عطاء دائم
07-05-19, 09:23 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
● قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم:
ما مِن قلبٍ إلاّ وهو مُعلَّقٌ بين إصبعَينِ مِن أصابعِ الرحمنِ إن شـاء أقامه وإن شاء أزاغه والميزانُ بيدِ الرَّحمنِ يرفعُ أقواماً ويخفضُ آخرين إلى يوم القيامة
📚 صحيح الجامع: (5747)
● عن أم سلمة رضي الله عنها قالت:
كان أكثر دعاء النبي صل الله عليه وسلم
يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك فقيل له في ذلك قال: إنه ليس آدمي إلاّ وقلبه بين إصبعين مِن أصابع الله فَمَن شاء أقام وَمَن شاء أزاغ
📚 صحيح الجامع: (4801)
● قالَ ابنُ عُثَيمِينْ -رَحِمَهُ الله:
ولهذا أوصي نفسي وإياكم أن نسأل الله دائماً الثبات على الإيمان ، وأن تخافوا ، لأن تحت أرجلكم مزالق ، فإذا لم يثبتكم الله -عَزَّ وَجَلّ - وقعتم في الهلاك،
واسمعوا قَول الله سبحانه وتعالى لرسوله --صلّ الله عليه وسلم أثبت الخلق ، وأقواهم إيماناً
﴿وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كدَّتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً﴾
فإذا كان هذا للرسول صلّ الله عليه وسلم فما بالنا نحن ضعفاء الإيمان واليقين ، وتعترينا الشبهات والشهوات.
فنحن على خطر عظيم
فعلينا أن نسأل الله تعالى الثبات على الحق ، وألا يُزيغ قلوبنا ، وهذا هو دعاء أولي الألـباب:
{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قلُوبُنَا بعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا}
📚 الـشرح الممتع (388-89/5)
● قال رسول الله صلّ الله عليه وسلم:
ما مِن قلبٍ إلاّ وهو مُعلَّقٌ بين إصبعَينِ مِن أصابعِ الرحمنِ إن شـاء أقامه وإن شاء أزاغه والميزانُ بيدِ الرَّحمنِ يرفعُ أقواماً ويخفضُ آخرين إلى يوم القيامة
📚 صحيح الجامع: (5747)
● عن أم سلمة رضي الله عنها قالت:
كان أكثر دعاء النبي صل الله عليه وسلم
يا مقلّب القلوب ثبّت قلبي على دينك فقيل له في ذلك قال: إنه ليس آدمي إلاّ وقلبه بين إصبعين مِن أصابع الله فَمَن شاء أقام وَمَن شاء أزاغ
📚 صحيح الجامع: (4801)
● قالَ ابنُ عُثَيمِينْ -رَحِمَهُ الله:
ولهذا أوصي نفسي وإياكم أن نسأل الله دائماً الثبات على الإيمان ، وأن تخافوا ، لأن تحت أرجلكم مزالق ، فإذا لم يثبتكم الله -عَزَّ وَجَلّ - وقعتم في الهلاك،
واسمعوا قَول الله سبحانه وتعالى لرسوله --صلّ الله عليه وسلم أثبت الخلق ، وأقواهم إيماناً
﴿وَلَوْلاَ أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كدَّتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً﴾
فإذا كان هذا للرسول صلّ الله عليه وسلم فما بالنا نحن ضعفاء الإيمان واليقين ، وتعترينا الشبهات والشهوات.
فنحن على خطر عظيم
فعلينا أن نسأل الله تعالى الثبات على الحق ، وألا يُزيغ قلوبنا ، وهذا هو دعاء أولي الألـباب:
{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قلُوبُنَا بعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا}
📚 الـشرح الممتع (388-89/5)