المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مفتاح الباب المخلوع


عادل المومني
02-27-18, 01:33 AM
رصوا الصفوف

دذرفوا الدموع

حشدو الرفات

نادوا الجموع

رد الصدى

طفح الدماء

بلغ الزبى

بإسم الوطن نعي جماعي,

أدمى الرحى



******************


أن يكون سيد القوم ذو رجولة ومروءة وكرم , ذاك الحب عطشى الأمة منه إلى الآن ......!



***************



ساء السؤال بين نائم ويقظ ...
كيف أنت اليوم !؟

_ لا فض الله فاك كيف الآه يا رجل .

الجادل 2018
03-01-18, 09:42 AM
يوم استراحتي الأسبوعية ’’
كم أجد بين مواضيعك تردد لها ’’
ولنشرع من خلال العنوان ’’
(( مفتاح الباب المخلوع ))
وهل الأبواب المخلوعة تحتاج لمفاتيج !!!
بعد أن أصبحت مشاعة ومتاحة
في كل الأوقات ’’
خلعت قلوب الأمة خوفاً
فخلعت الأقفال ’’
ولم يعد للمفاتيح حاجة ’’
الأفضل أن ينتقل صانعها لصانع آخر ’’
قد يكون
الإسكافي أكثر ربحا منه ’’
ما دام استباح الغير الدعس بالأقدام
ولنأخذ مفتاح آخر
من مفاتيح الأبواب المغلقة
’’
لا المخلوعة في رد آت ٍ ,,

الجادل 2018
03-01-18, 09:47 AM
الأبواب تفتح ,,
نعم
وإن ضاع مفتاحها ,, فالمفتاح الماستر يكفي ’’
وصانع (( سيد الجودة ))
لدينا يستنسخ المفتاح ,,
كي لا يرأف بحال صاحبه ’’
مما راق لي هنا ,,
قصة طريفة قرأتها يوماً ما بأحد المجلات
شخص يحمل من تذكار البلاد التي يذهب إليها
(( مفاتيح غرف الفنادق ))
هواية قديمة بالتأكيد
لأن البطاقة الإلكترونية حلت محل المفاتيح
كما حل الحديث مكان القديم ’’
لكن
ظل للقديم ذلك الرونق
بمفتاح حديدي ’’
كان يتحمل الكلفة كي يظفر
(( بمفتاح التذكار ))
وهل هوايات التذكار مجنونة
إذا اعتاد شخص على تذكار مااا
تفوق مما تتصور ’’
ولمفتاح آخر حكاية ’’

