ديــك الحــي

[عادل المومني]

اعتاد أهل البيت وجيرانهم بصراخه صباح كل يوم، رغم إزعاجه المستمر بتكرار صراخه في اليوم عدة مرات، حتى أن بعض الجيران اشتكوا لأهل البيت من شراسته ومزاجه السيئ واعتدائه على الأطفال ، يسير في الأرجاء بثقة عالية رافعا رأسه، متبجحاً بخطاه، لا يبالي بالمارة من حوله، يقف على أي شيء مرتفع من حوله، ثم يحدق بالسماء ويبدأ بعزف منفرد حاد كمن يعلن الحرب, مما جعل أهل البيت يفكرون ببيعه، فهو لا ينظر بطرف عينه طفل حتى ما أن يقترب منه مسافة قصيرة فيثب نحوه كرصاصة ثائرة، ينقر أطرافه بكل عنف، حتى يأتي أحد الكبار ويبعده عن ذلك الطفل.
في آخر مرة هاجم طفل لأحد الجيران قام والد ذلك الطفل بركل الديك ركلة كسر بها قدمه في اليوم التالي كان ممداً بجانب البيت لا يقوى على النهوض والأطفال يجلسون حوله يبكون.

[خمسيني]

يستاهل
يأذن ولا يصلي هههههههه

يعطيك العافيه 👍🏻

[عادل المومني]

يستاهل
يأذن ولا يصلي هههههههه

يعطيك العافيه 👍🏻
😅
يسعد أوقاتك أستاذ 🌺

[أورانوس]

ما المغزى من الحكاية ؟؟
انتظرت نهايةً أعمق من هذه ! أم أن هناك جزءاً آخر ؟

[عادل المومني]

ما المغزى من الحكاية ؟؟
انتظرت نهايةً أعمق من هذه ! أم أن هناك جزءاً آخر ؟

فقد هذه هي النهاية ..

اعتقد ان القصة تتحدث عن الفجوة التي يحدثها غياب ضجيج ما او وجود شخص كان يشغل مكانا بارزا وحضور .

[شطرنج]

حنكة في التشبيهه
لا اعلم لما تصورت النص يخاطب أحد أفراد الحي
الاب الغير سوي الذي يأخذ شكل حجة صياح الديك
والأبناء في مسرح الورطة

رائع يا عادل في البوح

[عادل المومني]

حنكة في التشبيهه
لا اعلم لما تصورت النص يخاطب أحد أفراد الحي
الاب الغير سوي الذي يأخذ شكل حجة صياح الديك
والأبناء في مسرح الورطة

رائع يا عادل في البوح

شطرنج
شكرا لحضورك العطر "

يسعدني مرورك دوما ...

[أم الرجال]

.



سطور تُحاكي الواقع
تستحق الغوص في مشاعرها
لـ نجد روحاً تفيض نقاء
ويكتمل المخاض بـ أعجوبة

مبدع دائماً ، تحياتي

[عادل المومني]

.



سطور تُحاكي الواقع
تستحق الغوص في مشاعرها
لـ نجد روحاً تفيض نقاء
ويكتمل المخاض بـ أعجوبة

مبدع دائماً ، تحياتي

شكرا لك أستاذة أم الرجال

يسعدني انك هنا "

تحية طيبة

[الكــــايـــد]

(( ولكم فالحياة دروس ))


أستاذي
عادل

تذكرني هذه القصه بغلام رحل عن مدينته الممتلئة ب الضوضاء ليجد لنفسه مكان في قريه هادئه حيث بناء كوخه المتواضع ليعيش فيه مسترخيا بجمال الطبيعه .. وكان دائماً يرى فالجوار ذئبا يتجول ولآ كنه فضل بقدر المستطاع ان يترك مسافة بينهم حتى تجرأ ذلك الذئب بدخول كوخ الغلام ليعبث في ممتلكاته البسيطه والغاليه في عيون الغلام .. ففضل الغلام بحبس الذئب فالكوخ مدة .. وكان يستطيع قتله فهو من عائلة صائدو الذئاب ويستطع ان يجلب إخوته ليقضوا على كل شي يباح قتله ل اذيته ولاكنه فضل التروي .. وبعد مده دخل الغلام على الذئب ووجهة البندقية للذئب ورماه وتعمد ان تمر الرصاصة من فوق رأسه ليعطيه درسا ان بإمكانه قتله ولاكن اعطاه فرصته ليجد لنفسه مكان بعيدآ من اسلحة صائدوا الحيوانات المفترسه فهرب الذئب ولم يعد من حينها وان عاد فقد عاد لموته


وهنا ارجع لك أستاذي
ابدعت وخالقي في محاكاة الواقع بصورة قصصية ممتعه
وفعلاً كل شي يمكن التقاضي عنه الا أذية أشياء تعني لنا الحياة
فما بالك بطفلي

شكرا من القلب على ماطرحته
تقبل مروري واعتذر للاطاله

دمت كما تحب..~`

[عادل المومني]

(( ولكم فالحياة دروس ))


أستاذي
عادل

تذكرني هذه القصه بغلام رحل عن مدينته الممتلئة ب الضوضاء ليجد لنفسه مكان في قريه هادئه حيث بناء كوخه المتواضع ليعيش فيه مسترخيا بجمال الطبيعه .. وكان دائماً يرى فالجوار ذئبا يتجول ولآ كنه فضل بقدر المستطاع ان يترك مسافة بينهم حتى تجرأ ذلك الذئب بدخول كوخ الغلام ليعبث في ممتلكاته البسيطه والغاليه في عيون الغلام .. ففضل الغلام بحبس الذئب فالكوخ مدة .. وكان يستطيع قتله فهو من عائلة صائدو الذئاب ويستطع ان يجلب إخوته ليقضوا على كل شي يباح قتله ل اذيته ولاكنه فضل التروي .. وبعد مده دخل الغلام على الذئب ووجهة البندقية للذئب ورماه وتعمد ان تمر الرصاصة من فوق رأسه ليعطيه درسا ان بإمكانه قتله ولاكن اعطاه فرصته ليجد لنفسه مكان بعيدآ من اسلحة صائدوا الحيوانات المفترسه فهرب الذئب ولم يعد من حينها وان عاد فقد عاد لموته


وهنا ارجع لك أستاذي
ابدعت وخالقي في محاكاة الواقع بصورة قصصية ممتعه
وفعلاً كل شي يمكن التقاضي عنه الا أذية أشياء تعني لنا الحياة
فما بالك بطفلي

شكرا من القلب على ماطرحته
تقبل مروري واعتذر للاطاله

دمت كما تحب..~`

شكرا لك أستاذي الكريم ..
وشكرا على القصة التي وضعتها انت هنا احببتها .
تحياتي لك .

[ورده بريـــــه]

والأطفال يجلسون حوله يبكون.
...............................

اذا مات فرعون جعلوا له صنما يعبدونه

.................................................. ......


ابدعت كعادتك

اخاف ان تخدش كلماتي جمال ما صغت

فيذهب بريقها ولمعانها

سلمت يداك

دمت بكل الخير