عطاء دائم
07-24-19, 03:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أدري ما هو لون ضوء اشارتك و نوع حالك هذه الأيام
وكُل ما أستطيع أن أقوله لك هو التالي :
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
ان كانت الاشارة حمراء❤️ :
و أمورك عالقة ...وثابته...ولا تغيُر يحصُل فيها
فاعلم أن هذا الحال...ما وُجد الا لأمانك
و لضمان سلامتك...فاستغل الوقت ...
في الاكثار من ذكر الله و اعادة التفكير في أمورك
و طلب التيسير منه حتى تُفتح الاشارة .
وتأكد من انها لن تبقى مُغلقه للأبد .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
وان كانت الاشارة صفراء 💛:
وشعرت أن أمورك على وشك أن تتبدل
من حال لحال آخر
فلا تتحرك قبل أن تستخير
ولو اضطررت للاسخارة يومياً
و لا تنسى : (( بسم الله...توكلنا على الله )) ...قبل الانطلاق .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
أما ان كانت الاشارة خضراء💚 :
وقد تحركت من مكانك
و تيسرت أمورك و انفرجت بفضل الله
فلا تتوقف عن قول (( الحمد لله ))وانتبه من سرعتك...
ولا يجعلنك حال اليُسر الذي أنت فيه الآن
أن تسلك مسالكا ً لا يليق بك
كُن دائماً ضمن الضوابط والقوانين المسموح بها
لا تُزعج سائراً في طريقه...
ولا تعتدي على حق أحد في الطريق
ولا تتجاوز السرعة المفروضة & الاداب العامة للطريق
فحين تتيسر الطريق...تكون الحركة مُستمرة و تكثر الأخطاء .
بعكس لو كانت حمراء والتزمتها...فانه وضع آمن لك برغم من ركوده .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
الخلاصة :
لكل حال....جانب ايجابي
ولكل حال...معطياته و مظاهره التي علينا أن نختبرها
لأن مسيرة الحياة تقتضي هذا الأمر
التزم بمتطلبات و قوانين المرور فيها
لتمر فيها....ثم منها....بأمان و سلام و اطمئنانٍ تام.
مما قرأت
دمتم بعافية
:MonTaseR_205:
لا أدري ما هو لون ضوء اشارتك و نوع حالك هذه الأيام
وكُل ما أستطيع أن أقوله لك هو التالي :
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
ان كانت الاشارة حمراء❤️ :
و أمورك عالقة ...وثابته...ولا تغيُر يحصُل فيها
فاعلم أن هذا الحال...ما وُجد الا لأمانك
و لضمان سلامتك...فاستغل الوقت ...
في الاكثار من ذكر الله و اعادة التفكير في أمورك
و طلب التيسير منه حتى تُفتح الاشارة .
وتأكد من انها لن تبقى مُغلقه للأبد .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
وان كانت الاشارة صفراء 💛:
وشعرت أن أمورك على وشك أن تتبدل
من حال لحال آخر
فلا تتحرك قبل أن تستخير
ولو اضطررت للاسخارة يومياً
و لا تنسى : (( بسم الله...توكلنا على الله )) ...قبل الانطلاق .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
أما ان كانت الاشارة خضراء💚 :
وقد تحركت من مكانك
و تيسرت أمورك و انفرجت بفضل الله
فلا تتوقف عن قول (( الحمد لله ))وانتبه من سرعتك...
ولا يجعلنك حال اليُسر الذي أنت فيه الآن
أن تسلك مسالكا ً لا يليق بك
كُن دائماً ضمن الضوابط والقوانين المسموح بها
لا تُزعج سائراً في طريقه...
ولا تعتدي على حق أحد في الطريق
ولا تتجاوز السرعة المفروضة & الاداب العامة للطريق
فحين تتيسر الطريق...تكون الحركة مُستمرة و تكثر الأخطاء .
بعكس لو كانت حمراء والتزمتها...فانه وضع آمن لك برغم من ركوده .
🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋🕋
الخلاصة :
لكل حال....جانب ايجابي
ولكل حال...معطياته و مظاهره التي علينا أن نختبرها
لأن مسيرة الحياة تقتضي هذا الأمر
التزم بمتطلبات و قوانين المرور فيها
لتمر فيها....ثم منها....بأمان و سلام و اطمئنانٍ تام.
مما قرأت
دمتم بعافية
:MonTaseR_205: