مشكلتي
11-23-17, 01:52 AM
اشكر لكم جهودكم القيمة في هذا المنتدى , و هذا ما شجعني لأفصح لكم من أول مشاركة عن ضيقي لتنصحوني قبل ان اقتل نفسي
نعم... فغن ما حل بي و الله ما اقدر استحمله
اسمحوا لي اكتبها بالعامية
انا بنت عمري نهاية العقد الثاني , طالبة جامعية, على قدر من الجمال , و بفضل الله محجبة و مجلببة , من عائلة محافظة و ملتزمة كثيييير
كنت حيوية و احب الحياة و الابتسامة ما تفارقني و الحمدلله احب كل الناس و كل الناس تحبني
قصتي بدأت من 7 شهور , لما جاني عريس يطلب ايدي
و ككل بنت , حلمت ان فارس احلامي يكون ملتزم و يخاف الله... بس هذا الي جاني ما كان ملتزم , يعني ما تفرق معاه اختلاط و كذا
و كان اهلي كلهم شي طبيعي , و انا بعد ما كنت رح اوافق
لكنه كان مصر ياخذني , بأي طريقة لو كلفته عمره
كنت اشوفه ينتظرني قرب الجامعة و يظل يلاحقني و يقلي " انا أحبك و ابغاك زوجتي لا ترد على اهلك و تعالي نتزوج و حطيهم تحت الامر الواقع "
قلت لأختي الاكبر مني عن الي صار و كانت تقلي " لا تقولي لأخوانك لأنهم عصبيين ممكن يقتلوه و ندخل بمصايب " كنت اسمع كلمتها و لا احكي لحد , و انا امي و ابوي متوفيين
كل ما اشوفه يلاحقني و يكلمني لا ارد عليه و لا اعبره , لحد ما جى اليوم المشؤوم
يوم تأخرت بالجامعة و ما جى اخي ياخذني لانه نسيني
و كنت اتصل عليه بس جواله مقفول
و باقي اخواني برى البلد , قلت يا بنت ارجعي البيت بروحك , ما له داعي الخوف او اني انتظر حدا يجي بالصدفة
و مشيت على رجولي عشان اشوفلي تاكسي و قرب المغرب يأذن, و ما لاقيت الا و سيارة جاي وراي بسرعة بعددت عن الطريق قبل لا تموتني , و فجأة وقفت و نزل منها هذا الي تقدم لي , و قلي لازم نقعد و نحكي بالحسنى لحسن يجي بالغصب , ما رديت عليه , قام شدني و رش علي مخدر كان شايله وياه , كان مخطط يسويها
و ما صحيت على نفسي الا و انا على سرير و هو بجنبي , سوى فيني فعلته, جردني من ملابسي و اغتصبني و انا في قمة ضعفي , و يا ريت و اكتفى
لما صحيت و شفت دم طهري و عفتي الي انسرقت صرت اصرخ فيه و ابكي و ما قدرت امسك نفسي , ايش سوى فيني؟؟؟؟ كيف انكشف امامه بالحرام؟؟؟
عاد اغتصبني و مرة تانية و ثالثة و انا ... و انا اقاومه و ابعده عني بكل قوتي , بس للاسف , ما قدرت احمي نفسي و لا ادافع عنها
و تركني اسبح بالالام و الدموع و خرج و لا كأنه سوى شي
قمت لبست ثيابي و قلي قبل ما اخرج " شفتي شلون اقدر اخذ الي ابغاه حتى لو غصب , خلني اشوف مين بياخذك الحين "
خرجت و انا ضايعة , وين بروح و ين باجي , وصلت البيت و انا منهارة من كل شي
ما كان في الا اختي بس , انهرت بين يدينها و قلت لها الي صار هدأتني و نيمتني , و لما جوا اخواني حكت لهم السالفة, و قاموا يقتلوه و يشربوا من دمه
لكن اختي هدت الوضع و فهمتهم انهم بوسخوا يدينهم فيه
و بعد اسبوعين و البيت عنا زي مدينة الرعب
جى هذا الحقير , و طلب يدي يستر علي و يكفر عن فعلته, تمنيت الارض تنشق و تبلعني و لا اتزوج هذا الحقير
و طبعاً رغم كل المصايب الي فيه وافقوا اخواني عشان يستروا علي
و سوالي فرح و لا الف ليلة و ليلة, ما حد يدرى بالسالفة غير انا و هو و اخواني و مضت الليلة الولى على خير
كل واحد بعيد عن الثاني
