المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ومضات وطن برائحة المطر


سُقيـا
02-12-19, 04:10 PM
هكذا باغَتَتني وَمضَة أسلَبَتني شُرودِي ، أثقَلَت جفَافَ الدمع بِإرهَاق المَشَاعِر ، وَأعْقَبَت صَدرِي ذَبحَة الكَلام ، فَانسَجَمَ
السّكونُ مَع قَرعِ المَطر ، رَائِحَة التُراب ، يقَظَة الحُب، رِسَالة مَسجُونَة تَتَأتَّى بَعدَ قِرَاءَتها ابتسَامة منغصّة ، لا تَستدعِي إلا حُرقَة الروح في ظِل النّسيان ..

تذكّر نَهمَكَ المغرُوس بِعريّ ضَحكاتنا وَأنا أمسِك بِكُل
الأشياء التي أهديتنيها إلا يَدك ، تذكّر كيفَ كانَت عفويتكَ تحيلكَ لِأفُقِ حُبٍ لَم تَحظَى بِهِ لأنَّ بِلادِي صَارَت حُجَّة لا تغرِف منها قَداسَة
التعلّق ، حينَمَا جلدَتنِي بُرودَة الغياب كتبتُ كثيراً ، وَ ابتعدتُ عن الكثيرين صَارت قِراءتكَ هي كُل ما لديّ ، هيَ قُوتي ، هي وَسع الخَيَال وضيِق الواقع
انفلَقت أحلامِي بينَ البلَدين ، كل ما كان يفعلهُ أبي أن يقتفي أثرِي في بيتِهم ، لأنَّه كانَ يعتبرني الشُّروق الفعليّ
بِالأرْضِ فكيفَ لَهُ أن يُنصِب خيمَاتِ ذِكري في مكانٍ ليسَ لِي
قُدتُ نفسِي لِعقَبَة التورط ، استحضَرتُ ارتباكِي أمام عينيك ولا زلتُ أنتشِي أمام بَراءتِي وابتسامتكَ الزكيّة ، تنفّستُ غُربتكَ
وَ خُدُودَ شغفِي بِكَ بعثَرت بِداياتِي ، لَم أكُن قادرة على تصوّر الحَنين تَسَامَت المَشاعِر وَاصطَفّت أحلامِي كَسِرب حماَم يَهتف
السّلام ، كُنتُ أعرِف أنِي شَامِيّة البَال وَ الأحْوال ، وقد شَاركْتُكَ غُربتكَ حتى بِصمتك
حَتى أنسَاكَنِي السَّفَر ، غَزلتُ انتِظاري وَ حدّثتُ لطفك بِدموعي لَيالٍ كثيرة ، اقتطعتُ من عُمري لأجِدَ أثَراً
كَان مَن حَولِي يُعايِرُونني بهذا القلب المصون وأنا أفقدنِي بينَ تيهٍ وآخر ، و أحاولُ التوجّس بِـ نيّة
تُحلل لِي حُبكَ للوَطَن وشَوقكَ إليّ ، كل حقائِب الغُربَة أغلَقَت إزارَها لطالَما تَمنّيتُ أن تكونَ إحداها مَخزوناً كافياً
لـ كُل شَيء حَدث ، جحظَت عيون قلبي لعلّي أعيدكَ غريباً
لكنكَ بكل الأحوالِ تدثّر كُل مكبوت حَزين بِي غُضتُ بَصرِي عن ثَورة الحجارة ، وَنلتُ شَرفَ الاكتِفاءِ بِدراسَة
أقمعَتنِي فيها الظُروف ، أنتَ كنت السّبب في فقدانِي
كُل شَيء من يَدي ، لكن انسيابَ الأيامِ أعادكَ لِسابِقِ عهدك ، رَمقتُ أحلامِي بِصَفعة زمنية تُعَد لوحات مصورة
فيها شِفاهك النسيمية ، وعينين واسعتينِ فيها اللقاءاتِ الشفيفة يَدكَ التي امتدت كثيراً ورقّت عندَ الوَداع الأخير
فيها نبضٌ خافِت لَم أستطع قتلهُ أو إخمادهُ حتى في سَبيل غنيمة تُبشّرنِي بالنسيان ، إن وجودكَ يُفصّل ما قُوتِي و وَعكاتِي ، يُشجي
الأيام التي كُنا فيها نُقابل الشمس بِخَجل ، بينَ رائحة الرصاص
وَ زغاريدِ الأمّهات ، فقط الآن أغمِضُ عيني متخيلةً أنكَ تنامُ على هدهدة في غير موطِنك ، هل أحمِّلُ نفسي أكثَر من طَاقتِي ؟
أعرِف أنكَ تتمنّى لَو تَطرُق أبديّة أبوابِي دوماً لأنكَ تعرف أن أوصِدها في وجه
قلبك ما هيَ إلا غَيرة كَالتِي يرفعُ فيها أطفالنا حجارتهم اتجاه
مَن سَرقوا طفولتهم ، أتُراكَ سَرقْتَ عُمري ؟
الحُب يا عزيزي مدهشة غواياتهُ وطهاراتهُ ، إن دخلتهُ بِقَدسيّة أحلامك أنزَعتكَ ظروفهُ قوّتك لكنه لم يفعل بِي كذلك أبداً ، ظللتُ مستعِدَة لِأن أتقَاسَم معكَ
صَباحاتِ الوَجدِ وَ ليالي الاغتِراب ، وجدتكَ أخيراً تُحاول شرح شَوقكَ بأغنية ، وَ أنا أحقق هذا الشّوق بِالصّلاة ، حتى أمَطرت ، وَ أمطَر دُعائِي
لَم تَكُن تَذكُر حُضورِي أبداً ، ولم تنضِج اسمِي على نارِ بالك الصاخبة كُبّلتُ بكَ بأبرَدِ مَا يُوصَف ،وَ حقنتَ الحَياة بِأهوائِها بِأميالٍ بعيدة
دوماً كنتُ أنا أكمّلنِي ، وكنتَ أنت تسعى أن أكملكَ لربما كانَ نقصِي أن تعلّقتُ بِما يَرويه المَوت بعيداً عن وَطَنِي
فَالآن عرفتُ أن الـ أحبكِ لا ترفَع قدْرَ شخصٍ وَ
لا تُدركه إلا حقيقتهُ
وَلا تُفقدهُ مبادئه
ولا تنفيه أو تغرّبه
ولا توقعه في شُرور الحُب
وَ لا تُخسرهُ قيمة الانتظار
إلا إنْ أتَت في غير مَوعدها .

