زمن العلاقات

[فتاة الصحراء]

نسمع كثيرا هذا صديق العمر هذا صديق الطفولة هذا صديق مقرب وفي نفس الوقت نرى تغير أحوال الناس بين شدة ورخاء بين غنا وفقر من كان بالأمس صديق أصبح الان شخص غريب نسأل أين فلان صديقك العزير؟ نتفاجأ بأنه لم يعد له وجود في حياته بسبب أو بدون سبب فزمن العلاقات لا يعلم به إلا الله

[قيثارة]

ينقل للقسم المناسب
قسم الحوار والنقاش الجاد ••

[مساحة قلم]

انا ارى ان العلاقات لابد وان تمر بنقاط ضعف حتى
تكون اقوى
فالحياه عباره عن محطات ومواقف
قد ينشغل البعض عنا لكن مع مرور الايام وبعد مرور انشغالهم يعودون من جديد


طرح مميز
شكرا لك

[صَوْت المَطَر]

لا يمكن ان نعمم إن خليت خربت لا تزال الصداقة موجودة والاوفياء كثير
الصديق الحقيقي هو صديق السنين والعشرة الطويلة ، صداقة يوم او يمين ليست مقياس

[الجآدل]

..





فـي بـدايـة الـعـمـر تـكـون دائـرة
الـعـلاقـات واسـعـة جـدًا
ولـكـن فـي مُـنـتـصـف الـعـمـر
تـبـدأ تـضـيـق.
فـ مـنـهـم مـن تـضـيـق دائـرتـه
فـ يـكـتـفـي أن يـكـون صـديـق لـ ذاتـه
ومـنـهـم مـن تـضـيـق دائـرتـه
فـ يـكـتـفـي بـأن يـكـون صـديـق لأشـخـاص مُـعـيـنـيـن
هـي هـكـذا الـحـيـاة تُـرغـمـك عـلـى ..؟
إعادة النظر وتـقـلـيـص دائـرة الـعـلاقـات سـواء
كـان الـعـيـب مـن شـخـصـك او مـن شـخـصـهـم.

[حلوة البحرين]

الناس معادن ويبين اصلهم دايما في المواقف
والصديق الحقيقي مثل الذهب لا يصدأ لو جارعليه الزمن
بعض الناس ينشغلون ويلهون ويرجعون وبعض الناس ظروفهم تحتم عليهم البعد
وبعض وبعض وبعض لازم تعذر الناس عشان يلاقون لك بالمثل عذر.

طرح جميل شكرا من القلب

[شَغَف]

للظروف أحكام ! ! ،
مَشاغل الدنيا و ما تفرضه علينا من رحيل أو غيره ،
هكذا تبتعد القلوب ،
ويبقى "الأقربون قلباً" .

سعادات لقلبك عزيزتي .

[مستحيل]

ان كانت النفس لصاحبها تمر بفترات فتور

افلا نعذر انفس الاخرين ان فترت او سكنت قليلا

بعيدا عن ان الناس تتغير او ان الناس يصيبها شعور المزاجيه احيانا او انهم وجدوا البديل
كما نردد ونكرر دائما

هل نسال انفسنا لماذا تغير علينا اصدقائنا ربما السبب نحن
ربما نحن من تغير عليهم اولا وتغيرهم ردة فعل منهم لتغيرنا


والمشكله الاخرى اننا بمجرد تغير احد اصدقائنا نبدا باللوم ونبدا بالاتهامات
وننسى انه انسان وله روح وله مشاكله وله حياة ربما لا نعلم ما اصابه او ما حدث بحياته ربما حياته بكاملها تغيرت

ونأتي بعد ان يعود ونصده وكأنه قد ارتكب جرم دون ان نسال ما قد اصابه