و ثاني ليلة دخل البيت و كان يبغاني و قلي " انا ابيك جاهزة الليلة , و انت فاهمة ايش يعني هذا و الا و الله اسوي الي براسي و اخذ الي ابيه غصب و لا حد يقدر يمنعني ,ترى انت زوجتي و في بيتي مو ببيت اخوانك فاهمة"
كان مانع عني اي تلفون عشان ما اكلم اخواني و اختي , بس ما رديت عليه, و هددته انه لو قرب لي اني اقتل نفسي , و الله ما همه, كان يبغى بس جسدي و لا يرحم كل توسلاتي و لا يفهم و لا يحس
و بقيت على هذا الحال شهر
يا دوب ياخذني كل اسبوع لبيت اهلي نص ساعة و ارجع و يكون موجود ويانا
كنت اطالبه بالطلاق, بس ما يسمعني, كل ما قلت له طلقني , يسوي فيني كذا
لحد ما جى يوم تعبت كثير و وقعت غايبة عن الوعي, و وداني المستشفى و عرفت اني حامل بشهرين
كانت طامة لي اني احمل من هذا الحقير
بس تغير , بعد ما عرف اني حامل تغير
صلاته ما يقطعها بالمسجد, و ما يقرب مني و لا يلمسني , و سمعته اكثر من مرة يبكي و يصيح بالليل و هو يصلي
و جى من كم يوم يقلي " انا اسف على الي سويته فيك, و عارف انك قرفانة مني, حتى انا بعد قرفان من الي سويته, و الله انت تستاهلي احسن مني, بس .... انا تغيرت عشان اعوضك عن الي سويته فيك , و ابي اظل وياك , لا تتركيني ... و الله احبك "
و الله انا للحين ارتعب منه و اخاف
و ما اقدر اسامحه , لأنه دمرني و دمر مستقبلي
و كل ما اسمع صوته او اشوفه احس اني بموت رعبة و يغمى علي
انا الحين حامل بشهري السادس
و اخواني بجوني و بروح لهم عادي , و ما حرمني من شي بعد
و يخليني اكلمهم بالتلفون و ما يقربلي ابداً , و دائماً يتودد لي بكلام طيب , و انا كل ما اسمعه احس برجفة و خوووووووووووف مو طبيعي
ارجوووووووكم انصحوني
نعم... فغن ما حل بي و الله ما اقدر استحمله
اسمحوا لي اكتبها بالعامية
انا بنت عمري نهاية العقد الثاني , طالبة جامعية, على قدر من الجمال , و بفضل الله محجبة و مجلببة , من عائلة محافظة و ملتزمة كثيييير
كنت حيوية و احب الحياة و الابتسامة ما تفارقني و الحمدلله احب كل الناس و كل الناس تحبني
قصتي بدأت من 7 شهور , لما جاني عريس يطلب ايدي
و ككل بنت , حلمت ان فارس احلامي يكون ملتزم و يخاف الله... بس هذا الي جاني ما كان ملتزم , يعني ما تفرق معاه اختلاط و كذا
و كان اهلي كلهم شي طبيعي , و انا بعد ما كنت رح اوافق
لكنه كان مصر ياخذني , بأي طريقة لو كلفته عمره
كنت اشوفه ينتظرني قرب الجامعة و يظل يلاحقني و يقلي " انا أحبك و ابغاك زوجتي لا ترد على اهلك و تعالي نتزوج و حطيهم تحت الامر الواقع "
قلت لأختي الاكبر مني عن الي صار و كانت تقلي " لا تقولي لأخوانك لأنهم عصبيين ممكن يقتلوه و ندخل بمصايب " كنت اسمع كلمتها و لا احكي لحد , و انا امي و ابوي متوفيين
كل ما اشوفه يلاحقني و يكلمني لا ارد عليه و لا اعبره , لحد ما جى اليوم المشؤوم
يوم تأخرت بالجامعة و ما جى اخي ياخذني لانه نسيني
و كنت اتصل عليه بس جواله مقفول
و باقي اخواني برى البلد , قلت يا بنت ارجعي البيت بروحك , ما له داعي الخوف او اني انتظر حدا يجي بالصدفة
و مشيت على رجولي عشان اشوفلي تاكسي و قرب المغرب يأذن, و ما لاقيت الا و سيارة جاي وراي بسرعة بعددت عن الطريق قبل لا تموتني , و فجأة وقفت و نزل منها هذا الي تقدم لي , و قلي لازم نقعد و نحكي بالحسنى لحسن يجي بالغصب , ما رديت عليه , قام شدني و رش علي مخدر كان شايله وياه , كان مخطط يسويها