كَان الدمع يعصيني لكنكَ سَاعدتنِي كثيراً فَ شكراً .

قلمي

الصولجان
02-12-19, 07:08 PM
لعوده .. كوني بخير واهلاً وسهلاً يا قطرات
الغيث ..

وهج
02-12-19, 08:19 PM
وليه الهوى يجرح آمان الّلي يحبّ من الصّدر ؟؟

كانت الغربة هنا غربتان ،استحضرها المطر
فعلمنا أيّ حزن يبعث المطر !
وكان للرّصاص ، والحجارة ،هنا حقّ الشّهادة
وقلبٌ هناك يرتدي الفراغ وبعض من ملامح ذاكرة مرتعشة.


كان للحبّ ، والحرب كلمتان ، فاستدرجهما التّأويل
بغربة أثقلت كاهل الصّبربغيابٍ كان الأجدر به أن يكون منفى
لتتعلق بحرفٍ يستعيد المساءات بغصّةٍ لم يكن فيها
الدّمع عصيًّا ، ولا الصّبر من شيمته .
ليته يعلم أنّه خلّف وراءه ثورتان ، إحداهما تفرّدت
بقلب أنثى ، فكانت الثّانية برائحة الموت لتطغى على ضجيج
ثكلى الجراحات ، وعصف الانتظارات اليائسة .


