مذكرات رجل...وأوراق من الماضي السحيق...!

[!.وآحد قديم..!]

أنا طفل ريف...رماد لاتذروه الريح...
تحت الشفّة السُفلى...وشم من حرف..
أُسطّر ب إصبع الماء...غموض من ترْفْ..
أُعلّل الأشياء من حولي وب أناي غصّة جريح..
لاأحتاج ل أحد أن يشفّق عليّ...إن راني طريح...
أحبسُ نغمات المطر تحت عين واحدة...والأخرى نائمة...
أقتّصر بروحانية إمرأة...مايشوّه اليأس...ثمانية...
أختّلق ألف معنى وأنت لاتدري...لايهمّني إن لم تفّهمني...
أكتب ل شخصي....وأنثاي..
س أشعر ب وجودكم إن إستمتعتّم ب القراءة
كما أتمنى أنني لم أزعج أحداً هنا....بهكذا موضوع..
وإن لم يحق لي ذلك..س أرضى ب دفنّه إن كان..يستحق..!

[!.وآحد قديم..!]

أتذكرين...ذاك السرير..؟
ذاك الحرير..تلك السنين..
وأكُفكِ تحت صدرك...
تُزمّلين...وترفّلين عطراً..
وبخجل تُكابرين خشّية أن تذوبين
أين الربيع وأنتِ الجمال بكِ ثَمِلْ..؟
أين الخريف وأنتِ قطرات شفَق..؟
أين صيف أحضانك..وَ..دفء جسدك..؟
وبدهشّة أُقبّل إسمكِ...
يـ طفلّة المطر..و..رقّصة الأستر
ودلال الزهر الأحمر..
وغصن زيتون تتمايلين
وتراتيل الندى على شفتاي..تُراقص اللذّة بِعُمق الهوى...
يُغريني إنزواء ثغرك بي...هل لي ب احتواء أخير..؟
ياملاذي...لاتخافي
س أُشفّك بشغَب الهوى..وأمّتهنك
تعالِ...ثم...تعالِ....يابياض تشرين
تخيّلي لو أنكِ آه غافية...بِ شغَف
ماذا سيحدث تحت اللّحاف..ب تَرَف
لاشيء سيتّغيّر..صوت قُبلات لاأكثر...
وبفوضوية نُربّك جسد الغيم..رهَف
فيهطّل المطر على وجنتيك ياقوت أحمر...
ف أشرّب أنوثتك..مذاق لاأملّه..ل أسكّر...ومذاقُكِ سُكّر
نتسابقُ ب اللهفة...نتغنّى ب نشوة...مبتلّة
أتشبّثُ ب معصمك...أشدُّ أزّركِ نحو جسدي...
بلا هوادة أُدثّرك بجنون..فَ أُصّهركِ بجليد عواطفي...
وشبَق تأمُلّي ب سماء طُهرك
أوقديني لهب فَ أُشّعلُكِ إستلقاء جسد..
لاترحمّيني..وَلاتشفّقي عليّ..أصفّعي الخوف
أرهقيني بهسهسات جبروتك..بلا إنتهاء
أنا خُنت حواء وأولجّتكِ سراً بِ أنا
لاأرى سواك وربُك...ولهُنْ الأسى
تعدّيت بكِ دائرة الإدمان..الأزمان
الأمان...الإيمان..وَ..عشقتكِ الأمكنة...!

[!.وآحد قديم..!]

يافرحتي ونديم قلمي
أتسمعين نداء شبقي...أجيبي إذاً...وَإلاّ...
لن أغفّر لكِ إن تأخرتِ عن الأحضان...
أقيمي نُسك تمرّدكِ بي....
إعبّثي ب أشيائي...إسرقي ثيابي...
أقضّمّي لوعتي بذراعيك...
إطوي ب لسانك لساني
أسهري جفني الضائع بتفاصيلك الحمراء...
سُبحان من صوّرك...طفلّة مُستحيلة..
ب الإنعتاق...الإلتصاق....
وتسرّبّي ل مسامات لذّتي
حرارة شوق رهيبة...
بلا مُبالاه توسّديني شريعة
لاأريدني..خُذيني لكِ رهينة....
وسيلة..غاية...وَ....فضيلة
كفَرتْ ب النساء..وَ..حواء...
وآمنتِ بكِ يقيناً...يـ إمرأة
أنكِ الهواء والجنّة الصُغرى..
هلاّ إغتّصبتِ وطني..
وأوشمّتيني بقُبّلة أعمى...
إلفّظيني مسافة بين عينيك...
حطّميني زورقاً بمُحيطك...
أغدقيني رعشّة بخاصرتك
أيقن فاتنتي أنكِ ماأكتفيتِ...
ولاأنا منك إكتفيت...
يـ لُغة الياسمين..وَ..السين..
هذا الصّباح يُشبهك...يافاتنة...!

[!.وآحد قديم..!]

بعض النساء وجوههن جميلةً
وتكون أجملُ عندما يَبْكِينا..!

[!.وآحد قديم..!]

ملهمتي وسر حياتي وكوني
سـ أعشقك لوناً لم يُخلقْ بعد
لانزاري ولاقيسي ولاروميو
ولاماضي ولاحاضر ولامستقبل سـ يَلُمْ نصف جنوني بكِ سيدتي
سأجعل من التاريخ دهراً لك وحدك
وسوف يكون بين يديك إفعلي به
مايحلو لكِ..أدخليه جنتك أو نارك
وأسكنيه خالداً مخلداً بين جفنيك....!

[!.وآحد قديم..!]

