منك الماء ومني الثرى والبيادق "

[عادل المومني]

أعلم جيداً مرارة فقدان الأشياء , وأعي ما معنى أن يمر العيد على أحدهم دون أن يشتم قهوة أمه , وكيف يبدو وجه الفلاح الناظر صوب سماء لا تقدم له إلا رعد مدوي لا يحمل بكفه إلا الجفاف في أول يوم بذار, ويزيد الأمر حسرة إحساسك العميق بالأشياء .... كيف إن رمشة عين الساقي تهرول صوب النهر ..
لا أدري حقاً أهي لعنة أم رحمة .. !
لا بأس فلا ألم حقيقي تتجرعه إن كنت مع الله ....





لست مضطراً لممارسة سخطي ها هنا , وهناك مئات السبل لاعتصار الروح من كل دنس , ولا للحرية سقف حقيقي إن كان الراوي يهرول بين النجوم , وإنما أجملها الفن الصامت , يتعبني هذا الجهد ويستحق انحنائي ,
تتساوى لدي كل المقايس ويسعدني كلما يقال حتى شتمي لا يحرك في غبطتي ورقة بالية "
وكل من يقرأ هذه الثرثرات لك مني باقة ورود حمراء تلامس نافذتي فشكرا .....







أتعس الأشخاص من نجح حقاً بكل ما يحقق الغاية المنشودة , وعندما أتت لحظة النصر تصاعدت الأيدي واختطفته منه " كقائد قتل قبل النصر بدقيقة ...!
كطالب متفوق فقد ذاكرته بأول مقابلة عمل ..
وكأي غريب في زمن الطاعون الأزرق, لن أتنازل عن إنسانيتي حتى الرمق الآخير من ابتسامة استحالت من تكرار النكات صفراء ...

أدرك جيداً بأن مطر الليل يخلق الفيضان , وأن الأرض تدور حول الشمس , وبأن الأبناء أذكى من الآباء بتواتر القرون, وبأن رجال الأمن لن يتواروا عن قتل من أمامهم إذاما تملكوا السلطة والقوة , وبأن النجوم التي نراها غادرت أماكنها منذ مئات السنين وما نراه إلى بقايا ....
رائعة هي الأسئلة التي ذبتت إجابتها , ومقززة هي التساؤلات المكللة بالعجز ....!




سيدتي الغاضبه بلا أدنى صبر ,
يفاجئني حاد الطباع , من لا يراعي في اللين ورقة توت "
لا أفهم حقيقة المرونة الغائبة في عقل آدمي , ويلوذني التساؤل : هل سيتوقف مشوارك مع أول هبوب الريح ..
وهل لخطاك صوب الأماني سبيل ..! أم تشقق الإسفلت تحت نعالك عند أول ظلام ...!
هون عليك يا قارئي ففي اللين حدائق الدحنون , وفي الجمود أبواب موصدة ...

أفتقد بين الحروف عطرك ألا كفى ....

[ورده بريـــــه]

أفتقد بين الحروف عطرك ألا كفى ....

.......................

من اجمل الجمل التي قرأتها

تقول الكثير والعميق رغم قلة احرفها

كتاباتك ستجد لها الصدى دوما

باقات ورود حمراء مردودة اليك لان بائع الورد ايضا

يحب ان يهدى الورد اليه

ابدعت بتذوق الحرف والكلمة

دمت بكل الخير

[شطرنج]

نقود الطريق ونقوده
بين محمل الجد وحرف أشهر من غمده
ورقعه ممتده على مد البصيرة للفلا
فيها تتغير البيادق في فكرك وعليك يستند المدى

نص بروح جديده
رائعه بل الرشد والحكمة في أعماقها

[الكــــايـــد]

(( ترّفق بقلبك بين القلوب الملونة .. فقلبك وحده الأنقى ! ))

سيدي
و
فاضلي
و
معلمي

عادل المومني

على الرغم من الفقد الذي غشا أعين الراوي

الا انها عبارات تتراقص لها احرف النص
وينبغي لها ذلك
لانها باختصار سطرتها انامل فنان
انامل تستحق ان تتوج بتاج الادب العربي الاصيل


وبكل مصداقية..
استمتعت بقرآئتها عدة مرآت هذا الصباح
ولن أمل من قراءتها

دام لنا هذا القلم المبدع
ودمت كمآ تحب..~`

[عادل المومني]

أفتقد بين الحروف عطرك ألا كفى ....

.......................

من اجمل الجمل التي قرأتها

تقول الكثير والعميق رغم قلة احرفها

كتاباتك ستجد لها الصدى دوما

باقات ورود حمراء مردودة اليك لان بائع الورد ايضا

يحب ان يهدى الورد اليه

ابدعت بتذوق الحرف والكلمة

دمت بكل الخير

^_^
أهلا بك سيدتي وشكرا على ورودك اللطيفة

يسعد أوقاتك
:81:

[عادل المومني]

نقود الطريق ونقوده
بين محمل الجد وحرف أشهر من غمده
ورقعه ممتده على مد البصيرة للفلا
فيها تتغير البيادق في فكرك وعليك يستند المدى

نص بروح جديده
رائعه بل الرشد والحكمة في أعماقها

شكرا لك أستاذي الكريم
بعض ما عندكم "

تحية طيبة

[عادل المومني]

(( ترّفق بقلبك بين القلوب الملونة .. فقلبك وحده الأنقى ! ))

سيدي
و
فاضلي
و
معلمي

عادل المومني

على الرغم من الفقد الذي غشا أعين الراوي

الا انها عبارات تتراقص لها احرف النص
وينبغي لها ذلك
لانها باختصار سطرتها انامل فنان
انامل تستحق ان تتوج بتاج الادب العربي الاصيل


وبكل مصداقية..
استمتعت بقرآئتها عدة مرآت هذا الصباح
ولن أمل من قراءتها

دام لنا هذا القلم المبدع
ودمت كمآ تحب..~`

هذه شهادة أعتز بها أستاذ "

لك مني باقة ورد جوري "

تحية طيبة :ah11::ah11::ah11:

[وَجد]

بارك الرحمن ..

أحرف جميلة جدا ..

:0741:

[أورانوس]

ابداع منقطع النظير
لـ بوحك [ نكهة خاصة ]
تفوح رائحتها بعيداً جداً
لتصل لأقصى مكانٍ في المخ
وكأنها لحظة مزاج '

مررتُ من هنا ، وراق لي ما كتبت

,,

[عادل المومني]

بارك الرحمن ..

أحرف جميلة جدا ..

:0741:

شكرا لك

[عادل المومني]

ابداع منقطع النظير
لـ بوحك [ نكهة خاصة ]
تفوح رائحتها بعيداً جداً
لتصل لأقصى مكانٍ في المخ
وكأنها لحظة مزاج '

مررتُ من هنا ، وراق لي ما كتبت

,,

شكرا لك سيدتي .
هذا من لطفك .
تحياتي

[مرجانة]

أعلم جيداً مرارة فقدان الأشياء , وأعي ما معنى أن يمر العيد على أحدهم دون أن يشتم قهوة أمه , وكيف يبدو وجه الفلاح الناظر صوب سماء لا تقدم له إلا رعد مدوي لا يحمل بكفه إلا الجفاف في أول يوم بذار, ويزيد الأمر حسرة إحساسك العميق بالأشياء .... كيف إن رمشة عين الساقي تهرول صوب النهر ..
لا أدري حقاً أهي لعنة أم رحمة .. !
لا بأس فلا ألم حقيقي تتجرعه إن كنت مع الله ....





لست مضطراً لممارسة سخطي ها هنا , وهناك مئات السبل لاعتصار الروح من كل دنس , ولا للحرية سقف حقيقي إن كان الراوي يهرول بين النجوم , وإنما أجملها الفن الصامت , يتعبني هذا الجهد ويستحق انحنائي ,
تتساوى لدي كل المقايس ويسعدني كلما يقال حتى شتمي لا يحرك في غبطتي ورقة بالية "
وكل من يقرأ هذه الثرثرات لك مني باقة ورود حمراء تلامس نافذتي فشكرا .....







أتعس الأشخاص من نجح حقاً بكل ما يحقق الغاية المنشودة , وعندما أتت لحظة النصر تصاعدت الأيدي واختطفته منه " كقائد قتل قبل النصر بدقيقة ...!
كطالب متفوق فقد ذاكرته بأول مقابلة عمل ..
وكأي غريب في زمن الطاعون الأزرق, لن أتنازل عن إنسانيتي حتى الرمق الآخير من ابتسامة استحالت من تكرار النكات صفراء ...

أدرك جيداً بأن مطر الليل يخلق الفيضان , وأن الأرض تدور حول الشمس , وبأن الأبناء أذكى من الآباء بتواتر القرون, وبأن رجال الأمن لن يتواروا عن قتل من أمامهم إذاما تملكوا السلطة والقوة , وبأن النجوم التي نراها غادرت أماكنها منذ مئات السنين وما نراه إلى بقايا ....
رائعة هي الأسئلة التي ذبتت إجابتها , ومقززة هي التساؤلات المكللة بالعجز ....!




سيدتي الغاضبه بلا أدنى صبر ,
يفاجئني حاد الطباع , من لا يراعي في اللين ورقة توت "
لا أفهم حقيقة المرونة الغائبة في عقل آدمي , ويلوذني التساؤل : هل سيتوقف مشوارك مع أول هبوب الريح ..
وهل لخطاك صوب الأماني سبيل ..! أم تشقق الإسفلت تحت نعالك عند أول ظلام ...!
هون عليك يا قارئي ففي اللين حدائق الدحنون , وفي الجمود أبواب موصدة ...

أفتقد بين الحروف عطرك ألا كفى ....



لا أعرف أي سحرٍ حوته كلماتك

منذ البداية حتى الختام ..
و مع آخر عبارةٍ قد كتبتها أحسست بسكينةٍ عظيمة
حروفكَ كانت رحلة استجمامٍ لنفسي ..


و ما اللين إلا جانبٌ من الرحمة ، و كنت تنشدنا ذلك
بطريقةٍ عجيبة

شكري لا يفيك
لذاك الشعور الذي دب داخلي

سلمتَ يا أخي ..

[عادل المومني]

لا أعرف أي سحرٍ حوته كلماتك

منذ البداية حتى الختام ..
و مع آخر عبارةٍ قد كتبتها أحسست بسكينةٍ عظيمة
حروفكَ كانت رحلة استجمامٍ لنفسي ..


و ما اللين إلا جانبٌ من الرحمة ، و كنت تنشدنا ذلك
بطريقةٍ عجيبة

شكري لا يفيك
لذاك الشعور الذي دب داخلي

سلمتَ يا أخي ..

مرجانة ..

ورود ياسمين تظلل مصاعب الأيام في طريقك ..

تحية طيبة