المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ريتا ..!


ازال
06-23-19, 09:52 AM
( الجزاء الاول )

وانا في طريقي حاملة اكواب العصير لأبي وصديقة الطائش توفقت امام الباب حينما خنقتني رائحة السيجارة وباصدفة سمعت والدي يقول : ارجوك امهلني وقتا كافيا كي اتمكن من تسديد المبلغ رد صديق والدي (عادل ) :مرت سنيين عديدة ولم تتمكن من اعطائي فلسا واحدا فقط كل ماتفعله انك تزيد من الديون التي تعدت عشرات الملايين ، قال ماجد (والد ريتا) من فضلك أمهلني شهرا واحدا اعدك أني سأتي بة ،
عادل : اتذكر كل مرة آتي فيها إليك تردد هذة الكلمة إسمع جيدا انا اريد اموالي في هذة الليلة وإلا سأقوم بالتبليغ عنك بتهمة سرقة اموالي والمتاجرة بها ، فور سماعي لهذة الكلمات دخلت مسرعة ووضعت الاكواب على الارض وصرخت من تظن نفسك لتتحدث مع ابي بهذة الطريقة ، لأنك غني ونحن لا نملك نصف ماتملكة خدمك يمكنك قول اي شي ، نهض ابي من مكانة وقال اعتذر اعتذر إلتفت الي ورآح يدفعني للخارج وانا اقول بعض الكلمات السيئة ، اغلق ابي الباب

انا اسف لدي ابنة ينقصها الادب والاحترام

ابتسم عادل بلعكس تعجبني جرأتها في كل مرة اتي هنا

ماجد : لو ان ريتا ستقبل بك

عادل : مقاطعا : لزوجتها لي صحيح

ماجد : نعم

نهض عادل وقال : حسنا ماجد اعطيت لنفسك فرصة جديدة
، الآن أصبح لديك خياران اما ان تأتي بأموآلي الليلة او ترضي ريتا لزواج بي

ماجد: لاكن تعرف أن ريتا عنيدة جدا ويستحيل أن ترضى

عادل : كل شي يعود إليك هي إبنتك ويمكنك أن تقنعها أنا سأرحل الآن

ماجد : لم تشرب العصير

عادل : ريتا صنعته صحيح

ماجد : اجل انت تعرف انه لايوجد لدي غيرها في هذا المنزل الصغير

اخذ عادل العصير وشرب بعضا منه حين خرج التقى بريتا

وقال : يا حلوتي اخيرا سأتمكن من رؤيتك كل يوم

ههه ضحكت ساخرة يا ألهي اليل خيم ألا تلاحظ ان زياراتك طويلة جدا ، اصنع معروفا وسارع في الذهاب نريد ان نرتاح قليلا ،

ابتسم وقال : مسكينة انتي لا تعرفي مالذي ينتظرك ركب سيارتة الفخمة ورحل

قالت في نفسها ماذا يقصد ؟ انه يغضبني حقا كل مايفعلة ان يتباهئ بأشيائة غالية الثمن حقا الناس امثالة مقرفون دخلت ريتا الى المنزل

، وماهي إلا لحظات حتى تعالت اصوات الشجار بينها هي ووالدها ابي افهمني انا لا آريد لا اريد اطلاقا ، حقا يطاوعك قلبك ان ترمي إبنتك لرجل يمكنه ان يصبح جدي قال ماجد يا بنتي إن رفضتي ستنهار حياتي بين السجون وستعيشين وحيده وستنهار حياتك انتي ايضا قالت ابي ارجوك هناك حلولا كثيرة يمكنني العمل طوال حياتي واسدد ذاك المبلغ نيابة عنك ، رد والدها :يريده اليلة ألا تفهمين لا يوجد خيارا آخر ، قالت ريتا : انا حتى لا اتخيل أني سأكون ملكا لذاك الرجل قال لها: انه الحل الوحيد لي ولك ، وايضا اخبرني انه سيعفوا عن كل شي اقترضتة منه ، وسيعطيني مبلغ اضافيا وأنتي ستكونين زوجة الرجل الغني حينها ستتغير حياتك من حياة العناء إلى حياة الغناء قالت ريتا :كل مايهمك هي الاموال لا تقل اني مخطئة انا اعرفك جيدا قال كفى انا والدك ولا توجد كلمة تعلوا على كلمتي ان لم توافقي انا اعرف كيف اتصرف معك ، مسكت ريتا على رأسها قائله ماذا افعل ماذا افعل اي حلا سينقذني من هذة المشكلة التي وقعت فيها ......

