المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مُجرد قصة ..!


عاشق الحرية
04-04-19, 08:56 PM
بعد ليلة الخيانة...!

لم يستطع إحتمال الأمر وآلامه...

وبعد طول تفكير بالأمر وأحواله ...

هل هنآك حياةٌ بلآ حبٍّ ومراحله...

كانت لياليه خافته وموسيقاه صاخبه والحزن نديم سهراته
والدمع لآ يُفارق وجناته ...*
يرسم قصائد الندم ويُغني آهاتٍ وألم ...

لم يجد حلاًّ ... ولا يستطيع التعبير بِقولاً ...

قرأ في أحد الأخبار عن عآلم يُجري تجارب لتحويل رجلٍ بشريٍّ إلى آلي..
وينقصه متطوعٌ لذلك ...!

ذهب بلآ ترددٍ أو تهاون...وأبدى استعداده على التعاون

بدأ العالم في الإستعداد...وتجهيز كافة المواد...

إجتهد العالم في العمل لإنجاح تجاربه... وإثبات مصداقية أفكاره..

ولم يعلم شيئاً عن سر إستعداد ذلك الشاب للتضحية بشبابة ومستقبله ..!

نجح العالم بتطبيق جميع نظرياته.. وحقق كامل أهدافه ...

استيقظ الشاب وهو عبارة عن رجلٍ آلي بلآ أية مشاعر أو احاسيس...

داخله قطع من الحديد...

وأصبح مصدر تسلية للسائحين ومصدر دخلٍ لذلك العالم ...

وفي صدفةٍ بل سخريةِ القدر ...

رأى بعينيه ذاتِ الشعاع الأحمر ... معشوقته وحبيبها الجديد ...

اشتعلت تلك العينين وذابت من مرارة الموقف*
...

تهاوى بجسده الحديدي على الأرض وأثبت للعالم أن العشق لآ يُنسى...!!

تفككت تلك القطع بعد سقوطه...حتى استقرت تلك العينان شاخصةً في الإثنان...في الإثنان...الإثنان...!

رحل الجميع وانتهت قصة عشق أليمة...!

تحية طيبة

عاشق الحرية

مساحة قلم
04-04-19, 09:13 PM
عاشق الحريه
قلمك جميل جدا
انا هنا مندهش من كميه الجمال
وعذوبه الطرح
وانتقاء الكلمات
واسلوب السرد
وطريقه الانتقال من محور لاخر

سلمت يا فاضل

يختم ل3ايام

alwafa
04-04-19, 09:27 PM
،.
.
.
۔
۔



بعـد الخيـانةة الواحـد يتعلم و يتحذر ،
يا يقوى يا يطيح ،
.
.
بالتوٰفييق ،
:رحيق:

عاشق الحرية
04-04-19, 09:31 PM
عاشق الحريه
قلمك جميل جدا
انا هنا مندهش من كميه الجمال
وعذوبه الطرح
وانتقاء الكلمات
واسلوب السرد
وطريقه الانتقال من محور لاخر

سلمت يا فاضل

يختم ل3ايام

حضورك جميل وأنيق ... يبعث في النفس الإطمئنان

مساحة قلم

شكراً لك من الأعماق على هذا التواجد

دمت بود

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-04-19, 09:33 PM
،.
.
.
۔
۔



بعـد الخيـانةة الواحـد يتعلم و يتحذر ،
يا يقوى يا يطيح ،
.
.
بالتوٰفييق ،
:رحيق:

هي الخيانة واحدة ولكن تختلف المنزلة والمكانة...!

الوفا

شكرا من الأعماق على روعة المرور

تحية طيبة

عاشق الحرية

شَغَف
04-04-19, 09:35 PM
القلب لا ينسى ساكنيه.

مُجرَّد قصة ! ! ،
لم أَرَها مجرد قصة،
بل هي أكثر من ذلك،
ترجمت مشاعر كثيرة بحروف قليلة،
أدهشتني حقاً فكرةً و أسلوباً.

