؛

هيا نتسكع في الوديان وفي الطرقات
تعال نهاجر في الافلاك...
ارشدني سُبل المستقبل
.
.

نجتاح العالم بثبات وبروحين بذات الذات
هرول ان العمر يهرول
.
.

فـهلم لنقرأ سُنن الكون
نفكك احجية الاوزون
.
.
اغرسني في جيب رحالك... كي أنبُت امناً يغشاك
ثم سلاماً يملأ دربك
وزكاوة عطرٍ.... في رئتيك وفي يُمناك
.
.
هيا نتسكع في الوديان وفي الطرقات
في الطرقات وفي الوديان
.
.




،، ،،

؛

كانت هذرفات جعل منها هذا المرور البهي شيء أعمق
أخي الكريم '' ضمير مستتر ''
لطالما لفتتني اتكائة الطفل الباسمة على عصاه برمزيتك
حتى تزين بها متصفحي
أهلاً وسهلاً استاذي
وشكراً للمرور الجميل
تحيتي واحترامي
،، ،،

؛
هي خرائط الأمنيات
صدقت ما أجمل التسكع فيها
الأنيق دائماً صاحب الكاريزما الملفتة
''الفيفي''
سعدت بمرورك واشكر لطفك بالعبارات
لطالما كنت من الشخصيات المحفزه
أهلاً بك وكل التحايا والتقدير لك
،، ،،