ازال
06-23-19, 03:01 PM
( الجزاء الثاني )


بعد غضب حاد دار بين ريتا ووالدها اتجهه كلا منهم إلى مكان يختلي بة بمفردة والدها يفكر أي طريقة يتخذ ابتداء من الغد وريتا ايضا تدرس كل خطوة وتتمعن في جوابها او مصيرها ، في منتصف اليل خرجت ريتا من الغرفه باتجاه والدها جلست بجانبة

وقالت : يبدوا أنك نائم ، جئت لأخبرك أني رضيت بكل شي

نهض مربكا بعد ان كان متظاهرا بالنوم العميق حقا يابنتي

ابتسمت مجبرة أجل ، كنت اعرف انك لن تخيبي ظن والدك

حضن ماجد وبدأت دموعها تنزل بهدواء دموعها التي لاحد

يعرفها اطلاقا ،

عادت ريتا الى فراشها والخوف يرافقها هل سينجح كل

شي خططت لة ام انها ستفشل وتوقع نفسها في ورطة كبيرة ،

اتصل والد ريتا مرحبا عادل

أهلا اتصال في هذا الوقت اعتقد انه يبشر بأخبار سارة

نعم ريتا قبلت بك وهي مستعده لزواج غدا

حقا هناك امر غريب في قرار تلك الفتاة هي قوية ، كيف

استسلمت بهذة السهولة

حبها لوالدها جعلها تنفذ اوآمره،

حسنا ماجد ستكون اموالك بين يديك غدا في تمام الساعة 11 صباحا

شكرا لك ، أشرقت خيوط الصفاء على صباح هذة المدينة اخذت ريتا ورقة مستخدمة كتبت في الوراء

(( أبي صباح الخير ، أنا اسفة واعترف أني انانية وأحب نفسي احب ان اعيش حياتي كما يحلوا لي ، حتى وان كنت والدي لن يمكنك فرض شي تريده أنت ريتا لم توافق عليه تريد السعاده لحياتك على حساب تعاستي اعتقد انني انا من اخترت سعادتي على حساب تعاستك فأنا ربيت بين يدي رجل اناني لا يهمه إلا نفسة فقط لا يهتم لمن هم حوله ومآ أشبه الغراب بالغراب ، لا تبحث عني أرجوك اود ان اعيش حياتي مع من احب ، سأشتآق إليك❤ ) )

وضعت الورقة بجانب والدها وذهبت نحوا الباب تحاول فتحه بكل بطئ لا كن سرعان ماعادت مسرعة اخذت الورقة وبدأت تمزقها بهدواء ثم وضعتها في كوبا من الماء خرجت مسرعه من المنزل مغادرة لهذة المدينة التي اجبرتها على الرحيل وهي لا تريد ، ركبت سيارة أجرة قديمة مليئة بلأتربة وبينما هي جالسه تنسق للذي سيستقبلها اخذ هاتفها يرن

نعم مرام ماذا هناك

لا شي كنت فقط اطمئن اين انتي متى ستأتين

بعد 5 ساعات

هل تبكين صوتك لا يبدوا بخير

قليلا لا كن لاتقلقي

حسنا سأغلق الآن الى اللقآء ،

في الساعة السابعه وثمانية وثلاثون دقيقه نهض ماجد والد ريتا تذكر ليلة البارحه وراح يبتسم اتجه الى المطبخ قام بصنع كوبان من القهوة له ولأبنته المطيعه بدأ يحتسي كوب القهوة وهوا يفكر كيف سينفق كل هذا المال وماهي الأولويات التي سيتخذها نظر لكوب ريتا وهوا موشك على الثلوج ، ذهب متجها الى غرفة ريتا ليوقظها ريتا انهضي فتح الباب والغرفة شبه مظلمة مبعثرة لا يوجد احد بداخل جن جنون والدها خرج مسرعا الى الغرفة المقابله لها وياللأسف لا احد هناك راح يجوب كل ارجاء البيت وما حولة يسأل هنا وهناك لم يجد اي جواب كنت اعرف ان هناك لعبة تلعبها معي عديمة الاخلاق ، نعم استغربت كثيرا لمرور كل هذا على مايرام ، عاد إلى المنزل مستسلما يأسا دخل واتكى على الجدار اين انتي ياريتا لماذا فعلتي كل هذا حياتي دمرت على الآخر انتهيت انتهيت انتهيت ...

مرجانة
06-24-19, 05:45 AM
تهورت ريتا

ننتظر وش بتسوي هالبنت
يسلمو درب و يعطيك العافية

ازال
06-25-19, 10:10 PM
تهورت ريتا

ننتظر وش بتسوي هالبنت
يسلمو درب و يعطيك العافية

منورة

الله يعافيك

:31:

ازال
06-25-19, 10:26 PM
( الجزاء الثالث )

عدم معرفة ريتا لأشخاص بعيدين جعلها تلجئ إلى هذة

المدينة القريبة من مدينتهم ، وحين وصلت ذهبت تمشي

على اقدامها الذابلة حتى وصلت الى السكن الجماعي

للفتيات، وقفت امام الباب واخذت تجري مكالمة

: مرام انا وصلت حسب تعاليمك

مرام : حسنا ريتا سأتي فورا

استمرت ريتا واقفه وبعد لحظات

فتحت مرام الباب احتضنا بعضهن البعض

مرام : ريتا لقد تغيرتي كثيرا كل شي فيك تغير

ريتا : وانتي ايضا لاكن هناك بعض الملامح لازلت محفوظة عليك

اخذت مرام تبكي وتقول : لا تحزني ياعزيزتي سوف يمر كل شي بخير

ريتا : لا تقلقي بشأني ولا تبكي مجددا

مرام : حسنا حسنا ولآن تفضلي بالدخول

دخلت ريتا على استحياء بدأت الفتيات تنظر لها باستغراب ،

من هذة يا مرام انها صديقتي تدعى قاطعتها ريتا ادعى

مريم انصدمت مرام وألزمت نفسها السكوت ، ريتا : اعرف

مرام منذ الطفولة وحين انتقلت لدراسة انقطعت علاقتي

بها قالت مرام نعم اهلا بعودتك الي ؛يا فتيات ابتداء من هذا

اليوم مريم ستعيش معنا وتشاركنا كل شي

رد الجميع اهلا بك بيننا

ريتا : شكرا لكم من طيب كرمكم

مرام : هيا ادخلي إلى الغرفة ،

سانقوم بترتيب اغراضك بعد ان دخلا اغلقت مرام

الباب

مرام : لماذا كذبتي

ريتا : من اجل مصلحتي

مرام : هناك الف ريتا في هذة المدينة

ريتا : انا قررت ان اغير كل شي وأبدا حياتي من

جديد ثم مشت ببطئ نحوا المرآه اخرجت مقص من حقيبتها وبدأت

تقص شعرها حتى اصبح يلامس اذنيها مرام: لما ياريتا كل

هذا

ريتا : اخبرتك انني سأتغير كليا شكلي واسمي حتى كنيتي

حقا اناا لن افهمك ، إياك ان تناديني ريتا مرة اخرى من

هذة الحظة اسمي هوا مريم ، فجأة فتحت الباب فتاة طويلة

القامة بيضاء جميلة تبدوا علامات الغضب عليها تجاهلت

وجودنا ودخلت تبحث عن شي ما ، كنا ننظر لها بصمت فقط

نراقب تحركاتها التي تفعلها حين يأست ولم تجد ماكانت

تبحث عنه خرجت وتركت الباب مفتوحا

ريتا: من هذة

مرام: لا اعرفها جيدا قبل شهران انتقلت إلى هنا

مريم : تبدوا غربية الاطوار

انها حتى لم تسأل من انا او من هذة الفتاه

مرام : هيا هكذا منعزلة عن الجميع ومخيفة جدا فقط كل

ماتفعلة النوم وقرآءة الكتب حتى اسمها لا نعلم ماهوا ؟؟

مريم : لا ، لا تبدوا مخيفة اظن انها تحملت الكثير او عانت كثيرا

مرام :لا يهم هيا اخبريني عن الاحداث التي جرت هناك

مريم : من اين ابدا......

وجه القمر
06-27-19, 07:51 PM
ريتا متهورة جدا

اقصد مريم ^_^

بهذه السهولة تغير الاسم و الكنية

تقرر الهرب من والدها بينما كان بإمكانها ان تتريث و تفكر بحل اخر .!

متابعة يا ازال

بإنتظار باقي الاجزاء :81:

ازال
06-27-19, 11:06 PM
ريتا متهورة جدا

اقصد مريم ^_^

بهذه السهولة تغير الاسم و الكنية

تقرر الهرب من والدها بينما كان بإمكانها ان تتريث و تفكر بحل اخر .!

متابعة يا ازال

بإنتظار باقي الاجزاء :81:


اهلا بك

منورة

:ورده:

ازال
06-27-19, 11:15 PM
( الجزاء الرابع )


من خلف تلك السجون كآن والد مريم يستمد القوة بينما هوا يفكر في إبنتة أين ذهبت وما الذي يجري معها هل هي بخير هل تمكن عادل من العثور عليها تسآؤلات كثيرة تدور في ذهنة ، تنهد طويلا ووضع رأسة على الفرآش لعله يرتاح من هذة الافكار ويخلد إلى النوم ، لسواء الحظ لم يستطع ان ينام وهذة الكوابيس تحتل عقلة وتفكيرة نهض باتجاة الحمام كآن الباب مغلقا وهناك صبي يبدوا علية انة لم يتعدا ال 20 عاما من عمرة ، هناك بجانب باب الحمام يقف منتظرا وقف ماجد بجانبة كآن الصمت يرآفقهما بأستثناء أعينهما التي تتحدث بتنقل عبر كل جزاء يحتويهم ، الصبي يريد ان يسأل وماجد كذالك

ماجد : مالذي فعلتة يا صبي حتى تكون هنا

، رد : الشي الذي فعلتة انت انا فعلتة ايضا

ماجد : لآزلت صغيرا على ارتكاب جرائم ترميك آلى هنا كآن من المستحب ان تتعلم في هذا الوقت ،

رد : لست متفرغا لحديثك هذا فضلا لا تتحدث مجددا

صمت ماجد ومن ثم عاود السؤال : هل ستمكث طويلا

رد : وما شأنك بي ، اهلي لم يتدخلوا في شئوني بهذة الطريقة

ماجد : لأني رثيت لحالتك لا اكثر فأنا أب

وبكل جرأة اخذ الصبي يمسك ويشد قميص ماجد

قائلا : ايها العجوز انا لا احب ان ابدوا مثيرا لشفقه أفهمت ،

دفع ماجد بكل قوة الصبي عنه ، ولاكنة انزلق ارضا مغمى علية.....