وقفات مع من زرعوا هُنا نظرة
وأنعشوا الوطن ب تقييم

عشان كذا دائما تبكونا .. كيف تكون اجمل وهي من الداخل تحترق وتتألم كيف تكون اجمل ودمعها على الخد يحفر ويعلم ..كيف تكون اجمل ؟
يستوقفني كل مُذهل ورائع
كلماتكِ إستقرت بـ سدرة الفُقدْ..
معزوفة سطرتيها وألحانها حزينة الملامح
وسرب من الآهات يدندن معها
حسرات ودموع تأبي الرحيل
ثق ب أنه من الظلم أن تنام وبداخلك
طفل صغير يبكي...
وموجعٌ أيها الرجل حين تعلمُ ب الأسى..
ودمعة خذلان تتسلقها وأنت ب عنجهية الذكورة تتأمل
هو أحمق...متبلّد....و...قاتل
اسمحي لي ب توضيح ما افتقدهُ النّص...دمعة فرح...
وتأكدي ...لايوجد عاشق ينغمس بلذة دمعة الحُرقة

سيدتي وفاضلتي....المجهولة....
نجوم تعتنق متصفحي لـ أيقن أن سحراً
يُغير مجرى كلماتي إلى جنة حرف مُبهر
لـ يعترف الشكر بأنه لن يوفيكِ حجم زيارتكِ
التي جعلت مني قلم يرفض التوقف هنا
بربكِ لاتبتعدي كثيراً فـ أحرفي تطمئن بكِ ولكِ
وأنتِ دُمتِ بلا تعب وألم ماحييتِ بـ إذن الرب...!

[!.وآحد قديم..!]

الوعود مواثيق لمن يُقدّسها
تشبه العهود ولكنها من نوع آخر
حين تعيش على وعد من الأمل
وخفقات قلبك ترتجف كلما حان اللقاء فرحاً
ودفقات القلب تتدفّق كلما حان الفراق حُزناً
هنا الأسطر تنتظر الوعد منا أن نأتيها
ثلاث مرات في اليوم لـ تعيش....!

[!.وآحد قديم..!]

ونعم منك . اسجل اعجابي بالحرف الذهبي متابعة للمدونة تستحق
تلزمني أبجدية كونية حتى أٌوفيك
بـ مدى هذا الوجود ولـ أنثر وروداً
ملائكية هنا تزف لكِ إبتساماتي
حينما أجدك هنا وبيديك سر قلمي
ولـ آل مسك الغلا أن تفخر بكِ وبـ قلمكِ الراقي
ولي أن أعتز بكِ عاطفةً لاتنضب تبارك المولى
سيدتي...عنفوان الهيام...ورسمة الغرام
لم أتعود أن أُخفي مشاعري تجاه من
يكون له وجوداً بداخل أوراقي ومذكراتي
وأنتِ كونِي قريبة...
لـ مروركِ وحديثكِ حفنةُ ضوء
و لـ روحكِ الطُهر يـ نقاء
زهرة سوسن بـ إتجاهك..!

[!.وآحد قديم..!]

إلى متى أظل مشتاقاً إليك وأضرب
كف بـ كفٍ فُقْداً إحتوى مهجتي..؟!
..ماعدت أفهمكِ فاتنتي..!؟ ومن أكون..؟
تساؤلات الروح أبتْ أن تفارق العقل
وأنتِ لم تدركِ حجم الإشتياق الذي
زادني جنوناً بكِ..ويلُكِ يـ شوق روحي..!

[!.وآحد قديم..!]

وأُميّل أغصان الهوى وقد حان النوى..جريمة أبجدية
ولوج ب عتّمة الحرف..تُفقدّني الصواب وأنا...
تعالِي...تعالِي...ياخُدن الرّوح والأُمنيات
حرفُكِ أحتسيه ب عطش..ويتقّطرُ شهدًا
أيا ساقية الحرف ألم يكفيكِ أنّكِ اعتليتِ وصلتِ ل قمة النّبض..؟!
أما آن لـ أقدامي الخرسآءْ أن تلآمس شاطيء قلبك..؟!
س أخبرُك ب سرّ و أذيعهُ على الملأْ..
أكتبُ.. لـ أننيْ أتوق أن أعآنقَ حرفكَ..
أكتبُ لـ كيْ أطوّع مفردات اللغة النائمة في صدري..
وأكتبْ..حتى لاينساني الليلْ وشوارع المدنِ البعيدة عن وطنِي..
الصوتُ نائم يا سيدتي
والحرفُ أخرسْ
وأنا أثـرثرُ بصمتْ
وللـ جسد أن يتمددَ دون حـراك..
يـآ سيدتي المسافةُ وباء
فـ إقتربي..أشتهي تقبيل حرفك...
وأستشهد من نبراته...ف انتمائي إليه...!

[!.وآحد قديم..!]

حروفك تشبهُ وشوشة حقل الزيزفون حين يتنفس من رئة المطر ..متابعه
لم أكن أعلم أن هذا الحضور سـ يُسعدني
شكرا لكِ بدون انتهاء
ومسائكِ إبتسامة طفل شامخ
وبحجم زهور الكون أقولها باذخة أنت
مشاغبةٌ أنتِ...وطبيبة علم نفس :210:
حيث لاهناك سواك يُضئ آل مسك الغلا
هنيئاً لـ كل من هنا وهناك بك
لـ إطلالتكِ دفء الكون..!

[!.وآحد قديم..!]

غيابكِ آيات من العذاب حلْتْ بي..!

[!.وآحد قديم..!]

نهاية عشق قاتلة بـ الوريد
لـ قلب ينزف دماً مُبعثر نبضه
ومن تتربع عرشه تُعلن رحيلها
ويلآآآه.... ماسر هذا العناء
دنيا تلتفها صورة عمياء
يسكنها غموض بـ صوت الأنين
يستشهد ذكريات الماضي
وصراخ يملأ أحضان الأحاسيس
العاجزة عن إكمال مسيرتها
لـ تستقر بـ عالم مليء بـ الألم
رباه... رباه.. أيكون هذا المصير
لـ من أشقى عمره من أجل البقاء
أم أنه موت بطيء..للمشاعر..؟

[!.وآحد قديم..!]

تمنيت أن تكون الذكريات تحت سقف واحد معكِ يـ جنوني
ولكن كنت أريد وأنتِ تريدِ والله يفعل مايريد..!
فما كان منا سوى إحراقها وأكتفينا بـ بقايا الرماد..!