القلب لا يتعلَّق إلا بقاتليه،
و صدمة واحدة كفيلة بأن تُجرِّده من جُلِّ المشاعر،
يَفقِد الشخص قدرته على التعبير،
فـ يُمسي أكثر شحوباً،
أكثر صمتاً،
و أكثر عزلة.

و رُغم تبلُّد مشاعره الناتج عن تلك الصدمة،
إلا أنها تُبعَث مع ذكرى قاتليها.

رائع بحجمِ السماء! ! ،
جُد علينا بحرفك دائماً،
مُتعطشين لدهشة گ هذه.

آسيرة حرف
04-04-19, 09:39 PM
الفاضل / عاشق الحرية


المشاعر في صدر الانسان تنمو
حتى ينشق ذاك الصدر فيصيبه الجفاف لاينبت عليه نبات آخر
مجروح ودمائه التي تسيل بداخله ماهي الا موت يهديه
السواد حتى يفقد قواه بالكامل

عندما اصبح جثة لاتنمو قرر التبديل لانه الى الان لم يسقط وينتهي
لم يعد للالفه مكان عنده
ولكنه حاول البحث عنها في طريق آخر
وجدد مبرر يستمد منه قراره
حتى خاب ظنه بلقائها فـ روت مابداخله من جديد روت ذاك الحديد
فلم يتحمل
فهوت به تلك النظر حتى اصبح قطعٌ صغيره

وكأن شيئاً لو اصابك اصابني :26: وهاهو مصابٌ وحده بعد الخيانه

نحتاج الى البشر من حولنا يسقطون عننا الاتهامات التي ترهقنا
والقسوه التي نقاسيها بانفسنا
وان يجدو لنا اعذارً تحمينا من انفسنا
ولو كذباً لكي نوقف من جديد
بدل ان نقف بهيئة حديده تذوب في لحظه
في لحظة واحده وكأن مبادرتنا ماهي الا لحظة نهايتنا


عاشق الحرية سلم فكرك
:26: اشعرتني نهايتها بالحزن قليلاً ربما تعاطفة معه لم يجد
من يسنده حتى الحديد

تستحق التقييم
تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك
آسيرة حرف

عاشق الحرية
04-04-19, 09:49 PM
عبق + أسيرة حرف

سأعتكف هذآ المساء بمحراب الأبجدية لعلها تجود علي ببعض الأحرف لأستطيع وضع ردي أمام مشاركاتكم...

لي عودة بإذن الله...

شكراً لأرواحكم

تحية طيبة

عاشق الحرية

وسن
04-05-19, 12:00 AM
؛


النون سهم والمرمى شعور!
(قد أصاب)

فكم ماتت عطشاً حين تاهت في صحاري العشق...
من قصص عشق ودُفن عشاق!

ونسأل الله اللطف بقلوبنا
ونقبض عليها باليدين
خشية انفلاتها....ولا نكاد

نص فاخر قلّب جمر الذكريات
تحيتي واحترامي لك

،، ،،

:81:

حُسآم
04-05-19, 02:15 AM
.. / ~


،


التآيهُون في فوق سمآء الأرضَّ كآنُوآ يدرسونَّ .. !
تعشقُ الخيآنه الألمَّ ، والتظليل يسُوقه القدم .. /

وعند أشد أنوآع الخدآع ، يكُون الندم
وعند أبشع جرآئم المآكَرونَّ ، تتسآقط أورآق وتفشآ أسرآر
فلطف المآكر يَكون عذآبآ ، لمغدُور به فمآ قيمه الأدآه إذآ كآن معبدهآ
ظآلم .. !!

عآشق

جميل هيه القصه ، طآب لـي القرآءه
وكل الشُكر لسموك

مرجانة
04-05-19, 02:26 AM
بالبداية أحببتُ الفكرة كثيراً ..
أحببتُ التخلي عن القلب لتعيش مجرداً من المشاعر
و لكن سرعان ما كرهت ذلك

حقاً إنّ الإحساسَ نعمة !..

أما و في لحظة السقوط ، و التقاء عينيه بعينيها
فقد هزني الموقف
و ذكرني بالإنهزام ، بالتداعي ، بالإنهيار

ككل شخص يعتقد أنه تجاوزَ ألمه و استطاعَ النسيان
أو الوقوف على قدميه ، نظرة واحدة ، أو عبور خاطف كفيل بأن يبرهن لكَ العكس !..
أن يجعلكَ ترى مدى ضعفك
أن تدرك أنكَ لن تتجاوز الأمر مهما يكن ..

لحظات الضعف قاسية جداً و دوماً ما تعيدنا لنقطةِ البداية


عاشق
المضمون و السرد و الفكرة
أقوياء

سرني تواجدي
دمتَ بسعادة

عاشق الحرية
04-05-19, 07:44 PM
القلب لا ينسى ساكنيه.

مُجرَّد قصة ! ! ،
لم أَرَها مجرد قصة،
بل هي أكثر من ذلك،
ترجمت مشاعر كثيرة بحروف قليلة،
أدهشتني حقاً فكرةً و أسلوباً.

القلب لا يتعلَّق إلا بقاتليه،
و صدمة واحدة كفيلة بأن تُجرِّده من جُلِّ المشاعر،
يَفقِد الشخص قدرته على التعبير،
فـ يُمسي أكثر شحوباً،
أكثر صمتاً،
و أكثر عزلة.

و رُغم تبلُّد مشاعره الناتج عن تلك الصدمة،
إلا أنها تُبعَث مع ذكرى قاتليها.

رائع بحجمِ السماء! ! ،
جُد علينا بحرفك دائماً،
مُتعطشين لدهشة گ هذه.

عندما يُشيد بنا أصحاب الحرف القدير ... فهذا تواضعاً منهم ...

أسعدني هذا الرد كثيراً وجعلني أتردد بكيفة الرد عليه
فكما نعلم أن لكل فعل ردة ...إلا أنني وجدت نفسي محتارة كيف لهآ أن تُجاري كل هذا الألق...

كل الشكر لحضورك الرائع المُثلج الصدر قبل الحرف .. لآ عدمته مشاركاتي...

تحية طيبة ..

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-05-19, 07:45 PM
الفاضل / عاشق الحرية


المشاعر في صدر الانسان تنمو
حتى ينشق ذاك الصدر فيصيبه الجفاف لاينبت عليه نبات آخر
مجروح ودمائه التي تسيل بداخله ماهي الا موت يهديه
السواد حتى يفقد قواه بالكامل

عندما اصبح جثة لاتنمو قرر التبديل لانه الى الان لم يسقط وينتهي
لم يعد للالفه مكان عنده
ولكنه حاول البحث عنها في طريق آخر
وجدد مبرر يستمد منه قراره
حتى خاب ظنه بلقائها فـ روت مابداخله من جديد روت ذاك الحديد
فلم يتحمل
فهوت به تلك النظر حتى اصبح قطعٌ صغيره

وكأن شيئاً لو اصابك اصابني :26: وهاهو مصابٌ وحده بعد الخيانه

نحتاج الى البشر من حولنا يسقطون عننا الاتهامات التي ترهقنا
والقسوه التي نقاسيها بانفسنا
وان يجدو لنا اعذارً تحمينا من انفسنا
ولو كذباً لكي نوقف من جديد
بدل ان نقف بهيئة حديده تذوب في لحظه
في لحظة واحده وكأن مبادرتنا ماهي الا لحظة نهايتنا


عاشق الحرية سلم فكرك
:26: اشعرتني نهايتها بالحزن قليلاً ربما تعاطفة معه لم يجد
من يسنده حتى الحديد

تستحق التقييم
تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك
آسيرة حرف

أسيرة حرف

برغم الإعتكاف إلا أنني عدت خالي الوفاض وأبت الأبجدية أن تضاهي روعة حضورك وجمال حرفك

شكراً بحجم الكون يعانق روعة هذا الحضور وجمال الإطلالة

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-05-19, 07:58 PM
؛


النون سهم والمرمى شعور!
(قد أصاب)

فكم ماتت عطشاً حين تاهت في صحاري العشق...
من قصص عشق ودُفن عشاق!

ونسأل الله اللطف بقلوبنا
ونقبض عليها باليدين
خشية انفلاتها....ولا نكاد

نص فاخر قلّب جمر الذكريات
تحيتي واحترامي لك

،، ،،

:81:


عندما ينهمر المطر... وتفوح رائحته ويزيح الهم والكدر...
هو تماماً كوقع هذه المشاركة في أعماقي ...

وسن

عندما يجتمع الإبداع والتميز لآ أجد إلا حرفك يجمع فيما بينهما...

حضور أجمل من رائع يتغلغل إلى الأعماق ويجعلني أتنفس الأبجدية بأريحية...

تحية طيبة

عاشق الحرية

ترآنيمـ الفرح
04-05-19, 09:37 PM
عاشق الحرية ..
مجرد قصة لكنها حملت من المعاني الكثير ..
أسعدني متابعة الحروف فوجدتها حقاًّ تستحق
المتابعة ، أبداع الفكرة والحرف ...
تحية لقلمك وتقبل مروري المتواضع ..

عتيم
04-05-19, 10:28 PM
..
الى حين عودة لك :zz:
..

وهج
04-05-19, 10:35 PM
كانت لياليه خافته وموسيقاه صاخبه والحزن نديم سهراته
والدمع لآ يُفارق وجناته ...*
يرسم قصائد الندم ويُغني آهاتٍ وألم ...
/
اخْتَزَلتَ عُمْقَ الألم بكلماتٍ
لمْ تختزِلْ حدّة ذَلِكَ الألم وتستوعبه
لِتَبْدَأَ رحلةَ التّفكير بالتّحرّر من
براثن التفكير بتلك الواقعة
فكان الحّلُّ التّجرّدَ من كلِّ المشاعر
وكأنّه بذلك سيجد الخلاصَ
وكان ذلك بصورةٍ إيحائيةٍ هذّبتْ المشهد
ليناغمَ مع أذهاننا وعواطفنا.
أسلوبٌ مدهش وحرفٌ أشعرُ
بمدى رشاقته أثناء القراءة
خالٍ من النتوءات والحشو
استمتعتُ بالقراءةِ مرّتين

عاشق الحرية
04-06-19, 09:39 AM
.. / ~


،


التآيهُون في فوق سمآء الأرضَّ كآنُوآ يدرسونَّ .. !
تعشقُ الخيآنه الألمَّ ، والتظليل يسُوقه القدم .. /

وعند أشد أنوآع الخدآع ، يكُون الندم
وعند أبشع جرآئم المآكَرونَّ ، تتسآقط أورآق وتفشآ أسرآر
فلطف المآكر يَكون عذآبآ ، لمغدُور به فمآ قيمه الأدآه إذآ كآن معبدهآ
ظآلم .. !!

عآشق

جميل هيه القصه ، طآب لـي القرآءه
وكل الشُكر لسموك



حسام ملك الحكمة... من يبحث عن العقل والحكمة حتماً سيجد ضالته عند حسام ...

ضمآنة هي أحرفي أجدها قد إرتوت من ينابيع كلماتك..

حسام

كن بالقرب دوماً فالروح لآ تأنس إلا بساكنيها...

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-06-19, 09:45 AM
بالبداية أحببتُ الفكرة كثيراً ..
أحببتُ التخلي عن القلب لتعيش مجرداً من المشاعر
و لكن سرعان ما كرهت ذلك

حقاً إنّ الإحساسَ نعمة !..

