المحور
07-03-18, 08:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
الحمد لله علي نعمه الاسلام
أخوة الإيمان ..
من البشارات العظيمة للمسلمين
ومن البشارات الكبيرة التى يرتبط بها المسلم ويفرح بها المؤمن ويسر بها السعيد أن رمضان لا يزال موجودا ولا يزال فى صدور المؤمنين والمؤمنات ..
رمضان لم يذهب .. رمضان أيام استقلت ورحلت بما فيها .. ولكن المعانى الإيمانية موجودة بين جنبات المؤمنين والمؤمنات
فكل مؤمن وكل مؤمنة يعيش رمضان فى أيامه وزمانه .. ويعيش رمضان بعد ذلك
ويكون دائما فى رمضان
عبد الله فى رمضان وأحسن إلى الناس
قرأ القرآن وتقرب إلى الله بقربات وعبادات كثيرة فى رمضان
فهو على هذه العبادات حتى يلقى الله
هو على هذه العبادات و هذه الطاعات
يداوم عليها فى شهر شوال وفى ذى القعدة وذى الحجة و غيرها من الأشهر ..
حتى يأتى رمضان آخر
وحتى ينقضى عمره
وهو فى رمضان
هذا ديدن السلف رحمة الله علينا وعليهم ورضى الله عنهم أجمعين . .
كانوا يعبدون الله فى رمضان وفى غير رمضان
ويستمرون و يداومون على عاداتهم ..
يتقربون إلى الله بقربات كثيرة بطاعات جليلة لا ينقطعون عنها ..
ولا يقولون انتهى رمضان وكفى
نجلس نأخذ أجازة .. نرتاح ..
الراحة الحقيقية هى فى العبادة
والسعادة الأبدية هى في طاعة الله ابدا ..
فى رمضان وغير رمضان ..
وعلينا أيها الأحبة أن نداوم على عبادات ربنا وأن نستمر على هذه الطاعات . .
وأن نعلم علم اليقين أن هذا من دلائل الإيمان ومن بشارات المؤمن أنه يعبد ربه ويتقرب إلى مولاه ويزدلف إلى خالقه من غير توان ومن غير قصور ..
هذا هو ديدن السلف رحمهم الله ..
الذين قالوا أن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها ..
والله اعلم
اللَّهُمَّ أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
سبحانك اللهم بحمد اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
الحمد لله علي نعمه الاسلام
أخوة الإيمان ..
من البشارات العظيمة للمسلمين
ومن البشارات الكبيرة التى يرتبط بها المسلم ويفرح بها المؤمن ويسر بها السعيد أن رمضان لا يزال موجودا ولا يزال فى صدور المؤمنين والمؤمنات ..
رمضان لم يذهب .. رمضان أيام استقلت ورحلت بما فيها .. ولكن المعانى الإيمانية موجودة بين جنبات المؤمنين والمؤمنات
فكل مؤمن وكل مؤمنة يعيش رمضان فى أيامه وزمانه .. ويعيش رمضان بعد ذلك
ويكون دائما فى رمضان
عبد الله فى رمضان وأحسن إلى الناس
قرأ القرآن وتقرب إلى الله بقربات وعبادات كثيرة فى رمضان
فهو على هذه العبادات حتى يلقى الله
هو على هذه العبادات و هذه الطاعات
يداوم عليها فى شهر شوال وفى ذى القعدة وذى الحجة و غيرها من الأشهر ..
حتى يأتى رمضان آخر
وحتى ينقضى عمره
وهو فى رمضان
هذا ديدن السلف رحمة الله علينا وعليهم ورضى الله عنهم أجمعين . .
كانوا يعبدون الله فى رمضان وفى غير رمضان
ويستمرون و يداومون على عاداتهم ..
يتقربون إلى الله بقربات كثيرة بطاعات جليلة لا ينقطعون عنها ..
ولا يقولون انتهى رمضان وكفى
نجلس نأخذ أجازة .. نرتاح ..
الراحة الحقيقية هى فى العبادة
والسعادة الأبدية هى في طاعة الله ابدا ..
فى رمضان وغير رمضان ..
وعلينا أيها الأحبة أن نداوم على عبادات ربنا وأن نستمر على هذه الطاعات . .
وأن نعلم علم اليقين أن هذا من دلائل الإيمان ومن بشارات المؤمن أنه يعبد ربه ويتقرب إلى مولاه ويزدلف إلى خالقه من غير توان ومن غير قصور ..
هذا هو ديدن السلف رحمهم الله ..
الذين قالوا أن من علامات قبول الحسنة الحسنة بعدها ..
والله اعلم
اللَّهُمَّ أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.
سبحانك اللهم بحمد اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك.