الرحى !

[إحساس شاعر]

"
أسعد الله صباحكم

من جديد القريحة استجابة لنسائم الليل الباردة .


:
ما بقي أوتاد لخيام الشعور .................ما استظل الحس من شمس الضحى
:
كلما فات الوصل طيف المرور ..........................نام ذاك الحلم وأبطأ ما صحى
:
يا عبير الورد من ثغر الزهور ..............................وش نصيب الصبح من ليلٍ نحى
:
وش نصيب الحس في قلب الصخور ..............لا اختفى ذاك الأثر والا أنمحى
:
ليت في قلوب البشر للود نور ......................كان يكشف زيف وجهٍ ما استحى
"
ليت بحر الحب من فوقه جسور ...........................ينتهجها كل عاشق ما انتحى
"
يرحل بفرصة ثمينة للعبور ............................... ولا يلام إن كان بالخطوة شحا
"
يا سلامي يا غصن رام الغرور .......................لين شاف العمر في قشور اللحاء
"
لا تقول الحب باقي له بذور ......................................وانت بيدينك نثرته للرحى
"
ودمتم بخير
إحساس شاعر

[أعد النجوم]

صح لسانك شاعرنا

تستاهل التقييم والختم

تحية طيبه لك

[مارغريت]

صح لسانك ملايين ولا يسد
والحمدلله ان نسايم الشتاء توها ماخلصت
يمدينا نشبع من هالجزاله :0741:

[مرجانة]

عذبة جداً هذه الأبيات
بليغة الأوصاف ، مليئة بالجماليات

دام احساسك المرهف
و دمت يا شاعر

[تيه ..!]

يا عبير الورد من ثغر الزهور ..............................وش نصيب الصبح من ليلٍ نحى
:
وش نصيب الحس في قلب الصخور ..............لا اختفى ذاك الأثر والا أنمحى
:
ليت في قلوب البشر للود نور ......................كان يكشف زيف وجهٍ ما استحى
"
ليت بحر الحب من فوقه جسور ...........................ينتهجها كل عاشق ما انتحى
"
يرحل بفرصة ثمينة للعبور ............................... ولا يلام إن كان بالخطوة شحا
"

//


كم هو قلمك رائع ..
بل إحساسك وعنفوانك ..

حقيقةً عجز قلمي عن الرد ..
فلم أجد حروفاً تليق وتفي حق هذا الإبداع ..


جداً جداً ..
ومن أعماق قلبي وجوارحي أشكرك وأهنئك ..

[أم الرجال]

.






موتٌ بلا طقوس
يُعاد النظر فيه ..!


وعن القصيدة
وتلك الأسئلة المشبعة بالتشتت
( مخاض لم يكن كما ينبغي )
كـ بحرٍ شلهُ الجفاف
ودُفنت أمواجه تحت الصخور
وحدهُ الملح من نجا
تتطايرهُ الرياح
في إتجاهات الجراح ..!



( إحساس )
حرف يستنهض طوارئ اللغة
وإبداع لا يضل السعي إليك
شكراً على هذا الجمال
الكامن في ذاتك الشاعرة
شكراً أن أوقفتني منتصبة
كمن يُلقي التحية للموت




لكَ 🌷

[وهج]

وهل ينضب الشّعور
من الشّعور ؟!
للودّ نورٌ في قلوبِ البعض
كما لأرض الحبّ دورة حياة
وموعدٌ خصب
..
ممتنين لنسائم الّليل
أعادتك لدائرة البوح
وأعادتنا للجمال
دمتَ سيّد الإحساس

[عتيم]

عندما يتحدث الشاعر
.
.

[عتيم]

..

عندما يتحدث الشاعر
فهو يُخبر العالم .. كل العالم
عن فوضاه المرتّبه
عن غربة الترحال فيه
عن اكسدة التواجد الأكثر غرابة من الترحال
عن الإعجاز وعن لغة الضاد عن لملمة الجراح .. في صورة
عن عن عن عن عن

الشاعر ..
لغة ملفته للأعناق
.
.
.
صح جمالك
.
.

[إحساس شاعر]

صح لسانك شاعرنا

تستاهل التقييم والختم

تحية طيبه لك
"
ويطيب لقاؤك وضياؤك .. أيها الأنيق هنا

لتقديرك محل اعتزاز وتاج فخر

صح بدنك

أسعدتني بهذه الإطلالة الرائعة والف شكر على كل هذا

يعطيك العافية
تحيتي

[إحساس شاعر]

صح لسانك ملايين ولا يسد
والحمدلله ان نسايم الشتاء توها ماخلصت
يمدينا نشبع من هالجزاله :0741:

:)
صح بدنك مليارات وإن شاء الله تكفي وإن ما كفت تبشري بكثرها ههههه

النسايم الشتوية جميلة لكن إذا شابتها الثلوج ولاثمتها البرودة الشديدة فإنها تعيق مجريات الحرف ..

أنرتِ بهذه المشاركة
يعطيك العافية
تحيتي

[إحساس شاعر]

عذبة جداً هذه الأبيات
بليغة الأوصاف ، مليئة بالجماليات

دام احساسك المرهف
و دمت يا شاعر

والأعذب أن يتضوع المتصفح من حرفك الأصيل
\ممتن لك بهذا الحضور كاتبتنا الرائعة

يعطيك العافية

تحيتي

[إحساس شاعر]

يا عبير الورد من ثغر الزهور ..............................وش نصيب الصبح من ليلٍ نحى
:
وش نصيب الحس في قلب الصخور ..............لا اختفى ذاك الأثر والا أنمحى
:
ليت في قلوب البشر للود نور ......................كان يكشف زيف وجهٍ ما استحى
"
ليت بحر الحب من فوقه جسور ...........................ينتهجها كل عاشق ما انتحى
"
يرحل بفرصة ثمينة للعبور ............................... ولا يلام إن كان بالخطوة شحا
"

//


كم هو قلمك رائع ..
بل إحساسك وعنفوانك ..

حقيقةً عجز قلمي عن الرد ..
فلم أجد حروفاً تليق وتفي حق هذا الإبداع ..


جداً جداً ..
ومن أعماق قلبي وجوارحي أشكرك وأهنئك ..
وكم لك من رحابة في صدر حروفي أيها الجميل بحرفك ولطفك وأدبك ..

أجد بين حروفك ما يؤنس حروفي ويدفعها للمزيد وأعدك بما يسرك كما أسررتني كثيرا بعباراتك الرائعة

أسعدتني بحضورك
لا عدمتك
تحيتي

[إحساس شاعر]

.






موتٌ بلا طقوس
يُعاد النظر فيه ..!


وعن القصيدة
وتلك الأسئلة المشبعة بالتشتت
( مخاض لم يكن كما ينبغي )
كـ بحرٍ شلهُ الجفاف
ودُفنت أمواجه تحت الصخور
وحدهُ الملح من نجا
تتطايرهُ الرياح
في إتجاهات الجراح ..!



( إحساس )
حرف يستنهض طوارئ اللغة
وإبداع لا يضل السعي إليك
شكراً على هذا الجمال
الكامن في ذاتك الشاعرة
شكراً أن أوقفتني منتصبة
كمن يُلقي التحية للموت




لكَ 🌷

ومن خبايا الأسطر تمخضت رؤية شاعرة سلكت بحرفها كل طريق ومضت تجوب في الأفق الطليق
فعادت بالموت مثالاً وبالوقوف حالاً
حتى هرعت الحركات على الحروف واستترت الضمائر خلف الصفوف ..
مندهشة من هذه القراءة الرائعة للقصيدة
فالموت الذي تعرى من الطقوس لم يتهيأ بل طرأ على التعبير ضرورة ملحة وعظة وعبرة . فالموت الذي يساور دوماً حياة العشق والرحيل يجعلها تنتظم على الطريق الذي يرتضيه العاشق الممتطي جسور البحر ..

أم الرجال

أسعدني حضورك ولك تحية حية نقية

يعطيك العافية
تحيتي

[إحساس شاعر]

وهل ينضب الشّعور
من الشّعور ؟!
للودّ نورٌ في قلوبِ البعض
كما لأرض الحبّ دورة حياة
وموعدٌ خصب
..
ممتنين لنسائم الّليل
أعادتك لدائرة البوح
وأعادتنا للجمال
دمتَ سيّد الإحساس


إذا علمنا أن للشعور وارد وصادر فطبيعي أن ينضب ..
ونسائم الليل ممتنة لك بهذا الضياء ..
دام هذا التواجد الذي يكسو النص إشراقة وتوهجاً ..
:
يعطيك العافية
تحيتي

[إحساس شاعر]

..

عندما يتحدث الشاعر
فهو يُخبر العالم .. كل العالم
عن فوضاه المرتّبه
عن غربة الترحال فيه
عن اكسدة التواجد الأكثر غرابة من الترحال
عن الإعجاز وعن لغة الضاد عن لملمة الجراح .. في صورة
عن عن عن عن عن

الشاعر ..
لغة ملفته للأعناق
.
.
.
صح جمالك
.
.

وعندما يتجلى عتيم الليل عن نور يخلب الأبصار وينير الأفكار
تعلم أن هناك شاعراً أدلى بحرفه النوري ..

ممتن لك مهندس الكلمة خصيب الفكر بهذا الحضور المشرف

يعطيك العافية
تحيتي