الجادل 2018
03-01-18, 10:06 AM
ولنجد
مفتاح القلوب
فنحن نعرف
القلوب عليها أقفال توصدها ’’
فأين نشتري مفتاح القلب ’’
المفتاح الوحيد
(( فردي الصنع ))
أنت تصنعه ’’ لترى ما خلف باب القلوب ’’
هنا أستوقف مع قصة وحكاية ’’
(( قصة الخادمة ))
تجلب من وراء البحار ’’
تترك دموعها وآهاتها ,,
وتضع يدها على قلبها ’’
ما هو قدري ؟؟؟
مع من ينتظرني ؟؟؟
تتساءل إذا كانت ستحظى بالمقام السامي ,,
تحط رحالها ,,
ترى نظام صارم
يا إلهي ما هذا ؟؟؟
أرحم ترحم
نوعية الأكل محددة بما يأكله أهل المنزل
فقط
هي لا تحب اللحوم ’’
لا تأكل ’’ لتنتظر الوجبة القادمة ’’
ما أقبح التسلط
أين ما يعرف بالذوق الخاص !!
أين ما يعرف
بأشتهي ولا أشتهي
أحب ولا أحب
يعجبني ولا يعجبني
هل محي من الخريطة ؟؟
وفي صورة أخرى
طلبات بالأكوام من دليفري أحد المطاعم
أين الهابي ميل لها
ليسعدها ’ ويرسم مفهوم (( الهابي ))
على وجهها
يأتي صوت مزمجر
في المنزل كل شيء لتأكل ’’
وجبة لا تعني لك الكثير ’’
لكنها قد تجلب من السعادة الشي العاالي التقدير ’’
الابتسامة
ممنوعة
المزح
ممنوع
الكلام والسؤال عنها
ممنوع
أصطحابها لمطعم ما
ممنوع
ثياب جديدة في العيد السعيد
ممنوع
لها اليونيفوم
والأدهى والأمر
إذا غضبت صاحبة المقام السامي
نهرتها
بكلمة (( أنتِ خادمة ))
عفواً
يا الإنسانة الإنسانية
تعرف مقامها ومكانتها
لا داعي لتذكيرها
يا ذات الرأفة
تعرف إتها أتت بفيزة خادمة
لم تقل
أنا
برتبة إليزبيث
تلمها بعد ذلك
على
أخطاءها ’’
تلمها على سحرها وشعوذتها ’’
تلمها على إنتقام سنحت هي فرصته ’’
الإنسانية مفتاح القلوب المغاليق ’’
الأبتسامة معها تشعرها بتبديد أيام الغربة ’’
تلك القيلولة تشعرها إنها ذات حق اختياري في عقد موثق
فتح قلبها بحسن
المعاملة
وأوصد بسوءها
لنمتلك مفاتيح تلك القلوب
فهي القلوب التي نحتاج لها ’’
قلوب تشعرنا بإنسانيتنا
قلوب تدفع عنا البلاء دون أن نشعر
قلوب نحتاجها أكثر مما تحتاجنا
قلوب اغتربت ,,
فلنخفف وطأة ووحشة الأغتراب عنهااا’’
هناك من يبعد عنا ببعثة دراسية فتتلهف قلوبنا شوقا
تنتظر رجعة المبتعث لتفتح على مصرعيها
نهاية مفتاحي
(( شوية إنسانية ))
ولمفتاح جديد ,,

الجادل 2018
03-01-18, 10:11 AM
نهاية الطريق
(( باب مخلوع ))
مفتاح لا فائدة له ’’
نحتاج لقوة جبارة تجبر من أغلقوا الأبواب وأوصدوها ,,
كي
ينالوا من الأفكار ويغلقوا عليها الأبواب ,,
كي
يثأروا من حريات الحر ’’
كي
يخفوا التميز لأنهم رأوه كذلك
هنا
أصبح
الباب المخلوح ,,
واجب الخلع ’’
عندنا مثل يقول
(( ضرسك إذا آذاك شلعه يعني أخلعه ))
كي تخلع قلوب لم تخلق لتكون باسلة يوماً ما ,,
موضوع يفتح آفاق جديدة في التفكير وطرقه
فشكراً
لغموض أو وضوح يحاورنا
دم ولندم مع تلك الأقلام
مرت من هنا
الجادل ,,

عادل المومني
03-01-18, 07:27 PM
نهاية الطريق
(( باب مخلوع ))
مفتاح لا فائدة له ’’
نحتاج لقوة جبارة تجبر من أغلقوا الأبواب وأوصدوها ,,
كي
ينالوا من الأفكار ويغلقوا عليها الأبواب ,,
كي
يثأروا من حريات الحر ’’
كي
يخفوا التميز لأنهم رأوه كذلك
هنا
أصبح
الباب المخلوح ,,
واجب الخلع ’’
عندنا مثل يقول
(( ضرسك إذا آذاك شلعه يعني أخلعه ))
كي تخلع قلوب لم تخلق لتكون باسلة يوماً ما ,,
موضوع يفتح آفاق جديدة في التفكير وطرقه
فشكراً
لغموض أو وضوح يحاورنا
دم ولندم مع تلك الأقلام
مرت من هنا
الجادل ,,

الجادل :
أرى في ردودك الكثير من الدهاليز، ورغم اتخاذي مثل هذه الطرق الا انني اجد صعوبة بضبطها وتحليلها ..
اتسائل كما تسائلت من قبل .: كيف لك كل هذا الصبر على الكلام ..!
ولكن ما قلل حدة التساؤل هو ان كلماتك على موعد اسبوعي مع الصفحات، فتفتح افق يتسرب من خلال الحبر، واني اقرأه بتمعن ، وله طقوسه بلا ادنى تجاهل ...
فشكرا ..


SEO by vBSEO 3.6.1