.جلست مريم تحدث مرآم :

انا مللت حقا اريد ان ابحث عن عمل

مرام : ولم العجلة انا سأقوم بدفع الايجار لهذا الشهر بدلا عنك

مريم : مستحيل لا اريد ان اثقل عنك يكفي ما فعلتة من اجلي

مرام :انا لم افعل شي سوى واجبي تجاهك

مريم : فضلا ساعديني انا بحاجة للعمل في اسرع وقت

مرام : يوجد بالقرب من هنا مطعم يمكنك الذهاب غدا وتقديم نفسك للعمل

مريم :هل هم بحاجة لعاملين ،

مرام : لا اعلم انتي فقط اسألي وستتضح لك الاجابة ،

في صباح اليوم التالي بعد ان تم رفض مريم لكثرة العاملين في هذا المطعم الصغير ، توجهت مريم لعدة مطاعم واماكن اخرى ولم تجد العمل المناسب ، وبينما هي تمشي بخطى مثقلة عائدة الى السكن توقفت واخذت تسترح على احد المقاعد ، توقف بجانبها رجل يرتدي بدلة سوداء بشكل مترتب حسن المنظر ، كآن يتحدث عبر هاتفه هل صحتة جيدة بعد ان نهض ، حسنا حسنا ابلغوا عمي للمجيئ انا لست موجودا ، بعد ان اغلق الهاتف اتكئ بجانبي على المقعد يحك رأسة ما هذة المصيبة يا مازن ،
بعد لحظة رن هاتفي انا وكانت مرام

: هل كل شي سار على مايرام

مريم : لا تم رفضي في كل الامآكن والاخرى انا رفضت

مرام : لماذا ؟؟؟

مريم : لقلة الدخل ولعمل المستمر

مرام : حسنا انا مضطرة أن اغلق ،اخبريني بكل شي عندما تعودين

مريم : الى اللقاء

وضعت مريم هاتفها في حقيبتها ، وكآن الرجل ينظر اليها وقال : هل تبحثين عن عمل

نظرت له بعيون ترجوا جوابا يعكس حزنها : نعم انا بحاجة إلى عمل

قال : أنا سأعرض إليك عمل

مريم : ماهوا اخبرني عن تفاصيلة

قال : انا بحاجة لمنظفة في مكتبي

مريم : وفي اي وقت يمكنها العمل ؟

قال : يبداء من الساعه الثامنة مساء وينتهي في الساعة 12 صباحا

مريم : وكم ستنفق لي مقابل هذا العمل البسيط

قال : متأكد انك سترضين بالمبلغ الذي سأعطيك إياه

مريم : حسنا انا موافقه هل يمكنني البداء من هذة اليلة

قال : نعم فالعناكب والغبار قد سكنوا مكتبي

ابتسمت حسنا ،وشكرا لك

قال : هذا العنوان وهذا رقمي

مريم : شكرا مرة اخرى ، والآن انا مضطرة لرحيل ارآك عند المساء ،

يافتاه انتظري نسيت ان اسألك عن اسمك ؟؟؟

مريم : اسمي مريم وانت ؟

ادعى : وائل

مريم : اسم جميل

وائل : شكرا لا تتأخري في المجيئ

مريم : حسنا .........

وجه القمر
06-28-19, 11:29 AM
بالعادة التنظيف يتم صباحا قبل مباشرة العمل!؟


ريتا كوني حذرة لاجلك ..!


احببت الموضوع من حيث السيناريوا و تسلسل الاحداث رغم الاخطاء الاملائية !

لابأس استمري اخطائنا تعلمنا

بانتظار باقي الاحداث والى اين ستصل مريم

وكيف سيكون حال ماجد بزنزانته

بالتوفيق لك ازال :81:

alwafa
06-29-19, 06:54 PM
،'






نواياه خبثه الله يسستر بس ،.....!
لازم تستشير مرام قبل لا تششتغل هي اعقل عنها ....؟!


مدريي وش بيصير بعدين :MonTaseR_157:


ارقب الي بعددد ي ازال ،:MonTaseR_212:

مساحة قلم
07-02-19, 12:16 PM
فاتني هذا الجمال :MonTaseR_65:

ازال
07-04-19, 11:57 PM
( الجزاء الخامس )

في حلول الساعة ال 8 مساء ، خرجت مريم من باب السكن متوجة الى مكان عملها الجديد قائلة في نفسها كم من النقود سأجني ياترى ، قال انني سأرضى بة ، من المؤكد سيكون كثيرا حينها سأقآسم بين مصاريفي و ادخاري لوالدي ، آه كم اشتقت الية ،

دخلت مريم الى مكان عمل السيد وائل حين وصلت إلى مكتبة طرقت الباب بهدواء ولم يرد عليها أحد ، كررت مرة اخرى ، ثم فتحت الباب كان السيد وائل يعمل بجد

مرحبا سيدي انا اتيت ، رد دون ان ينظر لها ، لكثرة انشغاله ، أنتي الانسة مريم صحيح ؟

مريم : نعم انا هي ،

وائل : انتظري في الخارج حتى انتهي ومن ثم يمكنكي المجي والتنظيف .

مريم : حسنا ،

" انتظرت مريم طويلا والنوم بداء يتغلغل ويلاطف عينيها " ، في تمام الساعة 11 انتهى وائل وخرج باحثا عنها ، حين وجدها أخبرها أن تبداء في عملها ، لانه قد تمكن من الانتهاء ،

ذهبت مريم الى مكتب السيد وائل " يا الهي كان المفترض بة يخبرني ان اتي في الحادية عشر ، كم هذا المكان متسخ كيف سأتمكن من تنظيف كل هذا وأنا مرهقه ،"

جلس عادل في مقهى مع صديقة "اين من الممكن ان تكوني يا ريتا ؟؟ ، لم ادع مكانا الا وبحثت فية عنك ،"

قال صديقة "خالد " : الم تيأس بعد

عادل : لا ولن ، اريد شي يساعدني في العثور عليها

خالد : رقم هاتفها او صورة لها او اي شي يختص بها
سيساعدك بتأكيد

عادل : لا يوجد معي ، لكن اذكر انها كانت تضع صورة لها في غرفتها ،

خالد : حسنا لم لا تذهب وتحضرها

عادل : ذهبت ولكن لم تعد في مكانها ..!

خالد : ربما اخذتها

عادل : ريتا لا تحب الصور ، وهي الصورة الوحيدة لها ، متأكد ان والدها هوا من اخذها .

بعد خروج الصبي مازن من المشفى عاد إلى مستقرة "السجن " وحين دخل جلس يلتقط انفاسة قليلا ، ثم نهض رآكضا على الفور إلى والد مريم " ماجد " كآن ممسك صورة أبنتة قائلا وهوا على وشك البكاء " ريتا حبيبتي آمل أن تكوني على مايرآم " صرخ الصبي " مازن " نهايتك بين يدي ايها العجوز وارتمى علية يوسعه ضربا ، حينها انزلقت صورة مريم من بين يدي والدها ، كان والد مريم يحاول العثور على ماتبقى له من ابنتة لاكن الصبي مازن لم يدعه او يتركة يكمل حركتة او حتى خطوتة حتى انزفة دما ، وبعد دقائق انطبعت الانسانية على قلوب احد السجناء و تمكن من إبعاد مازن عن والد مريم،

مازن : أعلم انك ان تجرأت على لمس شعرة واحدة مني سألقنك درسا لن تنساه ، هذة المرة انزفتك دما وجعلتك تبكي كاطفل صغير المرة القادمة سأقتلك واقبرك بكلتا يدي ، لم يهتم والد ريتا لحديث طفلا طائش وضل يبحث عن صورة ابنتة التي انهمرت دموعه بسببها ،

حين كان مازن يمشي عائدا إلى فراشة نظر الى الاسفل وقدمة اليمنى تدوس على صورة مريم ، التقطها واستمر ينظر لها ثم اخذ يقبضها بكل قوتة ،

رماها الى ماجد وقال جمال هذة الصورة هوا الذي منعني من تمزيقها وعاد الى فراشة مرهقا ، اخذ ماجد الصورة واعاد ترتيبها ،

~ في صباح يوما جديد ~`~

مرام : هل كان العمل متعب او ماشابه ذلك

مريم : قليلا ، ربما لاني كنت متعبة بالأمس واريد الذهاب إلى النوم .

مرام : كوني مجتهدة في عملك ،وألا لن تلقي ما يرضيك.

مريم : مرام انا اريد عملا اخر في فترة الصباح ما رأيك ؟

مرام : ولم ؟ انصحك ألا ترهقي نفسك كثيرا .

مريم : انتي تعلمين أني لن اعود الا ومال عادل معي

مرام : مستحيل والدك مدين لة بالكثير

مريم : ان كان والدي قد دخل السجن فانصف المبلغ سيخصم لتنفيذ العقوبة ، ويمكنني ان اعطية نصف فقط ،

مرام : افعلي كما يحلوا لك ، وبالنسبة للعمل اخبري ذاك ، السيد وائل إن كان سيعرض لك عملا آخر في فترة النهار

مريم : سأحاول اخبارة اليلة ~~~

~SHADOW
07-05-19, 03:49 PM
رائعه ريتا ~ :Smok-013:

مجنونة كمان يعني هيك بتروح ع مكتبه بالليل بربي مجنونة :لا بالله:

ازال لا طولي علينا :73344:

مرجانة
07-05-19, 04:21 PM
يعينك الله يا ريتا

و ابوها فجأة اتقدت حنيته !!؟
كان المفروض يحسب حساب قبل لا يدخل السجن:23:

ازال ننتظر الجزء القادم

ازال
07-06-19, 10:55 PM
(( الجزاء السادس ))

في المساء استعدت ريتا للذهاب نحوا عملها

مريم : مرام كيف ابدوا بهذا الفستان هل هوا قصير

مرام : لا انة مع مقاس ركبتيك تبدين رائعة بة ، من الجميل انك تركتي ذاك البنطلون الاصفر :MonTaseR_151:

مريم : حقا جميل ، كنت علـّۓ وشك ان اخلعه

مرام : نعم تأكدي انة جميل ، ولكن ماهوا سر هذا الفستان الراقي فجئة ، لا تقولي انك تريدي ألفآت نظر السيد وائل

مريم : لا ابدا لم آتي الى هنا لغرض ان احب

مرآم : نعم اعرف لكن ربما يكون بالغلط

مريم : حسنا انا عائدة الى بنطالي ههههه

مرآم : انتظري ايتها الحمقاء كنت امزح ،

وصلت مريم الى مكتب السيد وائل في الساعة 10 مساء طرقت الباب وكالعاده لم يرد عليها احد ، فتحت الباب وكان السيد وائل لايزال موجودا ،

مريم : هل يمكنني الدخول والبداء بالتنظيف ؟؟

وائل : آسف ولكن لا احب ان اعمل في وجود احد

مريم : حسنا سأنتظر

اغلقت الباب قائلة " ياالهي غدا سآتي في الحادية عشر
" جلست على احد المقاعد تفكر وتحدث نفسها هوا وسيم يبدوا انة من الاشخاص الذين لايتهمون بشي ٱڅڑ غير اعمالهم

تأخر الوقت كثيرا والساعة تجاوزت 11 ونصف ، اتجهت مريم وفتحت الباب قائلة : الوقت تأخر علي هل يمكنني ..تمعنت في النظر والسيد وائل نائم على مقعدة اقتربت وبدأت تنآدي بصوت متقطع سيد وائل… هل انت نائم ؟ لم يرد او يتحرك كانت علامات التعب والارهاق مشرقتين على وجهه ، قالت لنفسها يبدوا انه نائم حقا ، بدأت مريم بالتنظيف المستمر تذهب هنا وتعود هناك ، ولم يتبقى لها إلا جزاء أخير ، أحضرت كرسي مرتفع وصعدت علية باتجاه الرف العالي تمسح الاتربة التي سكنتة ،ثم أخذت تلك الصورة التي دائما ما تراها من بعيد ، وحين مسحت الغبار عنها اتضحت لها انها امرأة حامل عيناها مغمضتان وسط ضحكات قوية ، وطفل يبدوا انة في العاشرة مــِْن عمرة يمسك كرة ، ورجل مبتسم ابتسامة خفيفة للكاميراء ، انصدمت مريم كثيرا قائلة لنفسها والخوف قد تمكن من السيطرة عليها كليا يا الهي هذا الرجل يشبهه عادل كثيرا بدأت يداها ترتجف وانفاسها تتزاحم وتتسابق في الخروج ، الطفل يشبه وائل لابد انة هوا ، وهذا الرجل يشبه عادل هل من الممكن ان يكون والده ؟؟ ارتبكت مريم كثيرا حتى اوقعت نفسها من تلك المسافة العالية صرخت اااااااه ، تحطم زجاج تلك الصورة وأحدث جروحا على يدها ، نهض السيد وائل ماذا هناك ؟؟ حين رأى حالتها ذهب مسرعا اليها ماذا فعلتي بنفسك ؟ كان عليك أن تنتبهي ، صرخت ظهري ظهري ، ويدي تؤلمني ، امسك يدها وكانت مغطاة بالدماء ، حملها وأسندها على الكرسي وبعد أن قام بتنظيف يدها من فتات الزجاج ، ووضع بعض المطهر والقماش عليها ، قالت مريم: آآآسسفة

وائل : على ماذا… ؟

مريم : على تحطيم صورتك الثمينة

وائل : لا يهم سأشتري لها اطارا جديد

مريم : هل تسمح لي ان اسألك سؤال

وائل : تفضلي

مريم : من هؤلاك الموجودين في تلك الصورة ؟؟

وائل : أنا ذاك الطفل ألم تتعرفي على ملامحي

مريم : تبدوا مختلف قليلا ومن ذاك الرجل وتلك المرأة

وقعت عينة بعينها

وقال بصوت مبحوح : هؤلاء هم والدآي

صعقت مريم لذلك الجواب ، وبدأ العرق يتصبب على جبينها
قالت وهي تلتقط كلماتها ماهوا ماهوا اسم والدك ؟

وائل : ولماذا يهمك اسم والدي.. ؟

ضحكت مريم مجبرة ، فضول لا اكثر

وائل : يدعى سامي

مريم : اها اسمة جميل " استغربت مريم وهي تقول في نفسها أيعقل ان يشبهه لهذا الحد "

وائل : هذة الصورة هي الشيئ الوحيد الذي تبقى لي من ابي وامي

مريم : ماذا تقصد ؟؟

وائل : بعد مرور عامين من إنجاب امي لأخي توفيت هي وابي في حادث مريع

مريم : اووه انا حقا آسفه جعلتك تقوم بفتح مواضيع مؤلمة

وائل : لا داعي للأسف

بدأ الاطمئنان يسكن جسد مريم ، وعادت إليها حيويتها التي فقدت قبل قليل ثم قالت :اين هوا اخاك ؟

حك رأسة قليلا : انة هناك، هناك في مدينتنا

مريم : حسننا حدثني عنك من قام بتربيتك انت واخيك في ذاك الوقت

وائل : الوقت متأخر لكن لا مشكلة سأخبرك ، عمي هوا من تكفل برعايتنا ، لسواء الحظ اخي نسخة منه فقد تربى على يده منذ صغرة

مريم : هل تقصد ان اخاك شخص سيئ

وائل : واكثر من هذا

مريم : إن كان عمك شخصا سيئ لن يتمكن من رعايتكما

وائل : هوا غني وبأستطاعته تحملنا ، ولا يوجد لنا سواه لانة الاخ الوحيد لوالدي ، ماذا عنك حدثيني عن نفسك قليلا او عن سبب مجيئك هنا

مريم :جئت هنا من اجل العمل ، نحن نختلف عنكم انا من عائلة لايوجد بها غير والدي وانا

وائل : ربيتي وحيدة بدون اخوة او اخوات ؟

مريم : نعم اضافه الى امي فأنا لا اعرفها اطلاقا

وائل : من الافضل انك لٱ تعرفينها ، يبدوا انها توفت مبكرا الم يتزوج والدك في ذاك الوقت ؟

مريم : والدي لم يكن يملك مالا كافيا يجعلة يفكر بالزواج

وائل : ماذا عنه الان هل تركتية بمفردة ؟

سكتت مريم

وائل : ماذا هناك هل ازعجك سؤالي ؟

مريم : لٱ ، ولكن حزنت لأجل والدي

وائل : أجل كان من المفترض ألا تتركية وحيدا

مريم : انا من اجلة اتيت هنا ، اتمنى ان يكون على مايرام

وائل : بالمناسبة فستانك جميل

مريم : شكرا لذوقك وشكرا لتفهمك وتغيير الموضوع بهذة الطريقة الجميلة

وائل : فعلت الشيئ الذي سيقوم بفعلة اي شخص.

مريم : الوقت متأخر م̷ـــِْن الافضل ان اذهب .اراك غدا

وائل : ستذهبين وانتي بهذة الحالة ؟ انتظري انا سأوصلك

مريم : لا داعي انا بخير

وائل : لا تكوني عنيدة لا تبدين بخير والوقت متأخر هيا

مريم : حسنا

وائل : بالمناسبة لا تأتي غدا ان لم تتعافي تماما

مريم : حسنا ولكن على شرط ان تعطني حصتي لهذا اليوم

قال مبتسما : مستحيل انا احب العدل في كل الامور

ضحكت مريم افهم انة من الضروري ان آتي .…

alwafa
07-07-19, 08:07 AM
،,











وآخير ي آزآل م بغيتي تنزلين ’
حرقتي آعصآبي , :MonTaseR_184:
.
آشوه مآ طلع شرآت تفكيري طلع العكًس تمآما ’ :x81:
شكلـه بيسآعدهآ و
آحسس الريآل الي كآن بيآخذها هو عمه مدري ليش :MonTaseR_24:



لآ طولين ي قلبي ’
آنتظرج ,

مرجانة
07-07-19, 01:53 PM
يعطيك العافية أزال

نترقب الجزء التالي
تسلمين

alwafa
07-23-19, 12:18 PM
،’













وييينج ي بنت مآ كملتيً ترآني آنتظر :in_love:

MR.ROY
07-23-19, 02:09 PM
قصة مشوقة ننتظر الجزء المقبل بسرعة

الشوق يقتلني يلاا

ازال
07-24-19, 08:19 PM
(( الجــزاء الســابــع ))


فُتح باب السجن وبدأ إحدى الحرس ينادي

مازن تحرك هناك زيارة لك،

توجه مازن الى الخارج

وذهب مسرعاً فور رؤيته لــِعمه

مازن : مرحبا عمي

عادل : اجلس واسترح يا ولدي كيف حالك؟؟

مازن : انا بخير

عادل : لايبدوا عليك هذا هل يقوم احد بِمضايقتك ؟؟

مازن : ومن سيجروا على هذا ، انا حقا بخير

عادل : هل قام ذلك العجوز بمضايقتك بعد تلك الحادثه ؟؟

مازن : لا انا من قمت بضربه فور خروجي مــن المشفى

عادل : لا تؤذيه كثيرا ، هوا هدفي الوحيد لعودة ريتا إلي

مازن : من ريتا ؟؟؟

عادل : لا تهتم ، حسنا أنا سأذهب جئت لاطمئن عليكــ

مازن : هااااا تقصد تلك الفتاهـ الجميله التي في الصورة :MonTaseR_122:

عادل : عن اي صورة تتحدث ؟؟؟

مازن : ريتا التي تحدث عنها قبل قليل

عادل : ماذا بها ريتا ؟؟

مازن : بينما كنت اقوم بضرب ذاك العجوز ماجد كان يبحث عن صورة ريتا التي وقعت منه

عادل : وما ادراك ان التي في الصورة ريتا ، او ان اسمها ريتا ؟

مازن : التقطتها انا وكان مكتوبا في الجانب الآخــر لِلورقه اسم ريتا وبعض الكلمات الاخرى

عادل : كل شي يأتي الي بِمفردهــ ، حسنا انصت واسمع الي جيداً

مازن : قلت انك ستذهب ولكن تفضل وقل ماتريد انا اسمعك ،


بعد مرور ايام تمكن الحب ان يولد بين مريم والسيد وائل ، مريم التي لٱ تسمح ان تعطي قلبها لأحد تلك الفتاهــ التي دائماً ما تُحب أن تكون وحيدة ولا يشاركها شخصاً ما في حياتها ، ولكن السيد وائل تمكن من دخول قلبها بسرعه والمكوث فيه ، بينما كانا قاعدين على احدئ المقاعد المطله على البحر

مريم : لما انت صامت هكذا ؟؟؟

وائل : لانكِ صامته ولا اُريد ازعاجكــ

مريم : اهاا ، دائما ما تجعلني أجوبتك أن الزم الصمت.

بدأ وائل ينظر الى مريم بصمت ويتمعن كُل جزاء يسكنها وبلطف حآد قام بامساك يدها

قائلاً : اطرافك بارده جداً هل هذة النظرات جعلتك تشعرين بالخوف

مريم : اها ربما قليلا ، بالمناسبه لاتوجد اي علاقه بين اطرافي الباردة و الخوف

وائل : حسناً انا لن اتجرّى علـى لمسكِ إن كنتي تخافين

مريم : لٱ كنت امزح لست خائفه :MonTaseR_145:

وائل : اريني شجاعتك واقتربي ان كنتي حقا لٱ تخافين :MonTaseR_111:

مريم : انا خجوله ولست خائفه

وائل : واطرفك الباردة ؟؟

مريم : قلت انها لٱ توجد علاقه بالخوف والاطراف الباردة

وائل : تعرفين اننا في فصل الصيف

مريم : انا دائماً ما أكون مختلفه وتبرد اطرافي في فصل الصيف

ضحك وائل قائلاً : سأفتقدك غداً

مريم : ولِم ؟

وائل : سأذهب لزيارة اهلي

مريم : هل ستبقى طويلاً ؟؟

وائل : لا ليس كثيراً ، مارأيك أن تذهبِ معي

مريم : لٱ مـــِن الافضل ان انتظرك هُنا

وائل : لٱ تكوني عنيده ستشعُرين بلملل في غيابي

مريم : قلت انك لن تمكث طويلاً يمكنني تحمل هذة الفترة القصيرة

وائل : اجل ليس طويلاً ولكن ليس بالقليل ايضاً

مريم : انا لن اخطوا خطوة مــن هُنا ارجوك لٱ تحرجني لدي اسبابي الخاصهــ

وائل : حسناً كما تحبين ، ولكن كنت متشوقاً لِأعرف الجميع عنك ، واعرفك عنهم

مريم : من يدري ربما تحين لي فرصةً اخرى

وائل : انا اعرف كيف اجعلك تخافين وتنفذين ما اريد

مريم : ههههه حسناً حسناً سأفكر في الامر فيما بعد

وائل : مريم

مريم : نعم

وائل : انتي مختلفه عن الفتيات وهذا ما يجعلني اتعلق فيك

مريم : حقاً لا أُحس أنني هكذا ولكن شكراً


كان والد ريتا مستند على ظهرهــ يتفحص السقف والافكار بِأبــنته لٱ تفارق مخيلته

وهناك بالجانب المقابل له كان مازن يراقب كل تحركاته
حلّ الظلام وضل مازن مستيظاً علّ ماجد ينام ويتمكن من سرقة مايريد ،

لِحسن الحظ ماجد لم يستطع ان يخلُد لِنوم بسبب الافكار التي تدور في رأسه تنهد طويلاً واستدار علـى الجانب الاخر
، مازن لم يعد يستطِع ان يرئ وجهه وعيناه تحديداً

وبعد وقتا طويل تحرك مازن باتجاهــ ماجد انه نائم بالتأكيد ولم يتحرك منذ وقتا طويل اجل هوا نائم اقترب مازن منه وبداء بكل هدواء بالبحث عن تلك الصورة ربما تحت وسادته او في معطفه اااخ اين يجب ان تكون كِلا الامكان صعبه جداً

أدخل يدهــ بِهدواء تآم تحت الوسادة وكان يبحث باطراف اصابعه مستخدماً الحركه بطيئه انتهى كل شيئ حين استدار ماجد للاتجاهــ الاخر ونهض مسرعاً مرتبكاً حين احس بوجود احدا بالقرب منه

ابتعد مازن وحاول الهروب ولكن تمكن ماجد من إمساكــ يدهــ

ماجد : أنت وماذا تفعل هنا ؟؟
مالذي اتى بك هنا بدل ان تكون نائما في هذآ الوقت المتأخر

مازن : وما شئنك أنت ابعد يدكــ عني

ذهب مازن ولم يهتم للذي حصل

ماجد : ما مشكلة هذا الصبي معي انه غريبا جدا .


:MonTaseR_205:

MR.ROY
07-24-19, 09:18 PM
:MonTaseR_72:
ايواااا شو بدو يصيررر

Taha.ms
07-25-19, 02:45 PM
شكرااااا

alwafa
07-27-19, 11:45 AM
،'









المواقف صارت تتلخبط في مخي ،
يوه لو يعرف عمه يحب ريتا و هي نفسها مريم وائل شو بيسوي ،
شكلها بتروحح مع وائل ،


لو شاف صورة ريتا شو بيكون موقفه ...؟!

مليون سوال يدور ف راسي
شدي حيلج نزلي البارت الي بعده متششوقه ،

طير
07-27-19, 06:39 PM
الله يبعد عنا ولاد الحرام و بنات الحرام امين
ازال ..شأد بالك طويل !
:MonTaseR_171:


SEO by vBSEO 3.6.1