و ما صحيت على نفسي الا و انا على سرير و هو بجنبي , سوى فيني فعلته, جردني من ملابسي و اغتصبني و انا في قمة ضعفي , و يا ريت و اكتفى
لما صحيت و شفت دم طهري و عفتي الي انسرقت صرت اصرخ فيه و ابكي و ما قدرت امسك نفسي , ايش سوى فيني؟؟؟؟ كيف انكشف امامه بالحرام؟؟؟
عاد اغتصبني و مرة تانية و ثالثة و انا ... و انا اقاومه و ابعده عني بكل قوتي , بس للاسف , ما قدرت احمي نفسي و لا ادافع عنها
و تركني اسبح بالالام و الدموع و خرج و لا كأنه سوى شي
قمت لبست ثيابي و قلي قبل ما اخرج " شفتي شلون اقدر اخذ الي ابغاه حتى لو غصب , خلني اشوف مين بياخذك الحين "
خرجت و انا ضايعة , وين بروح و ين باجي , وصلت البيت و انا منهارة من كل شي
ما كان في الا اختي بس , انهرت بين يدينها و قلت لها الي صار هدأتني و نيمتني , و لما جوا اخواني حكت لهم السالفة, و قاموا يقتلوه و يشربوا من دمه
لكن اختي هدت الوضع و فهمتهم انهم بوسخوا يدينهم فيه
و بعد اسبوعين و البيت عنا زي مدينة الرعب
جى هذا الحقير , و طلب يدي يستر علي و يكفر عن فعلته, تمنيت الارض تنشق و تبلعني و لا اتزوج هذا الحقير
و طبعاً رغم كل المصايب الي فيه وافقوا اخواني عشان يستروا علي
و سوالي فرح و لا الف ليلة و ليلة, ما حد يدرى بالسالفة غير انا و هو و اخواني و مضت الليلة الولى على خير
كل واحد بعيد عن الثاني
و ثاني ليلة دخل البيت و كان يبغاني و قلي " انا ابيك جاهزة الليلة , و انت فاهمة ايش يعني هذا و الا و الله اسوي الي براسي و اخذ الي ابيه غصب و لا حد يقدر يمنعني ,ترى انت زوجتي و في بيتي مو ببيت اخوانك فاهمة"
كان مانع عني اي تلفون عشان ما اكلم اخواني و اختي , بس ما رديت عليه, و هددته انه لو قرب لي اني اقتل نفسي , و الله ما همه, كان يبغى بس جسدي و لا يرحم كل توسلاتي و لا يفهم و لا يحس
و بقيت على هذا الحال شهر
يا دوب ياخذني كل اسبوع لبيت اهلي نص ساعة و ارجع و يكون موجود ويانا
كنت اطالبه بالطلاق, بس ما يسمعني, كل ما قلت له طلقني , يسوي فيني كذا
لحد ما جى يوم تعبت كثير و وقعت غايبة عن الوعي, و وداني المستشفى و عرفت اني حامل بشهرين
كانت طامة لي اني احمل من هذا الحقير
بس تغير , بعد ما عرف اني حامل تغير
صلاته ما يقطعها بالمسجد, و ما يقرب مني و لا يلمسني , و سمعته اكثر من مرة يبكي و يصيح بالليل و هو يصلي
و جى من كم يوم يقلي " انا اسف على الي سويته فيك, و عارف انك قرفانة مني, حتى انا بعد قرفان من الي سويته, و الله انت تستاهلي احسن مني, بس .... انا تغيرت عشان اعوضك عن الي سويته فيك , و ابي اظل وياك , لا تتركيني ... و الله احبك "
و الله انا للحين ارتعب منه و اخاف
و ما اقدر اسامحه , لأنه دمرني و دمر مستقبلي
و كل ما اسمع صوته او اشوفه احس اني بموت رعبة و يغمى علي
انا الحين حامل بشهري السادس
و اخواني بجوني و بروح لهم عادي , و ما حرمني من شي بعد
و يخليني اكلمهم بالتلفون و ما يقربلي ابداً , و دائماً يتودد لي بكلام طيب , و انا كل ما اسمعه احس برجفة و خوووووووووووف مو طبيعي
ارجوووووووكم انصحوني