[!.وآحد قديم..!]

وكأنني صادفت حرفك في مكان ما و زمن ما !
كلنا هنا وهُناك من أجل أن نغرق
والقدرُ يلمّنا ويشتّتُنا...ربّمآ...
وأنتِ كنتِ رائعة وأجمل
لـ سموكِ نبض الورد..!

[!.وآحد قديم..!]

مَبروكَ افتتَاحَ المُدونهَ
أيتها الندية...
لن أكون هنا سوى من يفرش الدرب
لكِ ولـ أحرفك أجمل الورود
لـ تتنفسها روحك..!

[!.وآحد قديم..!]

عجباً..أتراكِ سمِعْتَنِي قد نَاديتكِ البَارِحَة..
قدْ قلتُ لكِ أحبكِ بملء فَمِي..
أُردِّدُ في المدىْ مَتى تاهت مساراتي
لديكِ كلي حتى وأنت بدوني..
هلُمَّ بكِ...فما عادَ بي رمقُ الإنتظار
وهناك عاصفة عشق تقتلع مني الروح
وتزفرها بـ ملكوت قارورة رقيقة
أظنني أصبحت أسيراً لـ نبضها...ولامناص...
لن أُحاول الهروب.. أشعر بـ عقدة سحِر تلتّف حول عنقي..
يـ أنتْ...سـ أسكنكِ حتى حين..!...أيكفيك..؟

[!.وآحد قديم..!]

مازلت أتنفس بقايا عطرها بـ الحجرة بعد رحيلها..!

[!.وآحد قديم..!]

حرفٌ بليغ يحمل بجعبته الكثير، هنا غيث!، متابعة لك.
لم أكن أعلمُ أن النّاس أجناس
ولكن بكِ إتضح أنها ألماس
وإعجابك زاد قلمي تواضعاً وجنوناً
وسلِمت ذائقتكِ يـ نور الشمس
لكِ أجمل زهور الآس..!

[!.وآحد قديم..!]

يأخذني الحنين إليها لـ أنقش هساتي على عروق خاصرتها
بماء الورد أملاً أن يقودها الإستيقاظ لـ يستودّعها الإغفاء على صدر الوله بـ الأنا
كل يوم والشوق يتكاثر ولامكان سـ يتحمّل ثقل الهوى الذي يُحيط بي... يكاد يُغرقني..
مضى..الخريف...وسلب مني كل أوراق الأمل..ومازلت أنتظر ماسكاً بـ معطفها وهي نائمة
وكُلي من أجلها حرّمْ المنام أن يزوره ولو حُلماً...خوفاً أن أفقدها..فـ أكتفيت بـ قربها
طمعاً بـ رائحة أنفاسها على الأقل...وهاأنا لن أغفو وإن تجاوزت معها كل العمر

[!.وآحد قديم..!]

الغياب مقبرة لـ دفن أشواقنا
بـ رغم أن قلوبنا مازالت تنبض
لما كل هذا العذاب يحدث لنا..؟
ولانبصر سوى الحزن له أحباب..!
فاتنتي والغياب..!
سُحقاً لكما ولـ تذهبا لـ السراب
فـ أنا كرهتكما حد اللآنهايات
ولكن هناك "سر"
مازلت أحبك..فلا تسأليني كيف..؟

[!.وآحد قديم..!]

سـ أعزف هذا المساء وجدي
سـ أُغني بكِ ولكِ آهاتي
سـ أُردد كل ماقيل عنكِ
ملهمتي ..أيتها الغائبة
إن لم تأتي هذه اللحظة ثقي أنني سـ أرحل
ولن تجديني بعدها إلإ في قلبكِ نبضاً
تعبت وتعب الإنتظار مللاً مني
سـ أعدّ لـ الخمسين والمعذرة بعدها
واحد..عشرين...قف أرجوك..
أنا كنت مختبئة بين عينيك حبيبي..!
إذن لن أبكي إطلاقاً فُقداً عليك
فـ أنا أخاف أن أذرفكِ دمعة
أهلابكِ سيدتي..أُحبكِ...!

[!.وآحد قديم..!]

والذي خلق السموات والأرض والشمس والقمر
أن القلب إنشطر نصفين من تأمل تلك الكلمات
التي تسللت إلى أجمعي
...أيا طاغية الحرف...
مهلاً سـ أستفيق من السحر المُباح بـ هذا المكان
سـ أضع يدي على قلبي أشعر بـ رجفة تهز أرجائي
أي حرف هذا فـ والله لن أستطيع مجاراة قلم ينزف من مشاعره المكبّله ب الحنين...والغربة
ولأنني أشعر بـ كياني
لايُريد سوى الإغفاءة قليلاً بين أحضان هذه الورقة
سـ أرتب أنفاسي لـ أتأملك ألف مرة ومرة حين أراك ب أي أرض تكونين
والوداع مُر الإشتياق وتعب الفراق
شعور لامسني حين أقتربت من مخالبه هُنا
لـ أُجزم أن الرحيل جزءاً من الموت ..
فاضلتِي...سيّدتي...فاتنة الحرف ونبضٌ مبين هي أنت
وأقسم مارأته عينيّ لم يكن..سوى نوراً أضاء عتمة ليلي وأحرفي
بـ الله ماهذا الجمال إن لم يكن.. طيراً يُغرد في السماء وزهرة جوري
الـ وجه القمر..
سُحقاً لـ الحرف إن لم يكن من بعض أنثى
تجاوزت معك كل حدود التنبؤ وأيقنت بل أُجزم
أن أناملك مخضوبة بـ عطر أبجديةٍ ومخلوقة بـ إتقان
تباً لمن لايتوسد القمر من بعدك..عفواً.. آنستي..
هناك ما لايُضاهى بغيره بـ كل الأزمنة هو أنتِ
لـ نبضكِ زهور الـ فريسيا..!

[!.وآحد قديم..!]

أيكفيك أن أقول أن غيابكِ مُتعباً ورب الكعبة..!

[!.وآحد قديم..!]

هنيئاً لمن كتبت لها .. وراقت لك احرفها .. ف الكاتب المتمكن و القارئ يندر ان يروق له بعض الكتابات
ل القلم عزف ولحن يُمزّق أوتار الجبال الصُّمْ..
إنتباهة ف إلتفاتة وبحذرٍ يُخرَسْ فاه الكلِم
ل ينطِق ب الحرف على مهل آل..وجه القمر ..
هي روح قلم وخُدْنْ أدب..حين أشتهي البوح ف أركض نحوها
تُجيد النزف على خاصرة الورقة ف تنحني ل مُحياها ود وإجلال
س أشهق نفس عميق ل أختصر أن لاشيء يشبه الغيث
ف مُبارك ل آل مسك الغلا أن يرتشفوا مذاق "به لذة ل الشاربين"
آل...فاضلتي العابرة هُنا..ومن الروح لك المحبة أبعثها سلام
ول الجميع حب لاينضّب وَ زهور ناردين..!

[!.وآحد قديم..!]

اشعر هنا وكأنني اقرأ رواية ، فصولها الحنين والفقد والاشتياق على أمل اللقاء ، هنا موطن نابض بالحب والوفاء لايمل ولا يُكل ، دمت باذخ الحرف وارف الاحساس ..
هكذا هو حال يومنا ورقة وقلم
نهيم بمن هو آتِ كل يوم ولايأتي
ويظل مختبئاً خلف لاأدري من الدنيا
فـ أجد أقرب شيء لـ قلبه أن أُنادي
وأنتِ هنا كنتِ بلون الشفق الفريد
وأدعوا من الله أن لايحرمك أمكنتي
كيّ أستنشق من بقاياكِ عطر الزهر
لـ مُحياكِ سرب ورد مُهاجر إليك..!

[!.وآحد قديم..!]

مهما كتبت مهما شكرت لن افيك حقك ختامه مسك هكذا كان ك سيدي الفاضل
سلام من سماء ثامنة وإنحناءة قلم
هنا وبين أروقة الصفحة ينبعث نور
من خلال فرجة بالكاد هي تمتمات
لـ روح مبللة حد الجنون من غرق الكلِم
فـ ها أنا الآن
أنثر الورود والزهور
لـ تستنشق العطر من المتألقة والقديرة
فهل لي أن أُشعل الشموع وأفرش
هذه المساحة بالديباج إحتفالاً..؟
بقدوم صاحبة قلم متمكن حد الشغف..
كان قدومك بهيًّا سعيدًا..
مشرقًا ك ضوء شمس...ساطع
شكرًا ل هكذا تواجد
وأنا سـ أنتظركِ دوماً هنا بقدر ماأستطيع
لأن أحرفاً لـ قلم بين يديك تستحق ذلك
و لروحك عبق لاينتهي...!

[!.وآحد قديم..!]

لم تُكنْ سوى إرتكازة شوق
صومعة مُقدّسة..أنجبتها الأكوان..مُكلّلة بك
أنتِ يـ شذرة توسدت صُلبْ أضلعي..
تنفّست من خلالها زُرّقة اُوكسجين...
لم يتغيّر شيء..مازلت أشعر ب أنني فارغ الهوى
مُلهمتي...الحنين يلفّح ملامحي وأخاف الشحوب..
فمتى أتدثّر بكُلِكِ برداً وسلاماً..
نداء الروح يلتّهم إصطباري..
أشعليني فتنة..أحرقيني دفعة واحدة..
أنتِ النار التي أحلُم بها..
ف بالإحتراق يتكاثر الرماد...
تصوّري...أنني أتيت لكِ ب طيفٍ مختلف
وأدّهشتكِ ب قُبّلة..وفجأة وجدتيني أمامك..واقع..؟
أأعيش فيك..أم أرحل وخلفي الخيبة تتبعني ظلاً لايغيب..
بربك إرحميني وأنصفيني عزف وتر..؟!

[!.وآحد قديم..!]

أبعثر نفسي في هواها...
واعشق فرحة في محياها...
فاتنتي...
أميرة بين بنات حواء...
وأهيم ب حرف من أناملها...!

[!.وآحد قديم..!]

حقيقةٌ أنها نمو آخر....ملائكية الأوصاف...فطرة خُلِقتْ..كبرياء وشموخ..
لذات الحنين..أُصبّغها ب لون الحب..وأعترف..
أن من أجل الحب أحببتها..وإن تعثّرتْ..
س أُعيدها ملايين المرات..ولن أتعب...لن أتعب..
ف الأمل لها ستار متماسك...ولن يزول..لن يزول
طفّلة بريئة..إبتسامة خجلى..تُغريني بها...ذات الطرف الحنون..
تُلّهمني النُطّق حين أتلعثّم...تُهديني الأنفاس حين أختنق..
تجرّني نحو العلياء..سحابة ماطرة...اُفق يتعدى الشُعاع الضوئي..
أهواها..أُحبها..أعشقها..أُكررها ولاأهتم..ل الآخرين إن قالوا..
مجنونها..أذلْ نفسه يتبّعها...يُلاحقها ب إهانة..في الحب أنا طفل..
لاأجدني مُلاماً إن ركضت خلف الفراشات..أو لهوُتْ ب فستانها..
هي الوحيدة التي إحتوتني..حضنتني..عشقتني..قبّلتني..دون مُقابل..
أُكنْ لكِ مايفوق تصورات الكون..وأعترف مرة أُخرى "أُحبكِ فاتنتي"
أُقسم إن لم تحمّلكِ الدُنيا..ل إفترشتني لكِ حياة..وأسقيتكِ دمي رواية..
وحمّلتْ الوجود عاقبة فِعلّته..حين لم يعرف من أنتِ مليكتي..
عفواً طيفي...لم أنهزّم أو أُهزّم ويُستحال ومُحال ويُحال..
أن أقارنك ب إمرأة..وأنتِ طُهر..وأنتِ بياض..وأنتِ زهر..
تعالِِ فتاتي..س أقول لكِ سراً..أتنفّسك أنا وأنا وأنا...وأُحبك..!

[!.وآحد قديم..!]

ممتلئ ب الحنين...شبق الهيام...لذة غرام...!

[!.وآحد قديم..!]

بـ غيابكِ أصبحت ورقة مُبعثرة ضائعة بـ كومة ريح عابثة
غيابك إرتشف الدم بـ الوريد حتى جفْتْ كل محيطات أضلعي
ماهذا العذاب وكأنني قتلت نفس بغير حق..؟!

[!.وآحد قديم..!]

على ورق الورد الأحمر سـ أكتب أنني عشقتكِ حد الصمت..!

[!.وآحد قديم..!]

يُعجِبُنِي تأمّل كلماتها....أرى الحرف من قلم بين أناملها
يمتلئ خجلاً...وطاغي الأنوثة...ممتع لِ الأنا ورب موسى وهارون...!

[!.وآحد قديم..!]

حان وقت شهقاتي..حان وقت جنوني..حان وقت ولعي
س أتوضأ ب لمَاكِ وأرتشف من وطنكِ حُمّرة الخجل..
حتى لايُعيق عناق الروح..شيء..وأُلّغي حاجز التردد..
حتى لانعبَثْ ب تمتمات الزمن..غرق..غرق..وأنتِ ودَق..
أرفُض العيش..أركل اليأس..أنبّذ الفُرصْ التي تُخطِّيك..
ف أصعب اللحظات وأقساها..أن أكون بدونك..
لِمَ لانرتكب جريمة عناق..لِمَ لانتبخّر..لِمَ لانُزْهر..لِمَ ولِمَ..
لِمَ لا نتجاوز حدود ملّة العشق..ونُفصّح للكون..أننا عاشقين..؟
ف أنا بكِ ولك ومنك وإليك..سائر بلا حدود بلا قوانين..
مُضطّهدٌ شوقي...مُقيدٌ حنيني...حين لاينصّهر ب حرارة جسدك
إفعليها نصف مرة...وبدّدي الخوف..وزمّليني ب عواطفك..
فقد نذرتيني نفسك..ونذرتك نفسي....أحتاجك هذه اللحظة وأكثر..
مارأيك لو إمتزجنا ب هيام.. ونسينا تعب الأحلام....؟!

[!.وآحد قديم..!]

أعجز عن ترتيب الأنفاس حين يكون اللقاء معها
أخالني عالقاً بـ الهواء برؤيتها
أخالني عصفوراً يُغرد بـ سماها
أخالني ملكت الدنيا ومافيها
أعجز عن كل ماسواها وكفى..!

[!.وآحد قديم..!]

غيابكِ عني وسيلة لـ القتل..!
غيابكِ عني تشريد لـ الفكر..!
غيابكِ عني جليد مُنصهر على أديم الأرض..!

[!.وآحد قديم..!]

الغياب مرحلة يُدركها العقل بـ حزن..
وبـ الخط الأحمر لن أكون لـ سواكِ ماحييت..!

[!.وآحد قديم..!]

أحلم بـ مراقصة أنثى الجنون هذا المساء
من ثغر الألف لـ شفاه الياء..!

[!.وآحد قديم..!]

أحتاج بـ أن أسرقكِ من الأنتْ..ولا تجدي نفسكِ بعدها..!

[!.وآحد قديم..!]

إقتربي
تعالِ نحوي
إقتربي أكثر
أغمضي عينيك
وأحلمي كما يحلو لكِ
فـ أنتِ الآن بين أحضاني
سـ أندّس فيك منك إليك
سـ أغيب فيك للأبد
وأنسى معك أيامي
أنتِ وحدك ِسر جنون هذياني
أتعلمين ذلك..يـ إمراءة..؟

[!.وآحد قديم..!]

سـ ألتصق بـ غيمة شاردة
وأبتّلْ من ماء يسكنها
سـ أغرق حد اللُجام
وأصرخ بـ إسمها لعلها قريبة من القمر
من يدري..؟!وإن هي حضرت
أُقسم بـ أن أكون توأماً لها
لاأُفارقها حتى حين..!

[!.وآحد قديم..!]

.....عُذراً ملهمتي.....
سـ أسقط منكِ إليّ
وأنتِ إمسكِ بـ يدي
لاتدعيني أموت بـ البعد عنك
فـ أنا لم أُخلق إلإ منك وإليك
إجعلي النبض يخفق بي
فـ لاحياة لي إن لم "تتنفسيني"

[!.وآحد قديم..!]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 2 والزوار 1)
‏ !.وآحد قديم..! , ‏ لربمآ.

يـ سيدة النقاء...وذات الروح البهيه
بربكِ أكثري منها فـ أنا حد الشريان
يجتاحني جفاف الأحرف من رأسي
حتى ماتحت أخمص قدمي ورب المطر
هنا مُزن هتان يتساقط من خلال تواجدكِ رأيتُه
يدنو من ثغر الأسطر بـ بريق آخر وآخر
لـ جنة قلبكِ واحة زهر..!

[!.وآحد قديم..!]

سـ أُوحي لكِ بعد غيابكِ أنني قادم
وإنتِ إختبيء وإحرسي أن أجدكِ
فـ أنا مشتاق حد التوغل صلب جسدك
فـ أنا أخاف لو رأيتكِ أن لاتجدي
نفسك بعدي..ونتلاشى..عناقاً حد السُكرة..!

[!.وآحد قديم..!]

سـ أرحل من هذا القنطرة
فـ أنا لاأعيش بدونكِ يـ أنفاسي
فـ الحياة هنا قاتلةحتى لـ الموت
وأنتِ لست هنا لاحاجة أُريدها سواك
أين أنتِ وسـ آتيك ولو حبواً
سـ آتيكِ ولو وقفت أمامي رياح الأزمان
أين أنتِ وكفى...كفاني موتاً..؟!
أعشقكِ يـ أُنثى الجنون..!

[!.وآحد قديم..!]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 2 والزوار 2)
‏ !.وآحد قديم..! , ‏متمــردة
فاضِلتي...متمردة المشاعر..مُرهقةُ الإحساس أراكِ
أشكر حضورك البهي..وقد تأملتك كثيرًا ب تعجب
أنين زفرة سمعت دويّها من بُعد ألف شهقة
رئة أنفجرت وأوردة نزفت إحتضاراً ووداعاً
يـ لحرفكِ الذي كاد أن يوقعني مغشياً
باذخة أنتِ وأطغى
لـ روحكِ جنون الزهر..!

[!.وآحد قديم..!]

هناك قمراً في السماء
والآخر هنا أسكنته بـ القلب لـ يُضيء
حياتي عمراً آخر حين أحتاج لـ رؤيتها

[!.وآحد قديم..!]

شوقاً هز أركان حياتي ووجداني
لن يكون سوى حُلماً يزور أفكاري
بين شفتيك أراه راقصاً
وبين عينيك ينام مائلاً
وبين خدّيكِ يحبو مقبّلاً
متى أجتمع بكِ عاشقًا وهائمًا
ولكن إحذري سـ أكون شقياً بـ أحضانك...!

[!.وآحد قديم..!]

تُشعلني الغيرة..
تقتاتُ من فرحتي
تمزّق مجهولًا ب الخفاء
لبّي نداء قلبي
تمنيت بـ أن تلك الأنثى
تسللتْ لـ الأعماق سراً
حتى سكنت نبض قلبي...
مـ الخلاص وهي تسكن الأنا..
أنتِ يـ قمرًا يُنيرُ طريقي..أعشقكِ وخالقي..
رفقاً بي فـ أنا مازلت نطفة غرام
أرشديني الطريق إليكِ..
ف تمتماتُ أحرفٍ عَذبة...تشدّني إليكِ
هي ملاك...ليست بشر
يتنفسني الفجر صوبها غرق أبيض كـ ندى الورد
وبـ القرب أجد الدنيا تبتسم كلما رأت أطيافك
فـ بقربكِ ماعدت أقوى على شيء إلا أن أتأمل فيك الصمت
تعالِ مدلّلتي...فتاتي...قمري...أنثاي العطرة..ملاكي وأميرة كوني
ألجميني خدّيكِ لوهلة...و سأغيب هُناك...وأسكر من نكهتك
فريدةٌ أنتِ وأقسم...ولكِ بي مالا تعلمين...!

[!.وآحد قديم..!]

مُرهق أنا حد الإغماء
ممزقة أوراقي البيضاء..
مكسورة مجاديف غرامي
كيف السبيل..؟ماالعمل..؟
هل أرتكب جريمة حمقاء ل أصل إليها..؟
نعم.. من أجل الحب والبقاء
سـ أُحطم جسد الفضاء
سـ أُغرِقْ المحيط بـ النار
لـ تحترق نسماته
وتصبح قطرات مطر أسود
لعل في إختناقه يكون الشفاء
حقيقة لست أعلم هل هذا غباء..؟
ما الذي أختار من ألوان الدهاء..؟
لـ تكون الأرض حمراء كـ العشق
والسماء صفراء كـ الغيرة
لـ من هي لي الداء والدواء
هي ..أنثى.. مختلفة عن بنات حواء
أطهر وأنقى وأصفى من الماء
أعشقها موتاً وخوفاً وكبرياء
هي دلال ورقّةً ممزوجة بـ حياء
أسرتني بقيود من نظرة بـ لقاء
هي كل شيء بحياتي..
أحببتها عمراً بلا إنتهاء...!

[!.وآحد قديم..!]

مُعلقٌ ب وجنتيكِ والرّب..سُحِرت...!

[!.وآحد قديم..!]

وجعٌ بدأ يزحف بي صوب هاوية الفُقدْ..ولامُغيث..!
سوى أن تمالكت وقوفاً على أطراف قدماي
ورعشة الجسد تهتز وماكان بـ إقتدار لـ النفس
سوى لُطف من خالق السموات والأرض إحتواني
ولم أشعر إلا أنني إتكأت وإستندت وغفوت
..تخيلي..حجم ماحدث كيف يكون لـ قلب
بربّك ألم تكتفي من الغياب...
شحب وجهي..تفطّرت قدماي وأغرقني الحنين
وأنا على الأطلال أفتقدك...!

[!.وآحد قديم..!]

فجيعة إنسكب مزاجها قطرات ألم وعذاب
وقدرٌ لم يُفارق الروح إلإ بـ إنتزاع شهقاتها
ونبضٌ يخفق ويهتف بـ أسماء مجهولة لاأعيها
وهدوء يلتحف الأنا بـ إغماءة الوجع ولاتجيب
أنثاي...الموشومة بـ الطُهر...أين أنتِ..؟
أسعديني بك جملة..كلمة..حرف
بربي أن من هطولك أصطفي ملامح اللؤلؤ
وأنبهر صامتاً وبذهول يستكنْ بـ ذاتي عمراً
إنكِ أجمل من تكوين الجمال وإن إرتقى الكمال...!

[!.وآحد قديم..!]

موجعةٌ نبضات أنين غياب تعدى شهقات اللقاء..!

[!.وآحد قديم..!]

لم أكن أعلم أن تأملك يـ طفلتي يحتاج لـ لفافة تبغ وفنجان قهوة..!

[!.وآحد قديم..!]

حنين يلتف حول عنق الشوق بي فـ يصرخ أين أنتِ ملهمتي..!

[!.وآحد قديم..!]

غيابكِ قُدسية ألم تُعانق مهجتي..!

[!.وآحد قديم..!]

ولم أكن أعلم أن الحب خُلِق منك وبكِ وإليك..!

[!.وآحد قديم..!]

أفتقدها وأنا بـ أحضانها... من مثلها أنثى..؟

[!.وآحد قديم..!]