أما و في لحظة السقوط ، و التقاء عينيه بعينيها
فقد هزني الموقف
و ذكرني بالإنهزام ، بالتداعي ، بالإنهيار

ككل شخص يعتقد أنه تجاوزَ ألمه و استطاعَ النسيان
أو الوقوف على قدميه ، نظرة واحدة ، أو عبور خاطف كفيل بأن يبرهن لكَ العكس !..
أن يجعلكَ ترى مدى ضعفك
أن تدرك أنكَ لن تتجاوز الأمر مهما يكن ..

لحظات الضعف قاسية جداً و دوماً ما تعيدنا لنقطةِ البداية


عاشق
المضمون و السرد و الفكرة
أقوياء

سرني تواجدي
دمتَ بسعادة

قصة بسيطة جدا جدا أن تكون نقطة إعجاب من ملكة الروايات
بالله هذا كثيرٌ علي لأنه وسام فخر يٌحملني مسؤولية أكبر مما اقدر لها ..

مرجانة ...

لآ أستطيع أن اتخيل كتاباتي بدون حضورك ... فرجائي أن تكوني دوماً بالقرب ...

تحية طيبة

عاشق الحرية

ورده بريـــــه
04-08-19, 09:36 AM
قلم مذهل ومبهر

روعة حد الثمالة

وصف جدا جميل ولا اروع

اغبطك على روعة كلماتك ومحبرتك

استمر وللافضل دائما

اسجل اعجابي وبشدة

عاشق الحرية
04-08-19, 09:45 AM
عاشق الحرية ..
مجرد قصة لكنها حملت من المعاني الكثير ..
أسعدني متابعة الحروف فوجدتها حقاًّ تستحق
المتابعة ، أبداع الفكرة والحرف ...
تحية لقلمك وتقبل مروري المتواضع ..



حقاً شرفٌ لي أن تُتابعي أحرفي...

ترانيم الفرح ...

مرور أشبه ببلسم الجرح... فائق ودي إحترامي لك

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-08-19, 09:47 AM
..
الى حين عودة لك :zz:
..



حضورك شرف وعودتك بالنسبة لي ترف ...

مرحباً بك أخي عتيم


تحية طيبة

عاشق الحرية
04-08-19, 09:52 AM
كانت لياليه خافته وموسيقاه صاخبه والحزن نديم سهراته
والدمع لآ يُفارق وجناته ...*
يرسم قصائد الندم ويُغني آهاتٍ وألم ...
/
اخْتَزَلتَ عُمْقَ الألم بكلماتٍ
لمْ تختزِلْ حدّة ذَلِكَ الألم وتستوعبه
لِتَبْدَأَ رحلةَ التّفكير بالتّحرّر من
براثن التفكير بتلك الواقعة
فكان الحّلُّ التّجرّدَ من كلِّ المشاعر
وكأنّه بذلك سيجد الخلاصَ
وكان ذلك بصورةٍ إيحائيةٍ هذّبتْ المشهد
ليناغمَ مع أذهاننا وعواطفنا.
أسلوبٌ مدهش وحرفٌ أشعرُ
بمدى رشاقته أثناء القراءة
خالٍ من النتوءات والحشو
استمتعتُ بالقراءةِ مرّتين









وماذا عساي أن أقول لهذا الحضور حقاً أصابني بالذهول

وهج

ثقي تماماً ان حضورك كمآ هو جميل وأنيق فهو مهم بالتأكيد ...

شكرا لك من الأعماق

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
04-08-19, 09:55 AM
قلم مذهل ومبهر

روعة حد الثمالة

وصف جدا جميل ولا اروع

اغبطك على روعة كلماتك ومحبرتك

استمر وللافضل دائما

اسجل اعجابي وبشدة


في كياني ألف كلمة للتعبير عن هذا المرور ولكن أكتفي بشكراً لك

ورده برية

حضورك تماما كلوحة فنية متقنة بكل جدية...شكرا مجددا

تحية طيبة

عاشق الحرية


SEO by vBSEO 3.6.1