قد قال ابن تلك الأرض المقدّسة ذات مرّة
أنّ أسباب الوفاة كثيرة ، من بينها وجع الحياة
وإنّي اليوم أرى ملامح الوجع تستدرج سقيانا للورق ،
للكلمات ، للبوح الشّفيف .
وكعادتكِ بلغة أنيقة ، أنيقة جدًّا ، مشبعة بعاطفة تدعو للتّأمل
والانسجام ، ببراعة كاتبة تعرف كيف تقدم مكنونها ، أذهلتنا
فكانت الدّهشة حاضرة مرّتان .

لقلبك كلّ الفرح :نبض:

أطياف الفرح
02-12-19, 09:05 PM
حقا حرفك هنا سقيا
بورك الحرف رغم الالم
وبوركت الانامل المبدعه
لك الفايف ستارز.

ضمير الحب
02-12-19, 09:09 PM
هكذا باغَتَتني وَمضَة أسلَبَتني شُرودِي ، أثقَلَت جفَافَ الدمع بِإرهَاق المَشَاعِر ، وَأعْقَبَت صَدرِي ذَبحَة الكَلام ، فَانسَجَمَ
السّكونُ مَع قَرعِ المَطر ، رَائِحَة التُراب ، يقَظَة الحُب، رِسَالة مَسجُونَة تَتَأتَّى بَعدَ قِرَاءَتها ابتسَامة منغصّة ، لا تَستدعِي إلا حُرقَة الروح في ظِل النّسيان ..

