Maher-94
04-02-18, 10:43 AM
هذه الكلمات مهداة الى كل فتاة...
1. طهري قلبك من الحسد، ونقيه من الحقد، وأخرجي منه البغضاء، وأزيلي عنه الشحناء، حتما ستشعري بالراحة بعد العناء، وستكون نفسك في هناء وصفاء.
2. اعتزلي الناس إلا من خير ما استطعت، وكوني جليسة بيتك، وأقبلي على شأنك، وقللي من المخالطة، فالخير كل الخير في الانشغال بإصلاح نفسك.
3. كوني على درجة من العلم والاطلاع، فالكتاب أحسن الأصحاب، فسامري الكتب، وجالسي المعرفة، ورافقي العلم.
4. اخرجي إلى الفضاء، وتفرجي في خلق الباري وإبداع الخالق فإن ذلك له عظيم الأثر على روحك، وبدنك، وعقلك، وسائر جوارحك.
5. اقرئي التاريخ، وتفكري في عجائبه، وتدبري غرائبه، واستمتعي بقصصه وأخباره، واختاري لنفسك المكانة العليا التي سيتحدث التاريخ عنها يوما ما.
6. اليأس معول أن يهدم ولا يبني، ويفسد ولا يصلح، فلا تطلعي (قراءة، أونظرا، أواستماعا، أو مجالسة) على كل ما يربي فيك التشاؤم والإحباط، واليأس والقنوط.
7. لا تيأسي من الذنب مهما كبر، وتذكري أن ربك واسع المغفرة، يقبل التوبة، ويعفو عن عباده، ويبدل السيئات حسنات، فأطمئني إلى رحمة الله.
8. اشكري الله على نعمة الدين والعقل، والعافية والستر، والسمع والبصر، والذرية والرزق، فبالشكر تدوم النعم.
9. توكلي على الله، وفوضي الأمر عليه، وارضي بحكمه، وإلجئي إليه واعتمدي عليه فهو حسبك وكافيك.
10. كرري (لا حول ولا قوة إلا بالله) فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال.
11. إن أردت الخير كله فهو يسير خفيف، أكثري من الاستغفار فمعه الرزق والفرج، والذرية والعلم النافع، والتيسير، فلا ينقطع لسانك عنه.
12. مهما اشتدت عليك الكروب، وتكالبت الهموم والغموم فأعلمي أن مع العسر يسرا، وأن الفرج مع الكرب، وأنه لا يدوم الحال، وأن الأيام دول.
13. كوني دوما متفائلة، وقدمي الخير في كل الحال، والبشرى في كل أمر، وأحسني الظن بالله، وانتظري منه كل خير وجميل.
14. لا تجزعي من المصيبة، ولا تتذمري من الشدة، وافرحي بإختيار الله لك، فإنك لا تدرين بالمصلحة فقد تكون الشدة لك خيرا من الرخاء.
15. اعلمي أن البلاء فيه خير، فهو يقرب بينك وبين الله، ويعلمك الدعاء، ويذهب عنك الكبر والعجب.
16. حتى تجدي السرور والأمان اعفي عمن ظلمك، وصلي من قطعك، واعطي من حرمك، واحلمي على من أساء إليك.
17. لا تنتظري الشكر من أحد أيا كان، واكتفي بثواب الصمد، ولا تبالي أبدا بمن جحد وحقد وحسد.
18. تريد الحياة منك أن تجعلي المستقبل أن يأتي، ولا تحملي هم الغد، فإن أردت صلاحه فأصلحي يومك.
19. لا تستسلمي للرثابة والجمود، جددي حياتك، ونوعي طرق وأساليب عيشتك، ستجدي للحياة وجوها عديدة.
20. من أعظم علاجات الهم والحزن (القرآن)، فأجعليه ملازما لعيشك حفظا وتلاوة وسماعا وتدبرا.
21. لن تجدي الراحة والسعادة إلا في القناعة بصورتك وأهلك، وبيتك وعلمك، وكل ما آتاك خالقك.
22. داومي على (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) فإن لها سرا عجيبا في كشف الكرب ورفع المحن، ودفع البلاء.
23. لا تفتحي أذنيك لكل ما يقال، ولا تتأثري بالقول القبيح إن قيل فيك، فالعود لا يزيده الإحراق إلا طيبا.
24. كوني ذات جود وكرم، فإن لهما ثوبا واسعا، ورداء فضفاضا يغطي كل النقائص والعيوب والمثالب.
25. اجتهدي في العمل الجاد، واحرصي على الجهد المثمر حتى تتحرر نفسك من النزوات المنحرفة والخواطر الآثمة.
26. إياك والغضب حتى لا تفسدي مزاجك، وتغيري خلقك، وتسيئي مودتك، وتقطعي صلاتك.
27. اتركي روحك تهاجر إلى فضاء النور والفلاح، واسمحي لنفسك أن تسمو في آفاق علوية، حتى يتم لك ذلك حافظي على صلاتك.
28. إذا لم تسعدي بساعتك الراهنة، فلا تنتظري سعادة سوف تطل عليك من الأفق، أو تنزل عليك من السماء.
29. أنت تحملين في نفسك قناطير النعم، وكنوز الخيرات التي وهبك الله إياها، ما عليك إلا أن تستغليها خير استغلال، وتشكري مولاك حق الشكر.
