نصف القمر
02-01-19, 10:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحيــاة*تمـضـي و لا*تتوقـف و*القلـب يحمـل و يتحمـل كـل مايصادفـه*
و العيـن تنظـر و تـذرف ما تكنـه ؛؛ و الماضي يبقـى بسلـة الذكـرى و إن حاولنا تجاهلـه*
و الجـروح تختـلف بالدرجات و المسميات ؛؛ و لكـن الحياة تمضـي و لا*تتوقـف …,,,,,,,,,,,
و يسـير بنا هذا الطـريق إلى ماقدرها الله تعالى لنا من أمور نجهلهآ و لا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛*
و يبقـى دور المؤمن في تقبل قدره و الإيمان بـه (خيره و شـره) ؛*
إن خير حمـد الله عليـه و إن شر صبـر و أحتسـب ..*
و الحمـد لله على كـل حال فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صابها ما أصابهآ من لوعـة الحرمان و هـم الدنيا و حـرقـة الأحزان و رحـيل أو فقدان ؛؛*
كيفما حاول*القلـب*دفنها تأبى ألا تضـع وسمها على وجـه ذلك الإنسان ؛*
أشياء نجدها بيـن الضلـوع و قل من نجى قلبـه منها و لا أبالـغ إن قلت أنـه محال قلب لا هـم يصاحبـه .*
ليـس هذا محـور الحـديـث و لا المهـم بل الأهـم كيف لنا أن نتخـلص من كـل هذا !*
و كيـف لنا أن نجعـل الماضي شيء من النسيان و يبقى ماضي و نمـضي للإمام !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكل على الله والاستعانـة بـه نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح*
شعـار رآئـع*يحمـل*معانـي كثيرة و لـه أثـر جميل مفيـد ؛؛*
أن تبحـث و تعيـد ذكريات ما فات و تبقى سجـين الدمعـة و الأهآت شيء بالتأكيـد سلبـي ؛*
بل إجعـل لكـ أهـداف ساميـة تأمـل بإذن الله تحقيقهآ و تسعـى جدياً لذلكـ ؛*
أطلـق خيالك و حلمك إلى أبعـد مـدى و كيـف لك تحقيـق مرادك و أمنياتك الغاليـة ؛؛
أهـداف قريبـة في تحقيقها و أخـرى على الأمـد الطـويل و كلـها بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛*
تحـدث بها و دونها حتى تعـود إليها بين الحـين و الآخـر و تشاهـد تقـدمـك نحـو مرادك ؛
,,,,,,,,,,,
يـُـقال بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدآفـه و يدونهآ يحقق نسبـة عاليـة منهآ بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه و طمـوحـه و حـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛ و جعـل القـول فعـل على أرض الوآقـع ؛؛*
حيـن نجعـل أهدآفنا ساميـة تكـون همتنا عاليـة و أمانينا غاليـة و نستثمر كل دقيقة و ثانيـة ؛؛*
بهـذا نكـون قـد أرحنا العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوه و مـره*
فهناك شيء نريـد الوصول إليـه و من أجـله شحنا الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنك بإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد ما أخـذ منك وقتك و جهـدك*
أما نسيـت جروحك و أحزانك و أنت في طريـقك لهـدفك ؛؛*
و الأجمـل من هذا أما تقدمـت نحـو الأمام و لو خطـوة و أضفت لنفسـك ما تتمنـى ..*
نعـم هذا أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة الماضي و جـروحـه تسامرها و تبكـي عليها .
,,,,,,,,,,
من الآن إجعـل لك أهداف رائعـة و شمـر عن ساعـديـك و أسلك طريـق الوصول نحوها ؛؛
لا تستعجـل النتائـج و أستمتـع بوقتك و أنـت في طـريق القمـة .*
و تـذكـر دآئمـاً لـذة و طعــم النجــاح بعـد تلك الصعاب؛؛*
و أفتـح للأمـل باب و إن كان بريقـه بيـوم من الأيام قـد غاب ؛؛
و الحـذر الحـذر من مصاحبـة ذلك اليائس والصحبة الفاسدة فإنـه محبـط لا يزيد همتك الا خذلان و عزيمتك إنحدار .