تذكّر نَهمَكَ المغرُوس بِعريّ ضَحكاتنا وَأنا أمسِك بِكُل
الأشياء التي أهديتنيها إلا يَدك ، تذكّر كيفَ كانَت عفويتكَ تحيلكَ لِأفُقِ حُبٍ لَم تَحظَى بِهِ لأنَّ بِلادِي صَارَت حُجَّة لا تغرِف منها قَداسَة
التعلّق ، حينَمَا جلدَتنِي بُرودَة الغياب كتبتُ كثيراً ، وَ ابتعدتُ عن الكثيرين صَارت قِراءتكَ هي كُل ما لديّ ، هيَ قُوتي ، هي وَسع الخَيَال وضيِق الواقع
انفلَقت أحلامِي بينَ البلَدين ، كل ما كان يفعلهُ أبي أن يقتفي أثرِي في بيتِهم ، لأنَّه كانَ يعتبرني الشُّروق الفعليّ
بِالأرْضِ فكيفَ لَهُ أن يُنصِب خيمَاتِ ذِكري في مكانٍ ليسَ لِي
قُدتُ نفسِي لِعقَبَة التورط ، استحضَرتُ ارتباكِي أمام عينيك ولا زلتُ أنتشِي أمام بَراءتِي وابتسامتكَ الزكيّة ، تنفّستُ غُربتكَ
وَ خُدُودَ شغفِي بِكَ بعثَرت بِداياتِي ، لَم أكُن قادرة على تصوّر الحَنين تَسَامَت المَشاعِر وَاصطَفّت أحلامِي كَسِرب حماَم يَهتف
السّلام ، كُنتُ أعرِف أنِي شَامِيّة البَال وَ الأحْوال ، وقد شَاركْتُكَ غُربتكَ حتى بِصمتك
حَتى أنسَاكَنِي السَّفَر ، غَزلتُ انتِظاري وَ حدّثتُ لطفك بِدموعي لَيالٍ كثيرة ، اقتطعتُ من عُمري لأجِدَ أثَراً
كَان مَن حَولِي يُعايِرُونني بهذا القلب المصون وأنا أفقدنِي بينَ تيهٍ وآخر ، و أحاولُ التوجّس بِـ نيّة
تُحلل لِي حُبكَ للوَطَن وشَوقكَ إليّ ، كل حقائِب الغُربَة أغلَقَت إزارَها لطالَما تَمنّيتُ أن تكونَ إحداها مَخزوناً كافياً
لـ كُل شَيء حَدث ، جحظَت عيون قلبي لعلّي أعيدكَ غريباً
لكنكَ بكل الأحوالِ تدثّر كُل مكبوت حَزين بِي غُضتُ بَصرِي عن ثَورة الحجارة ، وَنلتُ شَرفَ الاكتِفاءِ بِدراسَة
أقمعَتنِي فيها الظُروف ، أنتَ كنت السّبب في فقدانِي
كُل شَيء من يَدي ، لكن انسيابَ الأيامِ أعادكَ لِسابِقِ عهدك ، رَمقتُ أحلامِي بِصَفعة زمنية تُعَد لوحات مصورة
فيها شِفاهك النسيمية ، وعينين واسعتينِ فيها اللقاءاتِ الشفيفة يَدكَ التي امتدت كثيراً ورقّت عندَ الوَداع الأخير
فيها نبضٌ خافِت لَم أستطع قتلهُ أو إخمادهُ حتى في سَبيل غنيمة تُبشّرنِي بالنسيان ، إن وجودكَ يُفصّل ما قُوتِي و وَعكاتِي ، يُشجي
الأيام التي كُنا فيها نُقابل الشمس بِخَجل ، بينَ رائحة الرصاص
وَ زغاريدِ الأمّهات ، فقط الآن أغمِضُ عيني متخيلةً أنكَ تنامُ على هدهدة في غير موطِنك ، هل أحمِّلُ نفسي أكثَر من طَاقتِي ؟
أعرِف أنكَ تتمنّى لَو تَطرُق أبديّة أبوابِي دوماً لأنكَ تعرف أن أوصِدها في وجه
قلبك ما هيَ إلا غَيرة كَالتِي يرفعُ فيها أطفالنا حجارتهم اتجاه
مَن سَرقوا طفولتهم ، أتُراكَ سَرقْتَ عُمري ؟
الحُب يا عزيزي مدهشة غواياتهُ وطهاراتهُ ، إن دخلتهُ بِقَدسيّة أحلامك أنزَعتكَ ظروفهُ قوّتك لكنه لم يفعل بِي كذلك أبداً ، ظللتُ مستعِدَة لِأن أتقَاسَم معكَ
صَباحاتِ الوَجدِ وَ ليالي الاغتِراب ، وجدتكَ أخيراً تُحاول شرح شَوقكَ بأغنية ، وَ أنا أحقق هذا الشّوق بِالصّلاة ، حتى أمَطرت ، وَ أمطَر دُعائِي
لَم تَكُن تَذكُر حُضورِي أبداً ، ولم تنضِج اسمِي على نارِ بالك الصاخبة كُبّلتُ بكَ بأبرَدِ مَا يُوصَف ،وَ حقنتَ الحَياة بِأهوائِها بِأميالٍ بعيدة
دوماً كنتُ أنا أكمّلنِي ، وكنتَ أنت تسعى أن أكملكَ لربما كانَ نقصِي أن تعلّقتُ بِما يَرويه المَوت بعيداً عن وَطَنِي
فَالآن عرفتُ أن الـ أحبكِ لا ترفَع قدْرَ شخصٍ وَ
لا تُدركه إلا حقيقتهُ
وَلا تُفقدهُ مبادئه
ولا تنفيه أو تغرّبه
ولا توقعه في شُرور الحُب
وَ لا تُخسرهُ قيمة الانتظار
إلا إنْ أتَت في غير مَوعدها .

كَان الدمع يعصيني لكنكَ سَاعدتنِي كثيراً فَ شكراً .

قلمي

سيدتي ..

نثرت الابدااع بكل بساطة

وجعلت قلمك ينثر الصدق بكل شجاعة

هل اقول انت احساس المعاني

ام اقول المعاني هي من احساسكــ

لا اعرف ...؟؟


كل ما اعرفه انكِ مبدعة

أنتظرت هنا كثيراً

قرأت

أمعنت النظر في الاحرف

في الكلمات
في مابين السطور

شعرت بقلبي يتزايد نبضه حتى ضاق به صدري

وكاد يخرج من بين اضلعي

ثارت به موجة حنين

ثورة عشق هيام احزان

لروحك النقاء سيدتي

سُقيـا
02-12-19, 10:07 PM
لعوده .. كوني بخير واهلاً وسهلاً يا قطرات
الغيث ..