المصدر/// منقول
__________________
1. طهري قلبك من الحسد، ونقيه من الحقد، وأخرجي منه البغضاء، وأزيلي عنه الشحناء، حتما ستشعري بالراحة بعد العناء، وستكون نفسك في هناء وصفاء.
2. اعتزلي الناس إلا من خير ما استطعت، وكوني جليسة بيتك، وأقبلي على شأنك، وقللي من المخالطة، فالخير كل الخير في الانشغال بإصلاح نفسك.
3. كوني على درجة من العلم والاطلاع، فالكتاب أحسن الأصحاب، فسامري الكتب، وجالسي المعرفة، ورافقي العلم.
4. اخرجي إلى الفضاء، وتفرجي في خلق الباري وإبداع الخالق فإن ذلك له عظيم الأثر على روحك، وبدنك، وعقلك، وسائر جوارحك.
5. اقرئي التاريخ، وتفكري في عجائبه، وتدبري غرائبه، واستمتعي بقصصه وأخباره، واختاري لنفسك المكانة العليا التي سيتحدث التاريخ عنها يوما ما.
6. اليأس معول أن يهدم ولا يبني، ويفسد ولا يصلح، فلا تطلعي (قراءة، أونظرا، أواستماعا، أو مجالسة) على كل ما يربي فيك التشاؤم والإحباط، واليأس والقنوط.
7. لا تيأسي من الذنب مهما كبر، وتذكري أن ربك واسع المغفرة، يقبل التوبة، ويعفو عن عباده، ويبدل السيئات حسنات، فأطمئني إلى رحمة الله.
8. اشكري الله على نعمة الدين والعقل، والعافية والستر، والسمع والبصر، والذرية والرزق، فبالشكر تدوم النعم.
9. توكلي على الله، وفوضي الأمر عليه، وارضي بحكمه، وإلجئي إليه واعتمدي عليه فهو حسبك وكافيك.
10. كرري (لا حول ولا قوة إلا بالله) فإنها تشرح البال، وتصلح الحال، وتحمل بها الأثقال، وترضي ذا الجلال.
11. إن أردت الخير كله فهو يسير خفيف، أكثري من الاستغفار فمعه الرزق والفرج، والذرية والعلم النافع، والتيسير، فلا ينقطع لسانك عنه.
12. مهما اشتدت عليك الكروب، وتكالبت الهموم والغموم فأعلمي أن مع العسر يسرا، وأن الفرج مع الكرب، وأنه لا يدوم الحال، وأن الأيام دول.
13. كوني دوما متفائلة، وقدمي الخير في كل الحال، والبشرى في كل أمر، وأحسني الظن بالله، وانتظري منه كل خير وجميل.
14. لا تجزعي من المصيبة، ولا تتذمري من الشدة، وافرحي بإختيار الله لك، فإنك لا تدرين بالمصلحة فقد تكون الشدة لك خيرا من الرخاء.
15. اعلمي أن البلاء فيه خير، فهو يقرب بينك وبين الله، ويعلمك الدعاء، ويذهب عنك الكبر والعجب.
16. حتى تجدي السرور والأمان اعفي عمن ظلمك، وصلي من قطعك، واعطي من حرمك، واحلمي على من أساء إليك.
17. لا تنتظري الشكر من أحد أيا كان، واكتفي بثواب الصمد، ولا تبالي أبدا بمن جحد وحقد وحسد.
18. تريد الحياة منك أن تجعلي المستقبل أن يأتي، ولا تحملي هم الغد، فإن أردت صلاحه فأصلحي يومك.
19. لا تستسلمي للرثابة والجمود، جددي حياتك، ونوعي طرق وأساليب عيشتك، ستجدي للحياة وجوها عديدة.
20. من أعظم علاجات الهم والحزن (القرآن)، فأجعليه ملازما لعيشك حفظا وتلاوة وسماعا وتدبرا.
21. لن تجدي الراحة والسعادة إلا في القناعة بصورتك وأهلك، وبيتك وعلمك، وكل ما آتاك خالقك.
22. داومي على (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) فإن لها سرا عجيبا في كشف الكرب ورفع المحن، ودفع البلاء.
23. لا تفتحي أذنيك لكل ما يقال، ولا تتأثري بالقول القبيح إن قيل فيك، فالعود لا يزيده الإحراق إلا طيبا.
24. كوني ذات جود وكرم، فإن لهما ثوبا واسعا، ورداء فضفاضا يغطي كل النقائص والعيوب والمثالب.
25. اجتهدي في العمل الجاد، واحرصي على الجهد المثمر حتى تتحرر نفسك من النزوات المنحرفة والخواطر الآثمة.
26. إياك والغضب حتى لا تفسدي مزاجك، وتغيري خلقك، وتسيئي مودتك، وتقطعي صلاتك.
27. اتركي روحك تهاجر إلى فضاء النور والفلاح، واسمحي لنفسك أن تسمو في آفاق علوية، حتى يتم لك ذلك حافظي على صلاتك.
28. إذا لم تسعدي بساعتك الراهنة، فلا تنتظري سعادة سوف تطل عليك من الأفق، أو تنزل عليك من السماء.
29. أنت تحملين في نفسك قناطير النعم، وكنوز الخيرات التي وهبك الله إياها، ما عليك إلا أن تستغليها خير استغلال، وتشكري مولاك حق الشكر.
المصدر/// منقول
__________________