لا تنتظـر تقييمك من شخـص يحتاج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجاجـه
الحيــاة*تمـضـي و لا*تتوقـف و*القلـب يحمـل و يتحمـل كـل مايصادفـه*
و العيـن تنظـر و تـذرف ما تكنـه ؛؛ و الماضي يبقـى بسلـة الذكـرى و إن حاولنا تجاهلـه*
و الجـروح تختـلف بالدرجات و المسميات ؛؛ و لكـن الحياة تمضـي و لا*تتوقـف …,,,,,,,,,,,
و يسـير بنا هذا الطـريق إلى ماقدرها الله تعالى لنا من أمور نجهلهآ و لا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛*
و يبقـى دور المؤمن في تقبل قدره و الإيمان بـه (خيره و شـره) ؛*
إن خير حمـد الله عليـه و إن شر صبـر و أحتسـب ..*
و الحمـد لله على كـل حال فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صابها ما أصابهآ من لوعـة الحرمان و هـم الدنيا و حـرقـة الأحزان و رحـيل أو فقدان ؛؛*
كيفما حاول*القلـب*دفنها تأبى ألا تضـع وسمها على وجـه ذلك الإنسان ؛*
أشياء نجدها بيـن الضلـوع و قل من نجى قلبـه منها و لا أبالـغ إن قلت أنـه محال قلب لا هـم يصاحبـه .*
ليـس هذا محـور الحـديـث و لا المهـم بل الأهـم كيف لنا أن نتخـلص من كـل هذا !*
و كيـف لنا أن نجعـل الماضي شيء من النسيان و يبقى ماضي و نمـضي للإمام !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكل على الله والاستعانـة بـه نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح*
شعـار رآئـع*يحمـل*معانـي كثيرة و لـه أثـر جميل مفيـد ؛؛*
أن تبحـث و تعيـد ذكريات ما فات و تبقى سجـين الدمعـة و الأهآت شيء بالتأكيـد سلبـي ؛*
بل إجعـل لكـ أهـداف ساميـة تأمـل بإذن الله تحقيقهآ و تسعـى جدياً لذلكـ ؛*
أطلـق خيالك و حلمك إلى أبعـد مـدى و كيـف لك تحقيـق مرادك و أمنياتك الغاليـة ؛؛
أهـداف قريبـة في تحقيقها و أخـرى على الأمـد الطـويل و كلـها بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛*
تحـدث بها و دونها حتى تعـود إليها بين الحـين و الآخـر و تشاهـد تقـدمـك نحـو مرادك ؛
,,,,,,,,,,,
يـُـقال بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدآفـه و يدونهآ يحقق نسبـة عاليـة منهآ بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه و طمـوحـه و حـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛ و جعـل القـول فعـل على أرض الوآقـع ؛؛*
حيـن نجعـل أهدآفنا ساميـة تكـون همتنا عاليـة و أمانينا غاليـة و نستثمر كل دقيقة و ثانيـة ؛؛*
بهـذا نكـون قـد أرحنا العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوه و مـره*
فهناك شيء نريـد الوصول إليـه و من أجـله شحنا الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنك بإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد ما أخـذ منك وقتك و جهـدك*
أما نسيـت جروحك و أحزانك و أنت في طريـقك لهـدفك ؛؛*
و الأجمـل من هذا أما تقدمـت نحـو الأمام و لو خطـوة و أضفت لنفسـك ما تتمنـى ..*
نعـم هذا أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة الماضي و جـروحـه تسامرها و تبكـي عليها .
,,,,,,,,,,
من الآن إجعـل لك أهداف رائعـة و شمـر عن ساعـديـك و أسلك طريـق الوصول نحوها ؛؛
لا تستعجـل النتائـج و أستمتـع بوقتك و أنـت في طـريق القمـة .*
و تـذكـر دآئمـاً لـذة و طعــم النجــاح بعـد تلك الصعاب؛؛*
و أفتـح للأمـل باب و إن كان بريقـه بيـوم من الأيام قـد غاب ؛؛
و الحـذر الحـذر من مصاحبـة ذلك اليائس والصحبة الفاسدة فإنـه محبـط لا يزيد همتك الا خذلان و عزيمتك إنحدار .
لا تنتظـر تقييمك من شخـص يحتاج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجاجـه