مي كتبي
07-28-18, 07:54 PM
منذ فترة بسيطة عملت معي وحدة من الصحفيات لقاء بسيط عني
وعن كتابي وعن القليل عن حياتي
ومالذي احبه وماهي هواياتي
حاولو ان يعرفو القليل عني
وبكل بساطة اجبتهم على بضع احرف بسيطة
...
عنوان اللقاء الرجل اخر من يحتل تفكيري المقصد من هذا هو جذب اكبر قدر ممكن من القراء لقراءة الحوار كاملا
والمقصد بانه اخر تفكيري اي ان امامي طموحات واهداف احققها اولا ثم افكر عن حياتي المستقبليه معه
...
وهذا رابط اللقاء لمن اراد دخولها
مي كتبي (http://lenses999.com/?p=13864)
ولكني سأضع الحوار كاملا هنا
ولدت عازفة على سطور ورقة بيضاء تعزف بها ألحاناً من الشجن مرت بالكثير من التجارب المؤلمة إلا أن تجربة واحدة قد تركت بنفسها أثراً لا يمحى ومن رحم المعاناة والوجع ظهرت مبدعة القلم وعزفت بكل ماتملك من شجن لتحكي قسوة الحياة وأوجاعها بسطور تخفف من الآمها.. و أصدرت لنا أول كتاب لها بعنوان ناي الشجن .. تشرفنا بصحيفة عدسات الاليكترونية بإستضافة الكاتبة المبدعة مي كتبي والتي نوهت أنها ليست هي الإعلامية والشاعرةالقديرة مي كتبي وإنما هي الكاتبة مي كتبي وليست شاعرة أو إعلامية و إنما هو تشابه بالأسماء فقط .. وإليكم الحوار ..
من هي الكاتبة مي كتبي؟
في كثير من المنشورات وكثير من الخلط بيني وبين الشاعرة والاعلامية القديرة مي كتبي
وانما هو تشابه الأسماء فقط
والفرق بأنها ظهرت قبلي
أنا في الحقيقه لم أعرفها إلا بعدما أصدرت كتابي الأول ناي الشجن ثم بدأت البحث عنها حتى أستطيع التفريق بيني وبينها،، أنا احترم كونها شاعرة واعلامية
ولتوضيح هذا الخلط أنا أعتبر كاتبة فقط ولست شاعرة أو إعلامية
إن أردتم البحث عني فاكتبوا في متصفح جوجل مي كتبي ناي الشجن وستظهر بعض من كتاباتي وحساباتي،،
لي خواطر صوتيه في يوتيوب
ولي بعض منها في أحد البرامج واصدرتها على انستقرام وسناب شات وتويتر وفي يوتيوب ايضا
،،،
أنا شخصية لا تحب الظهور كثيراً في الإعلام،، كوني أريد أن يحبني الأشخاص لفكري ولكتاباتي وليس لمظهري
القليل عني:
أنا أكتب منذ 18 عاما ولكني لم أظهر للعلن،، كون وسائل التواصل الإجتماعي لم تكون سائدة مثل الان وكان انغلاق الأهل أكثر في هذه المواضيع
فبت أكتب بيني وبين نفسي
أقرأ في غرفتي كل ماتلمسه أناملي
متى كان أول ظهور اعلامي لمي ؟
ظهرت ولأول مره في معرض الكتاب الذي كان في جده بتاريخ17/12/2017
وكان مشوارا لتحقيق هذا الحلم الذي داعبني منذ أكثر من أعواما طويلة
أول اصداراتي كتاب ناي الشجن
وكتابي القادم لازال قيد الكتابه،،
نريد معرفة 5 حقائق عن مي فماذا ستخبرنا مي ؟
الحقيقة الأولى..أنا انثى هادئة وخجولة ولكن بداخلها معارك ضروس طاحنة لا تستطيع ان تتوقف,,شخصية قد يخيل للبعض أنني منفصمة الشخصية..ولكن في الحقيقة أنا ثرثارة وجريئة الكترونياً فقط وفي واقعي أنثى تلتصق بالجدار حتى لا يعرف ماهيتها من ظلها …
الحقيقة الثانية..انا أنثى أعشق الألعاب والأنميات والدراما أعيش بقلب أبيض وروح نقية كطفلة يخيل للبعض بأني لا أناسب سني ولكني أعيش حياتي بشخصيتي ولا أُخادع أحد
الحقيقة الثالثة أتحدث اللغة الكورية واليابانية وأطمح أن اتحدثها بطلاقة مطلقة بحتة…
الحقيقة الرابعة برجي العذراء يعني حتى وأنا نائمة ضائعة في الأفكار لأنهض بصداع يفتك
رأسي..وكل ماتقرؤنه عن برج العذراء في تحليل الشخصية في الغالب شخصيتي.. ليست شخصية متناقضة ولكنها تعارك أفكاراً ودت لو تتركها تأتي كما هي ولكن فراستي وحاستي السادسة دائماً توافيني ولكن شخصيتي تميل إلى الغموض رغم ما أنشره من منشورات قد تعنيني وقد لا تعنيني قد تعني غيري
الحقيقة الخامسة.. أنا كاتبة في زمن الغدر غير مصرح لها بالولادة…!!تعتنق الوجع بروح مبتسمة وتعيش على أعتاب نسيم هالك..تغزل أحلامها بمرار الحرمان وتتجرع علقم الأحزان!
ماهو السبب الذي جعل مي تتجرأ وتنطلق لتنشر عزفها على الناي ليصل لكل عشاق هذا النوع من العزف ؟
في الحقيقه لم أتوقع يوماً بأني سأتجرأ وأطلق كتابي بعد سنين طويلة
فهذه الجرأة تطلبت مني 18 عاماً حتى وُلد وظهر إلى العلن
فقد كان حلماً راودني منذ الصغر
ولا أخفيكِ علماً بأنني كنت أعزف بقلمي على السطور وبصمت كاسح..
لا أحد يستطيع سماعه سوى جدران غرفتي…
ماهو شعور مي عند اصدارها لأول معزوفاتها الكتابية ناي الشجن ؟
كانت فرحة لا تقدر بثمن،،وأن أمنيتي التي داعبتني منذ زمن طويل قد تحققت ولله الحمد
هل ظهور الكاتب اعلامياً مهم ؟
أعتقد بأنه مهم في الغالب حتى يتعرف إليه الناس
ربما بعض الأشخاص لا يحبون متابعة الصحف والمجلات فيشاهدونها في التلفاز
أو بعضهم لا يحبون مشاهدة التلفاز فينحازوا للصحف والمجلات أو للإستماع للإذاعة ،، كُلاً حسب ميوله ورغباته في معرفة الشئ
كيف تصف مي شخصيتها هل هي شخصية منفتحة أم متمردة أم من الشخصيات الصامته أم شخصية منغلقة على نفسها ؟
في الحقيقة شخصيتي منغلقة وصامتة في أكثر الأحيان كوني خجولة جداً من الدرجة الأولى قد أكون جريئة في الكتابة ولكن في مواجهة الجمهور أتوتر ولا أعلم مالذي قد يحد ث بعدها ولكن في النادر تستطيعي القول بأن شخصيتي طقسية ومتغيرة حسب الإنفعالات
ماهو تعريف الإنفتاح بالنسبة لمي ؟
الإنفتاح حرية شخصية وبما أني لست بالشخصية المنفتحة ففي بعض الأحيان أكون محرجة من هذا الإنفتاح لأنه لا يناسبني ولا أستطيع التأقلم عليه،، فأنا من الشخصيات المخلصة للشئ ولا أحب المتغيرات كثيرا!
أين يكمن دور الرجل في حياة مي العاشقة الحزينة؟
أنا أحترم الرجل ككل ولكني لا أحترم أشباه الرجال
لم يعد الرجل في حياتي ممكناً،، ولا أستطيع أن أجعله مهما في حياتي فهو آخر تفكيري بعد ناي الشجن وربما كتابي القادم بإذن الله سيثبت صحة وجوده في حياتي،،
فوجوده أو عدمه لا ينقصني بشئ
ولكن إن فتحت باب رجلا في حياتي ..
أريده رجلاً يستحقني لا أن يسحقني.
لماذا يسيطر الشجن على أوتار الناي الذي تعزف به مي ؟
اهتز وتري الحساس،، أنا لا أقصد بأن أشجي العالم بكتاباتي ولكنها مشاعري الداخلية التي تخرج فيكتبها القلم.
هل مرت مي بتجارب حياتية مؤلمة لتعزف هذا الشجن ؟
تجارب كثيره نعم ولا أُخفيكِ علماً
ولكن هناك تجربة مؤلمة حتى الموت لا زالت آثارها باقية وأثرت بي كثيراً
تجربة تظهر في جميع كتاباتي
يظهر الحزن والشجن والبؤس والمعاناة،، فالتجربة لم تكن سعيدة على الإطلاق ولكنها كانت بداية الإنطلاق
فهذه التجربة علمتني كيف أقف من جديد فأحيانا من رحم الوجع ينصهر الحديد ،،ويولد من عمق الإنكسار شخصا آخر
اخبرينا عن اصدارك الأول ناي الشجن لأي أنواع الأدب ينتمي و عن ماذا يتحدث ؟
ناي الشجن يتحدث عن مجموعة خواطر بسيطة لأنثى كانت تعيش على ركام الألم
أنثى أحبت فسعدت ثم أحبت فكُسرت
وسبب تسميتي لناي الشجن كون الناي من أرق وأكثر الأصوات الموسيقية شجناً
فسطرت بوحي بكلمات صادرة من قلب موجوع ليترجمها القلم على السطور…
كلمة أخيرة توجهها مي لقراء صحيفة عدسات الاليكترونية..
شكرا للكاتبه والصحافية الرائعة والمبدعة نغم محمد على هذه المقابلة والتي أعطتني الفرصة لكي أتحدث ولو قليلاً عن كتابي شكراً على هذه الإستضافة الجميلة..
كل الشكر والتقدير للكاتبة المتألقة مي كتبي على هذا الحوار الجميل الذي فتحت به قلبها لصحيفة عدسات الاليكترونية والتي تتمنى لها حياة يملؤها الفرح وتعزف من جديد بأوتار الفرح الذي سيسطر على روحها النقية بإذن الله ..
وعن كتابي وعن القليل عن حياتي
ومالذي احبه وماهي هواياتي
حاولو ان يعرفو القليل عني
وبكل بساطة اجبتهم على بضع احرف بسيطة
...
عنوان اللقاء الرجل اخر من يحتل تفكيري المقصد من هذا هو جذب اكبر قدر ممكن من القراء لقراءة الحوار كاملا
والمقصد بانه اخر تفكيري اي ان امامي طموحات واهداف احققها اولا ثم افكر عن حياتي المستقبليه معه
...
وهذا رابط اللقاء لمن اراد دخولها
مي كتبي (http://lenses999.com/?p=13864)
ولكني سأضع الحوار كاملا هنا
ولدت عازفة على سطور ورقة بيضاء تعزف بها ألحاناً من الشجن مرت بالكثير من التجارب المؤلمة إلا أن تجربة واحدة قد تركت بنفسها أثراً لا يمحى ومن رحم المعاناة والوجع ظهرت مبدعة القلم وعزفت بكل ماتملك من شجن لتحكي قسوة الحياة وأوجاعها بسطور تخفف من الآمها.. و أصدرت لنا أول كتاب لها بعنوان ناي الشجن .. تشرفنا بصحيفة عدسات الاليكترونية بإستضافة الكاتبة المبدعة مي كتبي والتي نوهت أنها ليست هي الإعلامية والشاعرةالقديرة مي كتبي وإنما هي الكاتبة مي كتبي وليست شاعرة أو إعلامية و إنما هو تشابه بالأسماء فقط .. وإليكم الحوار ..
من هي الكاتبة مي كتبي؟
في كثير من المنشورات وكثير من الخلط بيني وبين الشاعرة والاعلامية القديرة مي كتبي
وانما هو تشابه الأسماء فقط
والفرق بأنها ظهرت قبلي
أنا في الحقيقه لم أعرفها إلا بعدما أصدرت كتابي الأول ناي الشجن ثم بدأت البحث عنها حتى أستطيع التفريق بيني وبينها،، أنا احترم كونها شاعرة واعلامية
ولتوضيح هذا الخلط أنا أعتبر كاتبة فقط ولست شاعرة أو إعلامية
إن أردتم البحث عني فاكتبوا في متصفح جوجل مي كتبي ناي الشجن وستظهر بعض من كتاباتي وحساباتي،،
لي خواطر صوتيه في يوتيوب
ولي بعض منها في أحد البرامج واصدرتها على انستقرام وسناب شات وتويتر وفي يوتيوب ايضا
،،،
أنا شخصية لا تحب الظهور كثيراً في الإعلام،، كوني أريد أن يحبني الأشخاص لفكري ولكتاباتي وليس لمظهري
القليل عني:
أنا أكتب منذ 18 عاما ولكني لم أظهر للعلن،، كون وسائل التواصل الإجتماعي لم تكون سائدة مثل الان وكان انغلاق الأهل أكثر في هذه المواضيع
فبت أكتب بيني وبين نفسي
أقرأ في غرفتي كل ماتلمسه أناملي
متى كان أول ظهور اعلامي لمي ؟
ظهرت ولأول مره في معرض الكتاب الذي كان في جده بتاريخ17/12/2017
وكان مشوارا لتحقيق هذا الحلم الذي داعبني منذ أكثر من أعواما طويلة
أول اصداراتي كتاب ناي الشجن
وكتابي القادم لازال قيد الكتابه،،
نريد معرفة 5 حقائق عن مي فماذا ستخبرنا مي ؟
الحقيقة الأولى..أنا انثى هادئة وخجولة ولكن بداخلها معارك ضروس طاحنة لا تستطيع ان تتوقف,,شخصية قد يخيل للبعض أنني منفصمة الشخصية..ولكن في الحقيقة أنا ثرثارة وجريئة الكترونياً فقط وفي واقعي أنثى تلتصق بالجدار حتى لا يعرف ماهيتها من ظلها …
الحقيقة الثانية..انا أنثى أعشق الألعاب والأنميات والدراما أعيش بقلب أبيض وروح نقية كطفلة يخيل للبعض بأني لا أناسب سني ولكني أعيش حياتي بشخصيتي ولا أُخادع أحد
الحقيقة الثالثة أتحدث اللغة الكورية واليابانية وأطمح أن اتحدثها بطلاقة مطلقة بحتة…
الحقيقة الرابعة برجي العذراء يعني حتى وأنا نائمة ضائعة في الأفكار لأنهض بصداع يفتك
رأسي..وكل ماتقرؤنه عن برج العذراء في تحليل الشخصية في الغالب شخصيتي.. ليست شخصية متناقضة ولكنها تعارك أفكاراً ودت لو تتركها تأتي كما هي ولكن فراستي وحاستي السادسة دائماً توافيني ولكن شخصيتي تميل إلى الغموض رغم ما أنشره من منشورات قد تعنيني وقد لا تعنيني قد تعني غيري
الحقيقة الخامسة.. أنا كاتبة في زمن الغدر غير مصرح لها بالولادة…!!تعتنق الوجع بروح مبتسمة وتعيش على أعتاب نسيم هالك..تغزل أحلامها بمرار الحرمان وتتجرع علقم الأحزان!
ماهو السبب الذي جعل مي تتجرأ وتنطلق لتنشر عزفها على الناي ليصل لكل عشاق هذا النوع من العزف ؟
في الحقيقه لم أتوقع يوماً بأني سأتجرأ وأطلق كتابي بعد سنين طويلة
فهذه الجرأة تطلبت مني 18 عاماً حتى وُلد وظهر إلى العلن
فقد كان حلماً راودني منذ الصغر
ولا أخفيكِ علماً بأنني كنت أعزف بقلمي على السطور وبصمت كاسح..