سأرتَوي غيثاً بعدَ عَطش .. شَديد جِداً .

سُقيـا
02-12-19, 10:12 PM
وليه الهوى يجرح آمان الّلي يحبّ من الصّدر ؟؟

كانت الغربة هنا غربتان ،استحضرها المطر
فعلمنا أيّ حزن يبعث المطر !
وكان للرّصاص ، والحجارة ،هنا حقّ الشّهادة
وقلبٌ هناك يرتدي الفراغ وبعض من ملامح ذاكرة مرتعشة.


كان للحبّ ، والحرب كلمتان ، فاستدرجهما التّأويل
بغربة أثقلت كاهل الصّبربغيابٍ كان الأجدر به أن يكون منفى
لتتعلق بحرفٍ يستعيد المساءات بغصّةٍ لم يكن فيها
الدّمع عصيًّا ، ولا الصّبر من شيمته .
ليته يعلم أنّه خلّف وراءه ثورتان ، إحداهما تفرّدت
بقلب أنثى ، فكانت الثّانية برائحة الموت لتطغى على ضجيج
ثكلى الجراحات ، وعصف الانتظارات اليائسة .


قد قال ابن تلك الأرض المقدّسة ذات مرّة
أنّ أسباب الوفاة كثيرة ، من بينها وجع الحياة
وإنّي اليوم أرى ملامح الوجع تستدرج سقيانا للورق ،
للكلمات ، للبوح الشّفيف .
وكعادتكِ بلغة أنيقة ، أنيقة جدًّا ، مشبعة بعاطفة تدعو للتّأمل
والانسجام ، ببراعة كاتبة تعرف كيف تقدم مكنونها ، أذهلتنا
فكانت الدّهشة حاضرة مرّتان .

لقلبك كلّ الفرح :نبض:

يلينُ طيبَ الكلام حَتّى وإن كانت حِدَّة الغُربة
تَصنع خُدوشاً تربّي الكتمان من البوح العقيم
أيا وَجهاً عزف السرابَ بِمُقل تستجيرُ الليلَ
بِمداهُ وتلتحِفُ فيضَ التمني من وِجهَة العتاب
الغُربة أكَلت كُل أنصافِي وبقيتُ
كَالحُلو اللاذع لا أجدّ الغضّ من ضَالتي .
شُكراً وَهج .

سُقيـا
02-12-19, 10:13 PM
حقا حرفك هنا سقيا
بورك الحرف رغم الالم
وبوركت الانامل المبدعه
لك الفايف ستارز.

:81:

،
الحَرف تباهَى أن حضرتِ بِتجردكِ يا نديّة
أسعدتيني .

سُقيـا
02-12-19, 10:15 PM
سيدتي ..

نثرت الابدااع بكل بساطة

وجعلت قلمك ينثر الصدق بكل شجاعة

هل اقول انت احساس المعاني

ام اقول المعاني هي من احساسكــ

لا اعرف ...؟؟


كل ما اعرفه انكِ مبدعة

أنتظرت هنا كثيراً

قرأت

أمعنت النظر في الاحرف

في الكلمات
في مابين السطور

شعرت بقلبي يتزايد نبضه حتى ضاق به صدري

وكاد يخرج من بين اضلعي

ثارت به موجة حنين

ثورة عشق هيام احزان

لروحك النقاء سيدتي




قُل أنّ هذا الإحساس بِمعانيه قَد وَصَل و َ كانَ نتاج الوَصل يَروقُني
فَعُذراً لِصدرٍ ضَاق وَدمعةُ حبر مَسكوبة على السطور .
:81:

شَغَف
02-12-19, 11:03 PM
يا الله ما أروعك وما ألطف حرفك سُقيا ،
رغم الغصة التي تخنق الحرفُ هنا ،
إلا أنكِ [مُدهشة] ،
دامت أبجديتكِ باسقة لا تطولها أُخرى :MonTaseR_11:

عتيم
02-13-19, 07:23 AM
..

