غريب الدآر
04-20-19, 02:05 AM
*خٌيل لي وأنا أكتب النص بجندي في عٌمر الزهور يكتب في مذكراته وهاهو يكتب
عن محبوبته التي فرقت الحرب بينهما ولم تجعلهما يجتمعان في سلام*
https://pbs.twimg.com/media/CWNSGHmWwAAeikO.jpg:large
أُحِبها جداً,ليس فقط بالكلام ولكن في أعماقي وبين نياط قلبي أدركُ ذلك!
ويوماً ما سألبسها خاتم الخطوبة وأتزوجها,أتخذ منها شريكة عُمري!
عندما أكون معها أنا إنسان مٌختلف,أنا كما أنا فلا أتكلف بالكلمات..
أو أُفكر بما سأقوله قبل أن أنطق به,أقول مايجول ببالي بأريحية!
بأريحية أنها ستفهمني,لطالمها فهمتني وفهمت تعقيدي!
تلك المرأة الكبيرة في جمالها وصغيرة كالأطفال في حٌبها!
أذكر عندما همست في أذنها بكلمة (أحبك) لأول مرة...
تحت شجرة السنديان الخضراء,إبتسمت بثقل ولم تٌجب!
منذ تلك اللحظة عرفت أنني مٌتيم بها كما هي,لازيادة ولانٌقصان!
أٌريد أن البسها ثوبُ من الحرير وخاتم من الألماس وأتزوج منها اليوم قبل الغد!
عن محبوبته التي فرقت الحرب بينهما ولم تجعلهما يجتمعان في سلام*
https://pbs.twimg.com/media/CWNSGHmWwAAeikO.jpg:large
أُحِبها جداً,ليس فقط بالكلام ولكن في أعماقي وبين نياط قلبي أدركُ ذلك!
ويوماً ما سألبسها خاتم الخطوبة وأتزوجها,أتخذ منها شريكة عُمري!
عندما أكون معها أنا إنسان مٌختلف,أنا كما أنا فلا أتكلف بالكلمات..
أو أُفكر بما سأقوله قبل أن أنطق به,أقول مايجول ببالي بأريحية!
بأريحية أنها ستفهمني,لطالمها فهمتني وفهمت تعقيدي!
تلك المرأة الكبيرة في جمالها وصغيرة كالأطفال في حٌبها!
أذكر عندما همست في أذنها بكلمة (أحبك) لأول مرة...
تحت شجرة السنديان الخضراء,إبتسمت بثقل ولم تٌجب!
منذ تلك اللحظة عرفت أنني مٌتيم بها كما هي,لازيادة ولانٌقصان!
أٌريد أن البسها ثوبُ من الحرير وخاتم من الألماس وأتزوج منها اليوم قبل الغد!