أيا قمرًا منيرًا ب عينيَّ..
أيا ضياءً...على ضفاف النّهر أراكِ
تجتاحني السّعادة سيلًا وفيرًا
أمِن حزين ف امنحه بعضًا منه
عفوا...أكسير السّعادة لي وحدي..ولن أشاركه
أحلم بمزيج من الخُمرة منكِ تُضيفني عمراً لـ حياتك..
أعجزُ عن كبح اشتياقي إليكِ
أكادُ أكون كالإنشطار شظايا لؤلؤ منثور لـ أكون عقداً ملائكي بـ عنقكِ يـ جنون..
لاأريد رحيلك...لاأريد بُعدك..كوني معي ماحيّيت...ارحميني...!

[!.وآحد قديم..!]

ألمٌ يفوق تصوّري
لا أدرك دستور يقيني
ف طبيعتي يكسوها خيال خائف
أنا أرتعش..كيف لي أن أستوعب حجم
هذه اللعنة التي حلت بكوني
فجعتني بآه خرساء
وبآه جرداء زفرتُها...
صدّقاً لاأشعر بمساحة الأرض وحجمها تحت تعب أناي...
كـ العمر أهوى السقوط
بحسرة أكتم آهات بوريدي تنطّق قائلة بحنين مثقوب...
حرمتني بتمنُّعِها من حريتي
العُقم تكرهه المرأة أكثر من الرجل..فطرة كونية...
ولاتعلم أن الأمل يغتاله العُقمْ إن حاكاه اليأس..
تجارب الحياة...جعلتني أعشق صعوبتها ومرّرتني على أوطان حرمان ماكنت أعرفها...
البحث عن السعادة...صعب جداً...ب النسبة لي قد دُفِنتْ...
وجعي مُلّحد حد النخاع وهذا بحد ذاته يُخرجني من طفولتي وسابق عهدي
حبيبتي...هجرك بحر شديد الموج وشديد السكون..
أفقدني الشاطئ الذي ترسو إليه متاعبي وآلآمي..
حبيبتي...تصوّري..
كلما إنغمست بِ التعب
يقودني بِ إتجاهك
أتهالك بشهية
أحترق بميثاق رئتي
وأفيض بزوايا حادة مؤلمة..
حبيبتي...
المسافة بيننا لاشيء
تمعّني شهقاتي وكيف تُوأَدُ أمنياتي
برحيلك ماتت كل الأشياء حولي
وأصبحت صامته كَ أنتِ..
حبيبتي..أبحثُ عن إجابات
بدأت أخسر خلاياي
بضجيج صخرتين قاسية
في أقصى تآكلها
التي تصر على أتباع شعاع طيفك..
حبيبتي يا أمنياتي وأحلامي..
حبيبتي يامعاني الفرحة ب أكواني
حبيبتي يا وجها ل كل فاتن
حبيبتي يا ملكةً بين النّساء
حبيبتي يا ملاذي وجنّتي
حبيبتي يا بدرًا رسمتهُ ب اوهامي..
حبيبتي يافتنتي وسعادتي وأنفاسي وابتساماتي
يا حياةً أرتجيها..يا قمرا مستديرًا..يا معشوقةً أتوسّلها..يا قدرا اتأمّله
يا بحري وسمائي..ياهوائي وأنفاسي...يانظراً لا أريدُ سواكِ
يا واقعًا ب حياتي..يا حياتي...يا حبيبتي الباذخة
ياحبيبتي العطرة أشتقت ل اشهقك
ياحبيبتي الغائبة اهيمُ بكِ حُبًّا
ياحبيبتي المُلهِمة..يادمعتي
ياحبيبتي الناكرة...فؤادي محطم
ياحبيبتي الجاحدة...عاشقك يستجديك
ياحبيبتي الخائنة...أحبك
أهطلي ب اسواط عذابك انا راضٍ
أتعسيني...
أشعريني كيف هو الموت مع الحياه..راضٍ بكِ
امنحيني ماهية التعاسة الفذة...راضٍ بكِ
لم أعد أستطيع أخفاء
ضعفي وشوقي
لهمساتك الحانية..
أبسطي يدكِ.
لِ أبلّلها بدمعاتي السوداء
لتنهار القوانين بيننا..
ربِّتِ على رأسي
وأستلِّ نحيبي المليء بِ الخوف
والجّمي فظاعة الأشياء المعووجة حولي.
إرحمينيي من تدثري بفقدك
وعاصفة ذكرياتك النازحة
التي أودعتني الشحوب
حبيبتي...
لاشك أنني وحيد منكسر
ولا شيء يتصعد بِ اللّحظات
إلا أنت والموت وعجاج متوالد
لِ صرخة فقدك...!

[!.وآحد قديم..!]

وحدكِ أنتِ من أختصرت الطرق وغرستْ الفرح بـ قلبي

[!.وآحد قديم..!]

ماأصعب اللحظات التي تنتظر فيها شخصاً يعزّ عليك كثيراً..!

[!.وآحد قديم..!]

أنتِ وحدكِ من إغتالت كبريائي وسكنت الأنا..!

[!.وآحد قديم..!]

بـ قربكِ سـ أُداعب خصلات شعركِ المنسدل على أكتافك
وسـ أهمس لكِ أنني مشتاق مشتاق مشتاق لـ أحضانك
أعلم أن الخجل سـ يعتريك ويعتريك ويعتريك
ولكن تأكدي بـ أن هذا سـ يُزيدك جمالاً وجمالاً وجمالاً
حتى أختفي فجأة فيك..!

[!.وآحد قديم..!]

بـ قربكِ سـ أجعل هناك وشماً أحمر بـ وجنتيك..!

[!.وآحد قديم..!]

وحدكِ أنتِ من أشعلت فتنة بين آلآف الزهور غيرةً منك..!

[!.وآحد قديم..!]

حين أكون بـ لحظة اللقاء لن يكون هناك حرف سـ أُسطّره
وسـ يكون اللقاء حافلاً بـ الكثير والكثير

[!.وآحد قديم..!]