لا أحد يستطيع سماعه سوى جدران غرفتي…
ماهو شعور مي عند اصدارها لأول معزوفاتها الكتابية ناي الشجن ؟
كانت فرحة لا تقدر بثمن،،وأن أمنيتي التي داعبتني منذ زمن طويل قد تحققت ولله الحمد
هل ظهور الكاتب اعلامياً مهم ؟
أعتقد بأنه مهم في الغالب حتى يتعرف إليه الناس
ربما بعض الأشخاص لا يحبون متابعة الصحف والمجلات فيشاهدونها في التلفاز
أو بعضهم لا يحبون مشاهدة التلفاز فينحازوا للصحف والمجلات أو للإستماع للإذاعة ،، كُلاً حسب ميوله ورغباته في معرفة الشئ
كيف تصف مي شخصيتها هل هي شخصية منفتحة أم متمردة أم من الشخصيات الصامته أم شخصية منغلقة على نفسها ؟
في الحقيقة شخصيتي منغلقة وصامتة في أكثر الأحيان كوني خجولة جداً من الدرجة الأولى قد أكون جريئة في الكتابة ولكن في مواجهة الجمهور أتوتر ولا أعلم مالذي قد يحد ث بعدها ولكن في النادر تستطيعي القول بأن شخصيتي طقسية ومتغيرة حسب الإنفعالات
ماهو تعريف الإنفتاح بالنسبة لمي ؟
الإنفتاح حرية شخصية وبما أني لست بالشخصية المنفتحة ففي بعض الأحيان أكون محرجة من هذا الإنفتاح لأنه لا يناسبني ولا أستطيع التأقلم عليه،، فأنا من الشخصيات المخلصة للشئ ولا أحب المتغيرات كثيرا!
أين يكمن دور الرجل في حياة مي العاشقة الحزينة؟
أنا أحترم الرجل ككل ولكني لا أحترم أشباه الرجال
لم يعد الرجل في حياتي ممكناً،، ولا أستطيع أن أجعله مهما في حياتي فهو آخر تفكيري بعد ناي الشجن وربما كتابي القادم بإذن الله سيثبت صحة وجوده في حياتي،،
فوجوده أو عدمه لا ينقصني بشئ
ولكن إن فتحت باب رجلا في حياتي ..
أريده رجلاً يستحقني لا أن يسحقني.
لماذا يسيطر الشجن على أوتار الناي الذي تعزف به مي ؟
اهتز وتري الحساس،، أنا لا أقصد بأن أشجي العالم بكتاباتي ولكنها مشاعري الداخلية التي تخرج فيكتبها القلم.
هل مرت مي بتجارب حياتية مؤلمة لتعزف هذا الشجن ؟
تجارب كثيره نعم ولا أُخفيكِ علماً
ولكن هناك تجربة مؤلمة حتى الموت لا زالت آثارها باقية وأثرت بي كثيراً
تجربة تظهر في جميع كتاباتي
يظهر الحزن والشجن والبؤس والمعاناة،، فالتجربة لم تكن سعيدة على الإطلاق ولكنها كانت بداية الإنطلاق
فهذه التجربة علمتني كيف أقف من جديد فأحيانا من رحم الوجع ينصهر الحديد ،،ويولد من عمق الإنكسار شخصا آخر
اخبرينا عن اصدارك الأول ناي الشجن لأي أنواع الأدب ينتمي و عن ماذا يتحدث ؟
ناي الشجن يتحدث عن مجموعة خواطر بسيطة لأنثى كانت تعيش على ركام الألم
أنثى أحبت فسعدت ثم أحبت فكُسرت
وسبب تسميتي لناي الشجن كون الناي من أرق وأكثر الأصوات الموسيقية شجناً
فسطرت بوحي بكلمات صادرة من قلب موجوع ليترجمها القلم على السطور…
كلمة أخيرة توجهها مي لقراء صحيفة عدسات الاليكترونية..
شكرا للكاتبه والصحافية الرائعة والمبدعة نغم محمد على هذه المقابلة والتي أعطتني الفرصة لكي أتحدث ولو قليلاً عن كتابي شكراً على هذه الإستضافة الجميلة..
كل الشكر والتقدير للكاتبة المتألقة مي كتبي على هذا الحوار الجميل الذي فتحت به قلبها لصحيفة عدسات الاليكترونية والتي تتمنى لها حياة يملؤها الفرح وتعزف من جديد بأوتار الفرح الذي سيسطر على روحها النقية بإذن الله ..