هل تحب عملك ؟
 

أقلها بسيارته عائداً بها لمنزل والدتها
فبادرها بسؤالٍ عن دراستها ومدرستها ؟
أجابته : لا أحب المدرسة ولا أطيقها
تعجب منها .. وقال : ولكن هذه مدرستك ولا زلتِ بالصف الرابع !
قالت : أنا فقط لا أحب الذهاب للمدرسة ولا أحب الواجبات والمذاكرة
تعجب منها مرةً أخرى وسألها :
هل تظني أني أحب عملي ؟؟
قالت له : نعم .. أنت تذهب له كل يوم حتى في الإجازات ..
أجابها : بل لا ، لا أحد يحب عمله في الحقيقة

تعجبت هي منه هذه المرة واعتلت وجهها ملامح الإستغراب
ثم أعقب كلامه قائلاً : لكننا نذهب له كل يوم لأجلكم يا صغيرتي ..
فلو لم يذهب أي رجلٍ لعمله فستعيش عائلته في فقرٍ وضيق
ومع ذلك نحن لا نحب العمل مثلكِ تماماً

توقفت السيارة عند باب المنزل
ونزلت الطفله وودعت جدها القدير وانطلقت للنوم سريعاً
بعد أن منحها جدها نصيحة تغلف بماء الذهب

ومنذ ذلك اليوم وهي تنتظم في النوم والاستيقاظ لمدرستها
وتقضي يومها بكل حيويةٍ ونشاط ..

هوَ / نموذج يقتدى به
وهيَ / زهرةٌ تبحث عمن يرشدها
ويتبادر بذهني تساؤلاً مستمراً لك عزيزي / عزيزتي القارئـ/ـه
هل تحب عملك ؟

انتهى ،

من الجميل أن يعملَ المرء عملاً يتقنه ، يحبه ..
إذ أنه يجد فيه اللذة الحقيقية في الحياة

و لكن لو عرقلتهُ العراقيل و أجبرته الظروف على عملٍ لا يطيقه
فهو بالتأكيد سيصبر ، لأن الحياة تتطلب العيش
و العيش لن يكونَ دون عمل ..


حكاية قصيرة و لطيفة يا أورانوس
أهلاً بك

بالفعل نصيحه من ذهب

وحب العمل يحلو برفقته

وحب الخير للبعض وللغير

السلام عليكم



نحن عندنا اللي عنده واسطه في العمل تلقاه يحب العمل وياخذ حقه كامل مكمل


ولكن اللي على باب الله يحطوه في وظيفه متواضعه حتي لو كان معاه شهاده



يعني الواسطه ....اهم من الوظيفه نفسها

،'











نِالت اعجـابي القصه ه
هي مخلص لحِِـياتنا ننجبر على اشياء م نبيها بس لغرض ما نعمل
الحياه تخلي الواحد يحب الشي من اجل شي ،


الاقنّـاع '
له سياسيه يتبعهـا الاخرين لِـ وصل شي ما ،



جممميل ما سطر لنِـا قلمج
بدعتِي ي البي
لا تحرمينـا من يداجج ،