هذا الصباح .. لاحت ليَ الذكرى

لي عودة ..

ومضه
اللون الأسود .. لا يليق بهذه الكاتبه
للإداره
هو نص واحد .. كفيل بأن نرفع هذه اللافته

.

مساحة قلم
02-13-19, 05:45 PM
هناك شيئان انا متاكد منهما
اما الاول فهو انك صاحبه حرف كريم جدا حتى تجودي بكل تلك المفردات الرائعه المنتقاه بعنايه

واما الاخر

فانا ارفع قبعتي احتراما لقلمك ولشخصك الكريم وايقن اني ساكون من متابعي هذا القلم الفذ

سُقيـا
02-13-19, 07:27 PM
يا الله ما أروعك وما ألطف حرفك سُقيا ،
رغم الغصة التي تخنق الحرفُ هنا ،
إلا أنكِ [مُدهشة] ،
دامت أبجديتكِ باسقة لا تطولها أُخرى :MonTaseR_11:

اللطفُ أن ينتشِي الحضور بِعبقكِ و يتهادى لِيعطينا ذَوقاً متفرداً من الجَمال . :ah11:

سُقيـا
02-13-19, 07:29 PM
..

هذا الصباح .. لاحت ليَ الذكرى

لي عودة ..

ومضه
اللون الأسود .. لا يليق بهذه الكاتبه
للإداره
هو نص واحد .. كفيل بأن نرفع هذه اللافته

.

هذا المَساء عَبَرت الفلسَفة ممرَّ الذوق
هذا من طيبِ أصلك ، كل الألوان تليقُ بِسُقيا
ولا يهمها إلا لَون بهجتكُم قُربها ..
مَرحباً بك . :DsC00581:

سُقيـا
02-13-19, 07:30 PM
هناك شيئان انا متاكد منهما
اما الاول فهو انك صاحبه حرف كريم جدا حتى تجودي بكل تلك المفردات الرائعه المنتقاه بعنايه

واما الاخر

فانا ارفع قبعتي احتراما لقلمك ولشخصك الكريم وايقن اني ساكون من متابعي هذا القلم الفذ

أتضوّر لمثل هذا العطر
في حضرةِ السَاقية يَحْلو تذوّقكم
شكراً من القلب .

الصولجان
02-13-19, 08:04 PM
...


كَان الدمع يعصيني لكنكَ سَاعدتنِي كثيراً فَ شكراً


سُقيا .. كما عهدتُكِ بريئة الوقوف امام
المشاعر ..

احتسي حرفك منذُ عامين وانتِ كما انتِ ..
حُبكِ كـ نسمة تداعبُ الحروب بعالمك المسلوب
مِنْهُ السلام ..

تبقين رسيل الحرف ..والضاد يا أميرة الحضور
سعيده بظهورك هُنَا ..


..

سُقيـا
02-14-19, 01:01 PM
...


كَان الدمع يعصيني لكنكَ سَاعدتنِي كثيراً فَ شكراً


سُقيا .. كما عهدتُكِ بريئة الوقوف امام
المشاعر ..

احتسي حرفك منذُ عامين وانتِ كما انتِ ..
حُبكِ كـ نسمة تداعبُ الحروب بعالمك المسلوب
مِنْهُ السلام ..

تبقين رسيل الحرف ..والضاد يا أميرة الحضور
سعيده بظهورك هُنَا ..


..

:in_love: :in_love:

كَافية هذه الجُرعة الطيبة التي خَدّرت أهدَابَ الشوق
فَنتَجت رَاحَتِي قُربكِ يا نديّة
مرحباً بكِ دوماً وأنا أكثر سَعادة بِكِ . :دانه:

alialyafie
02-15-19, 02:38 AM
ابداع

سُقيـا
02-15-19, 01:14 PM
ابداع

:3sr35:
ممتنة


SEO by vBSEO 3.6.1