|
اقتباس:
نورت ابياتي بجميل حرفك ع |
اقتباس:
فحروفك لازالت تتوهج بالجمال اللامتناهي متميزه حتى بردودك وهذا ماجعلني اعود للمنتدا وكلي شوق لهذه الاحرف الجميله التي فارقتها طويلا اهلا بك اختي وهج |
اقتباس:
حقيقة افرح اذا وجدت ردا منك على ما اكتب فلولا جمال احرفك انتي والباقين ممن يتميزون بصياغة الاحرف وانتي اجملهم لما وجدتني هنا ولما عدت ابدا ولكنني وكما قلت قد عدت شوقا اليكم |
بداية أقدم العذر السخي عن ذاتي لأني لأول مرة سأقف بسحاات شعرا حتى وإن نثرا نثرا دون وقوفي بكل ركن بركنه ’’’ بتحليل وافي لكل أبجدياته بالصور البيانية ’’’ فهناك ما يستحق الإطالة معه ’’ فالعذر من قبلي والسموحة من شاعرنا وأخونا الذي طالما كان سخيا كريما بتقديم التقدير ’’’ وكم أني متلهفة لقنص فرصة بفسحة الاجازة لتعود روحي تجاذب أقلاما شعرية ’’’ تغذي ذائقتي ’’’ لنشرع من حيث ما قل ودل ’’’ وحقيقة هو ليس ما قل ودل بالمجمل لكن إن قسته على نفسي نعم هو كذلك ’’’ البداية ’’’ من هنا ’’’ |
ولقد ذكرت الخل في غسق الدجى ورسمتها قمراً ينير سمائي مالي سوى بعضِ الخيالي مؤنساً حتى اخفف ضيقتي وعنائي يامن تملكتي فؤادي انني لقتيلُ حسنك دونما ستثنائي ’’’ لا غرو في مخاطبة المحبوبة بالقمر ’’ وسماء العاشق تختلف عن سماء دنيانا الإعتيادية عالم يخلقه ’’ ويرسم محيا محبوبته قمرا ويراها بمنزلة الأجمل ’’ و الليل نديم العاشق والسهر صاحب من هوى حيث الهدوء وفسحة الوقت ’’ حيث الوقت لباسا لا معاشا ’’ ويجافي النوم من هوى فهواه كان إلزاميا لمشاطرة كلمات الغزل في رحابة صدر الليل ’’ وفي ظل اكتنافه لسر عشقه ’’ والليل صديق وفي ليحمل عبأ الهم وألم من أحب فجافاه النوم ’ وطرده لخارج نطاق من أتخذ النوم قرير العين ’’ بث الشكوى فالصدر كذاك الخليل والصديق الوفي المنصت ,, بلا كلل أو ملل ’’ بل يمتاز برحابة وسعة الصدر ’’’ والحُسن كل الحسن كما اشرت إليه بروعة التعبير بالمحبوبة ’’ أذكر أي حسن آخر وسيتلاشى عن جمال تلك الحسناء التي توجها القلب على عرشه ’’ تتغير معايير الجمال عند العاشق ’’ فيقيسها فقط بعلامات تميز محبوبته ’’ حتى عيوبها تصبح من علامات الجمال ’’ كل ما بها يبدو مختلفا وإن تشابه مع أخريات ’’’ مقدمة بشعر فصيح أراك اليوم تمتلك منه العميق الرائع ’’ ولا استغرب ’’ إذا أنها ليست وقفتي الأولى بساحاتك ’’ فسابقا مزجت بين الفصيح والنبطي وهي من مميزاتك الشعرية في التنويع ’’ أبدعت في الافتتاح ’’’ |
محبوبتي كيف افترقنا عن بعض ليه ابتعدنا عن بعض كنا سوا مانفترق وين اختفى ذاك الدهر صرنا مثل شمس وقمر مانلتقى الا كما لمح البصر اشوفها وقت الغسق ’’’ وتنحي الليل جانبا ’’ فالأهم قد خطر ببالك ساكنت الليل ’’ قمر سماه ’’ وسارقت النوم من عينيه ’’ انتقلت أدوات الحوار مندفعة ’’ في وسط تخييم الليل ذاك الليل الساتر وكأنه ظل ظليل ’’ كحارس يصون سر عاشق يناجي من هوى يعاتبه ويسأله لما الفراق والنوى ؟؟؟ علامات استفهام استنكاري تبدو هنا فالأستنكار بلماذا ؟؟؟ لأنك تستنكر إنه لم يبدر منك ما يدعوها للبعد لتلك الجفوة ’’ حتى بدى حالكما كسنن كونية فُرض عليها عدم التلاقي كالشمس والقمر ’’ رحلتهما الكونية يومية لكن قدرهما دون لقااا أرى اختيار الشمس والقمر كآيتين راائع وموفق جدا كلاهما مصدر للنور وإن عكس إحداهما نور الآخر ’’ كلاهما له وقت السيادة بين نهر و ليل ’’’ فرحلة الشمس والقمر تقريب جميل للذهن فعلا هما لا يلتقيان رغم مكانتهما ’’ هنا فخر وغزل رائع ’’ ونعود لوقت مناجاتك لها بوقت الخلوة من الذات للذات ’’’ حبيتها حين اقبلت *تمشي مثل ريم الفلا تتمايل بخطواتها ناديتها علا وعسى تسمع نداي وتلتفت لكن عيت تلتفت وجاء الجواب على الاستنكار الأستفهامي السابق ’’ تلك الجميلة ذات الرشاقة ’’ بنت البادية الواسعة للدلالة على أصالتها ’’ تلك التي ذهبت رغم أصرارك عليها لكن أبت أن تعاود الوصل ’’’ كل ذلك يوقعك بحيرة التساؤل والأستفهام ’’ والرجاء المقرون بلمحات غزل عميقة المعنى ’’’ راائع ’’’ |
| الساعة الآن 12:51 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا