن خفّف مصيبتڪ ۈيڛَّر بڷيَّتڪ ڷيمتحِنڪ ۈيختبِرڪ ۈاحمده أن ۈفّقڪ ڷڜڪره عڷى هذه اڷمصيبة
في حينِ أن غيرڪ يتڛخَّط ۈيجزع
اڷهمڛة اڷعاڜرة :
إذا منَّ اڷڷه عڷيڪ بزۈاڷ اڷمحنة ۈذهاب اڷمصيبة فاحمده ڛبحانه ۈاڜڪره ۈأڪثِر من ذڷڪ ،‘
فإنه ڛبحانه قادر عڷى أن ينزِع عنڪ اڷعافية مرة أخرى .. فأڪثر من ڜڪره ۈفقني اڷڷه ۈإياڪ