ღعـــڒٍۅڒٍღ
04-19-18, 10:07 PM
تعش الحياة بابهى صورها
علينا أن نتخلص من الحياة
المعقدة ونبدأ حياتنا السهلة
البسيطة بلا كلفة ولا مشقة..
وأقربها جيبك
فتبدأ بتنظيفه من الأوراق الزائدة
والفواتيرالتالفة،
ثم مكتبك فتقوم بعملية ترتيب وتنظيم
من جديد فتتخلّص من الأجهزة المعدومة
والصكوك القديمة والعقود المنتهية ,
والملفات المحفوظة
من عهد عادٍ وثمود ,
وتعود إلى بيتك فتتخلّص من الأثاث
القديم المركون تحت الدرج وجنبات
الأسياب وتهبه الفقراء الذين يفترشون
الغبراء ويلتحفون السماء ,
وتخفف من الأثاث الفخم الذي
أشغلت به نفسك وأهلك وضيوفك
وتضع كل شيء في محلّه ,
وتخفف من التحف والصور والبراويز
والمزهريات والهدايا والخرائط
وشجر الأنساب ,
ثم تعود إلى معدتك فتحاول أن
تحجمّها ما استطعت
ولا تهدد بها عباد الله عند السلام
والعناق والضم والاحتضان,
بقلّة الأكل وترتيب الوجبات وتناول
الفواكه والخضروات،
ثم تمرعلى طريقك بجسمك
المرهّل فتشدّه بالرياضة والمشي؛
لتعيش الحياة في أبهى صورها,
ثم تنظّم علاقاتك الاجتماعية
فلا تفتح ديوان الصداقة على
مصراعيه وكلما لقيت شخصاً ولو
كان ثقيلاً بارداً ساذجاً اتخذته صديقاً
وطلبت التواصل به لتضيف لحياتك هماً
إلى هم وغماً إلى غم؛
فمن أكثر من الأصدقاء فقد أكثر
من الغرماء،
ثم تنتهي الفوضى التي
نعيشها بإصرار,,؟
علينا أن نتخلص من الحياة
المعقدة ونبدأ حياتنا السهلة
البسيطة بلا كلفة ولا مشقة..
وأقربها جيبك
فتبدأ بتنظيفه من الأوراق الزائدة
والفواتيرالتالفة،
ثم مكتبك فتقوم بعملية ترتيب وتنظيم
من جديد فتتخلّص من الأجهزة المعدومة
والصكوك القديمة والعقود المنتهية ,
والملفات المحفوظة
من عهد عادٍ وثمود ,
وتعود إلى بيتك فتتخلّص من الأثاث
القديم المركون تحت الدرج وجنبات
الأسياب وتهبه الفقراء الذين يفترشون
الغبراء ويلتحفون السماء ,
وتخفف من الأثاث الفخم الذي
أشغلت به نفسك وأهلك وضيوفك
وتضع كل شيء في محلّه ,
وتخفف من التحف والصور والبراويز
والمزهريات والهدايا والخرائط
وشجر الأنساب ,
ثم تعود إلى معدتك فتحاول أن
تحجمّها ما استطعت
ولا تهدد بها عباد الله عند السلام
والعناق والضم والاحتضان,
بقلّة الأكل وترتيب الوجبات وتناول
الفواكه والخضروات،
ثم تمرعلى طريقك بجسمك
المرهّل فتشدّه بالرياضة والمشي؛
لتعيش الحياة في أبهى صورها,
ثم تنظّم علاقاتك الاجتماعية
فلا تفتح ديوان الصداقة على
مصراعيه وكلما لقيت شخصاً ولو
كان ثقيلاً بارداً ساذجاً اتخذته صديقاً
وطلبت التواصل به لتضيف لحياتك هماً
إلى هم وغماً إلى غم؛
فمن أكثر من الأصدقاء فقد أكثر
من الغرماء،
ثم تنتهي الفوضى التي
نعيشها بإصرار,,؟