11-09-19, 09:59 PM
| #1 | |||||||||||||||
   
| 
ياخذني الشوق ألين اهيم واتجهالك
اليوم السبت 12-3-1441 هـ الساعة 10:00 م بـكـــــــل شوق ســـأحتل ركني الخـــــــــآصِ وسِيكون له نصِيب من تـــواجــدي : : سأرتكن هناكـ ولن يراني الا من يفهم مشاعري ركني بل هو بيتي  | |||||||||||||||
 |
|
11-09-19, 10:02 PM
| #2 | |||||||||||||||
|
حينما كان هناك أمان.. وحدائقٌ نَضِرة وبلابل ونوارسَ تملأ الشُطآن.. حينما كانت الاضواء تُُنير جميع الأركان.. حينما كانت القلوبُ مليئة بالحب والحنان.. كنتُ فيما مضى أمير الزمان لا تفارق عيناي البسمة.. أما والآن.. عذرا أيها الزمان.. فقد أُسدل الستار واكتمل العرض المسرحي.. فالامير لم يتزوج من الاميرة والبطل لم ينتصر على الاعداء كما كنا نسمع في حكايا قديم الزمان.. والخير لم ينتصر على الشر بعد !! فخلف الستار تقبع الحقيقة المُرة.. فيما مضى كنت في اوج سعادتي اما والآن فقد أُسدل الستار على قلبي واكتملت مسرحية الحياة القاسية ورحل الأمان وحلت الاحزان.. هذه الاوبرا التي أسستها لنفسي حصريا لمن عاث الحزن بقلبه خرابا.. والى الآن لم يُفتح بوجهه بابا ~ للفرح ~ فمن شاء فليتخذ مقعدا ويتابع أهلا وسهلا بكل القراء والمتابعين   | |||||||||||||||
| |
|
11-09-19, 10:06 PM
| #3 | |||||||||||||||
| في كل مره نقول راح ننسى ونلزم القلب حده في الشوق وعنهم مانسأل ونعرض في صمت تحدنا الذكرى ونرجع لنفس الميعاد وساعة لقاهم والاشواق وكيف الحب بقلوبنا مازال وعليهم يسأل في كل وقت وحال .  | |||||||||||||||
| |
|
11-09-19, 10:15 PM
| #4 | |||||||||||||||
|  في مواقف تخلد عمر بذاكرتك اصحابها جميلين ولحظاتهم اجمل اصغر الذكريات منهم حياه وودك ماتفارقها ناس حلوين والحياه معاهم احلى هالاشخاص الله يكثرهم بحياتنا | |||||||||||||||
| |
|
11-09-19, 10:43 PM
| #5 | |||||||||||||||
|  قرار واحد بحياتك ماله رجعه لمن تقرر تحب شخص بكل مافيك هنا اعرف ان خلاص قلبك مش ملكك ملك لشخص ثاني ومليان فيه .. فلاتزعل لو هزمك الشوق وجيته لو غلط بحقك وسامحته لو غاب عنك وانتظرته لو خانك وبقيت تحبـه .. حبك الاول يعيش معاك لين موتك مايغيره وقت , ولااخطاء , ولاغياب تبقى تحبـه شئت أم أبيت | |||||||||||||||
| |
|
11-09-19, 10:46 PM
| #6 | |||||||||||||||
| نقول عند الضياع الابدي في الحب ليت الوقت يعود للبدايه .. حتى نضع حد للقلب وصدق الشعور ، وكمية الشوق نضع حاجز بين الغرق والهلاك بنقطه ان لانتعدى الخط الاحمر .. ليبقى القلب شامخا لاينكسر والعين صامده لاتدمع والفكر صافي لايتشوش حتى اذا حان الفراق وتبددت الاحوال .. لانسقط سقوطا موجعا ونبقى من عثرة السقوط سكارى ل اعوام عديده ونحن نحاول الصحوه من ذاك السقوط الموجع .. حتى لانكتب يوما عن الاشتياق ونحن في امس الحاجه للحضور ونبقى ننتظر بلا فائده .. حتى نكمل الطريق دون التفات ونبقى صامدين في الحياه .. حتى لانقول مؤخرا ليتنا ماسرفنا وفي الحب ضعن  | |||||||||||||||
| |