مع كل صرخة فجر أتنفّسُ هواءً بـ رائحة العذاب
حين أتذكر تلك الطفلة وهي تشهق بـ آه الرحيل
وكأن الدنيا لاتحلو لها إلإ عندما تُوشم عيني بـ العمى
ولا تعرف أنني أعيش بـ قلب واحد قد توافيه المنية
إن لم تكُن بـ الروح نبضاً أو على الأقل أملاً يسكنني

[!.وآحد قديم..!]

أن أراني مغشِيًّا بين يديها...
مُكبّلًا ب معصميها..
منغمسًا ب دفء أنفاسها
وضجيج قبلاتها الصباحيه يُرهِقني شبقًا...!

[!.وآحد قديم..!]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏ !.وآحد قديم..! , ‏ لربمآ.
بروعة الوجود إن الجمال لن يزول من هنا
وأن تواجدكِ أنبت الورد بـ هذا المكان
وأسعد الحروف والكلمات وأنا
الـ .. لربمآ ..
مرحباً بكِ وأطغى
قلائد من الفُل المعتّق..!

[!.وآحد قديم..!]

كنت أعشق فيك كل شيء ولكن الآن كرهت أنا..أتدري لماذا..؟
لأنكِ عن ناظري غُبتْ..!

[!.وآحد قديم..!]

أريد أن أمسك بـ معصمكِ وأرحل بكِ بعيداً
وخالقي أن يهتز لك ألف عرق ينبض بـ قلبي..!

[!.وآحد قديم..!]

وأتنفسكِ بـ هدوء خوفاً أن أيقظكِ من نومك..!

[!.وآحد قديم..!]

وبـ غيابك لن تكون السماء جميلة..!

[!.وآحد قديم..!]

ماأصعبكِ يـ طفلة الريف لاأُجيد المراوغة معك..!

[!.وآحد قديم..!]

سـ أكتب على صفحة الوجود أنني الإنسان الذي لم يبلغ منتهاه..!

[!.وآحد قديم..!]

غيابكِ مطر أسود يقتل الملامح..
وانا الذي كنت أظنّك قمرًا ينير سمائي...!

[!.وآحد قديم..!]

الاقتراب منها...سراب...!

[!.وآحد قديم..!]

سـ أُتمتم بـ إسمكِ حتى تعودين..!

[!.وآحد قديم..!]

لم أكن أعلم أنكِ هكذا(؟)..!

[!.وآحد قديم..!]

أريد أن أنثني بين حنايا أضلعكِ شهيقاً..!

[!.وآحد قديم..!]

تمنيت وتمنيت وتمنيت حتى غفوت على سرير الأحلام وهماً..!

[!.وآحد قديم..!]

أحزنتني حين قطعت المسافات من أجلك وقبل أن أصل"رحلت"..!

[!.وآحد قديم..!]

تندم حين تجعلها لك الماء وتموت عطشاً لـ أنك منحتها مالاتستحقه..!

[!.وآحد قديم..!]

ملهمتي...قمري وشمسي
لم ولن أعشق إمرأة سواك
مهما وجدتني بعيداً عنك
أنتِ وحدكِ من أختصرت الطريق لـ إبتسامتي
وحدكِ أنتِ من أيقنت أن هواها هو سعادتي
وحدكِ أنتِ من تربّعت أنوثة النساء
ورب عاد وثمود لو أجتمعوا كل حواء
مانالت منهن ولو بـ خصلة من شعرك
ولو بـ التراب الذي تخطو عليه قدماك

[!.وآحد قديم..!]

أشعر بـ وحدة قاتلة
من حبل الوريد تجتاح أنفاسي
وأنتِ بعيدة عني عواطفي الثائرة
أحتاجكِ أكثر وأكثر وربك
إمنحيني الإبتسامة التي أفتقدها
وسـ أكون لكِ الأمل الذي يحتويك
فـ أنا لاعنوان لي بدونك يـ أنا..!

[!.وآحد قديم..!]

كنت أتمنى أن أرسم الفرحة على ملامحك
كنت أتمنى أن أجعلكِ صورة بـ خيالي لاتغيب
كنت وكنت وكنت أتمنى أن لا ترحلي عني
ولكن شاءت الأقدار أن تأخذكِ مني بـ الموت
رحمكِ الله يـ من كانت لي كل شيء بـ الوجود
أأسألكِ لمَا رحلت...؟ أم أكتفي بـ الصمت

[!.وآحد قديم..!]

وخالق البرية أن غيابكِ شريعة منبوذة بـ الأنا..!

[!.وآحد قديم..!]

كل الحكاية أنني كنت أمسك بـ خيط دخان

[!.وآحد قديم..!]

أخالك إشراقة شمس الغد حين أحتاج لـ الدفء
وسماء تضوي بها أنجمِي...!

[!.وآحد قديم..!]

أشعر بـ جاذبية من الأعلى تشدني إليها مخفوراً بـ أضلعي..!

[!.وآحد قديم..!]

ضجيج مختلف حين أحتضنكِ أنتِ والفرح معاً..!

[!.وآحد قديم..!]

لاشك أنني وحيد منكسر
ولا شيء يتصعد بِ اللّحظات
إلا أنت والموت وعجاج متوالد
لِ صرخة فقدك...!

[!.وآحد قديم..!]

كيف أبث حزني لِ الأشياء الصامتة ..؟
وكيف أرثيك وأنا بجوارك ممدد ..؟

[!.وآحد قديم..!]

هناك الكثير من أنواع الزهور وأنتِ إختصرتِ رائحتها وجمالها..
وبكِ ترتسم البسمة على وجهي ولاتغيب...!

[!.وآحد قديم..!]

وإلى متى وأنا أدقْ جرس نبضك..؟

[!.وآحد قديم..!]

صعب أن أكون متشبثاً بـ الصمت وأنتِ بـ محراب عيني..

[!.وآحد قديم..!]

أُريد أن أكون بعينيك على الأقل دمعة..!